مجدي فوزي
2011-09-18, 11:28 PM
الحجة الدائمة للعلمانيين لصدهم تطبيق الشريعة الاسلامية في مصر هي وجود طوائف نصرانية في الشعب المصري وليس من العدل تطبيق الشريعة
الاسلامية عليهم بدعوى حماية حقوق الاقليات ولهؤلاء نقول :
* الشريعة الاسلامية تسمح لغير المسلمين بالتحاكم لدينهم في احوالهم الشخصية .
* لا يتم السماح للمسلمين بالتحاكم لأحوالهم الشخصية في بلاد الغرب فلماذا لا يبكي عليهم مدعي حماية حقوق الاقليات ؟
* في شريعة الكتاب المقدس يتم إلزام غير الاسرائيليين بأحكام التوراة
ورد في سفر العدد :
عد-15-13: كل وطني يعمل هذه هكذا لتقريب وقود رائحة سرور للرب.
عد-15-14: وإذا نزل عندكم غريب أو كان أحد في وسطكم في أجيالكم وعمل وقود رائحة سرور للرب فكما تفعلون كذلك يفعل.
عد-15-15: أيتها الجماعة لكم وللغريب النازل عندكم فريضة واحدة دهرية في أجيالكم. مثلكم يكون مثل الغريب أمام الرب.
عد-15-16: شريعة واحدة وحكم واحد يكون لكم وللغريب النازل عندكم.
الموت لمن يكسر السبت
عد-15-32: ولما كان بنو إسرائيل في البرية وجدوا رجلا يحتطب حطبا في يوم السبت.
عد-15-33: فقدمه الذين وجدوه يحتطب حطبا إلى موسى وهارون وكل الجماعة.
عد-15-34: فوضعوه في المحرس لأنه لم يعلن ماذا يفعل به.
عد-15-35: فقال الرب لموسى: ((قتلا يقتل الرجل. يرجمه بحجارة كل الجماعة خارج المحلة)).
عد-15-36: فأخرجه كل الجماعة إلى خارج المحلة ورجموه بحجارة فمات كما أمر الرب موسى.
إذاً ، حكم الرب ان يلتزم الغريب بأحكام الشريعة ، فهل كان الرب ظالما في ذلك الحكم ؟
طبعا الرب ليس ظالما وحاشاه ، فلماذا تعتبرون خضوع غير المسلمين للشريعة ظلما رغم سماح الشريعة باحتكام غير المسلمين لأحوالهم الشخصية ؟
ثم لاحظ ان الغريب المخالف للسبت قد تم رجمه مع ان المفروض ألا يلزمه مراعاة السبت ، فلماذا لم يراعي الرب هنا حقوق الاقليات ؟
سؤال أخير:
اذكروا الدول التي تسمح للأقليات الدينية الاحتكام لشرائعها للأحوال الشخصية في غير الدول الاسلامية
الاسلامية عليهم بدعوى حماية حقوق الاقليات ولهؤلاء نقول :
* الشريعة الاسلامية تسمح لغير المسلمين بالتحاكم لدينهم في احوالهم الشخصية .
* لا يتم السماح للمسلمين بالتحاكم لأحوالهم الشخصية في بلاد الغرب فلماذا لا يبكي عليهم مدعي حماية حقوق الاقليات ؟
* في شريعة الكتاب المقدس يتم إلزام غير الاسرائيليين بأحكام التوراة
ورد في سفر العدد :
عد-15-13: كل وطني يعمل هذه هكذا لتقريب وقود رائحة سرور للرب.
عد-15-14: وإذا نزل عندكم غريب أو كان أحد في وسطكم في أجيالكم وعمل وقود رائحة سرور للرب فكما تفعلون كذلك يفعل.
عد-15-15: أيتها الجماعة لكم وللغريب النازل عندكم فريضة واحدة دهرية في أجيالكم. مثلكم يكون مثل الغريب أمام الرب.
عد-15-16: شريعة واحدة وحكم واحد يكون لكم وللغريب النازل عندكم.
الموت لمن يكسر السبت
عد-15-32: ولما كان بنو إسرائيل في البرية وجدوا رجلا يحتطب حطبا في يوم السبت.
عد-15-33: فقدمه الذين وجدوه يحتطب حطبا إلى موسى وهارون وكل الجماعة.
عد-15-34: فوضعوه في المحرس لأنه لم يعلن ماذا يفعل به.
عد-15-35: فقال الرب لموسى: ((قتلا يقتل الرجل. يرجمه بحجارة كل الجماعة خارج المحلة)).
عد-15-36: فأخرجه كل الجماعة إلى خارج المحلة ورجموه بحجارة فمات كما أمر الرب موسى.
إذاً ، حكم الرب ان يلتزم الغريب بأحكام الشريعة ، فهل كان الرب ظالما في ذلك الحكم ؟
طبعا الرب ليس ظالما وحاشاه ، فلماذا تعتبرون خضوع غير المسلمين للشريعة ظلما رغم سماح الشريعة باحتكام غير المسلمين لأحوالهم الشخصية ؟
ثم لاحظ ان الغريب المخالف للسبت قد تم رجمه مع ان المفروض ألا يلزمه مراعاة السبت ، فلماذا لم يراعي الرب هنا حقوق الاقليات ؟
سؤال أخير:
اذكروا الدول التي تسمح للأقليات الدينية الاحتكام لشرائعها للأحوال الشخصية في غير الدول الاسلامية