لبيك محمدى
2011-09-03, 07:53 PM
السلام عليكم
لدي سؤالين الأول / هل يجوز الإستشهاد بإنجيل برنبا عن أهوال يوم القيامة وشفاعة محمد وبشاراة يسوع أم لا ؟
السؤال الثاني قرأت في أنجيل برنبا أن الختان عندما آدم اكل من الشجره
أخذ الصخرة وأقسم أن يقطع من جسمه ووبخه الملاك جبريل .. هذا النص
ولما قال ذلك يسوع جلس قريبا من الجبل الذي كانوا يشرفون عليه ، فجاء تلاميذه إلى جانبه ليصغوا إلى كلامه ، حينئذ قال يسوع : انه لما أكل آدم الإنسان الأول الطعام الذي نهاه الله عنه في الفردوس مخدوعا من الشيطان عصى جسده الروح ، فأقسم قائلا : ( تالله لأقطعنك ) ، فكسر شظية من صخر وأمسك جسده ليقطعه بحد الشظية ، فوبخه الملاك جبريل على ذلك ، فأجاب (لقد أقسمت بالله أن أقطعه فلا أكون حانثا ) ، حينئذ أراه الملاك زائدة جسده فقطعها ، فكما أن جسد كل إنسان من جسد آدم وجب عليه أن يراعى كل عهد اقسم آدم ليقومن به ، وحافظ آدم على فعل ذلك في أولاده ، فتسلسلت سنة الختان من جيل إلى جيل ، إلا انه لم يكن في زمن إبراهيم سوى النزر القليل من المختونين على الأرض ، لأني عبادة الأوثان تكاثرت على الأرض ، وعليه فقد اخبر الله إبراهيم بحقيقة الختان ، وأثبت هذا العهد قائلا : ( النفس التي لا تخـتن جسدها إياها ابدد مـن بين شعبي إلى الأبد )
فهل للهاذا نحن نعمل الختان ام لا ؟
ارجوا المساعده
لدي سؤالين الأول / هل يجوز الإستشهاد بإنجيل برنبا عن أهوال يوم القيامة وشفاعة محمد وبشاراة يسوع أم لا ؟
السؤال الثاني قرأت في أنجيل برنبا أن الختان عندما آدم اكل من الشجره
أخذ الصخرة وأقسم أن يقطع من جسمه ووبخه الملاك جبريل .. هذا النص
ولما قال ذلك يسوع جلس قريبا من الجبل الذي كانوا يشرفون عليه ، فجاء تلاميذه إلى جانبه ليصغوا إلى كلامه ، حينئذ قال يسوع : انه لما أكل آدم الإنسان الأول الطعام الذي نهاه الله عنه في الفردوس مخدوعا من الشيطان عصى جسده الروح ، فأقسم قائلا : ( تالله لأقطعنك ) ، فكسر شظية من صخر وأمسك جسده ليقطعه بحد الشظية ، فوبخه الملاك جبريل على ذلك ، فأجاب (لقد أقسمت بالله أن أقطعه فلا أكون حانثا ) ، حينئذ أراه الملاك زائدة جسده فقطعها ، فكما أن جسد كل إنسان من جسد آدم وجب عليه أن يراعى كل عهد اقسم آدم ليقومن به ، وحافظ آدم على فعل ذلك في أولاده ، فتسلسلت سنة الختان من جيل إلى جيل ، إلا انه لم يكن في زمن إبراهيم سوى النزر القليل من المختونين على الأرض ، لأني عبادة الأوثان تكاثرت على الأرض ، وعليه فقد اخبر الله إبراهيم بحقيقة الختان ، وأثبت هذا العهد قائلا : ( النفس التي لا تخـتن جسدها إياها ابدد مـن بين شعبي إلى الأبد )
فهل للهاذا نحن نعمل الختان ام لا ؟
ارجوا المساعده