ساجدة لله
2012-09-19, 07:39 PM
عاجل | استقبال الوفد القريشي بعزف السلام الإسلامي وتقديم باقات الورود
في ظل جهود السلام في منطقة الحجاز ، قام وفد قريشي رفيع المستوى مكون من أبي جهل وأبي لهب بزيارة المدينة لإحلال السلام في المنطقة.. وتباحث سبل التعاون بين الطرفين.
والتقى
الوفد بأمير المؤمنين ، حيث تم استقبال الوفد بعزف السلام الإسلامي وتقديم باقات الورود.
وأكد الوفد على ضرورة محاربة الإرهاب وأهمية تعاون المدينة في محاربة الأصولية الراديكالية الإسلامية التي بدأت تتنامى في منطقة الحجاز.
وجدير بالذكر أن الوفد أكد على التزام قريش بالمعونات ، شريطة أن تلتزم المدينة بتداول السلطات بين المسلمين والمنافقين وأهل الكتاب وسائر الكفار مع نبذ الطائفية.
وتم التأكيد على العلاقات المتينة التي تجمع بين قريش والمدينة ، والتي أثمرت مؤخرا باتفاق لفتح سفارة قريش في المدينة في صورة حضارية للتعاون الثقافي والتقارب بين الشعوب وبث روح المحبة والألفة والانفتاح الفكري.
وطالبت المدينة بضرورة جعل منطقة الحجاز منطقة خالية من أسلحة الدمار الشامل كالمجانيق والاكتفاء بالسيوف والخناجر فقط.. في حين أن الطرف الآخر غير ملتزم بهذه الاتفاقية.
ولإيمان المدينة بضرورة إحلال السلام في المنطقة وأن الإسلام دين سلام فإنها تؤكد على ذلك في كل المحافل الدولية والاقليمية.
وفي غضون ذلك.. عقد وزير الثقافة القريشي اجتماعا مع نظيره المدني أسفر عن إتاحة فرصة لشباب المدينة للسفر والدراسة والمعيشة في قريش كمنح مجانية في عدة مجالات ثقافية وعلمية وتعليمية وإدارية.. يعود بعدها الطلاب إلى المدينة ليساهموا في المجالات العلمية والثقافية والتطويرية للمدينة بما اكتسبوه من قريش.
وأكدت قريش على ضرورة القيام بإصلاحات في مجال العمل المدني في المدينة ، خاصة ما يتعلق بحقوق المرأة وخروجها إلى سوق العمل والمساواة بينها وبين الرجل ، وفي هذا السياق تم فتح عدة مجالس للمرأة المدنية بترحيب هائل من جميع القوى الوطنية من الأعراب.
وأكد الوفد أن بلاده على وشك الانتهاء من حرب المتشددين الإسلاميين في بعض المناطق المتطرفة ، وأكدوا على أن الأمن القومي القريشي يمثل أهمية عظمى عند القريشيين وعلى ضرورة تعاون المدينة مع قريش في التصدي للإرهاب.
[تخيل لو كانت سيرة الخلفاء فيها هذه السخافة.. هل تقوم للإسلام قائمة]
في ظل جهود السلام في منطقة الحجاز ، قام وفد قريشي رفيع المستوى مكون من أبي جهل وأبي لهب بزيارة المدينة لإحلال السلام في المنطقة.. وتباحث سبل التعاون بين الطرفين.
والتقى
الوفد بأمير المؤمنين ، حيث تم استقبال الوفد بعزف السلام الإسلامي وتقديم باقات الورود.
وأكد الوفد على ضرورة محاربة الإرهاب وأهمية تعاون المدينة في محاربة الأصولية الراديكالية الإسلامية التي بدأت تتنامى في منطقة الحجاز.
وجدير بالذكر أن الوفد أكد على التزام قريش بالمعونات ، شريطة أن تلتزم المدينة بتداول السلطات بين المسلمين والمنافقين وأهل الكتاب وسائر الكفار مع نبذ الطائفية.
وتم التأكيد على العلاقات المتينة التي تجمع بين قريش والمدينة ، والتي أثمرت مؤخرا باتفاق لفتح سفارة قريش في المدينة في صورة حضارية للتعاون الثقافي والتقارب بين الشعوب وبث روح المحبة والألفة والانفتاح الفكري.
وطالبت المدينة بضرورة جعل منطقة الحجاز منطقة خالية من أسلحة الدمار الشامل كالمجانيق والاكتفاء بالسيوف والخناجر فقط.. في حين أن الطرف الآخر غير ملتزم بهذه الاتفاقية.
ولإيمان المدينة بضرورة إحلال السلام في المنطقة وأن الإسلام دين سلام فإنها تؤكد على ذلك في كل المحافل الدولية والاقليمية.
وفي غضون ذلك.. عقد وزير الثقافة القريشي اجتماعا مع نظيره المدني أسفر عن إتاحة فرصة لشباب المدينة للسفر والدراسة والمعيشة في قريش كمنح مجانية في عدة مجالات ثقافية وعلمية وتعليمية وإدارية.. يعود بعدها الطلاب إلى المدينة ليساهموا في المجالات العلمية والثقافية والتطويرية للمدينة بما اكتسبوه من قريش.
وأكدت قريش على ضرورة القيام بإصلاحات في مجال العمل المدني في المدينة ، خاصة ما يتعلق بحقوق المرأة وخروجها إلى سوق العمل والمساواة بينها وبين الرجل ، وفي هذا السياق تم فتح عدة مجالس للمرأة المدنية بترحيب هائل من جميع القوى الوطنية من الأعراب.
وأكد الوفد أن بلاده على وشك الانتهاء من حرب المتشددين الإسلاميين في بعض المناطق المتطرفة ، وأكدوا على أن الأمن القومي القريشي يمثل أهمية عظمى عند القريشيين وعلى ضرورة تعاون المدينة مع قريش في التصدي للإرهاب.
[تخيل لو كانت سيرة الخلفاء فيها هذه السخافة.. هل تقوم للإسلام قائمة]