عزتي بديني
2009-09-05, 04:03 AM
بسـم الله الرحمـن الرحيـم
السلامُ عليكمُ ورحمةُ اللهِ وبركاتُه
http://www.albshara.com/imgcache/2/9295albshara.gif
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ثلاث لا ترد دعوتهم الصائم حتى يفطر والإمام العادل و المظلوم تحمل على الغمام و تفتح لها أبواب السماء و يقول الله تبارك وتعالى وعزتي وجلالي لأنصرنك ولو بعد حين )
الراوي: أبو هريرة المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: الفتوحات الربانية - الصفحة أو الرقم: 4/338
خلاصة الدرجة: حسن
http://www.albshara.com/imgcache/2/9295albshara.gif
أن الله تعالى قريب من أهل الدعاء ، قال تعالى : { وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنّي فَإِنّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ ٱلدَّاعِ إِذَا دَعَانِ } [ البقرة :186] ، وقد جاء في سبب نزولها أن الصحابة رضي الله عنهم سألوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا : يا رسول الله ، ربنا قريب فنناجيه ، أم بعيد فنناديه ؟ فأنزل الله عز وجل هذه الآية - انظر : تفسير الطبري (2/158).
قال ابن القيم : " وهذا القرب من الداعي قرب خاص ، ليس قربا عاما من كل أحد ، فهو قريب من داعيه ، وقريب من عابده ، وأقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد ، وهو أخص من قرب الإنابة وقرب الإجابة الذي لم يثبت أكثر المتكلمين سواه ، بل هو قرب خاص من الداعي والعابد " - بدائع الفوائد (3/8).
السلامُ عليكمُ ورحمةُ اللهِ وبركاتُه
http://www.albshara.com/imgcache/2/9295albshara.gif
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ثلاث لا ترد دعوتهم الصائم حتى يفطر والإمام العادل و المظلوم تحمل على الغمام و تفتح لها أبواب السماء و يقول الله تبارك وتعالى وعزتي وجلالي لأنصرنك ولو بعد حين )
الراوي: أبو هريرة المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: الفتوحات الربانية - الصفحة أو الرقم: 4/338
خلاصة الدرجة: حسن
http://www.albshara.com/imgcache/2/9295albshara.gif
أن الله تعالى قريب من أهل الدعاء ، قال تعالى : { وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنّي فَإِنّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ ٱلدَّاعِ إِذَا دَعَانِ } [ البقرة :186] ، وقد جاء في سبب نزولها أن الصحابة رضي الله عنهم سألوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا : يا رسول الله ، ربنا قريب فنناجيه ، أم بعيد فنناديه ؟ فأنزل الله عز وجل هذه الآية - انظر : تفسير الطبري (2/158).
قال ابن القيم : " وهذا القرب من الداعي قرب خاص ، ليس قربا عاما من كل أحد ، فهو قريب من داعيه ، وقريب من عابده ، وأقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد ، وهو أخص من قرب الإنابة وقرب الإجابة الذي لم يثبت أكثر المتكلمين سواه ، بل هو قرب خاص من الداعي والعابد " - بدائع الفوائد (3/8).