المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لم أنا مسلم؟لكل مسيحى



الصفحات : 1 [2]

عبد للرحمن
2008-12-12, 08:00 PM
المرحلة الثانية
خلق السماء(المجرات و ما فيها من نجوم) من دخان(غازات ساخنة )
قال الله تعالى :(ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاء وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَا وَلِلْأَرْضِ اِئْتِيَا طَوْعًا أَوْ كَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَ) (فصلت : 11
تكونت النجوم و المجرات من سحب من الغازات الساخنة(الهيدروجين و الهليوم) ممتزجة بالغبار و الناتجة عن الانفجار العظيم
إليكم الصور التالية






Figure 10: A new star forming out of a cloud of gas and dust (nebula), which is one of the remnants of the ‘smoke’ that was the origin of the whole universe. (The Space Atlas, Heather and Henbest, p. 50.)




Figure 11: The Lagoon nebula is a cloud of gas and dust, about 60 light years in diameter. It is excited by the ultraviolet radiation of the hot stars that have recently formed within its bulk. (Horizons, Exploring the Universe, Seeds, plate 9, from Association of Universities for Research in Astronomy, Inc


نقلا عن
http://www.answering-christianity.com/the_universe.htm

ألا يعد وصف ما نراه فى تلك الصور بالدخان وصفا دقيقا؟
و ما هى أفضل كلمة تقال فى اللغة العربية على الغازات الساخنة التى لها مظهر يرى بالعين؟
لمزيد من التفاصيل
http://www.55a.net/firas/arabic/?pag...select_page=12
السؤال
أليس شيئا غريبا أن يقول رجل أمى من 1400 سنة أن السماء كانت دخان؟أليس ما سبق دليلا على أنه موصول بالوحى من الله تعالى؟

عبد للرحمن
2008-12-12, 08:01 PM
الصور موجودة على
http://www.ebnmaryam.com/vb/showthread.php?t=25731&page=2

عبد للرحمن
2008-12-12, 08:03 PM
و أنقل من الرابط
http://www.55a.net/firas/arabic/?pag...select_page=12

غاز أم غبار أم دخان؟
لقد اكتشف العلماء أن الكون في مراحله الأولى امتلأ بالغاز gas، وخصوصاً غاز الهيدروجين وغاز الهيليوم (2)، ولكنهم اكتشفوا بعد ذلك غباراً كونياً cosmic dustينتشر بين النجوم، ويقولون إنه من مخلفات الإنفجارات النجمية. ولكن الغاز يختلف عن الغبار ويختلف طبعاً عن الدخان. فكيف يمكن التوفيق بين العلم والقرآن، ونحن طبعاً نرفض أن نحمّل الآية ما لا تحتمله من المعاني والدلالات، لكي لا تكون وسيلة للطعن في هذا الدين.
وبدأتُ جولة في عالم المكتشفات الكونية وكانت المفاجأة عندما قرأت تصريحاً لأحد علماء الغرب يعترف فيه أن ما كشفوه من غبار كوني لا يمتُّ بصلة للغبار الذي نعرفه ولا يشبهه أبداً، وأن هذا الغبار أشبه ما يكون بدخان السيجارة!!!
فهذا هو الدكتور دوغلاس بيرس (3) يقول بالحرف الواحد:
Unlike household dust, cosmic 'dust' actually consists of tiny solid grains (mostly carbon and silicates) floating around in interstellar space, with similar sizes to the particles in cigarette smoke.
ومعنى ذلك: "الغبار الكوني- والذي لايشبه الغبار المنزلي- في الحقيقة يتألف من حبيبات صلبة دقيقة (وغالباً من الكربون والسيليكون) تسبح في الفضاء بين النجوم، وحجمها مشابه لحجم دخان السيجارة".
ولذلك وجدتُ بأن العلماء يسمون هذا الغبار بالدخان الكوني، بعد أن وجدوا أنه لا يشبه الغبار، بمعنى آخر: التسمية التي أطلقها علماء الفلك خاطئة! ولو تأملنا الأبحاث الصادرة حديثاً نجد أنها تؤكد على هذه التسمية، بل هنالك من العلماء من يصرح بأن أفضل وصف لحقيقة الكون المبكر هي كلمة (دخان).
وهذه إحدى المقالات العلمية الحديثة يصرح كاتبها بالحرف الواحد (4):


The dust particles that are mixed with the gas are tiny, only a fraction of a micrometer in size, and could therefore better be described as ``smoke´´.
ومعنى ذلك أن: ذرات الغبار الممزوج بالغاز دقيقة، وحجمها يساوي جزء من الميكرون (5) فقط، ولذلك فإن أفضل وصف لها "دخان".
وسبحانك يا من أحكمت آيات كتابك العظيم! يحتار العلماء في مصطلحاتهم وتعابيرهم، فتارة يقولون عن الكون البدائي "غاز" ثم تتطور معرفتهم بالكون فيقولون "غبار" ثم بعد ذلك يتضح لهم أن الغبار لا يشبه الغبار الذي نعرفه (6)، ويدركون بعد سنوات طويلة بأن الكلمة الأفضل لوصف حالة الكون في مراحله الأولى هي "دخان" أي smoke، بينما كتاب الله تعالى أعطانا الكلمة الأنسب منذ 1400 سنة ولم تتغير!


شكل (1) في البداية ظن العلماء أن الكون في مراحله المبكرة كان يحوي الغاز فقط أي غاز الهيدروجين والهيليوم، لذلك أطلقوا عليه كلمة gas.


شكل (2) لقد اكتشف العلماء بعد ذلك أن الكون مليء بالغبار، وليس الغاز فقط. لذلك أطلقوا عليه اسم آخر هو الغبار الكوني cosmic dust.


شكل (3) وأخيراً وبعد أن فحص العلماء الغبار الكوزني، تبين أنه لا يشبه الغبار وأن هذه التسمية خاطئة، وأنه يشبه إلى حد كبير الدخان في حجمه وتركيبه، فأطلقوا عليه اسم الدخان smoke. وهذا الاسم الأخير ثبت لهم يقيناً بعدما استطاعوا أن يحللوا عينات ملتقطة حديثاً من الغبار الكوني، وتبين أنها تعود إلى بلايين السنين وهي تمثل الكون في مراحله الأولى، وهذا يتطابق مئة بالمئة مع قوله تعالى: (ثم استوى إلى السماء وهي دخان)، فهل هذه مصادفة أم معجزة؟!

و للمزيد من التفاصيل و للمصادر أرجو مراجعة الرابط

عبد للرحمن
2008-12-12, 08:04 PM
المرحلة الثالثة:اتساع الكون
المرحلة الحالية
و نتج عن الانفجار أن المجرات ما زالت تتباعد عن بعضها حتى اليوم
قال تعالى
(وَالسَّمَاءَ بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ)[الذاريات: 47
تفسير ابن كثير
يقول الإمام ابن كثير في تفسيره لقوله تعالى (وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ)«أي قد وسَّعنا أرجاءها فرفعناها بغير عمد حتى استقلَّت كما هي» [3]. وفي هذا التفسير نلمس الرؤية الواسعة لدى علمائنا القدامى، حيث استنتجوا من هذه الآية مدى سعة السماء واتساع أرجائها، وتأمل معي أخي القارئ كيف يستخدم ابن كثير كلمات تتضمن أفعالاً تدل على التوسع مثل "وسَّعنا – فرفعناها"، ولكن الحقائق العلمية التي توافرت في ذلك العصر أي العصر الذي عاش فيه ابن كثير لم تكن كافية ليدرك توسع الكون كما ندركه اليوم، ولكنه أشار إلى ذلك بكلمة "وسَّعنا أرجاءها".
للمزيد
http://www.55a.net/firas/arabic/?pag...select_page=12
رابط يتحدث عن اتساع الكون Universe expansion
http://en.wikipedia.org/wiki/Metric_expansion_of_space

و قد يقول معترض
أن بعض المفسرين فهموا و إنا لموسعون بمعنى أن الله غنى من أوسع الرجل أى كثر ماله
الرد
ما جاء فى تفسير ابن كثير يدل على أن موسعون تدل على اتساع السماء
و الحق أن كلا المعنيين محتمل و صحيح إن شاء الله
لكن القرآن الكريم يشير إلى جميع مراحل دورة حياة الكون فلا يعقل أن يقال أنها مجرد مصادفة