زنبقة الاسلام
2009-05-15, 04:43 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السعال يطرد 20 ألف فيروس
رويترز - قال باحث طبي في مجال الأحياء الدقيقة إن الجسم يطرد نحو 20 ألف فيروس في المتوسط في كل مرة يسعل فيها الإنسان.
وذكر المستشار في وحدة الأحياء الدقيقة بمستشفى جامعة سنغافورة الوطنية جوليان تانغ أن نحو ثلاثة آلاف قطرة دقيقة تخرج في السعلة الواحدة.
وأوضح أن هذه النتيجة توصل إليها باستخدام بحث سابق عن حجم الإفرازات الفيروسية للأنف عند الإصابة بالإنفلونزا وافتراض أن كل مرة يسعل فيها الإنسان تخرج قطرات عرضها ما بين ميكروميتر واحد وخمسة ميكروميترات وذلك بالإضافة إلى العديد والعديد من الفيروسات في كل سعلة.
والميكروميتر أو الميكرون هو واحد على مليون من المتر أو واحد على ألف من المليمتر.
وقال تانغ “بناء على هذا البحث وبتقدير أن نحو ثلاثة آلاف قطرة تخرج في مرة السعال واحدة فإن متوسط فيروسات الإنفلونزا التي تخرج في كل سعلة تصل إلى نحو 195 إلى 19500″.
وأضاف أن هذا الرقم وهو ثلاثة آلاف قطرة -يشير إلى تلك القطرات التي تظل عالقة في الهواء فترات متفاوتة- يكفي لإصابة الأشخاص.
وقال إن هذه الثلاثة آلاف هي أيضا عدد القطرات التي يقدر بقاؤها عالقة في الهواء لفترات طويلة ولذلك يطلق عليها قطرات النوى، والقطرات الأكبر التي تحمل فيروسات الإنفلونزا ربما أيضا تخرج خلال السعال، ولكن هذه تسقط على الأرض بسرعة نسبيا ولا تعتبر مهمة في نقل عدوى الإنفلونزا.
السعال يطرد 20 ألف فيروس
رويترز - قال باحث طبي في مجال الأحياء الدقيقة إن الجسم يطرد نحو 20 ألف فيروس في المتوسط في كل مرة يسعل فيها الإنسان.
وذكر المستشار في وحدة الأحياء الدقيقة بمستشفى جامعة سنغافورة الوطنية جوليان تانغ أن نحو ثلاثة آلاف قطرة دقيقة تخرج في السعلة الواحدة.
وأوضح أن هذه النتيجة توصل إليها باستخدام بحث سابق عن حجم الإفرازات الفيروسية للأنف عند الإصابة بالإنفلونزا وافتراض أن كل مرة يسعل فيها الإنسان تخرج قطرات عرضها ما بين ميكروميتر واحد وخمسة ميكروميترات وذلك بالإضافة إلى العديد والعديد من الفيروسات في كل سعلة.
والميكروميتر أو الميكرون هو واحد على مليون من المتر أو واحد على ألف من المليمتر.
وقال تانغ “بناء على هذا البحث وبتقدير أن نحو ثلاثة آلاف قطرة تخرج في مرة السعال واحدة فإن متوسط فيروسات الإنفلونزا التي تخرج في كل سعلة تصل إلى نحو 195 إلى 19500″.
وأضاف أن هذا الرقم وهو ثلاثة آلاف قطرة -يشير إلى تلك القطرات التي تظل عالقة في الهواء فترات متفاوتة- يكفي لإصابة الأشخاص.
وقال إن هذه الثلاثة آلاف هي أيضا عدد القطرات التي يقدر بقاؤها عالقة في الهواء لفترات طويلة ولذلك يطلق عليها قطرات النوى، والقطرات الأكبر التي تحمل فيروسات الإنفلونزا ربما أيضا تخرج خلال السعال، ولكن هذه تسقط على الأرض بسرعة نسبيا ولا تعتبر مهمة في نقل عدوى الإنفلونزا.