احمد البابلي
2015-02-22, 12:08 AM
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
الكثير من النصارى يدعون بوجود قرأن فاطمة والذي لم يثبتوا وجوده الى هذا اليوم !!!!!!!!!!
فجائوا باكذوبة انه موجود عند الشيعة فذهبت اتصفح مواقع الشيعة وراسلت بعض الاقرباء والاصدقاء الشيعة
للاستفسار على ما يدعونه هؤلاء القوم الفاسقين (النصارى)
فوجدت الاجابة بأن ليس هناك قرأن فاطمة بل مصحف فاطمة
والتي يؤمن الشيعة الرافضة بأن في هذا المصحف فيه وصايا فاطمة ولا يوجد فيه اي شيء متعلق بالقرأن الكريم
نأتي للادلة من كتب ومواقع الشيعة الرافضة
اولا موقع ومرجع للشيعة يرد على هذه الاكذوبة
http://aqaedalshia.com/aqaed/moshaf/index.htm
واقتبس منه
ليس هي المرة الأولى التي يشنع فيها على شيعة أهل البيت عليه السلام ولن تكون الأخيرة، وهذ المرة كتاب سيدتنا فاطمة الزهراء المعروف بمصحف فاطمة فزعموا أنه قرآن غير القرآن الكريم
أئمة أهل البيت عليهم السلام من هؤلاء النواصب أنهم نسبوا لأمهم فاطمة الزهراء سلام الله عليها قرآنا غير القرآن الكريم حسدا وغيضا منهم لما خص الله تعالى بيت النبوة سلام الله عليهم، لذا نرى أن الأئمة عليهم السلام دفعا لهذه الشبهة وردا على الفرية قد بالغوا في التصريح وفي أكثر من مناسبة من أن مصحف فاطمة ليس قرآنا وليس فيه شيء من القرآن كما يدعي خصومهم.
هذا الاقتباس ينسف اكاذيب النصارى الكفار الخرفان
التكملة في الرابط الذي وضعته لكم اكملوا القراءة لتعرفوا كم النصارى كذابين
عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن عمر بن عبد العزيز، عن حماد بن عثمان قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: تظهر الزنادقة في سنة ثمان وعشرين ومائة وذلك أني نظرت في مصحف فاطمة عليها السلام، قال: قلت: وما مصحف فاطمة؟ قال: إن الله تعالى لما قبض نبيه صلى الله عليه وآله دخل على فاطمة عليها السلام من وفاته من الحزن ما لا يعلمه إلا الله عز وجل فأرسل الله إليها ملكا يسلي غمها ويحدثها، فشكت ذلك إلى أمير المؤمنين عليه السلام فقال: إذا أحسست بذلك وسمعت الصوت قولي لي فأعلمته بذلك فجعل أمير المؤمنين عليه السلام يكتب كلما سمع حتى أثبت من ذلك مصحفا قال: ثم قال: أما إنه ليس فيه شئ من الحلال والحرام ولكن فيه علم ما يكون.
علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن يونس، عمن ذكره، عن سليمان بن خالد قال: قال أبو عبد الله عليه السلام:... وليخرجوا مصحف فاطمة عليها السلام، فإن فيه وصية فاطمة عليها السلام... .
التكملة في الرابط الذي وضعته مسبقا
الان الى احد كتب الشيعة
http://www.alhassanain.org/arabic/?com=book&id=187
في هذا الرابط احد كتب الشيعة واسمه (اكذوبة تحريف القرأن بين السنة والشيعة)
اقتبس من مقدمة الناشر
أمّا الحقيقة فهي ما بدأنا بها مقدمتنا هذه، مِن أنّه ليس هناك مسلمٌ واعٍ موضوعيٌ يؤمن بهذه الأكذوبة (أكذُوبة التّحريف) أو يرتب أيّ أثر عليها، وهذا ما يبدو لنا من استقراء أقوال العلماء واستدلالاتهم القوية على ردّ هذه الشبهة.
يا نصارى يا خرفان لا يوجد شيء يسمى قرأن فاطمة بل مصحف وصايا فاطمة(واسمه مصحف لانه يتكون من عده صحف )
وهو ليس قرأن بل احاديث لفاطمة يؤمن بها الشيعة الرافضة
لا علاقة لها بالقرأن
انتهى
الكثير من النصارى يدعون بوجود قرأن فاطمة والذي لم يثبتوا وجوده الى هذا اليوم !!!!!!!!!!
فجائوا باكذوبة انه موجود عند الشيعة فذهبت اتصفح مواقع الشيعة وراسلت بعض الاقرباء والاصدقاء الشيعة
للاستفسار على ما يدعونه هؤلاء القوم الفاسقين (النصارى)
فوجدت الاجابة بأن ليس هناك قرأن فاطمة بل مصحف فاطمة
والتي يؤمن الشيعة الرافضة بأن في هذا المصحف فيه وصايا فاطمة ولا يوجد فيه اي شيء متعلق بالقرأن الكريم
نأتي للادلة من كتب ومواقع الشيعة الرافضة
اولا موقع ومرجع للشيعة يرد على هذه الاكذوبة
http://aqaedalshia.com/aqaed/moshaf/index.htm
واقتبس منه
ليس هي المرة الأولى التي يشنع فيها على شيعة أهل البيت عليه السلام ولن تكون الأخيرة، وهذ المرة كتاب سيدتنا فاطمة الزهراء المعروف بمصحف فاطمة فزعموا أنه قرآن غير القرآن الكريم
أئمة أهل البيت عليهم السلام من هؤلاء النواصب أنهم نسبوا لأمهم فاطمة الزهراء سلام الله عليها قرآنا غير القرآن الكريم حسدا وغيضا منهم لما خص الله تعالى بيت النبوة سلام الله عليهم، لذا نرى أن الأئمة عليهم السلام دفعا لهذه الشبهة وردا على الفرية قد بالغوا في التصريح وفي أكثر من مناسبة من أن مصحف فاطمة ليس قرآنا وليس فيه شيء من القرآن كما يدعي خصومهم.
هذا الاقتباس ينسف اكاذيب النصارى الكفار الخرفان
التكملة في الرابط الذي وضعته لكم اكملوا القراءة لتعرفوا كم النصارى كذابين
عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن عمر بن عبد العزيز، عن حماد بن عثمان قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: تظهر الزنادقة في سنة ثمان وعشرين ومائة وذلك أني نظرت في مصحف فاطمة عليها السلام، قال: قلت: وما مصحف فاطمة؟ قال: إن الله تعالى لما قبض نبيه صلى الله عليه وآله دخل على فاطمة عليها السلام من وفاته من الحزن ما لا يعلمه إلا الله عز وجل فأرسل الله إليها ملكا يسلي غمها ويحدثها، فشكت ذلك إلى أمير المؤمنين عليه السلام فقال: إذا أحسست بذلك وسمعت الصوت قولي لي فأعلمته بذلك فجعل أمير المؤمنين عليه السلام يكتب كلما سمع حتى أثبت من ذلك مصحفا قال: ثم قال: أما إنه ليس فيه شئ من الحلال والحرام ولكن فيه علم ما يكون.
علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن يونس، عمن ذكره، عن سليمان بن خالد قال: قال أبو عبد الله عليه السلام:... وليخرجوا مصحف فاطمة عليها السلام، فإن فيه وصية فاطمة عليها السلام... .
التكملة في الرابط الذي وضعته مسبقا
الان الى احد كتب الشيعة
http://www.alhassanain.org/arabic/?com=book&id=187
في هذا الرابط احد كتب الشيعة واسمه (اكذوبة تحريف القرأن بين السنة والشيعة)
اقتبس من مقدمة الناشر
أمّا الحقيقة فهي ما بدأنا بها مقدمتنا هذه، مِن أنّه ليس هناك مسلمٌ واعٍ موضوعيٌ يؤمن بهذه الأكذوبة (أكذُوبة التّحريف) أو يرتب أيّ أثر عليها، وهذا ما يبدو لنا من استقراء أقوال العلماء واستدلالاتهم القوية على ردّ هذه الشبهة.
يا نصارى يا خرفان لا يوجد شيء يسمى قرأن فاطمة بل مصحف وصايا فاطمة(واسمه مصحف لانه يتكون من عده صحف )
وهو ليس قرأن بل احاديث لفاطمة يؤمن بها الشيعة الرافضة
لا علاقة لها بالقرأن
انتهى