المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الحضارة الاسلامية فى عيون غربية



الصفحات : 1 [2]

سوفانا
2012-02-23, 06:54 PM
((حلت بالانسانية فى القرن الثامن الميلادي كارثة لعلها اسوء ما شهدته القرون الوسطى تخبط من جرائها العالم الغربي سبعة قرون او ثمانية فى الهمجية قبل ظهور النهضة وما تلك الكارثة
الا ذلك النصر الهائل الذي احرزته الجماعات الجرمانية بقيادة شارل مارتل على فرق العرب والبربر ففي مثل ذلك اليوم المشؤم تقهقرت الحضارة ثمانمائة عام وحسب المرء
ان يذكر ماكان يمكن ان تصل اليه فرنسا لو ان الاسلام النشيط الحكيم الحاذق الرصين المتسامح استطاع ان ينتزع وطننا من فظائع لا نجد لها اسما ))
كلود فارير استاذ اللغات الشرقية فى الكوليج دو فرانس

سوفانا
2012-06-16, 09:51 AM
((لقد عامل المسلمون الظافرون المسيحيين من العرب بتسامح عظيم منذ القرن الاول من الهجرة
ونستطيع ان نقر ان من اعتنق الاسلام من المسيحيين انما اعتنقه عن رغبة وارادة وان العرب المسيحيين الذين يعيشون بيننا الان دليل على هذا التسامح))
السير توماس ارنولد

مسلم أسود
2012-06-16, 12:51 PM
فعلت خيراً ، استمري بإذن الله

سوفانا
2012-08-24, 02:16 PM
فعلت خيراً ، استمري بإذن الله
بارك الله فيك على المتابعة

سوفانا
2012-08-24, 02:27 PM
اقتباسات من كتاب اخلاق الحروب فى السنة النبوية للدكتور راغب السرجانى

(لقد لقيت الاقليات غير المسلمة _والمسيحيون بالذات _ فى ظل الحكم الاسلامى الذي كانت تتجلى فيه روح الاسلام السمحة كل حرية وسلام وامن فى دينها ومالها وعرضها )

الانبا جريجوريوس (وهو اسقف البحث العلمى والدراسات العليا اللاهوتية بالكنيسة المصرية ولد عام 1919 وتوفى عام 2001)

سوفانا
2013-02-12, 12:19 PM
يفند المؤرخ الأوروبي روبرت بريغال مزاعم الغربيين عن تأثر الإسلام بالتشريعات اليونانية الرومانية، فيقول: "إنّ النور الذي أُشعلت منه الحضارة في عالمنا الغربي لم تشرق جذوته من الثقافة اليونانية الرومانية التي استخفت بين خرائب أوروبا، ولا من البحر الميت على البوسفور (يعني بيزنطة)، وإنّما بزغ من المسلمين، ولم تكن إيطاليا مهد الحياة في أوروبا الجديدة، بل الأندلس الإسلامية".

سوفانا
2013-02-12, 12:20 PM
شهادة المستشرق الألماني آدم متز"لا يعرف التاريخ أمة اهتمت باقتناء الكتب والاعتزاز بها كما فعل المسلمون في عصور نهضتهم وازدهارهم، فقد كان في كل بيت مكتبة"

سوفانا
2013-02-12, 12:21 PM
المستشرق الألماني يوهان فك"إن العربية الفصحى لتدين حتى يومنا هذا بمركزها العالمي أساسًا لهذه الحقيقة الثابتة، وهي أنها قامت في جميع البلدان العربية والإسلامية رمزًا لغويًّا لوحدة عالم الإسلام في الثقافة والمدنية، لقد برهن التراث العربي الخالد على أنه أقوى من كل محاولة يقصد بها زحزحة العربية الفصحى عن مقامها المسيطر، وإذا صدقت البوادر ولم تخطئ الدلائل، فستحتفظ العربية بهذا المقام العتيد من حيث هي لغة المدنية الإسلامية"