ابوالسعودمحمود
2013-09-07, 03:05 PM
كيف يؤدي التظاهر المستمر إلى انهيار العسكر وإسقاط الانقلاب ومحاكمة قادته:
١- استمرار التظاهر يؤدي إلى بقاء الدبابات والمجنزرات في الشارع؛ خوفا من سيطرة المتظاهرين على المنشآت الحكومية والوزرات وإسقاط الانقلاب.
وهذا كابوس مرعب للضباط والعساكر؛ يجعلهم كالفئران المذعورة؛ ويحطمهم نفسيا؛ لأن كل ضابط قاعد في الشارع ينتظر رصاصة تقنصه؛ بدليل أن العسكر وعملاؤهم في الشرطة يخشون من السير في الشارع أو الوقوف في إشارات المرور؛ فهم مرعوبون جدا ونفسيتهم منهارة؛ وهذه بداية الهزيمة؛ وكل واحد منهم ينتظر مقتله؛ وهذا عذاب ما بعده عذاب.
٢- استمرار وجود الدباات في الشوراع يؤدي إلى إفلاس حكومة الانقلاب؛ لأن كل الشركات العالمة ورجال الأعمال بمجرد رؤيتهم للدبابات في الشارع يكتشفون أن حكومة الانقلاب غير مستقرة؛ فيرفضون الاستثمار فيها؛ وكذلك السياحة؛ مما يؤدي إلى خراب اقتصاد حكومة الانقلاب وإفلاسها؛ وهي على وشك أن تفلس بإذن الله.
٣- الانهيار الاقتصادي يجعل الرعاع وهم الظهير المدني للعسكر المجرمين؛ يثورون ضدهم؛ لأن العسكر جوعوهم؛ فهم لا يفهمون سوى لغة البطون.
٤- تؤدي المظاهرات إلى حصار الانقلاب العسكري؛ فدول العالم ترفض الاعتراف به؛ وطرد العاهرات من المهرجانات الفني يسبب لهم كوابيس كبيرة جدا؛ حتى أن العالم أصبح سجنا لهم؛ ولم يعد رئيس أي دولة يزور مصر؛ ولا أي دولة تدعو قادة الانقلاب لزيارتها؛ فهم في عزلة دولية.
٥- استمرار التظاهر يجعل السيسيس مصاص الدماء مرعوب ومخضوض دائما؛ فلا يظهر في مناسبات عامة ولا يتجول بين المحافظات؛ ولا حتى يؤدي صلاة الجمعة ولو بين صفوف العسكر؛ لأنه يخشى من قنصه برصاص ضابط أو جندي؛ فالخسيس محصور داخل مكتبه؛ وهو ما يجعل شعبيته بين الرعاع تنهار.
٦- استمرار المظاهرات يجعل العساكر والضباط يسألون قادة الانقلاب إلى متى سنظل مرعوبين ومرتعدين خائفين؛ و بمرور الوقت لا يجد العسكر سبيلا من الجحيم وانهيار معنوياتهم سوى بالتخلص من قادتهم لأنهم السبب في ورطتهم.
أو يترك الضباط والجنود ثكناتهم وينجون بحياتهم؛ وتذكروا أنه في ثورة ٢٥ يناير انهار الأمن المركي في ٣ ساعات لأنهم ظلوا مرميين في الشارع ٣ أيام مما جعلهم ينهارون جسديا؛ فلو نجحنا في إبقاء العسكر منهكين ليل نهار سينهارون جسديا ويصعب على الضباط التحكم في العساكر؛ فضلا عن أن العساكر ستبدأ في التمرد على الضباط لأنهم سيجدون الضباط بحاجة إليهم
٧- استمرار وجود الدبابات في الشارع يؤدي إلى عطبها وتهالكها مع عدم وجود قطع غيار لها.
٨- استمرار التظاهر في أكثر من مكان في عواصم المحافظات والمراكز والقرى؛ تجعل دبابات الانقلابيين تتشتت على مسافات جغرافية متباعدة وعددها قليل؛ وتصبح غير قادرة على إدارة المعركة مع الشعب لأنها الطرف الأضعف؛ فتلجأ إلى الوداعة عسى أن يتركها المتظاهرون في حالها
الحرب يكسبها صاحب النفس الأطول؛ والشعب ظل في ثورة على قوات الإنجليز التي أقوى من العسكر مرات ومرات؛ حتى هزمها الشعب بعد ثورة دامت ٣ سنوات ضد جيش الامبراطورية البريطانية؛ وليس عسكر الخسيسي
١- استمرار التظاهر يؤدي إلى بقاء الدبابات والمجنزرات في الشارع؛ خوفا من سيطرة المتظاهرين على المنشآت الحكومية والوزرات وإسقاط الانقلاب.
وهذا كابوس مرعب للضباط والعساكر؛ يجعلهم كالفئران المذعورة؛ ويحطمهم نفسيا؛ لأن كل ضابط قاعد في الشارع ينتظر رصاصة تقنصه؛ بدليل أن العسكر وعملاؤهم في الشرطة يخشون من السير في الشارع أو الوقوف في إشارات المرور؛ فهم مرعوبون جدا ونفسيتهم منهارة؛ وهذه بداية الهزيمة؛ وكل واحد منهم ينتظر مقتله؛ وهذا عذاب ما بعده عذاب.
٢- استمرار وجود الدباات في الشوراع يؤدي إلى إفلاس حكومة الانقلاب؛ لأن كل الشركات العالمة ورجال الأعمال بمجرد رؤيتهم للدبابات في الشارع يكتشفون أن حكومة الانقلاب غير مستقرة؛ فيرفضون الاستثمار فيها؛ وكذلك السياحة؛ مما يؤدي إلى خراب اقتصاد حكومة الانقلاب وإفلاسها؛ وهي على وشك أن تفلس بإذن الله.
٣- الانهيار الاقتصادي يجعل الرعاع وهم الظهير المدني للعسكر المجرمين؛ يثورون ضدهم؛ لأن العسكر جوعوهم؛ فهم لا يفهمون سوى لغة البطون.
٤- تؤدي المظاهرات إلى حصار الانقلاب العسكري؛ فدول العالم ترفض الاعتراف به؛ وطرد العاهرات من المهرجانات الفني يسبب لهم كوابيس كبيرة جدا؛ حتى أن العالم أصبح سجنا لهم؛ ولم يعد رئيس أي دولة يزور مصر؛ ولا أي دولة تدعو قادة الانقلاب لزيارتها؛ فهم في عزلة دولية.
٥- استمرار التظاهر يجعل السيسيس مصاص الدماء مرعوب ومخضوض دائما؛ فلا يظهر في مناسبات عامة ولا يتجول بين المحافظات؛ ولا حتى يؤدي صلاة الجمعة ولو بين صفوف العسكر؛ لأنه يخشى من قنصه برصاص ضابط أو جندي؛ فالخسيس محصور داخل مكتبه؛ وهو ما يجعل شعبيته بين الرعاع تنهار.
٦- استمرار المظاهرات يجعل العساكر والضباط يسألون قادة الانقلاب إلى متى سنظل مرعوبين ومرتعدين خائفين؛ و بمرور الوقت لا يجد العسكر سبيلا من الجحيم وانهيار معنوياتهم سوى بالتخلص من قادتهم لأنهم السبب في ورطتهم.
أو يترك الضباط والجنود ثكناتهم وينجون بحياتهم؛ وتذكروا أنه في ثورة ٢٥ يناير انهار الأمن المركي في ٣ ساعات لأنهم ظلوا مرميين في الشارع ٣ أيام مما جعلهم ينهارون جسديا؛ فلو نجحنا في إبقاء العسكر منهكين ليل نهار سينهارون جسديا ويصعب على الضباط التحكم في العساكر؛ فضلا عن أن العساكر ستبدأ في التمرد على الضباط لأنهم سيجدون الضباط بحاجة إليهم
٧- استمرار وجود الدبابات في الشارع يؤدي إلى عطبها وتهالكها مع عدم وجود قطع غيار لها.
٨- استمرار التظاهر في أكثر من مكان في عواصم المحافظات والمراكز والقرى؛ تجعل دبابات الانقلابيين تتشتت على مسافات جغرافية متباعدة وعددها قليل؛ وتصبح غير قادرة على إدارة المعركة مع الشعب لأنها الطرف الأضعف؛ فتلجأ إلى الوداعة عسى أن يتركها المتظاهرون في حالها
الحرب يكسبها صاحب النفس الأطول؛ والشعب ظل في ثورة على قوات الإنجليز التي أقوى من العسكر مرات ومرات؛ حتى هزمها الشعب بعد ثورة دامت ٣ سنوات ضد جيش الامبراطورية البريطانية؛ وليس عسكر الخسيسي