لن أخسر عيسى رسول الله
2011-09-04, 02:04 PM
الكثير من الناس,,,
وحتى المسلمون يسأَلون بينهم وبين أنفسهم!
أين الله عز وجل ؟ ومتى خُلق ؟ وكيف شكله سبحانه ؟
وعلى الرغم من أننا مؤمنون به، عز وجل،
ومسلمون لوجهه,,,
عندما يسألنا أحد هذه الأسئلة نجد أنفسنا غير قادرين على الإجابة .
فانظروا كيف أجاب الإمام علي
حين سأله الكفار هذه الأسئلة.
قال الملحدون للإمام علي :في أي سنة وجد ربك ؟
قال : الله موجود قبل التاريخ والأزمنة،
لا أول لوجوده ...
قال لهم : ماذا قبل الثلاثة ؟
قالوا: اثنان .. قال لهم : ماذا قبل الاثنين؟
قالوا : واحد ..قال لهم : وما قبل الواحد ؟
قالوا : لا شيء قال لهم: إذا كان واحد العدد لا شيء قبله
فكيف بالواحد الحقيقي: وهو الله. إنه قديم لا أول لوجوده ...
قال: لو أحضرتم مصباحا في مكان مظلم إلى
أي جهة يتجه النور؟
قالوا : في كل مكان قال : إذا كان هذا نور المصباح فكيف
بنور السماوات والأرض !؟
قالوا : عرّفنا شيئا عن ذات ربك
أهي صلبة كالحديد؟
أو سائلة كالماء ؟
أم غازية كالدخان والبخار؟
فقال : هل جلستم بجوار مريض مشرف على
الموت ؟
قالوا : جلسنا ... قال: هل كلمكم بعدما أسكته الموت ؟
قالوا: لا قال : هل كان قبل الموت يتكلم ويتحرك ؟ قالوا : نعم. قال: أخرجت روحه؟
قالوا : نعم. قال: ما الذي غيره ؟
قالوا: خروج روحه. قال: صِفوا لي هذه الروح،
هل هي صلبة كالحديد؟ أم سائلة كالماء؟
أم غازية كالدخان والبخار قالوا : لا نعرف شيئا عنها !!
؟ قال:
إذا كانت الروح المخلوقة لا
يمكنكم الوصول إلى كُنهِها فكيف
تريدون مني أن أصف لكم الذات الإلهية؟
منقـــــــــــــول
وحتى المسلمون يسأَلون بينهم وبين أنفسهم!
أين الله عز وجل ؟ ومتى خُلق ؟ وكيف شكله سبحانه ؟
وعلى الرغم من أننا مؤمنون به، عز وجل،
ومسلمون لوجهه,,,
عندما يسألنا أحد هذه الأسئلة نجد أنفسنا غير قادرين على الإجابة .
فانظروا كيف أجاب الإمام علي
حين سأله الكفار هذه الأسئلة.
قال الملحدون للإمام علي :في أي سنة وجد ربك ؟
قال : الله موجود قبل التاريخ والأزمنة،
لا أول لوجوده ...
قال لهم : ماذا قبل الثلاثة ؟
قالوا: اثنان .. قال لهم : ماذا قبل الاثنين؟
قالوا : واحد ..قال لهم : وما قبل الواحد ؟
قالوا : لا شيء قال لهم: إذا كان واحد العدد لا شيء قبله
فكيف بالواحد الحقيقي: وهو الله. إنه قديم لا أول لوجوده ...
قال: لو أحضرتم مصباحا في مكان مظلم إلى
أي جهة يتجه النور؟
قالوا : في كل مكان قال : إذا كان هذا نور المصباح فكيف
بنور السماوات والأرض !؟
قالوا : عرّفنا شيئا عن ذات ربك
أهي صلبة كالحديد؟
أو سائلة كالماء ؟
أم غازية كالدخان والبخار؟
فقال : هل جلستم بجوار مريض مشرف على
الموت ؟
قالوا : جلسنا ... قال: هل كلمكم بعدما أسكته الموت ؟
قالوا: لا قال : هل كان قبل الموت يتكلم ويتحرك ؟ قالوا : نعم. قال: أخرجت روحه؟
قالوا : نعم. قال: ما الذي غيره ؟
قالوا: خروج روحه. قال: صِفوا لي هذه الروح،
هل هي صلبة كالحديد؟ أم سائلة كالماء؟
أم غازية كالدخان والبخار قالوا : لا نعرف شيئا عنها !!
؟ قال:
إذا كانت الروح المخلوقة لا
يمكنكم الوصول إلى كُنهِها فكيف
تريدون مني أن أصف لكم الذات الإلهية؟
منقـــــــــــــول