امثلة النصارى فكر للحيارى !!!

[الحوارى]

بسم الله الرحمن الرحيم

الحقيقة انا قبل ما اكتب فى هذا الموضوع فكرت كثيرا ياترى ايه هيكون رد الزملاء المسيحيين فيه ياترى هيتقبلوه ازاى وكيف يتم نشر معلومة كهذه فى كتاب يعرض صلب الدين المسحيى

-بينما كنت استمتع بقراة كتاب اسمه<ثلاث حقائق فى الدين المسحيى> لكاتب كبير جدا ومعروف وهو الاستاذ يوسف رياض وهذا الرجل له كتب كثيرة ومشهورة جدا فى الدفاع عن العقيدة المسحية وهو دائما ما يميل الى التوضيح بالامثلة ولكن للاسف........:36_1_30:

كان الاستاذ يوسف يتكلم فى قضية كيف يكون الثلاثة واحد
ولان القضية يستحيل فهمها عقليا استحالت مع نفسه صحة المثال الذى وضعه ولنرى ماذا وضع كاتبنا العزيز

قال ان المشكلة عندنا كمسلمين اننا نعتقد ان القضية هكذا

1+1+1=3 اى اننا نجسد وعندما نقوم بالجمع تصبح ثلاثة

وبالتالى يكون النصارى يعبدوا ثلاثة الهة وهذا خطا؟؟؟؟

لماذا ياأستاذ يوسف .لان القضية هكذا

1*1*1=1 نعم هكذا رأيتم ايها المسلمين كيف انكم اخطأتم فى حسابكم؟؟؟؟؟؟؟؟
:36_1_42:
*ولكن لسوء حظ الاستاذ يوسف ان يقع كتابه فى يد طالب دارس لعلم الرياضة وتكون الرياضة تخصصه ومن هنا نقول له

ياأستاذ ما رأيك فى هذه العملية

1*1*1*1=1 اى انك لو اردت تطبيق القانون لاصبحت تعبد اربعة الهة

وما رأيك لو وضعنا عدد لانهائى من الواحد لاصبحت تعبد عدد لانهائى من الالهة

من المعلوم ان العدد واحد هو <محايد ضربى> وبالتالى يكون

1*1*1*1*1*1.................*n=1

ماذا نقول فى كتاب ينشر لجميع الناس هل يصح وجود هذا الخطأ المبرر الوحيد ان يشترط فى القارىء ان يكون ادبى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟:36_11_6::p018:

وستتوالى الامثلة ان شاء الله فى هذا الموضوع
جزاكم الله خيرا:36_1_39::36_1_39:

[ذو الفقار]

متابع لك اخي الحواري وعلى ما يبدوا ان الموضوع شيق ..

[السيف العضب]

1*1*1=1


هذه عملية حسابية صحيحة ولكن ليس لها قاعدة ثابتة كما هو الحال في الرقم (صفر) ... حيث أن أي عدد مضروب في صفر فهو صفر .. إذن القضية محسومة بالنسبة للصفر .


ورقم واحد وحاصل ضربه في نفسه فهو نفسه حتي ولو كان كانوا مليون واحد مضروبين في بعض .. مثال :


1x1x1x1x1=1
و
1x1x1x1x1x1x1x1x1x1x1x1x1x1x=1



إذن 1x1x1=1 قاعدة ليست ثابثة لأبني عليها عقيدة بل فتحنا المجال لنزيد أو نقلل من (الاقانيم) والنتيجة ستكون ايضاً واحد .



ثم ان الآب والإبن والروح القدس ليسوا واحد بل ثلاثة .


ولو كانوا واحد لقلنا :
الإبن والروح القدس والآب .. أو الروح القدس والآب والإبن .


ولكن الكنيسة ترفض ذلك لأنه من المؤكد هم ليسوا واحد .


والكنيسة تؤمن بأن كل أقنوم له وظيفة ومهمة لا يقدر الأقنوم الثاني القيام بها .. فالكنيسة تؤمن بأن الآب مشيئة والإبن فاعل المشيئة .. ولكن الكنيسة تؤمن بإستحالة الإبن أن يكون مشيئة .... إذن طالما اختلفت المهام واختلفت الوظائف فهم ليسوا واحد .