ساجدة لله
2009-05-12, 10:09 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
الحمد لله على ما وهبنا من شريعة عادلة تمتلئ بالرحمة والإحسان لبني الإنسان
شريعتنا الإسلامية والتي تتيح الزواج والطلاق وتراعي حقوق المتزوجة والمطلقة
ولا تكبت الرجل ولا تجبره على أن يعيش مع زوجة يكرهها فيرتكب الفاحشة
ولا تجبر المرأة على أن تعيش مع زوج تبغضه فترتكب هي الفاحشة
بل ترك الله الحرية وكفلها للجميع والجميع مسئول عن أفعاله في ظل الشرع العادل الذي يراعي متطلبات الإنسان واحتياجاته دون قهر أو إجبار
ولنقرأ هذه الخبر والذي يخطط فيه الإنجيليين لإتاحة الطلاق والزواج بسهولة ويسر والتخلص من كبت الكنيسة وقهرها لمن يريد الطلاق أو الزواج
ونحمد الله الذي مَنّ علينا بشريعة في منتهى الرحمة والعدل والحرية والتي يلجأ الجميع الآن إليها
ويعرفون أنها الوحيدة التي تراعي احتياجات الإنسان ومتطلبات العصر فيما يرضاه الله ورسوله صلى الله عليه وسلم
كتبت صحيفة المصريون:
يطرحها المجلس الملي خلال أيام..
لائحة جديدة للأحوال الشخصية للإنجيليين تتيح الطلاق والزواج المدني
كتب حسام حبيب (المصريون): : بتاريخ 8 - 4 - 2009
علمت "المصريون" أن المجلس الملي الإنجيلي يعكف حاليا على إعداد لائحة جديدة للأحوال الشخصية تتيح الطلاق وتسهل إجراءات الزواج المدني، وتتسم بالتباين التام عن لائحة الكنيسة الأرثوذكسية.
ولم يتم بعد عرض تفاصيل اللائحة على الطوائف الإنجيلية، لدراستها واتخاذ قرار بشأنها، لكن مصادر الكنيسة الإنجيلية، توقعت أن تواجه باعتراض بعض الطوائف، مثل طائفة الأخوة البلاميس وبعض الطوائف الإنجيلية المتشددة.
وكانت الكنيسة الإنجيلية عقدت الأسبوع الماضي مؤتمرا موحدا تجاه قواعد الزواج والطلاق ضم مختلف رموز الكنيسة الإنجيلية بكلية اللاهوات الإنجيلية بالعباسية، بهدف التوصل إلى اتفاق بهذا الشأن، خاصة وأن هناك الآلاف الأسر المدمرة بسب جمود قواعد الطلاق والزواج.
وأكد المجتمعون في نهاية المؤتمر، أن التغير داخل الإنسان لما فيه مصلحته، وأن هناك اتجاها داخل الطائفة الإنجيلية لمطالبة الدولة بأخذ رأي الكنيسة في قضايا الطلاق، وستحاول الكنيسة بدورها أن تجد صيغة نهاية للتعامل مع أحكام الطلاق.
وقال الدكتور القس مجدي صديق أستاذ العهد القديم بمعهد اللاهوت الإنجيلي إن الكنيسة قادرة على النجاح في التوصل إلى اتفاق حول حق المطلقين في الزواج من جديد، وأضاف "هناك آلاف الأسر المدمرة بسبب جمود قواعد الطلاق والزواج والمسيح لم يأتي لإقرار شرائع جديدة بل لتغيير داخل الإنسان لما فيه مصلحته".
وأوضحت مصادر مقربة من رئاسة الطائفة الإنجيلية أنه سوف يتم خلال الأيام القادمة خروج القرار في صياغته النهاية لإجراء اقتراع علية من قبل الإنجيلين أنفسهم.
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
الحمد لله على ما وهبنا من شريعة عادلة تمتلئ بالرحمة والإحسان لبني الإنسان
شريعتنا الإسلامية والتي تتيح الزواج والطلاق وتراعي حقوق المتزوجة والمطلقة
ولا تكبت الرجل ولا تجبره على أن يعيش مع زوجة يكرهها فيرتكب الفاحشة
ولا تجبر المرأة على أن تعيش مع زوج تبغضه فترتكب هي الفاحشة
بل ترك الله الحرية وكفلها للجميع والجميع مسئول عن أفعاله في ظل الشرع العادل الذي يراعي متطلبات الإنسان واحتياجاته دون قهر أو إجبار
ولنقرأ هذه الخبر والذي يخطط فيه الإنجيليين لإتاحة الطلاق والزواج بسهولة ويسر والتخلص من كبت الكنيسة وقهرها لمن يريد الطلاق أو الزواج
ونحمد الله الذي مَنّ علينا بشريعة في منتهى الرحمة والعدل والحرية والتي يلجأ الجميع الآن إليها
ويعرفون أنها الوحيدة التي تراعي احتياجات الإنسان ومتطلبات العصر فيما يرضاه الله ورسوله صلى الله عليه وسلم
كتبت صحيفة المصريون:
يطرحها المجلس الملي خلال أيام..
لائحة جديدة للأحوال الشخصية للإنجيليين تتيح الطلاق والزواج المدني
كتب حسام حبيب (المصريون): : بتاريخ 8 - 4 - 2009
علمت "المصريون" أن المجلس الملي الإنجيلي يعكف حاليا على إعداد لائحة جديدة للأحوال الشخصية تتيح الطلاق وتسهل إجراءات الزواج المدني، وتتسم بالتباين التام عن لائحة الكنيسة الأرثوذكسية.
ولم يتم بعد عرض تفاصيل اللائحة على الطوائف الإنجيلية، لدراستها واتخاذ قرار بشأنها، لكن مصادر الكنيسة الإنجيلية، توقعت أن تواجه باعتراض بعض الطوائف، مثل طائفة الأخوة البلاميس وبعض الطوائف الإنجيلية المتشددة.
وكانت الكنيسة الإنجيلية عقدت الأسبوع الماضي مؤتمرا موحدا تجاه قواعد الزواج والطلاق ضم مختلف رموز الكنيسة الإنجيلية بكلية اللاهوات الإنجيلية بالعباسية، بهدف التوصل إلى اتفاق بهذا الشأن، خاصة وأن هناك الآلاف الأسر المدمرة بسب جمود قواعد الطلاق والزواج.
وأكد المجتمعون في نهاية المؤتمر، أن التغير داخل الإنسان لما فيه مصلحته، وأن هناك اتجاها داخل الطائفة الإنجيلية لمطالبة الدولة بأخذ رأي الكنيسة في قضايا الطلاق، وستحاول الكنيسة بدورها أن تجد صيغة نهاية للتعامل مع أحكام الطلاق.
وقال الدكتور القس مجدي صديق أستاذ العهد القديم بمعهد اللاهوت الإنجيلي إن الكنيسة قادرة على النجاح في التوصل إلى اتفاق حول حق المطلقين في الزواج من جديد، وأضاف "هناك آلاف الأسر المدمرة بسبب جمود قواعد الطلاق والزواج والمسيح لم يأتي لإقرار شرائع جديدة بل لتغيير داخل الإنسان لما فيه مصلحته".
وأوضحت مصادر مقربة من رئاسة الطائفة الإنجيلية أنه سوف يتم خلال الأيام القادمة خروج القرار في صياغته النهاية لإجراء اقتراع علية من قبل الإنجيلين أنفسهم.