ابوالسعودمحمود
2012-03-15, 10:04 PM
حوار العقيدة المسيحية في نكت المسيحيين
العقيدة المسيحية في نكت المسيحيين
نكت مسيحيه
- تتنافس كل طائفة مسيحيه في انتقاد عقيدة الطوائف الأخرى , بالنكت , و منها الآتي :
- اخترع الأرثوذكس كتاب صلوات إسمه : كتاب الصلوات السبعه ( الأجبيه ) , فقال عليهم البروتستانت هذه النكته , وتعني أن الأرثوذكس يبتدعون عبادات و لا يتبعوها :
- ذهب شاب إلى أب الإعتراف يطلب منه أن يعلمه الصلاة , فأعطاه كتاب الصوات السبعه و علمه كيف يصلي . فأخذ الشاب يصلي الصلوات السبع , وبعد قليل أصابه الملل , فابتدأ ينقص كل يوم صلاة , حتى كان أخر الأسبوع وضع كتاب الصلاة تحت المخدة و رفع يديه إلى صورة يسوع و قال : يا رب , صلاتي تحت المخدة , و نام .
و يرد عليهم الأرثوذكس بنكته تقول أن البروتستانت يتظاهرون بالعلم بينما هم لا يفهمون :
- فقالوا : وقف الواعظ البروتستانتي الصعيدي , و قرأ في الإنجيل قول المسيح ( ها أنا واقف على الباب أقرع , ان فتح لي أحد أدخل .. ) فقال بالصعيدي : نعمه كبيرة جاوي يا اخواتي , جال المسيح : ها أنا واجف على الباب أجرع ( يعني بدون شعر) ما جالش خنفس مربي شعري , ما جالش مربي سوالفي , جال : أجرع , نعمه كبيره جاوي يا اخواتي .
و رد البروتستانت عليهم بنكته , تعني أن صلاة القداس الأرثوذكسي لا يفهمها أحد سواء القسيس أو الشماس أو معلم الشمامسه أو الشعب , وهم يرددون كلاماً بالترتيل بدون معنى و بدون أن يفهموه , فقالوا:
أثناء ذهاب القسيس إلى القداس وجد معزه فسرقها ووضعها في شوال ( تليس بالفلاحي ) , و دخل الكنيسه و خبأها تحت المذبح . و في القداس انتبه الشماس الى صوت المعزة , فقال بالترتيل للقسيس : ما هذا يا قسيس ؟ ماذا أرى في التليس ؟ رأس معزه أم رأس تيس ؟ . فرد القسيس بالترتيل : اسكت يا شماس . اسكت ما تفضحناش . و في اّخر القداس . لك الرجلين و الراس . فنتبه المعلم , فصرخ بالألحان : بالثالوث , بالثالوث . و الشعب لا يفهم فقال : يا رب ارحم .
و إلى نكت أخرى قريباً ان شاء الله .
العقيدة المسيحية في نكت المسيحيين
نكت مسيحيه
- تتنافس كل طائفة مسيحيه في انتقاد عقيدة الطوائف الأخرى , بالنكت , و منها الآتي :
- اخترع الأرثوذكس كتاب صلوات إسمه : كتاب الصلوات السبعه ( الأجبيه ) , فقال عليهم البروتستانت هذه النكته , وتعني أن الأرثوذكس يبتدعون عبادات و لا يتبعوها :
- ذهب شاب إلى أب الإعتراف يطلب منه أن يعلمه الصلاة , فأعطاه كتاب الصوات السبعه و علمه كيف يصلي . فأخذ الشاب يصلي الصلوات السبع , وبعد قليل أصابه الملل , فابتدأ ينقص كل يوم صلاة , حتى كان أخر الأسبوع وضع كتاب الصلاة تحت المخدة و رفع يديه إلى صورة يسوع و قال : يا رب , صلاتي تحت المخدة , و نام .
و يرد عليهم الأرثوذكس بنكته تقول أن البروتستانت يتظاهرون بالعلم بينما هم لا يفهمون :
- فقالوا : وقف الواعظ البروتستانتي الصعيدي , و قرأ في الإنجيل قول المسيح ( ها أنا واقف على الباب أقرع , ان فتح لي أحد أدخل .. ) فقال بالصعيدي : نعمه كبيرة جاوي يا اخواتي , جال المسيح : ها أنا واجف على الباب أجرع ( يعني بدون شعر) ما جالش خنفس مربي شعري , ما جالش مربي سوالفي , جال : أجرع , نعمه كبيره جاوي يا اخواتي .
و رد البروتستانت عليهم بنكته , تعني أن صلاة القداس الأرثوذكسي لا يفهمها أحد سواء القسيس أو الشماس أو معلم الشمامسه أو الشعب , وهم يرددون كلاماً بالترتيل بدون معنى و بدون أن يفهموه , فقالوا:
أثناء ذهاب القسيس إلى القداس وجد معزه فسرقها ووضعها في شوال ( تليس بالفلاحي ) , و دخل الكنيسه و خبأها تحت المذبح . و في القداس انتبه الشماس الى صوت المعزة , فقال بالترتيل للقسيس : ما هذا يا قسيس ؟ ماذا أرى في التليس ؟ رأس معزه أم رأس تيس ؟ . فرد القسيس بالترتيل : اسكت يا شماس . اسكت ما تفضحناش . و في اّخر القداس . لك الرجلين و الراس . فنتبه المعلم , فصرخ بالألحان : بالثالوث , بالثالوث . و الشعب لا يفهم فقال : يا رب ارحم .
و إلى نكت أخرى قريباً ان شاء الله .