غير اليهود مجرد كلاب و حمير و حيوانات-تعاليم أبناء اللعنة والغضب اليهود -

[ismael-y]

من كتاب همجية التعاليم الصهيونية لبولس حنا مسعد
http://2.bp.blogspot.com/_DG6bkh6IUXk/SylmCH9W5YI/AAAAAAAACXs/13CPNHm_4os/s400/16-12-2009+23-26-22.jpg




http://images.wikia.com/wikiality/images/4/44/Index-jews-jaws.jpg


ص 66

-قربب اليهودي

‏يقول الثلمود" إن اليهودي أ حب الى الرب من الملائكة"1-فالذي يصفع اليهودي كما يصفع العناية الالهية سواء بسواء"-2- . ويردد الربانيون دوما هذا القول الذى أتينا على دكره "اليهودي من جوهر الرب كما أن الأب من جوهر أبيه" من جوفي الله و هدا يفسر لنا استحقاق الوثني و غير اليهودي الموت ادا ضرب اليهودي"-3- يعلمنا الثلمود أنه لورلا اليهود لامتنعت البركة على الأرض-4-و انقطع المطر و انحجبت الشمس-5-لدلك لا تستطيع شعوب الأرض العيش بغير الاسرائيلين-6-

ان المفاضلة لموجودة بين جميع الأشياء فكما أن الانسان يعلو البهيمة كدلك اليهود هم أرفع من جميع شعوب الأرض-7-لأن زرع(مني) الأغراب كزرع (مني) الحصان8-ان الأجنبي و الغير اليهودي بحسب رأي الرباني كرونار هما شخص و احد -9- و الثلمود نفسه يقول"أن الأجنبي هو غير المختون و هدا مساو للوثني تماما"-10-
و أقبح ما دكر في الثلمود الآتي .
"ان مدافن غير اليهود تتثلج صدور بني اسرائيل لأن اليهود و حدهم هم بشر أما الشعوب الأخرى فليست سوى أنواع مختلفة من الحيوانات"-11-ان غير اليهود كلاب عند اليهود بحسب تعليم الثلمود المستند الى الفقرة 16 من الفصل 12 من سفر الخروج و قد جاء فيها " أن الأعياد المقدسة و ضعت لاسرائيل و ليس للأغراب و الكلاب"12 و الرباني موسى بن نشمان ردد هده الفكرة قائلا "لكم و ليس للنجسين لكم و ليس للكلاب وضعت أعياد مقدسة "-13 و جاء نفس الشيء في راشي لما شرح فقرة من سفر الخروج فصل 12 في طبعة البندقية أما في طبعة أمستردام فقد حدف الشارح بفطنة"و ليس للكلاب"
علم الصهيونيون في الأزمان السالفة أن غير اليهودي أحط من الكلب لأنه في أيام العيد يعد الطعام للكلاب و ليس لغير اليهودي لدا قالوا "لا يسمح باعطاء اللحم لغيراليهودي بل للكلب لأنه افضل منه"-14-" ان غير اليهود ليسوا كلابا فقط بل حميرا ايضا "-15-و ابربانل يقول " الشعب المختار و حده يستحق الحياة الأبدية أما الشعوب الباقية فمماثلة للحمير "-16-"معلوم أن لفظة الحمار لقب لغير اليهودي"-17-"و أولاد غير اليهود و العبيد ليس لهم أدنى علاقة بأقاربهم لأنهم مقارنون للحمير"17
"ان بيوت غير اليهود زرائب للحيوانات"-19- و لما قدم نبوكد نصر ابنته لابن سيرا أجابه هدا قائلا"أنا ابن انسان و لست ابن بهيمة"-20-
ان الرباني مناشيم يقول " أنتم يا أبناء اسرائيل رجال أما الأغيار فلا يمتون للرجولية بنسب نفوسكم متسلسلة من روح الرب أما نفوسهم فمتحدرة من روح نجسة "-21-


يتبع:n:n:n

[ismael-y]

و كتب جلكوت في المعنى نفسه فقال"ان الاسرائيليين رجال أما عبدة الأوثان فلا "و المسيحيون في نظرهم عبدة أوثان لأنهم يعبدون الأصنام"ولدلك يطلقون عليهم لقب خنازير لأنهم منبثقون من روح نجسة" -22-و تمسك ايضا بهدا الرأي الرباني الشهير ايدل فعلق على المزامير ما يأتي "أن غير اليهود لا يختلف بشيء عن الخنزير البري"-23-ولهدا فالمرأة اليهودية التي تخرج من الحمام عليها أن تستحم تانية ادا و قع نظرها لأول مرة على نجس كالكلب و الحمار و المجنون و غير اليهودي و الجمل و الخنزير و الحصان و الأبرص"24-

و من هدا تراهم قد و ضعوا غيراليهودي في مصاف الحمير و الخنازير و ما داك الا أنهم يعدون زرعه(منيه) كزرع الحيوان -25- و المرأة الغريبة الغير المنحدرة من بني اسرائيل هي بهيمة ايضا على رأي أبرنبابل 26-

ان اعطاء غير اليهودي صفة بشرية لنعمة فضلى من الله لليهود و لدلك قيل "أن الله خلق غير اليهود بصفة بشرية اكراما لليهود لأن غير اليهود و جدوا لخدمة اليهود ليلا و نهارا بغر ملل و لا يوافق أن يكون خادم الأمير حيوانا له الصورة الحيوانية بل يجب أن يكون حيوانا له الصورة الانسانية "27-

و هدا السبب يصد اليهود أن يقدموا التعزية و التشجيع للخدم غير اليهود كالمسيحيين الدي يموت أحد أقاربهم و هم عندهم كما يقدمون دلك للبشر انما يعاملونهم معاملة الحيوانات التي تلفظ أنفاسها"-28-...ان الرباني ناتاسون المتوفي في لانبرج و كان له احترام كبير عند بني اسرائيل قد أعطى قبيل و فاته نصائحه الأخيرة و هي توافق روح التقليد اليهودي ولو لم تكن مدونة في و صيته الأخيرة ما كنا لنصدقها "من الفطنة الانقطاع عن المراقص لأن في دلك خطيئتين : أثواب الراقصات تثير كوامن الشهوات القبيحة و جمالهن الدي يسترق منا عبارات المدح و الثناء و هدان الأمران ممنوعان بتاتا ادا كانت الراقصات غير يهوديات "-30-

و بقوة هدا المبدأ فان كل من كان غير يهودي و كل البعيدين على الاسرائيليين كالمسيح الدي بحسب رواية الثلمود الدي سقط في عبادة الأصنام و جر كثيرين اليها ان هؤلاء جميعهم لا يجوز عد أحدهم قريبا لليهود لأن محبة القريب لا نبدلها للحيوانات "-31-

ان عبدة الأوثان الدين لا يعتنقون الدين اليهودي و المسيحيين أتباع المسيح و المسلمون المؤمنون بمحمد صلى الله عليه و سلم هم في نظر اليهود أعداء الله و أعداء اليهود
يتبع