مشاهدة النسخة كاملة : كلام من ذهب
pharmacist
2013-03-24, 07:41 PM
ليس كل من تحبه .. يسعدك
وليس كل من تكرهه .. يحزنك
فالسكين رغم نعومة ملمسها
إلا أنها تجرح
والدواء رغم مذاقه المر
إلا أنه يشفيك
هنالك أناس تحدثهم عن الألم
فــ يحدثونك عن الأمل
هؤلاء نعمة من الله
لا تخدعك المظاهر
فهدوء المقابر لا يعني أن
الجميع في الجنة
pharmacist
2013-03-24, 07:42 PM
"دائماً طريق الصواب
هو الأصعب"(غاندي)
السعادة تَأتِي فِيْ أصَعبّ الأوقات ،
وَكَأنّ الله يَخفَفُ عِنْ نفوسنا وَيقُولّ :
عَبدِيْ أنَا هُنَآ!
لا تحسبن الطريق إلى الله مُـمهداً بالورود ،
بل لابد من صعوبات و جهود ، إلى أن نصل إلى دار الخلود ... !
pharmacist
2013-03-25, 10:17 AM
لا تحزن على شيء فقدته
فربما لو ملكته لكان الحزن أكبر
بعضُ الأصدقاء صحبتھُم مثل علبْ الحلوى
مزدحمة بالفرح والذكريات الجميلة حضُورهم فاخر أنيق
كل قصور الملوك مكتوب على أبوابها
ممنوع الاقتراب والتصوير
إلا ملك الملوك
فإنه يقول لعباده :
أسجد واقترب
pharmacist
2013-03-25, 10:18 AM
الكل سيذهب إلى الله بعد وفاته لكن
السعيد من ذهب إلى الله في حياته ..
( لا تحسب أن قدميك هي التي ساقتك إلى
مجالس العلم ، اعلم أنك عبدٌ أحبَّكَ اللهُ )ابن القيم
قال رجل لصاحبه: إن قلبي لا يرتاح لفلان ...
فرد عليه: ولا أنا أحبه !!!
ولكن ما يدريك لعل الله طمس على قلوبنا ...
فأصبحنا لا نُحبّ الصالحين ...
pharmacist
2013-03-25, 10:18 AM
أجمل من الذين يفهموننا كلما تحدثنا
هم أولئك الذين يفهموننا كلما صمتنا
امتنع رجل عجوز عن ارتداء
نظارته الطبية بعد وفاة زوجته
فسألوه عن السبب فقال :
لا شيء يستحق أن أراه من بعدها
قال الإمام ابن القيم رحمه الله:
'لعل هذه الحركات من قيام وسجود وركوع تحليلاً للمواد،
وتقوية للجسد، فالصلاة من أكبر الأدوية'.
pharmacist
2013-03-25, 10:18 AM
العاصفة تستطيع أن تدمر مدينة بأكملها
لكنها لا تستطيع أن تفك عقدة مربوطة
هكذا الغضب !!!
يا نـاطحَ الجيل الأشمُ بقرنـهِ ،،
رِفقاً بقرنـِك لا رفقاً على الجبـلِ
أقرب الناس لقلبك
هو من يعرف تقلب مزاجك من حروف كتاباتك
فتلك ميزة لا يمتلكها إلا القليل
pharmacist
2013-03-25, 10:19 AM
ما أروع قوله تعالى : - [ وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى ]
هو لم يعدْك بالعطاءِ فقط , بل العطاء حتى الرضا
المؤمن يخاف من الذنب،
وقد قال الحسن البصري: المؤمن يزرع ويخشى الفساد،
والمنافق يقلع ويرجو الحصاد ( د. عمر عبد الكافي ) .
قالوا: أنت حينما تكون جاداً في إصلاح حال المسلمين،
ينبغي أن تبدأ بنفسك، وإن كنت جاداً في دعم المسلمين
فأصلح ما بينك وبينهم، وإن كنت جاداً في أن تحمل بعض
هموم المسلمين فعليك بدائرتين أنت سيدهما،
عليك بدائرة بيتك، وعليك بدائرة عملك.
لو فعل كل منا هكذا، لكان عندنا قاعدة صلبة متينة،
يمكن أن تكون أساساً لتقدم المسلمين.
pharmacist
2013-03-25, 10:19 AM
لو كان لي الخيار بأن أختار لما كنت غير بائع للأزهار ,
فإن فاتني الربح لا يفوتني العطر
انه لعجب عجيب أن يدعو نوح ابنه للنجاة فيأبى
ويقول سآوي إلى جبل يعصمني من الماء ،
وان يدعو إبراهيم ابنه للذبح فيقول يا أبت افعل ما تؤمر
ستجدني إن شاء الله من الصابرين ( الشيخ كشك )
في فقه وآداب الاختلاف كان الإمام البنا دائما يردد
سنقاتل الناس بالحب
pharmacist
2013-03-27, 09:25 PM
إذا فشلت في تحقيق أحلامك فغيّر أساليبك لا مبادئك !!
فالأشجار تغير أوراقها لا جذورها !
نحن لا نستطيع إحياء ورود قد ماتت ..
لكن بوسعنا زرع ورود أجمل ..
ولا تتوقف الحياة بسبب بعض خيبات الأمل ..
فالوقت لا يتوقف عندما تتعطل الساعة ..
لا تترك العمل في سبيل الله خوف النقد أو الرياء
ولا تتركه لشعور يلقيه الشيطان في نفسك بأنك أقل من أن
تغير الواقع من حولك ولا تقبل أبداً بمشاعر الشعور بالنقص
عندما تنظر إلى من حولك وحوّل هذه الوساوس إلى
رغبة بالتطور والارتقاء
pharmacist
2013-03-27, 09:27 PM
الجنة لم يجدها الفتية من أهل الكهف في قصور آبائهم
ولا في دور قرابتهم ، وجدوها في كهفٍ مٌظلم مع كلب ،
لأنهم قالوا (رَبَّنَا آتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً)
فأورثهم الله جل وعلا الرضا عنه في قلوبهم ، فلما دخلوا
الكهف وهم راضون عن الله اتسع الكهف في أعينهم وارتاحت
أجسادهم واطمأن حالهم ، وأورثهم الله ذكراً في كتابه إلى قيام الساعة
قال عمر بن عبد العزيز رحمه الله :
ليس تقوى الله بصيام النهار ولا بقيام الليل والتخليط فيما بين ذلك،
ولكن تقوى الله: ترك ما حرم الله، وأداء ما افترض الله،
فمن رزق بعد ذلك خيرا، فهو خير إلى خير.
تمسكوا بأحبتكم جيداً ، وعبروا لهم عن حبكم ،
واغفروا زلاتهم فقد ترحلون أو يرحلون يوماً وفي القَلب لهم حديث وشوق
واحذروا أن تخيطوا جراحكم قبل تنظيفها من الداخل
]ناقشوا , برروا , اشرحوا , اعترفوا[
فالحياة قصيرة جداً لا تستحق الحقد ، الحسد ، البُغض ، قطع الرحم ،
غداً سنكون ذكرىَ فقط، والموت لا يستأذن..ابتسموا وسامحوا من أساء إليكم”
(الشيخ علي الطنطاوي)
Powered by vBulletin® Version 4.2.0 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir