إسلام علي
2009-08-03, 12:57 AM
تعرضت لاعتداء عنيف أدخلها في غيبوبة.. ضغوط كنسية على محامية مسيحية أعلنت إسلامها وتزوجت من مسلم بأسيوط
كتب هشام سلطان (المصريون): : بتاريخ 2 - 8 - 2009 أصبحت سالي محمد يحيى حديث مدينة أسيوط، بعد أن باتت بطلة لأحدث الأزمات الناجمة عن اعتناق مسيحيات للإسلام، إثر إشهار إسلامها وتزوجها من مسلم من قرية درنكة التي تبعد عن مدينة أسيوط 10 كم.
وأفادت روايات الأهالي أن سالي هي محامية ثرية من أسيوط تبلغ من العمر 36 سنة ووالدها متوفى، وقد ارتبطت بالزواج من شخص مسلم، بعد أن أعاد لها بعض الحقوق المسلوبة، وكان ذلك دافعا للزواج منه.
لكن زواجها منه واعتناق الإسلام واجه رفضا شديدا من أسرتها، وصل إلى حد التعدي عليها بالضرب المبرح بشكل أفقدها الوعي مما استدعى نقلها إلى المستشفى.
وأعلن القس أبانوب راعي الكنيسة ووكيل مطرانية أسيوط أن سالي طلبت مقابلته لمحاولة الرجوع إلى المسيحية، إلا أن "المصريون" علمت أنها رفضت مقابلته عندما حضر لزيارتها بالمستشفى.
وكان القس أبانوب سعى إلى عقد لقاء مع سالي للجلوس معها في محاولة لإقناعها بالعدول عن قرارها باعتناق الإسلام، بينما تسود حالة من الترقب، في ظل الحالة الصحية الحرجة التي تعانيها.
××××××××××××××××××
هذه الحادثة تتزامن مع حادثة الوقحة المرتدة نجلاء الامام وهي تسرح وتمرح في شوارع القاهرة في حين انها تسب الله بابشع الالفاظ اخذها الله اخذ عزيز مقتدر ولا يستطيع واحد ان يطالب المنافقين بحبسها او اقامة الحد عليها وعلى النقيض نجد القساوسة يقابلن من يسلمن بلا ادنى حرج ولا خوف !
وحسبنا الله ونعم الوكيل sss5
كتب هشام سلطان (المصريون): : بتاريخ 2 - 8 - 2009 أصبحت سالي محمد يحيى حديث مدينة أسيوط، بعد أن باتت بطلة لأحدث الأزمات الناجمة عن اعتناق مسيحيات للإسلام، إثر إشهار إسلامها وتزوجها من مسلم من قرية درنكة التي تبعد عن مدينة أسيوط 10 كم.
وأفادت روايات الأهالي أن سالي هي محامية ثرية من أسيوط تبلغ من العمر 36 سنة ووالدها متوفى، وقد ارتبطت بالزواج من شخص مسلم، بعد أن أعاد لها بعض الحقوق المسلوبة، وكان ذلك دافعا للزواج منه.
لكن زواجها منه واعتناق الإسلام واجه رفضا شديدا من أسرتها، وصل إلى حد التعدي عليها بالضرب المبرح بشكل أفقدها الوعي مما استدعى نقلها إلى المستشفى.
وأعلن القس أبانوب راعي الكنيسة ووكيل مطرانية أسيوط أن سالي طلبت مقابلته لمحاولة الرجوع إلى المسيحية، إلا أن "المصريون" علمت أنها رفضت مقابلته عندما حضر لزيارتها بالمستشفى.
وكان القس أبانوب سعى إلى عقد لقاء مع سالي للجلوس معها في محاولة لإقناعها بالعدول عن قرارها باعتناق الإسلام، بينما تسود حالة من الترقب، في ظل الحالة الصحية الحرجة التي تعانيها.
××××××××××××××××××
هذه الحادثة تتزامن مع حادثة الوقحة المرتدة نجلاء الامام وهي تسرح وتمرح في شوارع القاهرة في حين انها تسب الله بابشع الالفاظ اخذها الله اخذ عزيز مقتدر ولا يستطيع واحد ان يطالب المنافقين بحبسها او اقامة الحد عليها وعلى النقيض نجد القساوسة يقابلن من يسلمن بلا ادنى حرج ولا خوف !
وحسبنا الله ونعم الوكيل sss5