الرجاء الرد على هذه الشبهة

[أحمد يسرى]

حدثنا ‏ ‏ أبو بكر بن أبي شيبة ‏ ‏ وأبو كريب ‏ ‏واللفظ ‏ ‏لأبي كريب ‏ ‏قالا حدثنا ‏ ‏ أبو معاوية ‏ ‏حدثنا ‏ ‏الأعمش ‏ ‏عن ‏ ‏إبراهيم التيمي ‏ ‏عن ‏ ‏ أبيه ‏ ‏عن ‏ ‏ أبي ذر ‏ ‏قال ‏
دخلت المسجد ورسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏جالس فلما غابت الشمس قال يا ‏ ‏ أبا ذر ‏ ‏هل تدري أين تذهب هذه قال قلت الله ورسوله أعلم قال ‏ ‏فإنها تذهب فتستأذن في السجود فيؤذن لها وكأنها قد قيل لها ارجعي من حيث جئت فتطلع من مغربها قال ثم قرأ في قراءة ‏ ‏عبد الله ‏ ‏وذلك مستقر لها

ومن المعلوم أن الشمس عندما تغرب عن مكان تشرق فى مكان أخر

وشكرا

[ساجدة لله]

مرحباً بك
بعد الإفطار أخي إن شاء الله أكتب لحضرتك الرد

[سيل الحق المتدفق]

تم الرد على هذه الشبهة في مواضيع سابقة بالمنتدى ، راجعها غير مأمور :

http://www.albshara.com/showthread.php?t=13941

http://www.albshara.com/showthread.php?t=8686

http://www.albshara.com/showthread.php?t=5735

[ساجدة لله]

تم الرد على هذه الشبهة في مواضيع سابقة بالمنتدى ، راجعها غير مأمور :

http://www.albshara.com/showthread.php?t=13941

http://www.albshara.com/showthread.php?t=8686

http://www.albshara.com/showthread.php?t=5735

جزاك الله خير الجزاء أخي سيل الحق
لو لم يتضح الأمر بعد قارءة الروابط يا أخ أحمد اكتب ما التبس عليك ليتم الرد عليه بإذن الله

[أحمد يسرى]

تم الرد على هذه الشبهة في مواضيع سابقة بالمنتدى ، راجعها غير مأمور :

http://www.albshara.com/showthread.php?t=13941

http://www.albshara.com/showthread.php?t=8686

http://www.albshara.com/showthread.php?t=5735


شكرا أخى

[أحمد يسرى]

جزاك الله خير الجزاء أخي سيل الحق
لو لم يتضح الأمر بعد قارءة الروابط يا أخ أحمد اكتب ما التبس عليك ليتم الرد عليه بإذن الله

شكرا لإهتمامك وجزاك الله خيرا

[أحمد يسرى]

هل سجود الشمس هنا معنى الخضوع أم سجود كسجودنا نحن المسلمين أم غير معروف الكيفية

[سيل الحق المتدفق]

هل سجود الشمس هنا معنى الخضوع أم سجود كسجودنا نحن المسلمين أم غير معروف الكيفية

سجود الشمس هو سجود حقيقي يدل على خضوعها لله خالقها ، وهو لا يشبه سجودنا قطعا ، وهو أمر غيبي تختص به ، ويناسب حالها .

وهي تسجد كما تسجد جميع العناصر الكونية ، قال تعالى : {أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوُابُّ وَكَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ وَمَنْ يُهِنِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ مُكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ} [الحج: 18].