د/احمد
2012-04-05, 03:26 AM
الجبهة السلفية:أزمة جنسية أبو أسماعيل مؤامرة (http://www.alwafd.org/%D8%B1%D8%A6%D8%A7%D8%B3%D8%A9-%D9%85%D8%B5%D8%B1/189868-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%A8%D9%87%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D9%81%D9%8A%D8%A9-%D8%A3%D8%B2%D9%85%D8%A9-%D8%AC%D9%86%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%A3%D8%A8%D9%88-%D8%A3%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%B9%D9%8A%D9%84-%D9%85%D8%A4%D8%A7%D9%85%D8%B1%D8%A9)
http://www.alwafd.org/images/news/794601113102232.jpg
متابعات-جهاد الأنصاري:منذ 2 ساعة 5 دقيقة الوفد
أكد الشيخ ابراهيم حسين –المتحدث بإسم الجبهة السلفية- على الصفحة الرسمية للجبهة السلفية أن الأزمة المتعلقة بجنسية والدة الشيخ حازم أبو إسماعيل نستطيع أن نرى فيها خيوط المؤامرة الأمنية تحاك ويشترك فيها جهات خارجية وداخلية من اجل أبعاد أقوى مرشح وأكثر المرشحين صراحة في كل الامور.
وأوضح حسين أنه في البداية قيل أن أبو إسماعيل أضاف جملة "على حد علمي" في الإقرار المقدم للجنة الانتخابات الخاص بازدواجية الجنسية ليوجد لنفسه مخرجا قانونيا فيما بعد إذا كشف الأمر، وهو ما نفته اللجنة. ثم ظهر العوا أكثر من مرة ليؤكد أن عنده معلومات موثقة ، وقبلها كان بيان اللجنة بأنها أرسلت تستفسر عن الموضوع من وزارة الخارجية والجوازات، ونشر المواقع الألكترونية أخبار عن تاكيد مواقع أمريكية لجنسية والدة الشيخ حازم .وأوضح حسين أن الجهة الأمنية المدبرة للأمر أرادت أن تخرج التسريبات على مراحل بهذا التدرج والتصعيد لإحداث أكبر كم ممكن من البلبلة حول الأمر بإطالة وقت تناول الموضوع والتصعيد المستمر،وتهيئة الناس لاستقبال الخبر في النهاية بما يخفف الصدمة على أنصار الشيخ وبالتالي يخفف من حدة الاتهام التي ستوجه للمجلس بالتآمر على المرشح الأقوى والأخطر.
وأشار حسين إلى أن التسريبات بدأت تقريبا في وقت التسريبات عن ترشيح الإخوان للشاطر، ثم أخذت شكلها الأكثر جدية مع إعلان ترشح الشاطر بشكل رسمي لأن هذا كان هو الوقت الأنسب لإحداث أكبر شك ممكن عند أنصار حازم في وقت يشعر فيه قطاع لا بأس به بالحيرة بين الشاطر وحازم، بما يساعد –في توهم المجلس- على سحب البساط من تحت حازم لصالح الشاطر، المرشح المقبول أمريكيا –خصوصا في مقابلة حازم- ولدى المجلس العسكري.وأكد حسين أنه حتى الآن لم يخرج أحد ما عنده بشكل قاطع، فاللجنة لم تتلق الرد حتى الآن وترفض التعاون مع أبو إسماعيل لإظهارالحقيقة، والجوازات والخارجية صامتة، والسفارة الأمريكية ترفض التعليق وكل ذلك لأسباب في حالة أن لم يكن هناك شيء حقيقي لديهم، فإنهم بهذا يحدثون أكبر كم ممكن من والشك والتشويه للرجل، مع الحفاظ على مظهرهم وموقفهم الذي لم يتهم بشكل رسمي حتى الآن.
http://www.alwafd.org/images/news/794601113102232.jpg
متابعات-جهاد الأنصاري:منذ 2 ساعة 5 دقيقة الوفد
أكد الشيخ ابراهيم حسين –المتحدث بإسم الجبهة السلفية- على الصفحة الرسمية للجبهة السلفية أن الأزمة المتعلقة بجنسية والدة الشيخ حازم أبو إسماعيل نستطيع أن نرى فيها خيوط المؤامرة الأمنية تحاك ويشترك فيها جهات خارجية وداخلية من اجل أبعاد أقوى مرشح وأكثر المرشحين صراحة في كل الامور.
وأوضح حسين أنه في البداية قيل أن أبو إسماعيل أضاف جملة "على حد علمي" في الإقرار المقدم للجنة الانتخابات الخاص بازدواجية الجنسية ليوجد لنفسه مخرجا قانونيا فيما بعد إذا كشف الأمر، وهو ما نفته اللجنة. ثم ظهر العوا أكثر من مرة ليؤكد أن عنده معلومات موثقة ، وقبلها كان بيان اللجنة بأنها أرسلت تستفسر عن الموضوع من وزارة الخارجية والجوازات، ونشر المواقع الألكترونية أخبار عن تاكيد مواقع أمريكية لجنسية والدة الشيخ حازم .وأوضح حسين أن الجهة الأمنية المدبرة للأمر أرادت أن تخرج التسريبات على مراحل بهذا التدرج والتصعيد لإحداث أكبر كم ممكن من البلبلة حول الأمر بإطالة وقت تناول الموضوع والتصعيد المستمر،وتهيئة الناس لاستقبال الخبر في النهاية بما يخفف الصدمة على أنصار الشيخ وبالتالي يخفف من حدة الاتهام التي ستوجه للمجلس بالتآمر على المرشح الأقوى والأخطر.
وأشار حسين إلى أن التسريبات بدأت تقريبا في وقت التسريبات عن ترشيح الإخوان للشاطر، ثم أخذت شكلها الأكثر جدية مع إعلان ترشح الشاطر بشكل رسمي لأن هذا كان هو الوقت الأنسب لإحداث أكبر شك ممكن عند أنصار حازم في وقت يشعر فيه قطاع لا بأس به بالحيرة بين الشاطر وحازم، بما يساعد –في توهم المجلس- على سحب البساط من تحت حازم لصالح الشاطر، المرشح المقبول أمريكيا –خصوصا في مقابلة حازم- ولدى المجلس العسكري.وأكد حسين أنه حتى الآن لم يخرج أحد ما عنده بشكل قاطع، فاللجنة لم تتلق الرد حتى الآن وترفض التعاون مع أبو إسماعيل لإظهارالحقيقة، والجوازات والخارجية صامتة، والسفارة الأمريكية ترفض التعليق وكل ذلك لأسباب في حالة أن لم يكن هناك شيء حقيقي لديهم، فإنهم بهذا يحدثون أكبر كم ممكن من والشك والتشويه للرجل، مع الحفاظ على مظهرهم وموقفهم الذي لم يتهم بشكل رسمي حتى الآن.