مشاهدة النسخة كاملة : تعدد الزوجات موضوع للحوار
المنتصر بالله
2007-10-03, 01:13 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اود ان اطرح هذا الموضوع فى القسم للحوار والنقاش الصريح
قال الله تعالى : ( فانكحوا ماطاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع )
وقال تعالى : ( فان خفتم الا تعدلوا فواحده )
وقال صلى الله عليه وسلم : ( تزوجوا الودود الولود فاني مكاثر بكم الامم يوم القيامه )
اعزائي ... دعونا نناقش الموضوع من كل الجهات
في ظل الفضائيات , وقلة الموارد المادية لدى الشباب الاعزب , وكثرة الاغراءات ,
والطلبات اللا معقولة لأهل البنات في شروطهم للزواج من ابنتهم , وفي ظل انتشار
العنوسة في البلدان العربية بشكل مريع , لدرجة ان الرجل العربي الواحد لو جعل على
عصمته اربعا من النساء لأصبح اكثر من مليون فتاة في سن الزواج بلا امل في الزواج ..
وفي ظل انحدار المجتمع الى الهاوية , من ناحية الاخلاق والدين , والحالة الاجتماعية
العامه ..
اصبح الزواج امرا غير مرغوب فيه ...
وخصوصا من الشباب الذين ارووا طبائع نفوسهم بالطريق المحرم ,,
عموما ...
فكرة التعدد هي فكره وحل رباني من الله عزوجل ... وسنة محمديه ..
وحل لحالات العنوسه العامه والتي انتشرت بكترة فى الدول العربية فمتلا نسبه العنوسه
في مدينة الرياض بعدد يتراوح مابين 25000الى 300000 عانس
هل تصدقون هذا
من المسؤؤل عنه ؟؟؟
اهو نحن الشباب ؟؟
ام الزوجات اللواتي يحرمن زواج ازواجهن باخريات؟؟؟
عموما ... السؤال الذي يطرح نفسه ...
ماهو شعور الزوجه اذا تزوج عليها زوجها ؟؟؟
وهل ترضى ان تعيش مع ضرتها كتنازل منها لصلاح حال المجتمع ؟؟
اذا علمنا ان الزواج ستر و عفه .
اترك للجميع الرد ,,, وارجو الجدية لاننا سنستفيد من تفكير الفتيات والنساء معنا هنا
في المنتدى وتفكير الرجال ايضا .
وفى انتضار ردودكم الطيبه وافكاركم الجديرة بالاهتمام ان شاء الله
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ذو الفقار
2007-10-03, 02:34 AM
اود ان اطرح هذا الموضوع فى القسم للحوار والنقاش الصريح لا والله لا نقاش فى امر الله
ولقد ذكرت يا اخى قول الله تعالى
(فانكحوا ماطاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع )
هذا حق من الله وشريعة اسلاميه ولا نؤمن ببعض الكتاب ونكفر ببعض انما هية شريعة واحدة ودين واحد من شاء اخذه كله ومن شاء تركه
وهل تاخذ راى احد بعد هذا التصريح
عموما ... السؤال الذي يطرح نفسه ...
ماهو شعور الزوجه اذا تزوج عليها زوجها ؟؟؟
وهل ترضى ان تعيش مع ضرتها كتنازل منها لصلاح حال المجتمع ؟؟
كلمة باللون الاحمر لن اجاوب عليها
صقر قريش
2007-10-03, 04:13 AM
لا والله لا نقاش فى امر الله
ولقد ذكرت يا اخى قول الله تعالى
(فانكحوا ماطاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع )
هذا حق من الله وشريعة اسلاميه ولا نؤمن ببعض الكتاب ونكفر ببعض انما هية شريعة واحدة ودين واحد من شاء اخذه كله ومن شاء تركه
أصبت يا الجوست ..
الهزبر
2007-10-03, 04:00 PM
السلام عليكم.
السلام عليكم
وانا رائى"المتواضع "فى هذا الموضوع انى اعتقد ان الوقت الحضر يثبت ان التعدد فيه مصلحة للمجتمع بعد عدد النساء الغير متزوجات الى اعداد هائلة مخيفة والغريب ان منهن من تتمتع بكل المميزات التى تنكح المراءة لاجلها مثل
العلم والجمال والنسب ... أخي صفي الدين من الأفضل أن تقول الدين زالعلم والجمال والنسب.. أو تقول الدين....
أما عن هذا الموضوع فالمسألة محسوم فيها لدى الفقهاء بما جاء في القرآن وإني أرى أن سجين الأحزان يقصد الحوار من الزاوية الشخصية لأن تعدد الزوجات مباح بشروط إذا لي الحق في التعديد أو عدمه وما دام الأمر كذلك فلكل مسلم اختيار ولعل سجين الأحزان يقصد هذا. حواركم جميل أيها الفرسان.
عندما نتزوج الأولى أقول لكم ههههههههه
تحياتي.
صقر قريش
2007-10-03, 04:29 PM
يا شباب هنزوجكم كلكم ... قدموا طلبات وحطوا عليها دمغات وقدموها للأهل وانت وحظك ونصيبك هههههه ... وانت ومزاج الوالد في ذلك اليوم يا اما رضي عليك وزوجك ؟ يا اما انت عارف الي هيحصلك ههههههههههههه
ذو الفقار
2007-10-05, 01:59 AM
فكر بالبلدى كده لو اتجوزت ومراتك الأولى مش راضية تخيل حياتك تبقى عاملة ازاى
تبقى اخر لذلاذة صدقنى
ههههههههههههههه
بس اوعى لو انت متجوز تقول لزوجتك ترضى ما ترضيش ما يهمنيش كدا الموضوع يبقى بظرميط
بس ممكن يخلى مراتو الجديدة تقولو وبكدة يطلع من الموقف
هههههههه
اضحكك الله كما اضحكتنى يا عبقرى
الهزبر
2007-10-05, 08:35 PM
السلام عليكم
عبقري
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ه
خليك متفائل
بس تدعينا على وليمة محترمة
هههههههه
اعتبر نفسك مدعوا من الان.
http://www.tourismtunisia.com/eatingout/rouz1.jpg
تحياتي.
ذو الفقار
2007-10-05, 09:01 PM
ابسط يا عبقرى اكلة تونسية معتبرة
والغايب ملوش نايب
أمـــة الله
2007-10-11, 01:15 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أقول رأي بكل صراحة لالالالالالالالالالالالا وألف لالالالا.......
لا أرضى أن أعيش مع زوجة ثانية لا أستطيع أن تشاركني إمرأة أخرى بمن أخترته زوجاً لي
الا بحالتين
لو كنت مريضة لا قدر الله أو لست قادرة على الانجاب في الحال دي المفروض على الزوجة أن
تضحي من أجل اسعاد زوجها ليس لي الحق أن أحرمه من أنجاب الاطفال أبداً
هذا حق من الله وشريعة إسلاميه
أما في حالة لو عايز يتزوج فقط من ناحية الصلاح للمجتمع
ولأن عدد الإناث أكثر بكثير من عدد الذكور لن أرضى أبداااااااااااااااااااااااااااااااااااا
وسوف أطلب الطلاق فوراً
وبهذه الحالة يكون الزوج أصلح من جهه ودمر عائلته من جهه أخرى
هذا رأي ............................
ذو الفقار
2007-10-11, 03:44 PM
لو كنت مريضة لا قدر الله
اختنا نورا خايفة من الامراض
هههه
احترم رايك طبعا يا اختنا فى الله
ولكن اسالك سؤال ***** ماذا لو كان قد تزوجك بعد زوجة اخرى
يعنى كنتى انتى الثانية ؟؟؟ لم تضعى نفسك فى هذا الموقف فى الرد
كرامة المرأة المسلمة تفوق الخيال والله
انها طبيعة بنات حواء هههههههه
أبغض الحلال عند الله
نظرة موضوعية عن هذا الحديث
حديث " أبغض الحلال إلى الله الطلاق ".
رواه أبو داود وابن ماجة والحاكم من حديث محارب بن دثار عن ابن عمر مرفوعًا.
ورواه أبو داود والبيهقي مرسلاً - ليس فيه ابن عمر - ورجح أبو حاتم والدارقطني في العلل والبيهقي المرسل.
وأورده ابن الجوزي في " العلل المتناهية " بإسناد ابن ماجة، وضعفه بعبيد الله ابن الوليد الوصافي وهو ضعيف.
قال الحافظ ابن حجر في التلخيص: ولكنه لم ينفرد به، فقد تابعه معروف ابن واصل، إلا أن المنفرد عنه بوصله محمد بن خالد الوهبي . أ هـ.
أقول: ومحمد بن خالد: قال الآجري عن أبي داود لا بأس به، وذكره ابن حبان في الثقات، وقال الدارقطني: ثقة . كذا في تهذيب التهذيب جـ 9، ص 143.
وأخرجه الحاكم من طريق محمد بن عثمان بن أبي شيبة موصولا بلفظ: " ما أحل الله شيئًا أبغض إليه من الطلاق " ثم قال :.
صحيح الإسناد، ووافقه الذهبي، وزاد بأنه على شرط مسلم (المستدرك وتلخيصه جـ 2، ص 196).
قال ابن التركماني: فهذا يقتضي ترجيح الوصل، لأنه زيادة، وقد جاء من وجوه (ولهذا رمز السيوطي في الجامع الصغير إلى الحديث بالصحة، واعترضه المناوي في " الفيض " بما ذكره ابن حجر) (الجوهر النقي مع السنن الكبرى جـ 7، ص 222، 223).
ولكن إن نزل الحديث عن درجة الصحة، فلن ينزل عن درجة الحسن.
ومن الناس من ضعف هذا الحديث من جهة معناه، فقد قال: كيف يكون حلالاً ومبغوضًا عند الله ؟ فهذا تناقض يدل على ضعف الحديث.
وأجاب بعضهم: بأن الحديث يدل على أن الحلال ينقسم إلى ما هو محبوب ومبغوض بحسب ما يعرض له، فليس كل حلال محبوبًا.
وقال الخطابي في معالم السنن: معنى الكراهية فيه ينصرف إلى السبب الجالب للطلاق، وهو سوء العشرة، وقلة الموافقة الداعية إلى الطلاق، لا إلى نفس الطلاق.
وقد يقال: الطلاق حلال لذاته، والأبغضية لما يترتب عليه من انجرار إلى المعصية.
Powered by vBulletin® Version 4.2.0 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir