مشاهدة النسخة كاملة : فضيحة الكذّاب صامد ( 2)
سيف الحتف
2009-02-22, 03:45 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ..وبعد ..
إستكمالاً لسلسة فضائح مشرفوا الزرائب ومنهم المتنصر الكذّاب صامد , وبعدما تم فضحه على يد أخينا الحبيب " خالد بن الوليد " على هذا الرابط :
http://www.albshara.com/forums/showthread.php?t=6234
وهروبه من مناظرة أخونا الحبيب " أبو حمزة السيوطى " على هذا الرابط :
http://www.albshara.com/forums/showthread.php?t=6413
تابعونى بأذن الله فى هذا الموضوع الذى يبرهن على كذب هذا المدعى , وقلة علمه بأبسط الأمور التى يعرفها أصغر مسلم .
يتبع بأذن الله..
السيف العضب
2009-02-22, 03:49 PM
http://www.albshara.com/forums/showthread.php?t=6382
متابع بعون الله ..
الليث الضاري
2009-02-22, 06:27 PM
متابع
الياس الجزائري
2009-02-22, 06:33 PM
متابع بإدن الله
ذو الفقار
2009-02-22, 06:48 PM
متابع يا صاعقة الصواعق
سيف الحتف
2009-02-22, 09:21 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
أشكركم أخوانى الكرام على المتابعة ..
ولنــبدأ بعون الله ..
فى المداخلة القادمة ..:p01sdsed22:
سيف الحتف
2009-02-22, 09:29 PM
بدأ الموضوع عندما قرأت موضوع يتهم فيه صامد الإسلام بأنه دين إرهاب , فقلت أرد على تلك الشبهة بكلام بسيط ومفهوم يستطيع عقلهم إستيعابه .
وكانت البداية من المداخلة 27 رداً عليه عندما أدعى أن الإسلام يأمر بقتل الأطفال والنساء !!!
كتبت أقول :
2670 - حدثنا يزيد بن خالد بن موهب، وقتيبة، - يعني ابن سعيد - قالا حدثنا الليث، عن نافع، عن عبد الله، أن امرأة، وجدت، في بعض مغازي رسول الله صلى الله عليه وسلم مقتولة فأنكر رسول الله صلى الله عليه وسلم قتل النساء والصبيان .
عن رباح بن ربيع قال كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة فرأى الناس مجتمعين على شيء فبعث رجلا فقال انظر علام اجتمع هؤلاء فجاء فقال على امرأة قتيل فقال ما كانت هذه لتقاتل قال وعلى المقدمة خالد ابن الوليد فبعث رجلا فقال قل لخالد لا يقتلن امرأة ولا عسيفا * ( حسن صحيح ) .
قال الإمام بن حجر فى فتح البارى ..
قوله: (هم منهم) اي في الحكم تلك الحالة، وليس المراد اباحة قتلهم بطريق القصد اليهم، بل المراد اذا لم يمكن الوصول الى الاباء الا بوطء الذرية فاذا اصيبوا لاختلاطهم بهم جاز قتلهم.
ليس المراد إباحة قتلهم عزيزى ؛ لأن أثناء البيات لايستطيعون تمييز الرجل من المرأة من الطفل فالوقت حينئذ ليلاً
ويقول بن حجر :
ومعنى البيات المراد في الحديث ان يغار على الكفار بالليل بحيث لا يميز بين افرادهم.
وقال مالك والاوزاعي: لا يجوز قتل النساء والصبيان بحال حتى لو تترس اهل الحرب بالنساء والصبيان او تحصنوا بحصن او سفينة وجعلوا معهم النساء والصبيان لم يجز رميهم ولا تحريقهم.
ويؤيد قول الجمهور ما اخرجه ابو داود والنسائي وابن حبان من حديث رياح بن الربيع وهو بكسر الراء والتحتانية التميمي قال " كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة، فراى الناس مجتمعين، فراى امراة مقتولة فقال: ما كانت هذه لتقاتل " فان مفهومه انها لو قاتلت لقتلت، واتفق الجميع كما نقل ابن بطال وغيره على منع القصد الى قتل النساء والوالدان، اما النساء فلضعفهن، واما الولدان فلقصورهم عن فعل الكفر، ولما في استبقائهم جميعا من الانتفاع بهم اما بالرق او بالفداء فيمن يجوز ان يفادى به، وحكى الحازمي قولا بجواز قتل النساء والصبيان على ظاهر حديث الصعب، وزعم انه ناسخ لاحاديث النهي، وهو غريب، وسياتي الكلام على قتل المراة المرتدة في كتاب القصاص .
الحديث من طريق عبيد الله وهو ابن عمر بلفظ " فنهى " واسحاق بن ابراهيم شيخه فيه هو ابن راهويه، هكذا اورده في مسنده بهذا السياق وزاد في اخره " فاقر به ابو اسامة وقال: نعم " وعلى هذا فلا حجة فيه لمن قال فيه ان من قال لشيخه حدثكم فلان فسكت جاز ذلك مع القرينة لانه تبين من هذه الطريق الاخرى انه لم يسكت، وقد تقدمت احكامه في الباب الذي قبله.
ورواه الطبراني في " الاوسط " من حديث ابي سعيد قال " نهي رسول الله صلى الله عليه وسلم عن قتل النساء والصبيان وقال: هما لمن غلب"
فتغافل هو عن كل هذا وقال :
المسلم سيف أنت لم تعلق على المشاركة 25 إقرأها و ننتظر منك الرد..
يتبع..
سيف الحتف
2009-02-22, 09:43 PM
تنازلت وقُلت له:
وأنت لم تُعلق على مُداخلتى ..لكن سأجيبك ..
بسم الله ..
بالنسبة للمداخلة 25 أجد أنك لم تلتزم بمصداقية الحوار , إذ أنك تعلم - وأنت مسلم سابق على حد قولك - أن تلك القصة لها بقية , وأن الخضر قد أوضح لموسى - عليه السلام - مابدر منه فى الأحداث الثلاثة , ونأتى لتعليل الخضر فى القرآن الكريم :
وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَن يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا
بن كثير ..
وقد تقدم أن هذا الغلام كان اسمه حيثور وفي هذا الحديث عن ابن عباس عن أبي بن كعب عن النبي صلى الله عليه وسلم قال" الغلام الذي قتله الخضر طبع يوم طبع كافرًا "رواه ابن جرير من حديث ابن إسحاق عن سعيد عن ابن عباس به ولهذا قال " فكان أبواه مؤمنين فخشينا أن يرهقهما طغيانا وكفرا " أي يحملهما حبه على متابعته على الكفر قال قتادة: قد فرح به أبواه حين ولد وحزنا عليه حين قتل ولو بقي لكان فيه هلاكهما فليرضى امرؤ بقضاء الله فإن قضاء الله للمؤمن فما يكره خير له من قضائه فيما يحب وصح في الحديث " لا يقضي الله لمؤمن قضاء إلا كان خيرًا له "وقال تعالى " وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم ".
فتح القدير ..
0- "وأما الغلام" يعني الذي قتله "فكان أبواه مؤمنين" أي ولم يكن هو كذلك "فخشينا أن يرهقهما" أي يرهق الغلام أبويه، يقال رهقه: أي غشيه، وأرهقه أغشاه. قال المفسرون: معناه خشينا أن يحملهما حبه على أن يتبعاه في دينه، وهو الكفر، و "طغياناً" مفعول يرهقهما و "كفراً" معطوف عليه، وقيل المعنى: فخشينا أن يرهق الوالدين طغياناً عليهما وكفراً لنعمتهما بعقوقه.
الطبرى ..
القول في تأويل قوله تعالى : وَأَمَّا الْغُلامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَنْ يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا (80)
يقول تعالى ذكره: وأما الغلام، فإنه كان كافرا، وكان أبواه مؤمنين، فعلمنا أنه يرهقهما : يقول: يغشيهما طغيانا، وهو الاستكبار على الله، وكفرا به. وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل، وقد ذُكر ذلك في بعض الحروف. وأما الغلام فكان كافرا.
* ذكر من قال ذلك:
حدثنا الحسن بن يحيى، قال: أخبرنا عبد الرزاق، قال: أخبرنا معمر، عن قتادة: ( وأمَّا الغُلامُ فكَانَ كافِرًا ) في حرف أُبيّ، وكان أبواه مؤمنين ( فَأَرَدْنَا أَنْ يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْرًا مِنْهُ زَكَاةً وَأَقْرَبَ رُحْمًا ).
حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة ( وَأَمَّا الْغُلامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ ) وكان كافرا في بعض القراءة. وقوله: (فَخَشِينا) وهي في مصحف عبد الله: ( فَخَافَ ربُّكَ أنْ يُرْهَقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا) .
حدثنا عمرو بن عليّ، قال: ثنا أبو قتيبة، قال: ثنا عبد الجبار بن عباس الهمداني، عن أبي إسحاق، عن سعيد بن جبير، عن ابن عباس، عن أُبيّ بن كعب أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " الغُلامُ الَّذِي قَتَلَهُ الخَضِرُ طُبِعَ يَوْم طُبِعَ كافِرًا ". والخشية والخوف توجههما العرب إلى معنى الظنّ، وتوجه هذه الحروف إلى معنى العلم بالشيء الذي يُدرك من غير جهة الحسّ والعيان. وقد بيَّنا ذلك بشواهده في غير هذا الموضع، بما أغنى عن إعادته.
تحياتى..
وكان الرد :
جميل توقعت منك أن تضع كل هذا الكلام ألخص كلامك في نقاط أساسية :
أولا : الصبي الذي قتله الخضر لأنه كافر
ثانيا : والديه كانا مؤمنين فخشينا أن يرهقهما طغيانا وكفرا
بالرغـم من أن هذا التبرير غير مقنع ليقتل الصبي لأنه غير معقول فكي سيرهقهما كفرا و هو صغير مازال مجرد صبي ؟!
إذن نستنتج أن الله أمر بقتل هذا الصبي بسببه كفره و طغيانه كما ذكرت.
فلماذا إذن تعترضون على العهد القديم بالرغم من أن للأمر أسبابه الخاصة و قد لخصتها في ردي السابق على الشكل التالي :
اقتباس:
أولا الأمر ليس معمما بل كان مخصصا بالذات للفئات الوثنية.
و لو درست سفر القضاة ستجد أن من بين الأعمال الوثنية لهذه الفئات أنهم كانوا يقدمون أبناءهم محرقة لألهة وثنية و هذا ما قام به يفتاح في سفر القضاة.
فمن رحمة الرب ورغبته في خلاص هؤلاء الأطفال أمر بذلك ليقف هذه الأعمال الوثنية الشيطانية.
وأخدا بعين الإعتبار أن قرآنك أمر بقتل الصبي وولديه كانا مؤمنين و ليسوا بوثنيين .
فأتمنى أن لا تعترضوا على أمر موجود في كتابكم و تسقطوا نفسكم في تناقضات
لاحظوا المُظلل بالأحمر لأن هذا بيت القصيد !!!
وكان الرد منذ تلك النقطة ..
بسم الله الرحمن الرحيم
الفاضل: صامد ..
تكلمت عن نقطة أسأسية ألا وهى نهى الرسول - صلى الله عليه وسلم - عن قتل الأطفال والنساء ...الأطفال لقصورهم ..النساء لضعفهن .. وأعتبر أنك مُسلِم بكل الأدلة التى سُقتها إليك فى المداخلة الأولى ..
النقطة الثانية التى تحدثت عنها هى قتل الخضر عليه السلام للغلام لهدف معين أمره الله به , وهو واضح من خلال الآية ولايحتاج إلى كل هذا ..
اقتباس:
جميل توقعت منك أن تضع كل هذا الكلام ألخص كلامك في نقاط أساسية :
أولا : الصبي الذي قتله الخضر لأنه كافر
ثانيا : والديه كانا مؤمنين فخشينا أن يرهقهما طغيانا وكفرا
بالرغـم من أن هذا التبرير غير مقنع ليقتل الصبي لأنه غير معقول فكي سيرهقهما كفرا و هو صغير مازال مجرد صبي ؟!
إذن نستنتج أن الله أمر بقتل هذا الصبي بسببه كفره و طغيانه كما ذكرت.
أستاذ صامد هل قرأت مداخلتى السابقة ؟! أنظر عزيزى إلى ما نبهتك إليه ..ولكن للأسف :
فتح القدير ..
0- "وأما الغلام" يعني الذي قتله "فكان أبواه مؤمنين" أي ولم يكن هو كذلك "فخشينا أن يرهقهما" أي يرهق الغلام أبويه، يقال رهقه: أي غشيه، وأرهقه أغشاه. قال المفسرون: معناه خشينا أن يحملهما حبه على أن يتبعاه في دينه، وهو الكفر، و "طغياناً" مفعول يرهقهما و "كفراً" معطوف عليه، وقيل المعنى: فخشينا أن يرهق الوالدين طغياناً عليهما وكفراً لنعمتهما بعقوقه.
هل رأيت رحمة الله - عزّ وجل - بالوالدين المؤمنين ..هل إستشعرت حكمة الله البالغة فى أمره للخضر ؟؟! أشك !
أنظر عزيزى لرحمة الله - عزّ وجل - بالوالدين المؤمنين :
1-قتل الغلام إبتلاء لهما , لأن الله يعلم أنهما مؤمنين فهما سيصبران على ما أمر الله , فأخذا ثواب صبرهما ..
2- رحمهما الله - عزّ وجل- من الوقوع فى الكفر ؛ لأن حب الغلام قد يحملهما على الكفر ..
3- رحمهما الله - عزّ وجل - من بلوغ الطفل المرحلة التى يستطيع أن يبرز لهما عقوقه ..
4- رحمهما الله -عزّ وجل - بإبدالهما ولداً غيره , جزاءاً لصبرهما على فقد الأول ..
5- رحمهما الله - عزّ وجل - بأنه جعل هذا الطفل الجديد مؤمن مثلهما يرحمهما ويُشفق عليهما .
فَأَرَدْنَا أَن يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْرًا مِّنْهُ زَكَاةً وَأَقْرَبَ رُحْمًا
أرأيت الهدف السامى ؟؟! أرأيت رحمة الله - عزّ وجل - بالوالدين المؤمنين , أرأيت رأفته بحالهما ؟؟
اقتباس:
!
وأخدا بعين الإعتبار أن قرآنك أمر بقتل الصبي وولديه كانا مؤمنين و ليسوا بوثنيين .
فأتمنى أن لا تعترضوا على أمر موجود في كتابكم و تسقطوا نفسكم في تناقضات .
أين التناقض هذا الذى تدعى وقوعنا فيه ؟؟؟ عزيزى قتل الخضر للغلام أمر مُقيد بظروف الحدث وليس لكل من هب ودب .. هذا عبدُ من عباد الله يُسمى الخضر أمره الله بقتل الغلام لحكمة يعلمها الله , والحكمة هدفها سامى , ليس القتل لمجرد القتل , كما اوضحت لك .
أما بالنظر لتعاليم الكتاب المُقدس فنحن نرى الأعاجيب ..نعم الأعاجيب , فهو الكتاب الوحيد الذى يأمر مباشرة بقتل الأطفال والنساء , وحرم حتى ردة الفعل التى تنعكس على القاتل بأمر الله - وحاشا له - أن يأمر بذلك ..
سفر هوشع 13 : 16 يقول الرب : "تجازى السامرة لأنها تمردت على إلهها بالسيف يسقطون تحطم أطفالهم والحوامل تشق"
سفر إشعيا 13 : 16 يقول الرب : "وتحطم أطفالهم أمام عيونهم وتنهب بيوتهم وتفضح نساؤهم
ما هذا ؟؟! يقتل الطفل أمام أبويه !! أمام عينيهما ! أين الرحمة والشفقة ؟؟ ماذا إستفاد الوالدان من قتل آبنائهم أمام عيونهم ؟؟ أين الهدف السامى للقتل هنا ؟!
منتظر ردك ..
تحياتى لشخصك ..
يُتبع..
سيف الحتف
2009-02-22, 09:56 PM
كان الرد :
أولا عزيزي المسلم سيف دعنا نتحاور نقطة نقطة وأشكرك على أدابك
أنت تقول أن حادثة قتل الخضر عليه السلام للطفل لها هذف معين ذكرته أنت في مشاركتك.
وقلت لك قتل الأطفال في العهد القديم له أسباب معينة و يمكنك الرجوع للمشاركات السابقة لتعرف عن ماذا أتكلم.
إذن الأمور إلـى حد الآن واضحة :
أتـي و أقول لك في عهد النعمة أي عهد المسيح بعدما تمت المصالحة بين الله و البشر على خشبة الصليب أصبحت معاملة الله للبشر مختلفة فأصبحت جد رقية بالذات كالطفل الصغير فالأم تتعامل معه حسب سن عمره و عندما ينضج و يكبر تعامله معاملة أخرى فالمسيح علمنا أن نحب عدونا محمد أتـى و أمر بالقتل و قد قدم لك الإخوة أحاديث تنص على قتل النساء و الأطفال فلم ترد عليها و أتمنى من كل قلبي أنك ترد على صلب الموضوع المطروح :
أنا أقول لك دينك دين إرهاب.
ما هو ردك على هذا ؟
لاحظوا ماقاله " الطفل " ...ألم يكن صبى منذ قليل ؟!
كان ردى :
جيد أنك إتفقت معى فى تلك النقطة ..وبعدما أثبت أن أمر الله للخضر ..أمر مُقيد بظروف الحدث .
وأن قتل الغلام رحمة بالوالدين إذ أنه حينما يكبر سيبادرهما بالعقوق نتيجة لكونه كافراً ..أو يحملهما حبه فيما بعد على
الدخول فى دينه .. لذلك وجب قتل الغلام وفقاً لما سيكون عليه مُستقبلاً من العقوق والكفر ..
قال
وقلت لك قتل الأطفال في العهد القديم له أسباب معينة و يمكنك الرجوع للمشاركات السابقة لتعرف عن ماذا أتكلم.
قلت :
مع أن هذا سبب واه مردود , إلا اننى سوف أأجله قليلاً بعد الرد على إدعاءاتك .. ثم ننتقل لنرى تعاليم الكتاب المقدس فى الحرب ..
قال:
محمد أتـى و أمر بالقتل و قد قدم لك الإخوة أحاديث تنص على قتل النساء و الأطفال فلم ترد عليها و أتمنى من كل قلبي أنك ترد على صلب الموضوع المطروح :
أنا أقول لك دينك دين إرهاب.
ما هو ردك على هذا ؟
قلت:
هل أمر الرسول - صلى الله عليه وسلم - الصحابة وقال لهم " أقتلوا " النساء ..أو حتى "أقتلوا" الأطفال ؟؟ هذا ما أريد معرفة رأيك فيه ..
أما بخصوص كلام الزملاء عن قتل النساء والاطفال ..فهذا ليس بدليل يؤكد ذلك ..بل هو دليل مردود عليكم أنتم ..وأرجو أن ترد على المشاركة 27 لأنى أجبت على ما قالوه ولم أجد أى رد مُقنع نهائياً ..
يتبع ..
Powered by vBulletin® Version 4.2.0 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir