Ahmed_Negm
2012-01-13, 11:44 AM
ويكيليكس: تقرير أيرلندي يؤكد محاولة أساقفة في الفاتيكان التستر على فضائح بحق اطفال
كشفت وثائق سرية امريكية تم تسريبها عبر موقع “ويكيليكس” النقاب عن غضب مسئولي الفاتيكان اثر قيام لجنة تحقيق ايرلندية
باستدعاء بعض الاساقفة من روما للخضوع للتحقيق حول تورطهم في فضيحة التحرش الجنسي باطفال.
وذكرت شبكة (ايه بي اس) الاخبارية الامريكية ان الوثائق السرية اظهرت مهاجمة العديد في الفاتيكان للطلبات التي قدمتها لجنة التحقيق الى الكنيسة لاستدعاء المشتبه في ارتكابهم جرائم جنسية بحق الاطفال.
وخلصت اللجنة ، التي لم تجد تعاونا كبيرا من الفاتيكان، في تقريرها ان بعض الاساقفة تعمدوا التغطية على 320 من التحرشات الجنسية في الفترة ما بين 1975 حتى 2004 في ابرشية دبلن.
وكشفت الوثائق ايضا عن زعم مسئولي الفاتيكان بانهم شعروا ان المعارضة السياسية الايرلندية تسعى الى تحقيق مكاسب سياسية عن طريق التحقيقات في الفضيحة التي ارتكبها الاساقفة، مشيرين الى ان الحكومة الايرلندية فشلت في احترام وحماية سيادة الفاتيكان خلال التحقيقات.
كان روان ويليامز كبير أساقفة كانتربري قد أعرب عن اعتقاده بأن الكنيسة الكاثوليكية في أيرلندا فقدت مصداقيتها بسبب فضيحة تعرض أطفال لانتهاكات جنسية من جانب عشرات القساوسة هناك.
وأضاف ويليامز “أن الاعتداءات التي وقعت داخل أبرشية دبلن التابعة للكنيسة الكاثوليكية في أيرلندا أضرت بشدة بصورة رجال الدين هناك”.
http://www.murasel.org/portal/2010/12/12/18398/
كشفت وثائق سرية امريكية تم تسريبها عبر موقع “ويكيليكس” النقاب عن غضب مسئولي الفاتيكان اثر قيام لجنة تحقيق ايرلندية
باستدعاء بعض الاساقفة من روما للخضوع للتحقيق حول تورطهم في فضيحة التحرش الجنسي باطفال.
وذكرت شبكة (ايه بي اس) الاخبارية الامريكية ان الوثائق السرية اظهرت مهاجمة العديد في الفاتيكان للطلبات التي قدمتها لجنة التحقيق الى الكنيسة لاستدعاء المشتبه في ارتكابهم جرائم جنسية بحق الاطفال.
وخلصت اللجنة ، التي لم تجد تعاونا كبيرا من الفاتيكان، في تقريرها ان بعض الاساقفة تعمدوا التغطية على 320 من التحرشات الجنسية في الفترة ما بين 1975 حتى 2004 في ابرشية دبلن.
وكشفت الوثائق ايضا عن زعم مسئولي الفاتيكان بانهم شعروا ان المعارضة السياسية الايرلندية تسعى الى تحقيق مكاسب سياسية عن طريق التحقيقات في الفضيحة التي ارتكبها الاساقفة، مشيرين الى ان الحكومة الايرلندية فشلت في احترام وحماية سيادة الفاتيكان خلال التحقيقات.
كان روان ويليامز كبير أساقفة كانتربري قد أعرب عن اعتقاده بأن الكنيسة الكاثوليكية في أيرلندا فقدت مصداقيتها بسبب فضيحة تعرض أطفال لانتهاكات جنسية من جانب عشرات القساوسة هناك.
وأضاف ويليامز “أن الاعتداءات التي وقعت داخل أبرشية دبلن التابعة للكنيسة الكاثوليكية في أيرلندا أضرت بشدة بصورة رجال الدين هناك”.
http://www.murasel.org/portal/2010/12/12/18398/