السيف البتار
2008-12-15, 05:09 PM
.
بسم الله الرحمن الرحيم
.
http://www.albshara.com/الموسوعة المسيحية العربية http://www.albshara.com/
.
>>الرق والعبودية<<
.
.
ظن البعض أن المسيحية جاءت لتحرير الإنسان من العبودة واتهموا الإسلام زوراً بأنه شرع العبودية .. فتعالوا نكشف المستور حول هذه النقطة .
جميع الترجمات تستخدم كلمة (servant) أو (خادم) ولكن عند استخدام الترجمة الحقيقية من العبرية أو اليونانية تجد أنها (slave) أي (عبد).
- نوح يؤسس العبوديةً {تكوين 6(25-26)}.
- إبراهيم كَانَ عِنْدَهُ العبيدُ {تكوين17(12)،(23)}.
- اسحق يَعطي يعقوب إخوته كعبيد {تكوين 27(37) ، (40)}.
- يُحرّرُ يهوه (يسوع) الإسرائيليون مِنْ العبوديةِ، لَكنَّهم أنفسهم إمتلكوا عبيد (خروج 12:44).
- الأحكام العامة للعبودية ؛ مثال : العبيد هم ملك لسيدهم وميراث لورثته ويكون مستعبد عندك لمدة ستة سنوات ، ولو مرت عليه المدة وهو متزوج ويعول .. فمن حقك عتقه دون زوجته .. لو طلب البقاء مع زوجته وأولاده يبقى عبد عندك مدى الحياة {اللاويين(19:20) ، اللاويين 25(44-54) ، الخروج 21(2-11) ، التثنية (15:12) }.
- يهوه (يسوع) يأمر بالإبقاء على العبيدة لمدة ستة أعوام (خروج 21:2) ، ولكن عموماً هو لم يمنع العبودية {ارميا 34(13-18)} .
- إذا ضربت عبدك ضرب بارح ومات بعد يوم من ضربه فلا عقاب عليك لأنه مالك .{خروج21(20-21)}.
- وإذا نتج عن الضرب إقلاع عينه أو كسر سنة من أسنانه فيعتق {توين21(26-27)}... لذلك ثمن حصول العبد على حريته هي أن يكون أعور أو إسقاط اسنانه .
- دية موت العبد 30 قطعة من الفضة يا بلاش (خروج21:32).
- يهوه (يسوع) يستخدم العبودية كعقاب {التثنية 28(32)-(41)-(68) ، قضاة (2:14) ، يوئيل(3:8)}.
- يهوه (يسوع) يامر البشرية ليكونوا عبيد عند نبوخذناصر ملك بابل {ارميا 27(2-13)}.
- يهوه (يسوع) سَيَستعبدُ أطفالَ أعداء يهودا { يوئيل (3:8) ، اشعياء (14:2)}.
- العبودية أفضل مِنْ الموتِ (ارميا 27:13).
- يسوع لم يأتي ليحرر العبيد .
- العبيد خلقوا ليَطِيعوا سادتَهم، خصوصاً إذا السادةِ كانوا مسيحيون {1 تيموثاوس 6(1-2) ، تيطس 2(9-10) ، أفسس (6:5) ، كولوسي (3:22)}.
- العبيد يَجِبُ أَنْ يَقْبلوا حالتَهم كعبيد {1كورنثوس 7(21-24) ، 1 بطرس (2:18)}.
إذن نصل في نهاية هذا الجزء أن المسيحية لم تأتي لتحرير العبودية بل لتأكد حق العبودية وعلى العبد أن يقبل حالته كعبد ولا يأمل في أكثر من ذلك أو يظن أن له الحق في الحرية أو أعتبار نفسه آدمي مثل باقي البشر .
يتبع
.
بسم الله الرحمن الرحيم
.
http://www.albshara.com/الموسوعة المسيحية العربية http://www.albshara.com/
.
>>الرق والعبودية<<
.
.
ظن البعض أن المسيحية جاءت لتحرير الإنسان من العبودة واتهموا الإسلام زوراً بأنه شرع العبودية .. فتعالوا نكشف المستور حول هذه النقطة .
جميع الترجمات تستخدم كلمة (servant) أو (خادم) ولكن عند استخدام الترجمة الحقيقية من العبرية أو اليونانية تجد أنها (slave) أي (عبد).
- نوح يؤسس العبوديةً {تكوين 6(25-26)}.
- إبراهيم كَانَ عِنْدَهُ العبيدُ {تكوين17(12)،(23)}.
- اسحق يَعطي يعقوب إخوته كعبيد {تكوين 27(37) ، (40)}.
- يُحرّرُ يهوه (يسوع) الإسرائيليون مِنْ العبوديةِ، لَكنَّهم أنفسهم إمتلكوا عبيد (خروج 12:44).
- الأحكام العامة للعبودية ؛ مثال : العبيد هم ملك لسيدهم وميراث لورثته ويكون مستعبد عندك لمدة ستة سنوات ، ولو مرت عليه المدة وهو متزوج ويعول .. فمن حقك عتقه دون زوجته .. لو طلب البقاء مع زوجته وأولاده يبقى عبد عندك مدى الحياة {اللاويين(19:20) ، اللاويين 25(44-54) ، الخروج 21(2-11) ، التثنية (15:12) }.
- يهوه (يسوع) يأمر بالإبقاء على العبيدة لمدة ستة أعوام (خروج 21:2) ، ولكن عموماً هو لم يمنع العبودية {ارميا 34(13-18)} .
- إذا ضربت عبدك ضرب بارح ومات بعد يوم من ضربه فلا عقاب عليك لأنه مالك .{خروج21(20-21)}.
- وإذا نتج عن الضرب إقلاع عينه أو كسر سنة من أسنانه فيعتق {توين21(26-27)}... لذلك ثمن حصول العبد على حريته هي أن يكون أعور أو إسقاط اسنانه .
- دية موت العبد 30 قطعة من الفضة يا بلاش (خروج21:32).
- يهوه (يسوع) يستخدم العبودية كعقاب {التثنية 28(32)-(41)-(68) ، قضاة (2:14) ، يوئيل(3:8)}.
- يهوه (يسوع) يامر البشرية ليكونوا عبيد عند نبوخذناصر ملك بابل {ارميا 27(2-13)}.
- يهوه (يسوع) سَيَستعبدُ أطفالَ أعداء يهودا { يوئيل (3:8) ، اشعياء (14:2)}.
- العبودية أفضل مِنْ الموتِ (ارميا 27:13).
- يسوع لم يأتي ليحرر العبيد .
- العبيد خلقوا ليَطِيعوا سادتَهم، خصوصاً إذا السادةِ كانوا مسيحيون {1 تيموثاوس 6(1-2) ، تيطس 2(9-10) ، أفسس (6:5) ، كولوسي (3:22)}.
- العبيد يَجِبُ أَنْ يَقْبلوا حالتَهم كعبيد {1كورنثوس 7(21-24) ، 1 بطرس (2:18)}.
إذن نصل في نهاية هذا الجزء أن المسيحية لم تأتي لتحرير العبودية بل لتأكد حق العبودية وعلى العبد أن يقبل حالته كعبد ولا يأمل في أكثر من ذلك أو يظن أن له الحق في الحرية أو أعتبار نفسه آدمي مثل باقي البشر .
يتبع
.