إدريسي
2008-10-03, 09:19 PM
شلح المفضوح وفضح المشلوح !
الأستاذ/ متعلم
الحمد لله وكفى .. وسلام على عباده الذين اصطفى .. ثم أما بعد ..
قال "أبوهم" المفضوح فى قصته :
إقتباس:
حصلت لي سنة 1950 كنت يومها في ثالثة ثانوي اللي هي كانت توجيهي ... كان عندي مدرس أول اللغة العربية اسمه فهمي القراقصي دة كان رئيس شعبة الأخوان المسلمين في البحيرة فكان يوقفني في حصة العربي ويسألني أسئلة محرجة ؟ إيه الثلاث آلهة اللي انتم بتؤمنوا بيها دي انتم بتعبدوا إنسان وهكذا يعني .. فالحاجات دي لشاب صغير حوالي 15، 16 سنة .
فتبين من كلام المفضوح أنه كان فى عام 1950 لا يتعدى (16) سنة .
أى أن أم المفضوح كانت تصرخ متوجعة ليستلوه من بين فخذيها حوالى عام 1934 .
وقال المفضوح :
إقتباس:
كان والدي مهتما بهذا الأمر ، فكان يستضيف المتنصرين في البيت (الشيخ كامل منصور – والشيخ ميخائيل منصور) الشيخ ميخائيل كان خريج الأزهر في زمانه في الثلاثينات (مسلم وخريج جامعة الأزهر) بعد التنصير سمى ميخائيل ، كان أول واحد أعرف عنه أنه تنصر ... أول المتنصرين على رأيهم اللي أوعى له وأنا كنت طفل صغير بيجي يعمل نهضات في الكنيسة في البلد اللي احنا كنا فيها وكان مقره هو البيت عندنا وكان يداوم المناقشات والكلام والكلام .. حقيقي كنت صغيرا لا أفهم لكن أجمل حاجة من الإرث الذي ورثته كتاب تعميد وتغيير الشيخ ميخائيل منصور باسمه الجديد المسيحي بيد وتأليف الشيخ كامل منصور أخيه .
فتبين من كلام المفضوح أنه شاهد "ميخائيل منصور" الأزهرى المتنصر فى الثلاثينات عندما استضافه أبوه ضمن المتنصرين فى بيته كعادته معهم ، وأن المفضوح شاهد "ميخائيل" حين كان يأتى ليعمل نهضات فى كنيسة بلده ، وكان مقر هذا المتنصر هو بيت أبى المفضوح .
لا يكذب المرءُ إلا من مهـــانته .. .. .. أو عادة السوء أو من قلة الأدب
لجيفة الكلب عندى خير رائحة .. .. .. من كِذبة المرء فى جد وفى لعب
قلت : لا يعنينا الآن تمحيص حكاية تنصر "ميخائيل" و"كامل" ، وإنما يعنينا كذب المفضوح .
والذى فات المفضوحَ أن "ميخائيل" توفى عام 1918 م !! .. فقد كُتب على غلاف الكتيب الذى طبعه "زويمر" منتشيًا :
إقتباس:
فقيد العلم والدين الشيخ ميخائيل منصور 1871-1918
مطبعة المحيط بالفجالة بمصر نمرة 54 سنة 1929
أى أن "ميخائيل" مات وشبع موتـًا قبل (15) سنة من إطلالة المفضوح على الدنيا بطلعته الغبية !
أما المسلم ومعه كل عاقل فسيقولون : بئسـًا للقساوسة الكاذبين !!
وأما من انتكست فطرته وعبد البشر القاصر فسيقولون : أبونا رأى "ميخائيل" بعد موته بعشرين سنة فى بيت أبيه كرامة ومعجزة كما تنصر المعز الفاطمى بعد موته بسنين وهكذا معجزات يسوعنا تتعدى حدود الموت والحياة !!
قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ هَلْ تَنقِمُونَ مِنَّا إِلاَّ أَنْ آمَنَّا بِاللّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلُ وَأَنَّ أَكْثَرَكُمْ فَاسِقُونَ
الأستاذ/ متعلم
الحمد لله وكفى .. وسلام على عباده الذين اصطفى .. ثم أما بعد ..
قال "أبوهم" المفضوح فى قصته :
إقتباس:
حصلت لي سنة 1950 كنت يومها في ثالثة ثانوي اللي هي كانت توجيهي ... كان عندي مدرس أول اللغة العربية اسمه فهمي القراقصي دة كان رئيس شعبة الأخوان المسلمين في البحيرة فكان يوقفني في حصة العربي ويسألني أسئلة محرجة ؟ إيه الثلاث آلهة اللي انتم بتؤمنوا بيها دي انتم بتعبدوا إنسان وهكذا يعني .. فالحاجات دي لشاب صغير حوالي 15، 16 سنة .
فتبين من كلام المفضوح أنه كان فى عام 1950 لا يتعدى (16) سنة .
أى أن أم المفضوح كانت تصرخ متوجعة ليستلوه من بين فخذيها حوالى عام 1934 .
وقال المفضوح :
إقتباس:
كان والدي مهتما بهذا الأمر ، فكان يستضيف المتنصرين في البيت (الشيخ كامل منصور – والشيخ ميخائيل منصور) الشيخ ميخائيل كان خريج الأزهر في زمانه في الثلاثينات (مسلم وخريج جامعة الأزهر) بعد التنصير سمى ميخائيل ، كان أول واحد أعرف عنه أنه تنصر ... أول المتنصرين على رأيهم اللي أوعى له وأنا كنت طفل صغير بيجي يعمل نهضات في الكنيسة في البلد اللي احنا كنا فيها وكان مقره هو البيت عندنا وكان يداوم المناقشات والكلام والكلام .. حقيقي كنت صغيرا لا أفهم لكن أجمل حاجة من الإرث الذي ورثته كتاب تعميد وتغيير الشيخ ميخائيل منصور باسمه الجديد المسيحي بيد وتأليف الشيخ كامل منصور أخيه .
فتبين من كلام المفضوح أنه شاهد "ميخائيل منصور" الأزهرى المتنصر فى الثلاثينات عندما استضافه أبوه ضمن المتنصرين فى بيته كعادته معهم ، وأن المفضوح شاهد "ميخائيل" حين كان يأتى ليعمل نهضات فى كنيسة بلده ، وكان مقر هذا المتنصر هو بيت أبى المفضوح .
لا يكذب المرءُ إلا من مهـــانته .. .. .. أو عادة السوء أو من قلة الأدب
لجيفة الكلب عندى خير رائحة .. .. .. من كِذبة المرء فى جد وفى لعب
قلت : لا يعنينا الآن تمحيص حكاية تنصر "ميخائيل" و"كامل" ، وإنما يعنينا كذب المفضوح .
والذى فات المفضوحَ أن "ميخائيل" توفى عام 1918 م !! .. فقد كُتب على غلاف الكتيب الذى طبعه "زويمر" منتشيًا :
إقتباس:
فقيد العلم والدين الشيخ ميخائيل منصور 1871-1918
مطبعة المحيط بالفجالة بمصر نمرة 54 سنة 1929
أى أن "ميخائيل" مات وشبع موتـًا قبل (15) سنة من إطلالة المفضوح على الدنيا بطلعته الغبية !
أما المسلم ومعه كل عاقل فسيقولون : بئسـًا للقساوسة الكاذبين !!
وأما من انتكست فطرته وعبد البشر القاصر فسيقولون : أبونا رأى "ميخائيل" بعد موته بعشرين سنة فى بيت أبيه كرامة ومعجزة كما تنصر المعز الفاطمى بعد موته بسنين وهكذا معجزات يسوعنا تتعدى حدود الموت والحياة !!
قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ هَلْ تَنقِمُونَ مِنَّا إِلاَّ أَنْ آمَنَّا بِاللّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ مِن قَبْلُ وَأَنَّ أَكْثَرَكُمْ فَاسِقُونَ