pharmacist
2012-08-05, 12:29 PM
الايجابية في القرآن الكريم
قصة النملة ( سورة النمل)
أتى جيش حاشد بقيادة سيدنا سليمان إلى معركة ,
فرأت النملة هذا الجيش لم تهرب أو تدخل الجحر بل خشيت على أمتها ,
لم تعش لنفسها رغم انه كان من الممكن أن تموت تحت الأقدام وهي تنادي على النمل
وكانت بذلك تضحي بنفسها من أجل الآخرين , لهذا ابتسم سيدنا سليمان.
إنها نملة صغيرة لكنها ايجابية , قال الله تعالى :
* قالت النملة يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان و جنوده وهم لا يشعرون *
قصة الهدهد (سورة النمل)
سمع الهدهد أن قوما يعبدون الشمس في اليمن بمملكة سبأ,
فجن جنونه وهو في فلسطين والمسافة كبيرة بين فلسطين واليمن,
لكنه قرر أن يذهب فهو بذلك صاحب رسالة , ذهب إلى اليمن وعاد بالأخبار ,
فور عودته أخبرته الطيور بعقاب سيدنا سليمان, فمكث الهدهد غير بعيد عن سليمان .
هذا الهدهد صار سببا في هداية امة بأكملها,
فالهدهد بعدما رأى عرش الملكة وحد الله رب العرش العظيم.
انه طير لكنه ايجابي , قال الله تعالى :
*فمكث غير بعيد فقال أحطت بما لم تحط به وجئتك من سبأ بنبأ يقين*
قصة المؤمن (سورة يس)
أرسل الله ثلاثة رسل إلى مدينة كانت تعرف بقوتها وصعوبة التوحيد فيها,
كذبوا هؤلاء الرسل, وإذ برجل يأتي من أقصى المدينة ليس بنبي ولكنه رجل عادي
دعا أهل المدينة إلى إتباع الرسل فقتل , هذا الرجل دعا بكل إصرار وعزيمة
لم يستطع السكوت بعد أن رأى الحق , وبعد أن دخل الجنة لم يطلب من الله الانتقام
ولكن تمنى أن يعلم قومه ما هو فيه من النعيم لكي يتوبوا إلى الله
انه يحب قومه ويحب الناس فهم في النهاية أهله
انه ببساطة شخص ايجابي , قال الله تعالى :
*قيل ادخل الجنة قال يا ليت قومي يعلمون بما غفر لي ربي وجعلني من المكرمين*
منقول
قصة النملة ( سورة النمل)
أتى جيش حاشد بقيادة سيدنا سليمان إلى معركة ,
فرأت النملة هذا الجيش لم تهرب أو تدخل الجحر بل خشيت على أمتها ,
لم تعش لنفسها رغم انه كان من الممكن أن تموت تحت الأقدام وهي تنادي على النمل
وكانت بذلك تضحي بنفسها من أجل الآخرين , لهذا ابتسم سيدنا سليمان.
إنها نملة صغيرة لكنها ايجابية , قال الله تعالى :
* قالت النملة يا أيها النمل ادخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان و جنوده وهم لا يشعرون *
قصة الهدهد (سورة النمل)
سمع الهدهد أن قوما يعبدون الشمس في اليمن بمملكة سبأ,
فجن جنونه وهو في فلسطين والمسافة كبيرة بين فلسطين واليمن,
لكنه قرر أن يذهب فهو بذلك صاحب رسالة , ذهب إلى اليمن وعاد بالأخبار ,
فور عودته أخبرته الطيور بعقاب سيدنا سليمان, فمكث الهدهد غير بعيد عن سليمان .
هذا الهدهد صار سببا في هداية امة بأكملها,
فالهدهد بعدما رأى عرش الملكة وحد الله رب العرش العظيم.
انه طير لكنه ايجابي , قال الله تعالى :
*فمكث غير بعيد فقال أحطت بما لم تحط به وجئتك من سبأ بنبأ يقين*
قصة المؤمن (سورة يس)
أرسل الله ثلاثة رسل إلى مدينة كانت تعرف بقوتها وصعوبة التوحيد فيها,
كذبوا هؤلاء الرسل, وإذ برجل يأتي من أقصى المدينة ليس بنبي ولكنه رجل عادي
دعا أهل المدينة إلى إتباع الرسل فقتل , هذا الرجل دعا بكل إصرار وعزيمة
لم يستطع السكوت بعد أن رأى الحق , وبعد أن دخل الجنة لم يطلب من الله الانتقام
ولكن تمنى أن يعلم قومه ما هو فيه من النعيم لكي يتوبوا إلى الله
انه يحب قومه ويحب الناس فهم في النهاية أهله
انه ببساطة شخص ايجابي , قال الله تعالى :
*قيل ادخل الجنة قال يا ليت قومي يعلمون بما غفر لي ربي وجعلني من المكرمين*
منقول