خالد بن الوليد
2008-12-04, 09:34 PM
للنصارى دائما سواء في طرح شبهاتهم أو في محاورتهم مع المسلمين عدة مناهج يتّبعونها ..
فمنها الاستحمار والاستغباء ، والكذب والتدليس ، وحذف الردود ، وتزييف الحقائق ، وإدراج نصوص مبتورة أو ضعيفة أو موضوعة أو مكذوبة ، والهروب إلى موضوع آخر غير الموضوع الأصلي ، والجدال وعدم الاعتراف بالهزيمة في الوقت الذي يظهر فيه الحق بازغاً أمام الجميع ... الخ .
فاللشيطان مسالك عديدة .. يتقنها نصارى المنتديات جميعا بصورة مفضوحة .
أريد من كل أخ أو أخت معنا في المنتدى أن يعطينا - في مداخلته أو مداخلتها - أكثر الحيل المفضوحة والتي تواجهه حين محاورته مع مسيحي . او التي لاحظها في محاورات غيره من المسلمين مع هؤلاء الخرفان .
أنا أرى أن النصارى وعلى مدار سنوات عديدة مازلوا يقبعون في منطقة مابين السرة إلى الركبة .. وهم يركزون بشكل أكبر على المغلّظ منها .
فأرى أن النصرانى بشكل عام لا يهمه سوى شيئين .. أولهما : الحديث عن الجنس والعورات لأنها في نظره وفي دينه نجاسة حتى وإن تمت العملية في إطار شرعي بزواج شرعي . الشيئ الثاني : إثبات ألوهية المسيح وصحة الكتاب المقدس والصلب والفداء وسائر خرافات وأوثان الديانة المسيحية من القرآن .. وهذه قد عفى عليها الزمن خلاص وظهر كذب القساوسة فيما يختص بها .
فإذا ما ناقشت أي مسيحي - أي مسيحي - على وجه الكرة الأرضية في أي شبهة على الإسلام وقمت بالرد عليه وأفحمته ، ستجده يخرج من المأزق بالحديث عن الجنس والعورات وكل ما يتعلق بهما .
:36_1sd_20[1]:
ما منهجهم فيها ؟
النصراني أول ما يفتّح عينه على حوار الأديان يترك البحث عن أصول عقيدته الوثنية ويصب كل اهتمامه حول جمع شبهات ضد الإسلام ، فيذهب إلى موقع الدرر السنية .. الموسوعة الحديثية . ثم يكتب في خانة البحث : حيض ، جماع ، نفاس ، مباشرة ، زواج ، نكاح ، تقبيل ، فخذ ، ثدي ، مني ، ملامسة ، لسان ، شفاه ، عورة ، متعة ، فرج ، دبر ، مص ، حور عين ، غلمان ، نساء ، نظرة ، شهوة ، مذي ، إيلاج ، بول ، لواط ، قذف .. الخ الخ .
:36_1sd_20[1]:
فتظهر له كل أحاديث الأحكام التي تتناول أياً من هذه الموضوعات ، فيجمعها ، ثم يضعها في موضوع ويطالب المسلمين بالرد .
وقد خفي على المسكين أن هذه الأحاديث التي استخرجها تنظّم جميع الأحكام المتعلقة بهذه الموضوعات في حياة المسلم ، وهي أحكام ضرورية لحفظ طهارة وعفة وكرامة المسلم والمسلمة على السواء .. في الوقت الذي تركهم فيه كتابهم المقدس كالبهائم بلا ضابط ولا أحكام ولا تشريعات تنظّم لهم شئون حياتهم اليومية .. مثلهم مثل أي بهيمة تمشي في أي خرابة تأكل وتشرب وتتبوّل وتتبرز وتنكح ثم تنام في الليل .. ولها حياة أبدية أيضا .
فمنها الاستحمار والاستغباء ، والكذب والتدليس ، وحذف الردود ، وتزييف الحقائق ، وإدراج نصوص مبتورة أو ضعيفة أو موضوعة أو مكذوبة ، والهروب إلى موضوع آخر غير الموضوع الأصلي ، والجدال وعدم الاعتراف بالهزيمة في الوقت الذي يظهر فيه الحق بازغاً أمام الجميع ... الخ .
فاللشيطان مسالك عديدة .. يتقنها نصارى المنتديات جميعا بصورة مفضوحة .
أريد من كل أخ أو أخت معنا في المنتدى أن يعطينا - في مداخلته أو مداخلتها - أكثر الحيل المفضوحة والتي تواجهه حين محاورته مع مسيحي . او التي لاحظها في محاورات غيره من المسلمين مع هؤلاء الخرفان .
أنا أرى أن النصارى وعلى مدار سنوات عديدة مازلوا يقبعون في منطقة مابين السرة إلى الركبة .. وهم يركزون بشكل أكبر على المغلّظ منها .
فأرى أن النصرانى بشكل عام لا يهمه سوى شيئين .. أولهما : الحديث عن الجنس والعورات لأنها في نظره وفي دينه نجاسة حتى وإن تمت العملية في إطار شرعي بزواج شرعي . الشيئ الثاني : إثبات ألوهية المسيح وصحة الكتاب المقدس والصلب والفداء وسائر خرافات وأوثان الديانة المسيحية من القرآن .. وهذه قد عفى عليها الزمن خلاص وظهر كذب القساوسة فيما يختص بها .
فإذا ما ناقشت أي مسيحي - أي مسيحي - على وجه الكرة الأرضية في أي شبهة على الإسلام وقمت بالرد عليه وأفحمته ، ستجده يخرج من المأزق بالحديث عن الجنس والعورات وكل ما يتعلق بهما .
:36_1sd_20[1]:
ما منهجهم فيها ؟
النصراني أول ما يفتّح عينه على حوار الأديان يترك البحث عن أصول عقيدته الوثنية ويصب كل اهتمامه حول جمع شبهات ضد الإسلام ، فيذهب إلى موقع الدرر السنية .. الموسوعة الحديثية . ثم يكتب في خانة البحث : حيض ، جماع ، نفاس ، مباشرة ، زواج ، نكاح ، تقبيل ، فخذ ، ثدي ، مني ، ملامسة ، لسان ، شفاه ، عورة ، متعة ، فرج ، دبر ، مص ، حور عين ، غلمان ، نساء ، نظرة ، شهوة ، مذي ، إيلاج ، بول ، لواط ، قذف .. الخ الخ .
:36_1sd_20[1]:
فتظهر له كل أحاديث الأحكام التي تتناول أياً من هذه الموضوعات ، فيجمعها ، ثم يضعها في موضوع ويطالب المسلمين بالرد .
وقد خفي على المسكين أن هذه الأحاديث التي استخرجها تنظّم جميع الأحكام المتعلقة بهذه الموضوعات في حياة المسلم ، وهي أحكام ضرورية لحفظ طهارة وعفة وكرامة المسلم والمسلمة على السواء .. في الوقت الذي تركهم فيه كتابهم المقدس كالبهائم بلا ضابط ولا أحكام ولا تشريعات تنظّم لهم شئون حياتهم اليومية .. مثلهم مثل أي بهيمة تمشي في أي خرابة تأكل وتشرب وتتبوّل وتتبرز وتنكح ثم تنام في الليل .. ولها حياة أبدية أيضا .