نور اليقين
2008-11-19, 08:38 PM
اقطف لكم اخوتي الافاضل من حديقة النبوة الغراء موقف ضحك به الحبيب المصطفى صلوات ربي وسلامه عليه، فمن احب ان يضيف موقف اخر فبارك الله فيه .
http://www.albshara.com/ (http://www.al-wed.com/pic/6351.gif)
هُمْ فَضَالَةُ بْنُ عُمَيْرِ بْنِ الْمُلَوّحِ أَنْ يَقْتُلَ رَسُولَ اللّهِ
صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ وَهُوَ يَطُوفُ بِالْبَيْتِ فَلَمّا دَنَا مِنْهُ قَالَ لَهُ رَسُولُ اللّهِ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ أَفَضَالَةُ ؟ قَالَ نَعَمْ فَضَالَةُ يَا رَسُولَ اللّهِ قَالَ مَاذَا كُنْتَ تُحَدّثُ بِهِ نَفْسَك ؟ قَالَ لَا شَيْءَ كُنْتُ أَذْكُرُ اللّهَ فَضَحِكَ النّبِيّ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ قَالَ " اسْتَغْفِرْ اللّهَ " ثُمّ وَضَعَ يَدَهُ عَلَى صَدْرِهِ فَسَكَنَ قَلْبُهُ وَكَانَ فَضَالَةُ يَقُولُ وَاَللّهِ مَا رَفَعَ يَدَهُ عَنْ صَدْرِي حَتّى مَا خَلَقَ اللّهُ شَيْئًا أَحَبّ إلَيّ مِنْه قَالَ فَضَالَةُ فَرَجَعْتُ إلَى أَهْلِي فَمَرَرْتُ بِامْرَأَةٍ كُنْتُ أَتَحَدّثُ إلَيْهَا فَقَالَتْ هَلُمّ إلَى الْحَدِيثِ فَقُلْت : لَا وَانْبَعَثَ فَضَالَةُ يَقُولُ
قَالَتْ هَلُمّ إلَى الْحَدِيثِ فَقُلْتُ لَا
يَأْبَى عَلَيْك اللّهُ وَالْإِسْلَامُ
لَوْ قَدْ رَأَيْتِ مُحَمّدًا وَقَبِيلَهُ
بِالْفَتْحِ يَوْمَ تُكَسّرُ الْأَصْنَامُ
لَرَأَيْتِ دِينَ اللّهِ أَضْحَى بَيّنًا
وَالشّرْكُ يَغْشَى وَجْهَهُ الْإِظْلَامُ
**********
من كتاب زاد المعاد
http://www.albshara.com/ (http://www.al-wed.com/pic/6351.gif)
هُمْ فَضَالَةُ بْنُ عُمَيْرِ بْنِ الْمُلَوّحِ أَنْ يَقْتُلَ رَسُولَ اللّهِ
صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ وَهُوَ يَطُوفُ بِالْبَيْتِ فَلَمّا دَنَا مِنْهُ قَالَ لَهُ رَسُولُ اللّهِ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ أَفَضَالَةُ ؟ قَالَ نَعَمْ فَضَالَةُ يَا رَسُولَ اللّهِ قَالَ مَاذَا كُنْتَ تُحَدّثُ بِهِ نَفْسَك ؟ قَالَ لَا شَيْءَ كُنْتُ أَذْكُرُ اللّهَ فَضَحِكَ النّبِيّ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ قَالَ " اسْتَغْفِرْ اللّهَ " ثُمّ وَضَعَ يَدَهُ عَلَى صَدْرِهِ فَسَكَنَ قَلْبُهُ وَكَانَ فَضَالَةُ يَقُولُ وَاَللّهِ مَا رَفَعَ يَدَهُ عَنْ صَدْرِي حَتّى مَا خَلَقَ اللّهُ شَيْئًا أَحَبّ إلَيّ مِنْه قَالَ فَضَالَةُ فَرَجَعْتُ إلَى أَهْلِي فَمَرَرْتُ بِامْرَأَةٍ كُنْتُ أَتَحَدّثُ إلَيْهَا فَقَالَتْ هَلُمّ إلَى الْحَدِيثِ فَقُلْت : لَا وَانْبَعَثَ فَضَالَةُ يَقُولُ
قَالَتْ هَلُمّ إلَى الْحَدِيثِ فَقُلْتُ لَا
يَأْبَى عَلَيْك اللّهُ وَالْإِسْلَامُ
لَوْ قَدْ رَأَيْتِ مُحَمّدًا وَقَبِيلَهُ
بِالْفَتْحِ يَوْمَ تُكَسّرُ الْأَصْنَامُ
لَرَأَيْتِ دِينَ اللّهِ أَضْحَى بَيّنًا
وَالشّرْكُ يَغْشَى وَجْهَهُ الْإِظْلَامُ
**********
من كتاب زاد المعاد