مشاهدة النسخة كاملة : المحبة فى الكتاب المقدس
اليسوس انستي
2009-05-02, 12:28 AM
سلام ونعمة
هذا هو ما نؤمن به مكتوب فى كتابنا ويمكن مقرتوش الكلام ده او مش عايزين تشوفوه او شفتوه وغمضتوا عنيكم عنه
v "سمعتم أنه قيل تحبُّ قريبك وتبغض عَدُوَّك, وأما أنا فأقول لكم أحبُّوا أعداءكم, باركوا لا عينيكم, أحسنوا إلى مُبغضيكم, وصلوا لأجل الذين يسيئون إليكم ويطردونكم, لكي تكونوا أبناء أبيكم الذي في السموات, فإنه يشرق شمسه على الأشرار والصالحين ويمطر على الأبرار والظالمين, لأنه إن أحببتم الذين يحبونكم فأي أجرٍ لكم, أليس العشَّارون أيضاً يفعلون ذلك" ( مت43:5-46).
v "وصيَّة جديدة أنا أعطيكم أن تحبُّوا بعضكم بعضاً, كما أحببتكم أنا تحبُّون أنتم أيضاً بعضكم بعضاً, بهذا يعرف الجميع أنكم تلاميذي إن كان لكم حبٌّ بعضٌ لبعض" (يو34:13-35).
v "قال لهم: إن أحبنَّي أحدٌ يحفظ كلامي ويحبه أبي وإليه نأتي وعنده نصنع منزلاً, الذي لا يحبُّني لا يحفظ كلامي"(يو23:14-24).
v "فبعدما تغدّوا قال يسوع لسمعان بطرس: يا سمعان بن يونا أَتحبني أكثر من هؤلاء؟ قال: نعم يا رب أنت تعلم أني أحبك. قال لهُ: ارعَ خرافي, قال له أيضاً ثانية يا سمعان بن يونا أتحبني, قال له: نعم يا رب أنت تعلم أني أحبُّك, قال له: ارعَ غنمي. قال له ثالثة: يا سمعان بن يونا أتحبني , فحزن بطرس لأنه قال له ثالثةً أتحبني. فقال له: يا رب أنت تعلم كلَّ شيءٍ, أنت تعرف أني أحبُّك, قال له يسوع: ارعَ غنمي" (يو15:21-17).
v "إنَّ كل الأشياء تعمل معاً للخير للذين يحبون الله" (رو28:8).
v "من سيفصلنا عن محبة المسيح أشدة أم ضيق أم اضطهاد أم جوع أم عري أم خطر أم سيف" (رو35:8).
v "ولكن الله بيّن محبتَّه لنا لأنه ونحن بعدُ خطاةٌ مات المسيح لأجلنا" (رو8:5).
v "إن كنت أتكلَّم بألسنة الناس والملائكة ولكن ليس لي محبَّةٌ فقد صرت نحاساً يطنُّ أو صنجاً يرنُّ, وإن كانت لي نبوَّةٌ وأعلم جميع الأسرار وكلُّ علم وإن كان لي كلُّ الإيمان حتى أنقل الجبال ولكن ليس لي محبةٌ فلست شيئاً, وإن أطعمت كلَّ أموالي, وإن سلمت جسدي حتى احترق ولكن ليس لي محبةٌ فلا أنتفع شيئاً. المحبَّةُ تتأنَّى وترفق. المحبَّة لا تحسد. المحبَّة لا تتفاخر ولا تنتفخ ولا تُقبح ولا تطلب ما لنفسها ولا تحتدُّ ولا تظنُّ السوءَ ولا تفرح بالإثم بل تفرح بالحق. وتحتمل كل شيءٍ وتصدّقَ كل شيءٍ وترجو كلَّ شيءٍ وتصبر على كل شيءٍ. المحبة لا تسقط أبداً" (اكو1:13-8).
v "أما الآن فيثبت الإيمان والرجاءُ والمحبَّة هذه الثلاثة ولكن أعظمهنَّ المحبَّة" (1كو13:13).
v "ومَن لا يحبُّ لم يعرف الله لأن الله محبةٌ" (1يو8:4).
v "إن قال أحدٌ أني أحبُّ الله وأبغضَ أخاه فهو كاذبٌ لأن من لا يحبُّ أخاه الذي أبصرهُ كيف يقدر أن يحب الله الذي لم يبصرهُ ولنا هذه الوصية منه أن من يحبُّ أخاهُ أيضاً". (1يو20:4).
v "أكتب إلى ملاك كنيسة أفسس... أنا عارف أعمالك وتعبكَ وصبرك... وقد احتملت ولكَ صبرٌ... لكن عندي عليك أنك تركت محبتك الأولى. فاذكر من أين سقطت وتب وأعمل الأعمال الأولى" (رؤ1:2-5).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ
دى ايات المحبة عندنا والى بنؤمن بيها واعمال البشر من قتل ودمار مش من مسؤليتنا زى ما اعمال الارهابين بتتبروا منها مع انهم بيعتبروا ده جهاد وان الميت منهم فى الجنة
لكن انا باقولكم ان القتل للابرياء ملهوش دعوة بالدين وده الدليل من كتابنا انه بيامرنا بالمحبة
سلام ونعمة
اليسوس انستي
2009-05-02, 12:28 AM
يا ريت حد يكبر خطى مش بيكبر سامحونى
إدريسي
2009-05-02, 12:31 AM
الزميل "أليسوس أنستي" .. شكرا لموضوعك .. واسمح لي أن أناقشك في بعض ما ذكرته عن المحبة في "الكتاب المقدس" ..
يتبع ..
سيف الحتف
2009-05-02, 12:32 AM
لو 12: 51 أتظنون اني جئت لاعطي سلاما على الارض.كلا اقول لكم.بل انقساما
حاورنى إذا إستطعت
سيف الحتف
2009-05-02, 12:33 AM
أعتذر أخى ادريسى ..نزلت المشاركتان فى وقت واحد
اكمل بارك الله فيك .
اليسوس انستي
2009-05-02, 12:33 AM
قبل ما تتكلم يا اخ ادريسى هل تنكر ان الايات دى موجودة فى الكتاب المقدس؟
ويا ريت نتفق الاول ان لكل زمن ظروفه الخاصة اللى كانت له وكل شعب كانت له معاملة خاصة
eng.Ashraf
2009-05-02, 02:00 AM
سمعتم أنه قيل تحبُّ قريبك وتبغض عَدُوَّك, وأما أنا فأقول لكم أحبُّوا أعداءكم, باركوا لا عينيكم, أحسنوا إلى مُبغضيكم, وصلوا لأجل الذين يسيئون إليكم ويطردونكم, لكي تكونوا أبناء أبيكم الذي في السموات, فإنه يشرق شمسه على الأشرار والصالحين ويمطر على الأبرار والظالمين, لأنه إن أحببتم الذين يحبونكم فأي أجرٍ لكم, أليس العشَّارون أيضاً يفعلون ذلك" ( مت43:5-46).
الا تري انها مثالية زيادة عن اللزوم ؟؟؟
ولا يتحملها اي انسان اصلا
يعني ايه واحد قتل اخويا مثلا ومطلوب مني بامر الهي ان انا احبه ؟؟
ازاي واحد عدو ليا وانا مأمور اني احب الشخص دة
دي مثالية زيادة شوية ولا تتماشي مع الطبيعة البشرية التي تتطلب العدل
واحد عدو ليا وظلمني يبقا ياخد جزاءه
انتا شايف غلط في كدة ؟؟؟
ثم ان ده فيه مساعده للظالم لان مفيش حد هيرده عن ظلمه
وكمان هتفضل طول عمرك عايش خايف وحقك مهضوم بل اكثر من الخوف والجبن
دة انتا بتتظلم وكمان مطالب انك تحب الظالم او عدوك !!!
وبالرغم من كلامك انا قريت مواضيع كتيرة عن القتل في الكتاب المقدس
ولو عايز تتكلم عن الاسلام وتعمل مقارنة هتكون لصالح الاسلام
بس المهم نتفق علي المبدأ ان ليك الحق في الدفاع عن نفسك وعن اهلك وان الظالم لازم ياخد عقابه بدون ظلم
الا اذا كنت انتا مبتحبش العدل
مجرد تعقيب واترك لأخي ادريسي مسار الحديث
إدريسي
2009-05-02, 03:01 AM
الإخوة صاعقة الإسلام وأشرف .. الحوار ليس ثنائيا .. يمكنكما مشاركة "أليسوس" الحوار ..
الزميل "أليسوس أنستي" ..
تقول :
قبل ما تتكلم يا اخ ادريسى هل تنكر ان الايات دى موجودة فى الكتاب المقدس؟
سؤالك .. هل أنكر وجود هذه الفقرات في "الكتاب المقدس" ؟
لست أنا من ينكر يا عزيزي بل علماؤك هم من ينكرون !
وإليك المثال من أول نص ذكرته أنت عن المحبة .. ولترى كيف أن علماء المسيحية ينكرونه ويعتبرونه محرفا :
"سمعتم أنه قيل تحبُّ قريبك وتبغض عَدُوَّك, وأما أنا فأقول لكم أحبُّوا أعداءكم, باركوا لا عينيكم, أحسنوا إلى مُبغضيكم, وصلوا لأجل الذين يسيئون إليكم ويطردونكم, لكي تكونوا أبناء أبيكم الذي في السموات, فإنه يشرق شمسه على الأشرار والصالحين ويمطر على الأبرار والظالمين, لأنه إن أحببتم الذين يحبونكم فأي أجرٍ لكم, أليس العشَّارون أيضاً يفعلون ذلك" ( مت43:5-46).
هذا النص أنت وضعته من ترجمة الفانديك (SVD) البروتستانتية وهو فيها محرّفا للأسباب التالية :
نجد في إنجيل متى 5 : 44 ( ترجمة الفانديك ) أن يسوع يقول : وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: أَحِبُّوا أَعْدَاءَكُمْ. بَارِكُوا لاَعِنِيكُمْ. أَحْسِنُوا إِلَى مُبْغِضِيكُمْ وَصَلُّوا لأَجْلِ الَّذِينَ يُسِيئُونَ إِلَيْكُمْ وَيَطْرُدُونَكُمٌَُْ.(SVD)
العبارة الملونة بالأزرق في النص "بَارِكُوا لاَعِنِيكُمْ. أَحْسِنُوا إِلَى مُبْغِضِيكُمْ" لا نجدها في باقي ترجمات "الكتاب المقدس" ..
ففي الترجمة العربية المشتركة بين الطوائف المسيحية في العالم العربي جاء العدد السابق كما يلي :
متى 5 : 44 أمَّا أنا فأقولُ لكُم: أحِبُّوا أَعداءَكُم، وصَلُّوا لأجلِ الّذينَ يضْطَهِدونكُم،( العربية المشتركة )
(( لاحظ أن عبارة "باركوا لاعنيكم أحسنوا إلى مبغضيكم" تم حذفها ! ))
وتم حذف العبارة من الترجمة الكاثوليكية أيضا :
متى 5 : 44 أَمَّا أَنا فأَقولُ لكم : أَحِبُّوا أَعداءَكم وصَلُّوا مِن أَجلِ مُضطَهِديكُم،( الكاثوليكية )
(( لاحظ أن عبارة "باركوا لاعنيكم أحسنوا إلى مبغضيكم" تم حذفها ! ))
وتم حذف العبارة من الترجمة البولسية أيضا :
متى 5 : 44 أَمَّا أَنا فأقولُ لكم: أَحِبُّوا أَعداءَكم، وصَلُّوا لأَجلِ الذينَ يضطهِدونَكم؛( البولسية )
(( لاحظ أن عبارة "باركوا لاعنيكم أحسنوا إلى مبغضيكم" تم حذفها ! ))
وتم حذف العبارة من الترجمة العربية المبسطة أيضا :
متى 5 : 44 أَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: أَحِبُّوا أَعدَاءَكُمْ، وَصَلُّوا مِنْ أَجلِ الَّذِينَ يَضْطَهِدُونَكُمْ.( العربية المبسطة )
(( لاحظ أن عبارة "باركوا لاعنيكم أحسنوا إلى مبغضيكم" تم حذفها ! ))
فلماذا تحذفها بقية التراجم بينما تتركها ترجمة الفانديك ؟ .. وهذه ترجمات إنجليزية حذفت العبارة بعد اكتشافهم أنها محرفة :
ترجمة NI
ترجمة NAS
ترجمة RS
ترجمة NRS
ترجمة LB
ترجمة NC
وللتأكد من عدم وجود تلك العبارة في الترجمات العربية لـ"الكتاب المقدس" إليك موقع الموسوعة المسيحية العربية :
www.##############
وللتأكد من عدم وجود تلك العبارة في الترجمات الإنجليزية لـ"الكتاب المقدس" إليك الموقع المشهور :
www.biblegateway.com
فلتتخيل معي يا "أليسوس" أن عددا كبيرا من المسيحيين في مختلف دول العالم العربي وغير العربي ينكرون تلك العبارة ولا يؤمنون بأنها وحي إلهي عن طريق الروح القدس ! .. يا للمصيبة !!
وطبعا لا يمكنك الإحتجاج بترجمة الفانديك على باقي الترجمات إن كنت أورثوذكسيا لأنها بروتستانتية .. فإن كنت بروتستانتي لا يمكنك الإحتجاج بها أيضا لأن هناك ترجمات أخرى بروتستانتية تحذف النص !
الخلاصة .. علماؤك هم من ينكرورن ويحذفون من "الكتاب المقدس" .. فلا تسألني أنا هل أنكر وجودها أم لا ..
تقول :
ويا ريت نتفق الاول ان لكل زمن ظروفه الخاصة اللى كانت له وكل شعب كانت له معاملة خاصة
فليكن كما تقول .. ولكن لا تنسى يا عزيزي أننا نتكلم هنا عن المحبة في "الكتاب المقدس" .. وعندما نقول "الكتاب المقدس" فإننا نقصد عهديه القديم والجديد .. لأن يسوع هو رب العهد القديم وهو رب العهد الجديد وإلا فإن هناك إلهين مختلفين إله للعهد القديم وإله للعهد الجديد !
إدريسي
2009-05-02, 04:03 AM
تقول :
دى ايات المحبة عندنا والى بنؤمن بيها واعمال البشر من قتل ودمار مش من مسؤليتنا زى ما اعمال الارهابين بتتبروا منها مع انهم بيعتبروا ده جهاد وان الميت منهم فى الجنة
لكن انا باقولكم ان القتل للابرياء ملهوش دعوة بالدين وده الدليل من كتابنا انه بيامرنا بالمحبة
سلام ونعمة
قلت : "كتابنا انه بيامرنا بالمحبة"
كلا يا عزيزي .. بل كتابكم "المقدس" يأمركم بقتل الأطفال والرضع والنساء والشيوخ وشق بطن المرأة الحامل بالسيف .. فيبدو أنك لم تقرأه كاملا بعد :
[ صموئيل الأول 15 : 2 هكذا يقول رب الجنود.اني قد افتقدت ما عمل عماليق باسرائيل حين وقف له في الطريق عند صعوده من مصر.
3 فالآن اذهب واضرب عماليق وحرموا كل ما له ولا تعف عنهم بل اقتل رجلا وامرأة.طفلا ورضيعا.بقرا وغنما.جملا وحمارا.](SVD)
حزقيال 9 :
4 وقال له الرب.اعبر في وسط المدينة في وسط اورشليم وسم سمة على جباه الرجال الذين يئنون ويتنهدون على كل الرجاسات المصنوعة في وسطها.
5 وقال لاولئك في سمعي اعبروا في المدينة وراءه واضربوا.لا تشفق اعينكم ولا تعفوا.
6 الشيخ والشاب والعذراء والطفل والنساء اقتلوا للهلاك.ولا تقربوا من انسان عليه السمة وابتدئوا من مقدسي.فابتدأوا بالرجال الشيوخ الذين امام البيت.(SVD)
التثنية 13:15 فضربا تضرب سكان تلك المدينة بحد السيف وتحرّمها بكل ما فيها مع بهائمها بحد السيف.(SVD)
وهذه الأوامر الوحشية للرب يتم تنفيذها حرفيا :
يشوع 6: 21 وحرّموا كل ما في المدينة من رجل وامرأة من طفل وشيخ حتى البقر والغنم والحمير بحد السيف.(SVD)
القضاة 21 : 10 فارسلت الجماعة الى هناك اثني عشر الف رجل من بني البأس واوصوهم قائلين اذهبوا واضربوا سكان يابيش جلعاد بحد السيف مع النساء والاطفال.
ما ذنب الرضع والأطفال والنساء والشيوخ والحيوانات حتى يأمر الرب بقتلهم ؟ .. كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول للصحابة في حروبهم مع الكفار :
{ اغزوا باسم الله في سبيل الله، قاتلوا من كفر بالله، اغزوا ولا تغُلُّوا ولا تغدروا، ولا تمثلوا، ولا تقتلوا وليداً }
{ كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا بعث سرية يقول لا تقتلوا شيخا كبيرا }
{ كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا بعث سرية قال لهم لا تقتلوا وليدا ولا امرأة }
( الأحاديث صحيحة )
فتأمل ! .. وقارن الحق بالباطل ..
وانظر أيضا إلى هذه الجرائم البشعة على صفحات كتاب المحبة "المقدس" .. وأخبرني هل يتعلم الإنسان منها المحبة بقراءتها أم يكتسب منها الطبيعة الإجرامية الوحشية :
نشر الناس بالمناشير وتمشيطهم بالفؤوس :
[ أخبار الأول 20 : 3 واخرج الشعب الذين بها ونشرهم بمناشير ونوارج حديد وفؤوس.وهكذا صنع داود لكل مدن بني عمون ثم رجع داود وكل الشعب الى اورشليم.](SVD)
http://www.55a.net/firas/ar_photo/5/1k.jpg.jpg
http://www.55a.net/firas/ar_photo/8/3k.jpg.jpg
http://www.55a.net/firas/ar_photo/5/5k.jpg.jpg.jpg
وكي لا تقول لي كما قال أحد المسيحيين من قبل ، أن المناشير هنا لا يقصد منها المنشار .. إليك النص السبعيني باليونانية .. حيث جاء فيه أنهم "قطعوا بالمناشير" :
1Ch 20:3 καὶ τὸν λαὸν τὸν ἐν αὐτῇ ἐξήγαγεν καὶ διέπρισεν πρίοσιν καὶ ἐν σκεπάρνοις σιδηροῖς· καὶ οὕτως ἐποίησεν Δαυιδ τοῖς πᾶσιν υἱοῖς Αμμων. καὶ ἀνέστρεψεν Δαυιδ καὶ πᾶς ὁ λαὸς αὐτοῦ εἰς Ιερουσαλημ.
وإليك ترجمته إلى الإنجليزية :
And he brought out the people that were in it,
and sawed them asunder with saws
, and cut them with iron axes, and with harrows: and thus David did to all the children of Ammon. And David and all his people returned to Jerusalem
The Septuagint LXX in English . by Sir Lancelot C.L. Brenton
Published by Samuel Bagster & Sons, Ltd., London, 1851
وأيضا تؤكد دائرة المعارف الكتابية أنه تم نشرهم بالمناشير :
"ولكن العبارة فى سفر أخبار الأيام الأول : " ونشرهم بمناشير ونوارج حديد وفؤوس " ( 1 أخ 20 : 3 ) تقطع بأنه قتلهم بالمناشير ، فقد كان المنشار يستخدم آلة للتعذيب والقتل ( عب 11 : 37 )
دائرة المعارف الكتابية ـ حرف ن ـ نشر ، مناشير ـ دار الثقافة
الرب يأمر بشق بطون الحوامل :
[ هوشع 13 : 4 وانا الرب الهك من ارض مصر... 16 تجازى السامرة لانها قد تمردت على الهها.بالسيف يسقطون.تحطم اطفالهم والحوامل تشقّ.](SVD)
تخيل معي تلك المرأة الضعيفة المسكينة الحامل بطفلها ، فيأتي الرجل "المقدس" وبأمر من الرب يشق بطنها بالسيف ، فيسقط جنينها بين رجليها مع أحشائها .. يا له من منظر بشع فظيع !! .. أهذا كلام الله يا "أليسوس"؟!!
{ اغزوا باسم الله في سبيل الله، قاتلوا من كفر بالله، اغزوا ولا تغُلُّوا ولا تغدروا، ولا تمثلوا، ولا تقتلوا وليداً }
{ كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا بعث سرية يقول لا تقتلوا شيخا كبيرا }
{ كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا بعث سرية قال لهم لا تقتلوا وليدا ولا امرأة }
( الأحاديث صحيحة )
فتأمل ! .. وقارن الحق بالباطل ..
موسى الذي كان يسير بأمر من الرب يأمر بقتل الأطفال واغتصاب الفتيات :
العدد 31 :
17 فالآن اقتلوا كل ذكر من الاطفال.وكل امرأة عرفت رجلا بمضاجعة ذكر اقتلوها.
18 لكن جميع الاطفال من النساء اللواتي لم يعرفن مضاجعة ذكر ابقوهنّ لكم حيّات.(SVD)
بالمناسبة يا "أليسوس" كيف سيتعرف الجنود في ذلك الوقت على الفتيات اللاتي لم يسبق لهن ممارسة الجنس إلا باغتصابهن ؟! أليس هذا أمر بالقتل والإغتصاب ؟!
الأطفال أقتلوهم لكن الفتيات لا ، لأن الأطفال لا يمكنهم ممارسة الجنس أليس كذالك ؟!! .. أهذه هي المحبة يا "أليسوس" ؟!! .. هداك الله ! .. وبئس المحبة التي جئت تبشرنا بها !
والآن ننتقل إلى المحبة من العهد الجديد .. فيبدو أنك أتيتنا بالأعداد التي أعجبتك وأخفيت الكثير من الأعداد الأخرى ! .. :
لوقا 19 : 27 اما اعدائي اولئك الذين لم يريدوا ان املك عليهم فأتوا بهم الى هنا واذبحوهم قدامي.(SVD)
متى 10 : 34 لا تظنوا اني جئت لألقي سلاما على الارض.ما جئت لألقي سلاما بل سيفا.(SVD)
لوقا 12:51 أتظنون اني جئت لاعطي سلاما على الارض.كلا اقول لكم.بل انقساما.(SVD)
لوقا 12 : 49 جئت لألقي نارا على الارض.فماذا اريد لو اضطرمت.(SVD)
لوقا 22 : 36 فقال لهم لكن الآن من له كيس فليأخذه ومزود كذلك.ومن ليس له فليبع ثوبه ويشتر سيفا.(SVD)
يا سلام على المحبة !
أقتلوا الرضع .. أقتلوا الأطفال .. أقتلوا النساء .. أقتلوا الشيوخ .. شقوا بطون الحوامل .. اقتلوا الحيوانات واغتصبوا الفتيات ... إلخ ... أهذه هي المحبة يا "أليسوس" .. بئس المحبة التي جئت تبشرنا بها !
إدريسي
2009-05-02, 04:22 AM
بينت لك أن بعض الأعداد التي زعمت أنها تتحدث عن المحبة محرّفة .. وبينت لك أن يسوع أمر في العهد القديم بقتل الرضع والأطفال والنساء والشيوخ والحيوانات وشق بطون الحوامل ... إلى آخره من الجرائم الوحشية .. وفي العهد الجديد أيضا قال أنه ما جاء ليلقي سلاما على الأرض بل سيفا ونار ... إلخ
وبقي أن أناقشك في النصوص ذاتها التي أتيت بها :
سلام ونعمة
هذا هو ما نؤمن به مكتوب فى كتابنا ويمكن مقرتوش الكلام ده او مش عايزين تشوفوه او شفتوه وغمضتوا عنيكم عنه
v "سمعتم أنه قيل تحبُّ قريبك وتبغض عَدُوَّك, وأما أنا فأقول لكم أحبُّوا أعداءكم, باركوا لا عينيكم, أحسنوا إلى مُبغضيكم, وصلوا لأجل الذين يسيئون إليكم ويطردونكم, لكي تكونوا أبناء أبيكم الذي في السموات, فإنه يشرق شمسه على الأشرار والصالحين ويمطر على الأبرار والظالمين, لأنه إن أحببتم الذين يحبونكم فأي أجرٍ لكم, أليس العشَّارون أيضاً يفعلون ذلك" ( مت43:5-46).
V "وصيَّة جديدة أنا أعطيكم أن تحبُّوا بعضكم بعضاً, كما أحببتكم أنا تحبُّون أنتم أيضاً بعضكم بعضاً, بهذا يعرف الجميع أنكم تلاميذي إن كان لكم حبٌّ بعضٌ لبعض" (يو34:13-35).
V "قال لهم: إن أحبنَّي أحدٌ يحفظ كلامي ويحبه أبي وإليه نأتي وعنده نصنع منزلاً, الذي لا يحبُّني لا يحفظ كلامي"(يو23:14-24).
V "فبعدما تغدّوا قال يسوع لسمعان بطرس: يا سمعان بن يونا أَتحبني أكثر من هؤلاء؟ قال: نعم يا رب أنت تعلم أني أحبك. قال لهُ: ارعَ خرافي, قال له أيضاً ثانية يا سمعان بن يونا أتحبني, قال له: نعم يا رب أنت تعلم أني أحبُّك, قال له: ارعَ غنمي. قال له ثالثة: يا سمعان بن يونا أتحبني , فحزن بطرس لأنه قال له ثالثةً أتحبني. فقال له: يا رب أنت تعلم كلَّ شيءٍ, أنت تعرف أني أحبُّك, قال له يسوع: ارعَ غنمي" (يو15:21-17).
V "إنَّ كل الأشياء تعمل معاً للخير للذين يحبون الله" (رو28:8).
V "من سيفصلنا عن محبة المسيح أشدة أم ضيق أم اضطهاد أم جوع أم عري أم خطر أم سيف" (رو35:8).
V "ولكن الله بيّن محبتَّه لنا لأنه ونحن بعدُ خطاةٌ مات المسيح لأجلنا" (رو8:5).
V "إن كنت أتكلَّم بألسنة الناس والملائكة ولكن ليس لي محبَّةٌ فقد صرت نحاساً يطنُّ أو صنجاً يرنُّ, وإن كانت لي نبوَّةٌ وأعلم جميع الأسرار وكلُّ علم وإن كان لي كلُّ الإيمان حتى أنقل الجبال ولكن ليس لي محبةٌ فلست شيئاً, وإن أطعمت كلَّ أموالي, وإن سلمت جسدي حتى احترق ولكن ليس لي محبةٌ فلا أنتفع شيئاً. المحبَّةُ تتأنَّى وترفق. المحبَّة لا تحسد. المحبَّة لا تتفاخر ولا تنتفخ ولا تُقبح ولا تطلب ما لنفسها ولا تحتدُّ ولا تظنُّ السوءَ ولا تفرح بالإثم بل تفرح بالحق. وتحتمل كل شيءٍ وتصدّقَ كل شيءٍ وترجو كلَّ شيءٍ وتصبر على كل شيءٍ. المحبة لا تسقط أبداً" (اكو1:13-8).
V "أما الآن فيثبت الإيمان والرجاءُ والمحبَّة هذه الثلاثة ولكن أعظمهنَّ المحبَّة" (1كو13:13).
V "ومَن لا يحبُّ لم يعرف الله لأن الله محبةٌ" (1يو8:4).
V "إن قال أحدٌ أني أحبُّ الله وأبغضَ أخاه فهو كاذبٌ لأن من لا يحبُّ أخاه الذي أبصرهُ كيف يقدر أن يحب الله الذي لم يبصرهُ ولنا هذه الوصية منه أن من يحبُّ أخاهُ أيضاً". (1يو20:4).
V "أكتب إلى ملاك كنيسة أفسس... أنا عارف أعمالك وتعبكَ وصبرك... وقد احتملت ولكَ صبرٌ... لكن عندي عليك أنك تركت محبتك الأولى. فاذكر من أين سقطت وتب وأعمل الأعمال الأولى" (رؤ1:2-5).
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ
دى ايات المحبة عندنا والى بنؤمن بيها واعمال البشر من قتل ودمار مش من مسؤليتنا زى ما اعمال الارهابين بتتبروا منها مع انهم بيعتبروا ده جهاد وان الميت منهم فى الجنة
لكن انا باقولكم ان القتل للابرياء ملهوش دعوة بالدين وده الدليل من كتابنا انه بيامرنا بالمحبة
سلام ونعمة
كل ما قلته يمكن تلخيصه في أن الله أمركم بحب بعضكم بعض وحب أعدائكم وأعدائه ..
أما حب المؤمن لأخيه المؤمن فهذا ما جاء به الإسلام .. أما أن حب الأعداء فدعني أسألك .. أليس هذا أمر لكم بحب الشيطان لأنه هو أيضا عدو للإنسان وعدو لله ؟! .. وهل يحب الشيطان إلا من يتبعونه وفي طريقه ؟!
Powered by vBulletin® Version 4.2.0 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir