مشاهدة النسخة كاملة : لذة الخشوع والحضور
غيداء السهيمى
2013-07-27, 01:53 PM
###############
محذوف
الإدارة
مسلم أسود
2013-07-28, 10:25 PM
جزاك الله خيراً . حقاً إن الإسلام يدعو إلى مكارم الأخلاق و إن الله يأمر بالعدل و الإحسان و إيتاء ذي القربى و ينهى عن الفحشاء و المنكر و البغي .
غيداء السهيمى
2013-08-04, 11:30 PM
جزااااااااااااااااااااك الله خيررررررررررررر
أبوحمزة السيوطي
2013-08-05, 09:37 AM
بارك الله فيكم ونفع بكم
فمن أراد أن يكون رفيقاً للمصطفى يوم الدين وأن يكون بجواره في الموقف العظيم، وأن يكون ساكناً بجواره في جنة النعيم ماذا يصنع لينال ذلك؟ قال صلوات ربي وتسليماته عليه {إِنَّ أَحَبَّكُمْ إِلَيَّ وَأَقْرَبَكُمْ مِنِّي مَجْلِسًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَحَاسِنُكُمْ أَخْلاقًا الْمُوَطَّئُونَ أَكْنَافًا الَّذِينَ يَأْلَفُونَ وَيُؤْلَفُونَ }[8]
[1] الحاكم في المستدرك وسنن البيهقي عن عبد الله بن مسعود [2] سنن الترمذي وأبي داود ومسند الإمام أحمد عن عويمر بن مالك [3] الحاكم في المستدرك وسنن البيهقي ومسند الإمام أحمد عن أبي هريرة [4] الصحيحين البخاري ومسلم ومسند الإمام أحمد [5] شعب الإيمان للبيهقي والدعاء للطبراني عن عائشة رضي الله عنها [6] معجم أسامي شيوخ أبي بكر [7] سنن الترمذي وأبي داود ومسند الإمام أحمد وصححه الألباني والأرنؤوط [8] سنن الطبراني والبيهقي عن جابر بن عبد الله وصححه الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة
ومعنى الحديث :
يخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن أحب الناس إليه وأقربهم منه مجلسا في الآخرة أحاسنهم أخلاقا ، ثم وصفهم بأنهم :
( الموطؤون أكنافا ) وهم الذين جوانبهم وطيئة لينة يتمكن فيها من يصاحبهم ولا يتأذى بهم ، فهم يفرحون بالحسنة ويتجاوزون عن السيئة ويعفو ويصفحون .
( الذين يألفون ويؤلفون ) يعني يأنسون بالناس ويأنس الناس بهم ويحبون صحبتهم ويتقربون منهم .
ذو الفقار
2013-08-06, 05:45 AM
جزاكِ الله خيراً أختنا الفاضلة ، وبارك الله في شيخنا على توضيح معنى الحديث
Powered by vBulletin® Version 4.2.0 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir