الرافعي
2008-11-07, 11:18 PM
هههههههههههههههه
أضحك مقدما على جهل و تخلف هذا النصراني العبيط !!
كتب النصراني المتخلف تحت عنوان (( هل يحترم الاسلام السود؟؟؟؟ )) يقول :
نبتدأ اولا بالقران
نجد دائما في القران ان الكفار وجوههم سوداء (لماذا هذه الكناية وليس غيرها؟؟؟؟!!!!!
لماذا لم يستعمل القران مدلولا اخر وخاصة كما يدعي المسلمون انه اية في الاعجاز اللغوي
الم يكن اله محمد قادر ان يستخدم مدلولا بعيدا عن العنصرية وعن التفرقة باللون؟؟؟؟!!!
لماذا الوجه الاسود في القران هو وجه كافر
بينما الوجه الابيض هو وجه مؤمن ليس هذا فقط
بل الوجه الابيض هو لون حور العين واهل الجنة؟؟؟؟؟!!!!!!
نبتدأ الان بسرد الايات التي تظهر فكرتنا هذه
سورة ال عمران
106 يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ فَأَمَّا الَّذِينَ اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ أَكْفَرْتُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ فَذُوقُواْ الْعَذَابَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ
107وَأَمَّا الَّذِينَ ابْيَضَّتْ وُجُوهُهُمْ فَفِي رَحْمَةِ اللّهِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ
يونس
27وَالَّذِينَ كَسَبُوا السَّيِّئَاتِ جَزَاءُ سَيِّئَةٍ بِمِثْلِهَا وَتَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ مَا لَهُمْ مِنْ اللَّهِ مِنْ عَاصِمٍ كَأَنَّمَا أُغْشِيَتْ وُجُوهُهُمْ قِطَعًا مِنْ اللَّيْلِ مُظْلِمًا أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ
سورة النحل
وإذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسودا وهو كظيم
هنا ترون كم يحتقر اله محمد السود لانه لايشبّه الكفار الا بالسود الوجوه مع انه قادر ان يشبّه الكفار باي دلالة اخرى واعتقد هناك في اللغة العربية الكثير الكثير من المفردات التي كان القران قادر ان يتشبه بها دون ان يسيء للسود هذه الاساءة
اما الاحاديث فسيكون لنا وقفة معها بعد ان نرى جدال المسلمين لما سبق
اما نساء الجنة فهن بيض طبعا؟؟؟
لان اللون الابيض مفضل عند اله محمد
في سورة الدخان
( كذلك وزوجناهم بحور عين ) والحور: جمع حَوراء، وهي المرأة الشابة الحسناء الجميلة البيضاءشديدة سواد العين. قال زيد بن أسلم: (الحوراء ) التي يحار فيها الطرف، و(عين ) حسان الأعين.
وفي سورة الرحمن
( فيهن قاصرات الطرف لم يطمثهن إنس قبلهم ولا جان فبأي آلاء ربكما تكذبان. كأنهن الياقوت والمرجان) [ 56-58] قال الإمام ابن القيم: والمفسرون كلهم على أن المعنى: قصرن طرفهن على أزواجهن فلا يطمحن إلى غيرهم.
ومعنى ( لم يطمثهن ) أي: لم يمسسهن، أي ولم يجامعهن أحد، فهن أبكار. وأما قوله: ( كأنهن الياقوت والمرجان ) فقد قال الحسن وعامة المفسرين: أراد صفاء الياقوت في بياض المرجان، شبههن في صفاء اللون وبياضه بالياقوت والمرجان نقله ابن القيم عنهم.
هههههههههههههههههههه
لا حول و لا قوة إلا بالله !
إيه العقول دي ؟؟
عقول خراف والله
أضحك مقدما على جهل و تخلف هذا النصراني العبيط !!
كتب النصراني المتخلف تحت عنوان (( هل يحترم الاسلام السود؟؟؟؟ )) يقول :
نبتدأ اولا بالقران
نجد دائما في القران ان الكفار وجوههم سوداء (لماذا هذه الكناية وليس غيرها؟؟؟؟!!!!!
لماذا لم يستعمل القران مدلولا اخر وخاصة كما يدعي المسلمون انه اية في الاعجاز اللغوي
الم يكن اله محمد قادر ان يستخدم مدلولا بعيدا عن العنصرية وعن التفرقة باللون؟؟؟؟!!!
لماذا الوجه الاسود في القران هو وجه كافر
بينما الوجه الابيض هو وجه مؤمن ليس هذا فقط
بل الوجه الابيض هو لون حور العين واهل الجنة؟؟؟؟؟!!!!!!
نبتدأ الان بسرد الايات التي تظهر فكرتنا هذه
سورة ال عمران
106 يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ فَأَمَّا الَّذِينَ اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ أَكْفَرْتُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ فَذُوقُواْ الْعَذَابَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ
107وَأَمَّا الَّذِينَ ابْيَضَّتْ وُجُوهُهُمْ فَفِي رَحْمَةِ اللّهِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ
يونس
27وَالَّذِينَ كَسَبُوا السَّيِّئَاتِ جَزَاءُ سَيِّئَةٍ بِمِثْلِهَا وَتَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌ مَا لَهُمْ مِنْ اللَّهِ مِنْ عَاصِمٍ كَأَنَّمَا أُغْشِيَتْ وُجُوهُهُمْ قِطَعًا مِنْ اللَّيْلِ مُظْلِمًا أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ
سورة النحل
وإذا بشر أحدهم بالأنثى ظل وجهه مسودا وهو كظيم
هنا ترون كم يحتقر اله محمد السود لانه لايشبّه الكفار الا بالسود الوجوه مع انه قادر ان يشبّه الكفار باي دلالة اخرى واعتقد هناك في اللغة العربية الكثير الكثير من المفردات التي كان القران قادر ان يتشبه بها دون ان يسيء للسود هذه الاساءة
اما الاحاديث فسيكون لنا وقفة معها بعد ان نرى جدال المسلمين لما سبق
اما نساء الجنة فهن بيض طبعا؟؟؟
لان اللون الابيض مفضل عند اله محمد
في سورة الدخان
( كذلك وزوجناهم بحور عين ) والحور: جمع حَوراء، وهي المرأة الشابة الحسناء الجميلة البيضاءشديدة سواد العين. قال زيد بن أسلم: (الحوراء ) التي يحار فيها الطرف، و(عين ) حسان الأعين.
وفي سورة الرحمن
( فيهن قاصرات الطرف لم يطمثهن إنس قبلهم ولا جان فبأي آلاء ربكما تكذبان. كأنهن الياقوت والمرجان) [ 56-58] قال الإمام ابن القيم: والمفسرون كلهم على أن المعنى: قصرن طرفهن على أزواجهن فلا يطمحن إلى غيرهم.
ومعنى ( لم يطمثهن ) أي: لم يمسسهن، أي ولم يجامعهن أحد، فهن أبكار. وأما قوله: ( كأنهن الياقوت والمرجان ) فقد قال الحسن وعامة المفسرين: أراد صفاء الياقوت في بياض المرجان، شبههن في صفاء اللون وبياضه بالياقوت والمرجان نقله ابن القيم عنهم.
هههههههههههههههههههه
لا حول و لا قوة إلا بالله !
إيه العقول دي ؟؟
عقول خراف والله