سوكا اسكندريه
2012-02-08, 10:09 PM
fff1
من كام يوم كنت ببحث فى المواقع عن الخشوع اثناء الصلاه ولقيت حديث عن رسول الله
ddffيقول فيه "ان الرجل ليصلى ستين سنه وما تقبل له صلاه ،فقيل له: كيف ذلك؟ فقال:لا يتم ركوعها ولا سجودها ولاقيامها ولا خشوعها " والحديث خلانى اقلق وافكر كتير لان معنى كده ان يمكن يكون فى ناس كتير بتصلى ولا يقبل لها ويقول ايضا رسول الله
ddff " اسوأ الناس سرقه الذى يسرق فى صلاته قالوا: يا رسول الله وكيف يسرق من صلاته؟ قال:لا يتم ركوعها ولا سجودها ولا قيامها ولا خشوعها"
واللى يخوف بجد مقوله للامام الغزالى رحمه الله "ان الرجل ليسجد السجده يظن انه نقرب الى الله سبحانه وتعالى ووالله لو وزع ذنب هذه السجده على اهل بلدته لهلكو ،سئل كيف ذلك ؟ فقال :يسجد بين يدى مولاه وهو منشغل باللهو والمعاصى والشهوات وحب الدنيا فأى سجده هذه" ضرورى كل واحد يراجع نفسه هل صلاتنا كلها مقبوله ولا فى ايام صلاتنا فيها لم يقبلها الله ؟؟؟ سألت اشخاص عن صلاتهم وفى منهم قالى ان فى اثناء الصلاه بدون قصد بيفتكر كل المشاكل وقليل جدا لما يوصل لمرحله الخشوع ودى مشكله كبيره اننا ساعات كتير مش بنوصل لمرحله الخشوع ف صلاتنا لربنا.
وهذه من احلى ما ورد عن الخشوع فى الصلاه " ذكر أن عروة بن الزبير لما خرج من المدينة متوجها الى دمشق ليجتمع بالوليد ، وقعت الأكلة فى رجله فى واد قرب المدينة ، وكان مبدؤها هناك ، فظن أنها لا يكون منها ما كان فذهب فى وجهه ذلك ، فما وصل الى دمشق إلا وهى قد أكلت نصف ساقه فذخل على الوليد فجمع له الاطباء العارفين بذلك ، فأجمعوا على أنه إن لم يقطعها وإلا أكل رجله كلها إلى وركه ، وربما ترقت إلى الجسد فأكلته ، فطابت نفسه بنشرها .
وقالوا له : ألا نسقيك مرقدا حتى يذهب عقلك منه فلا تحس بألم النشر ؟ فقال : لا ! والله ما كنت أظن أن أحدا يشرب شرابا أو يأكل شيئا يذهب عقله ، ولا يعرف ربه عز وجل ، ولكن إن كنتم لابد فاعلين فأقطعوها وأنا في الصلاة ، فأنى لا أحس بذلك ، ولا أشعر به . قال : فنشروا رجله من فوق الأكلة ، من المكان الحى ، احتياطا أنه لا يبقى منها شىء ، وهو قائم يصلى ، وهو صامت لا يتكلم فما تصور ولا اختلج ، فلما انصرف من الصلاة عزاه الوليد فى رجله ، فقال : اللهم لك الحمد ، كان لى أطراف أربعة فأخذت واحدا فلئن كنت قد أخذت فقد أبقيت ، وإن كنت قد أبليت فلطالما عافيت ، فلك الحمد على ما أخذت وعلى ما عافيت " ياريت نقدر ف يوم للمرحله دى انتبهوووووووا لصلاتكم
من كام يوم كنت ببحث فى المواقع عن الخشوع اثناء الصلاه ولقيت حديث عن رسول الله
ddffيقول فيه "ان الرجل ليصلى ستين سنه وما تقبل له صلاه ،فقيل له: كيف ذلك؟ فقال:لا يتم ركوعها ولا سجودها ولاقيامها ولا خشوعها " والحديث خلانى اقلق وافكر كتير لان معنى كده ان يمكن يكون فى ناس كتير بتصلى ولا يقبل لها ويقول ايضا رسول الله
ddff " اسوأ الناس سرقه الذى يسرق فى صلاته قالوا: يا رسول الله وكيف يسرق من صلاته؟ قال:لا يتم ركوعها ولا سجودها ولا قيامها ولا خشوعها"
واللى يخوف بجد مقوله للامام الغزالى رحمه الله "ان الرجل ليسجد السجده يظن انه نقرب الى الله سبحانه وتعالى ووالله لو وزع ذنب هذه السجده على اهل بلدته لهلكو ،سئل كيف ذلك ؟ فقال :يسجد بين يدى مولاه وهو منشغل باللهو والمعاصى والشهوات وحب الدنيا فأى سجده هذه" ضرورى كل واحد يراجع نفسه هل صلاتنا كلها مقبوله ولا فى ايام صلاتنا فيها لم يقبلها الله ؟؟؟ سألت اشخاص عن صلاتهم وفى منهم قالى ان فى اثناء الصلاه بدون قصد بيفتكر كل المشاكل وقليل جدا لما يوصل لمرحله الخشوع ودى مشكله كبيره اننا ساعات كتير مش بنوصل لمرحله الخشوع ف صلاتنا لربنا.
وهذه من احلى ما ورد عن الخشوع فى الصلاه " ذكر أن عروة بن الزبير لما خرج من المدينة متوجها الى دمشق ليجتمع بالوليد ، وقعت الأكلة فى رجله فى واد قرب المدينة ، وكان مبدؤها هناك ، فظن أنها لا يكون منها ما كان فذهب فى وجهه ذلك ، فما وصل الى دمشق إلا وهى قد أكلت نصف ساقه فذخل على الوليد فجمع له الاطباء العارفين بذلك ، فأجمعوا على أنه إن لم يقطعها وإلا أكل رجله كلها إلى وركه ، وربما ترقت إلى الجسد فأكلته ، فطابت نفسه بنشرها .
وقالوا له : ألا نسقيك مرقدا حتى يذهب عقلك منه فلا تحس بألم النشر ؟ فقال : لا ! والله ما كنت أظن أن أحدا يشرب شرابا أو يأكل شيئا يذهب عقله ، ولا يعرف ربه عز وجل ، ولكن إن كنتم لابد فاعلين فأقطعوها وأنا في الصلاة ، فأنى لا أحس بذلك ، ولا أشعر به . قال : فنشروا رجله من فوق الأكلة ، من المكان الحى ، احتياطا أنه لا يبقى منها شىء ، وهو قائم يصلى ، وهو صامت لا يتكلم فما تصور ولا اختلج ، فلما انصرف من الصلاة عزاه الوليد فى رجله ، فقال : اللهم لك الحمد ، كان لى أطراف أربعة فأخذت واحدا فلئن كنت قد أخذت فقد أبقيت ، وإن كنت قد أبليت فلطالما عافيت ، فلك الحمد على ما أخذت وعلى ما عافيت " ياريت نقدر ف يوم للمرحله دى انتبهوووووووا لصلاتكم