خالد بن الوليد
2009-01-02, 12:05 PM
لا يسأم المسيحي من الكذب .
الكذب عبادة عند عبّاد الإنسان المصفوع على قفاه ..
لا يهدأ المسيحي ولا يرتاح في نومته إلا إذا كذب في اليوم الواحد 150 كذبة أو أكثر . فالكذب يُزيد مجد الرب كما قال رسولهم بولس الكذاب .
نشرت المنتديات المسيحية قصة كاذبة حول معجزة قامت بها السيدة العذراء لشفاء حفيد المذيعة التليفزيونية "فريدة الزمر" من مرض السرطان في المخ .
:36_1sd_20[1]:
تقول المعجزة المسيحية الخارقة ..
اصبحت السيدة المعروفة فريدة الزمر و هى مذيعة سابقة وعضو فى مجلس الشعب هى الشغل الشاغل لأهالي أسيوط من الأقباط والمسلمين.
القصة تبدأ عندما أصيب حفيد السيدة فريدة الزمر وهو طفل لم يتجاوز سن المراهقة بعد بمرض السرطان فى المخ و لم يفلح معه علاج و وصل الى مراحل الأخيرة و فقد الجميع الأمل فى شفاءه وباتت أيامه فى الأرض معدودة.
وبينما الأسرة كلها تتجرع مرارة الحزن ذهبت اليها أحدى الصديقات المسيحيات ونصحتهم بالتشفع بالسيدة العذراء خاصة و أن صيامها قد بدأ (صوم السيدة العذراء أغسطس 2005) وأعطتهم صورة لتجليات السيدة العذراء فى أسيوط. ولما كانت الأسرة فاقدة الأمل أخذت الصورة و وضعتها تحت رأس الأبن المريض حيث يوجد مكان السرطان وباتت الأسرة كلها ليلتها حول فراش الابن المريض ومن بينهم السيدة فريدة الزمر.
وفى الليل أستيقظوا فجأة على سيدة (السيدة العذراء) وهى تقلب رأس الولد النائم و تحركها. قامت فريدة جدة الولد المريض و أمة مفزوعتان نحو تلك السيدة وإذ بمفاجأة أخرى تنتظرهم إذ براهب يرتدى جلباب أسود واقف بجوار السيدة يقول لهم: “متخافوش لو عايزين ولدكم يخف سيبوا العدرا تعمللوا العملية”
و وقع رعب شديد على الجميع و إذ بالسيدة العذراء تخرج معدات جراحية و تقوم بعمل العملية الجراحية فى رأس الولد و بعد انتهاءها نظرت الى الأم والجدة وقالت لهم: “روحوا لدير العدرا فى جبل أسيوط”. ثم أختفت هى و الراهب الذى معها.
وفى الصباح أستيقظوا جميعا و قد أعتقدوا أن ما رأوه بالأمس كان حلما إلا أن بقعة دم كبيرة كانت توجد أسفل رأس الأبن المريض لكن بلا أثر للجراحة على الأطلاق وكانت المعجزة وقام المريض الذى كان يحتضر معافى بلا أى الم أو مرض واثبتت التحاليل والفحوصات والمسح الذرى أن هذا الابن معافى تماما وغير مصاب بأى أورام سرطانية فى أى جزء من جسده.
و بعد التأكد من صدق المعجزة قررت فريدة الزمر هى و العائلة أن تحقق طلب السيدة العذراء وبالفعل توجهت هى و أسرتها الكبيرة يوم الثلاثاء (ثالث ايام الصوم المقدس) الى جبل أسيوط حيث يقبع دير السيدة العذراء العامر و وقفت أمام باب الكنيسة الأثرية منتظرة الموكب اليومى للعذراء (الدورة) الذى يخرج فيه نيافة الأنبا ميخائيل وما أن مر مطران أسيوط الأنبا ميخائيل من أمامها حتى صاحت فريدة و هى تبكى: “هو دا الراجل اللى ظهر مع العدرا هو دا الراجل اللى ظهر مع العدرا”.
و وسط حيرة الحشود البشرية أسرعت فريدة الزمر نحو الأنبا ميخائيل و أمسكت يده بشدة و قبلتها حاول الانبا ميخائيل التنكر من أنه لم يظهر الا أنها أصرت أنه هو فعلا الذى ظهر فى منزلها مع أم النور وتحت أصرارها أقر المطران بالواقعة واخذها هى واسرتها الى مقره الخاص فى الدير.
و داخل المقر المغلق للأنبا ميخائيل كان لقاء الأب بأبنائه تحدث كثيرا مع السيدة فريدة الزمر و عائلتها و أخبرها مرارا أن العذراء هى التى صنعت لها المعجزة وأنه لم يفعل شيئا وفى النهاية سألها: “أنت دلوقت بتحبى المسيح ولا العدرا؟؟” فأجابت: “أنا بحب الأتنين أكتر من بعض!!” فأعطاها الأنبا ميخائيل تمثال كبير للسيد المسيح وآخر للسيدة العذراء و أوصاها بأن تضعهما فى مكان بارز بحيث يراهما كل من يدخل بيتها فوعدته بذلك كما أهداها 2 سى دى تشمل ظهورات السيدة العذراء على قباب الكنيسة المرقسية فى أسيوط وكذلك دير جبل أسيوط عامى 2000 و 2001 فقبلتهما بفرح عظيم وكانت تنوى نشر معجزتها فى جريدة وطنى الا أن الحبر الجليل رفض رفضا باتا و طلب منها ان تكتب المعجزة بخط يدها وتودعها بمكتبة الدير و كفى.
الفضيحة في المداخلة القادمة إن شاء الله .
الكذب عبادة عند عبّاد الإنسان المصفوع على قفاه ..
لا يهدأ المسيحي ولا يرتاح في نومته إلا إذا كذب في اليوم الواحد 150 كذبة أو أكثر . فالكذب يُزيد مجد الرب كما قال رسولهم بولس الكذاب .
نشرت المنتديات المسيحية قصة كاذبة حول معجزة قامت بها السيدة العذراء لشفاء حفيد المذيعة التليفزيونية "فريدة الزمر" من مرض السرطان في المخ .
:36_1sd_20[1]:
تقول المعجزة المسيحية الخارقة ..
اصبحت السيدة المعروفة فريدة الزمر و هى مذيعة سابقة وعضو فى مجلس الشعب هى الشغل الشاغل لأهالي أسيوط من الأقباط والمسلمين.
القصة تبدأ عندما أصيب حفيد السيدة فريدة الزمر وهو طفل لم يتجاوز سن المراهقة بعد بمرض السرطان فى المخ و لم يفلح معه علاج و وصل الى مراحل الأخيرة و فقد الجميع الأمل فى شفاءه وباتت أيامه فى الأرض معدودة.
وبينما الأسرة كلها تتجرع مرارة الحزن ذهبت اليها أحدى الصديقات المسيحيات ونصحتهم بالتشفع بالسيدة العذراء خاصة و أن صيامها قد بدأ (صوم السيدة العذراء أغسطس 2005) وأعطتهم صورة لتجليات السيدة العذراء فى أسيوط. ولما كانت الأسرة فاقدة الأمل أخذت الصورة و وضعتها تحت رأس الأبن المريض حيث يوجد مكان السرطان وباتت الأسرة كلها ليلتها حول فراش الابن المريض ومن بينهم السيدة فريدة الزمر.
وفى الليل أستيقظوا فجأة على سيدة (السيدة العذراء) وهى تقلب رأس الولد النائم و تحركها. قامت فريدة جدة الولد المريض و أمة مفزوعتان نحو تلك السيدة وإذ بمفاجأة أخرى تنتظرهم إذ براهب يرتدى جلباب أسود واقف بجوار السيدة يقول لهم: “متخافوش لو عايزين ولدكم يخف سيبوا العدرا تعمللوا العملية”
و وقع رعب شديد على الجميع و إذ بالسيدة العذراء تخرج معدات جراحية و تقوم بعمل العملية الجراحية فى رأس الولد و بعد انتهاءها نظرت الى الأم والجدة وقالت لهم: “روحوا لدير العدرا فى جبل أسيوط”. ثم أختفت هى و الراهب الذى معها.
وفى الصباح أستيقظوا جميعا و قد أعتقدوا أن ما رأوه بالأمس كان حلما إلا أن بقعة دم كبيرة كانت توجد أسفل رأس الأبن المريض لكن بلا أثر للجراحة على الأطلاق وكانت المعجزة وقام المريض الذى كان يحتضر معافى بلا أى الم أو مرض واثبتت التحاليل والفحوصات والمسح الذرى أن هذا الابن معافى تماما وغير مصاب بأى أورام سرطانية فى أى جزء من جسده.
و بعد التأكد من صدق المعجزة قررت فريدة الزمر هى و العائلة أن تحقق طلب السيدة العذراء وبالفعل توجهت هى و أسرتها الكبيرة يوم الثلاثاء (ثالث ايام الصوم المقدس) الى جبل أسيوط حيث يقبع دير السيدة العذراء العامر و وقفت أمام باب الكنيسة الأثرية منتظرة الموكب اليومى للعذراء (الدورة) الذى يخرج فيه نيافة الأنبا ميخائيل وما أن مر مطران أسيوط الأنبا ميخائيل من أمامها حتى صاحت فريدة و هى تبكى: “هو دا الراجل اللى ظهر مع العدرا هو دا الراجل اللى ظهر مع العدرا”.
و وسط حيرة الحشود البشرية أسرعت فريدة الزمر نحو الأنبا ميخائيل و أمسكت يده بشدة و قبلتها حاول الانبا ميخائيل التنكر من أنه لم يظهر الا أنها أصرت أنه هو فعلا الذى ظهر فى منزلها مع أم النور وتحت أصرارها أقر المطران بالواقعة واخذها هى واسرتها الى مقره الخاص فى الدير.
و داخل المقر المغلق للأنبا ميخائيل كان لقاء الأب بأبنائه تحدث كثيرا مع السيدة فريدة الزمر و عائلتها و أخبرها مرارا أن العذراء هى التى صنعت لها المعجزة وأنه لم يفعل شيئا وفى النهاية سألها: “أنت دلوقت بتحبى المسيح ولا العدرا؟؟” فأجابت: “أنا بحب الأتنين أكتر من بعض!!” فأعطاها الأنبا ميخائيل تمثال كبير للسيد المسيح وآخر للسيدة العذراء و أوصاها بأن تضعهما فى مكان بارز بحيث يراهما كل من يدخل بيتها فوعدته بذلك كما أهداها 2 سى دى تشمل ظهورات السيدة العذراء على قباب الكنيسة المرقسية فى أسيوط وكذلك دير جبل أسيوط عامى 2000 و 2001 فقبلتهما بفرح عظيم وكانت تنوى نشر معجزتها فى جريدة وطنى الا أن الحبر الجليل رفض رفضا باتا و طلب منها ان تكتب المعجزة بخط يدها وتودعها بمكتبة الدير و كفى.
الفضيحة في المداخلة القادمة إن شاء الله .