مشاهدة النسخة كاملة : منع المنتقبات من السكن فى المدينه
إسلام علي
2009-10-21, 07:36 PM
http://ia311021.us.archive.org/0/items/Morgefen/Morgefen.rm
فيديو جميل جداً أعده الأخوة في فرسان السنة يخص الموضوع
إسلام علي
2009-10-22, 01:47 AM
http://www.archive.org/download/xboxgamer-86/alniqab-aljazeera.rmvb
حلقة الإتجاه المعاكس عن النقاب
حلقة نارية فجزى الله الشيخ خيراً وعامل المسمى عبدالرحيم بعدله
حمل مباشرة 35 ميجا فقط
إسلام علي
2009-10-24, 10:05 PM
في تصرف لا يليق بأستاذة جامعية، اعتدت الدكتورة عفاف النجار عميدة كلية الدراسات الإسلامية بجامعة الأزهر على طالبة بالكلية بالضرب، وقامت بتمزيق نقابها بعد إجبارها على خلعه أمام قائد حرس الكلية!.
فوجئت الطالبة شريهان محمد (بالفرقة الثالثة) كما تروي لـ(إخوان أون لاين) أثناء دخولها الكلية؛ باعتراض أحد أفراد حرس الأمن بالكلية، مطالبًا إياها بإبراز "الكارنيه" بطريقة مستفزة وكأنه سيضربها؛ الأمر الذي أعقبه بطلب خلع نقابها حتى يرى وجهها!.
وقالت إنه طلب منها خلع النقاب باستهزاء؛ بحجة أنه ليس واثقًا منها أو من اسمها؛ فرفضت الطالبة لتتدخَّل عميدة الكلية وتجذبها من ملابسها لتُجبِر الطالبة على الصراخ في وجهها: "حسبنا الله ونعم الوكيل".
وأضافت: "عقب ذلك فاجأني قائد الحرس بصحبة بعض العاملات بالكلية يجذبونني من يدي إلى داخل الكلية بقوة نحو مكتب العميدة، التي طالبتها بخلع النقاب أمامها؛ فرفضت حتى يخرج قائد الحرس".
وتكمل: "فوجئت بالعميدة تضربني على صدري ورأسي وتنزع النقاب عني؛ ما أدَّى إلى تمزيقه"، وقالت العميدة: "النقاب يا حلوة مش فرض ولا من الإسلام أصلاً"!!.
حينها انفجرت الطالبة بالبكاء أمامها، لتأمر العميدة قائد الحرس والعاملات بإخراجها من مكتبها بشدَّة وإعادة "كارنيه" الكلية إليها؛ بعد تمزيق نقابها والاعتداء عليها وإهانتها!.
تصرفات العميدة أجبرت عشرات الطالبات على الاعتصام بالكلية؛ احتجاجًا على التصرفات الغريبة، مطالباتٍ بمحاسبة العميدة وإحالتها إلى التحقيق، خاصةً أنها ليست المرة الأولى التي تعتدي فيها العميدة على الطالبات!.
وهدَّدت الطالبات برفع دعوى قضائية ضد عميدة الكلية؛ بعد اعتداءاتها المستمرة على طالبات كليتها إن لم تعتذر للطالبة.
ـــــــــــــــــــــــ
http://ia311041.us.archive.org/3/items/xboxgamer-86/alniqab-aljazeera.rm
حمل حلقة النقاب على الجزيرة نت مع الشيخ نبيل العوضي
رابط صوتي
ناصرة
2009-10-25, 01:10 PM
الست دي اتجننت و لا ايه
ويجوا يقولوا المنتقبات يهددوا الأمن ، امال دا نسميه ايه ؟
حسبي الله و نعم الوكيل
ترتيل
2009-10-25, 05:10 PM
آخر الأخبار أنقلها لكم عن طريق أختى
بدأ تسكين بعض البنات المنتقبات ...لكن ليس الجميع بعض البنات اللاتى نزلت أسمائهن فى كشوفات ويتوالى نزول الأسماء تباعاً مع التشديد على خلع النقاب عند بوابة المدينة وعدم ارتدائه فى داخل أسوارها.
زنبقة الاسلام
2009-10-25, 05:22 PM
لا حول ولا قوة الا بالله
ماهذه الدكتوره هاي لا تستحق ان تكون دكتورة
مافائدة العلم بلا اخلاق..
آخر الأخبار أنقلها لكم عن طريق أختى
بدأ تسكين بعض البنات المنتقبات ...لكن ليس الجميع بعض البنات اللاتى نزلت أسمائهن فى كشوفات ويتوالى نزول الأسماء تباعاً مع التشديد على خلع النقاب عند بوابة المدينة وعدم ارتدائه فى داخل أسوارها.
حسبنا الله ونعم الوكيل
أمة الله
2009-10-25, 08:24 PM
إن مع العسر يسراً
الفرج قريب إن شاء الله
إسلام علي
2009-10-25, 10:29 PM
من كتاب الدلالة المحكمة لآيات الحجاب على غطاء وجه المرأة .
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد :
إن من مميزات هذا القرن ، من جهة المسائل الفقهية : ظهور الجدل والتأليف في مسألة كشف وجه المرأة . وهذا بعكس القرون السابقة ، حيث انحصر البحث في بطون الكتب الفقهية ، والحديثية ، والتفاسير . لم تكن جدلا في المنتديات ، ولا دعوة على المنابر ، ولم تؤلف فيها مؤلفات مستقلة ، كلا ، بل كان العالم يعرض رأيه فيها ، ثم يمضي لغيرها ، دون إغراق في مناقشة المخالف ، أو تعمق وفحص ، وكان العلماء فيها على قولين :
الأول : إيجاب التغطية على جميع النساء ، بما فيهن أزواج النبي صلى الله عليه وسلم ورضي عن أزواجه .
الثاني : استحباب التغطية على جميع النساء ، حاشا الأزواج رضوان الله عليهن ، فعليهن التغطية .
وبهذا يعلم اتفاقهم في شئ ، واختلافهم في شئ :
اتفقوا على وجوب التغطية في حق الأزواج ، فكان هذا إجماعا .
واختلفوا في حق عموم النساء ، بين موجب ومستحب ، فكان هذا خلافا .
وأهم ما يجب ملاحظته في مذهب المستحبين : أن قولهم تضمن أمرين مهيمن هما :
الأول : استحبابهم التغطية ؛ وذلك يعني أفضليتها على الكشف ، فحكم الاستحباب فوق حكم المباح ، في المباح : يستوي الفعل والترك . لكن في الاستحباب : يفضل فعل المستحب .
الثاني : اشتراطهم لجواز الكشف شرطا هو : أمن الفتنة . والفتنة هي : حسن المرأة ، وصغر سنها ( أن تكون شابة ) ، وكثرة الفساق . فمتى وجدت إحداهما فالواجب التغطية .
وبهذا يعلم أن تجويزهم الكشف مقيد غير مطلق ؛ مقيد بشرط أمن الفتنة ، ومقيد بأفضلية التغطية . وهذا ما لم يلحظه الداعون للكشف اليوم ، وهم يستندون في دعوتهم إلى هؤلاء العلماء !!
وقد التزم المستحبون ذلك الشرط ، وذلك التفضيل ، فانعكس على مواقفهم :
- فأما الشرط ، فالتزامهم به ، أدى بهم لموافقة الموجبين في بعض الأحوال فأوجبوا التغطية حال الفتنة ، فنتج من ذلك : حصول الإجماع على التغطية حال الفتنة . فالموجبون أوجبوها في كل حال ، والمستحبون أوجبوها حال الفتنة ، فصح إجماعهم على التغطية حال الفتنة ؛ لأنهم جميعا متفقون على هذا الحكم في هذا الحال . هذا بالأصل ( أي الموجب )،وهذا بالشرط (أي المستحب ) .
وأما التفضيل ، فالتزامهم به منعهم من السعي في نشر مذهبهم ، والدعوة إليه ، وحمل النساء عليه ؛ ولأجله لم يكتبوا مؤلفات مستقلة تنصر القول بالكشف . فما كان لهم استبدال الذي هو أدنى بالذي هو خير !! .. ترتب على ذلك أثر مهم هو : إجماع عملي . تمثل في منع خروج النساء سافرات ، فلم يكن لاختلافهم العلمي النظري أثر في واقع الحال .. وهذا ما لم يلحظه الداعون للكشف اليوم ، وهم يستندون في دعوتهم إلى هؤلاء العلماء !!! .
فملخص أقوالهم :
1 – ثلاث إجماعات : إجماع على التغطية في حق أزواج النبي صلى الله عليه وسلم . وإجماع على التغطية حال الفتنة . وإجماع عملي في منع خروج النساء سافرات .
2 – إيجاب على الجميع ، بما فيهن أزواج النبي ، في كل حال .
3 – استحباب على الجميع دون الأزواج ، مقيد بشرط أمن الفتنة ، ومقيد بالأفضلية .
هذه المذاهب في هذه المسألة وهكذا مرت بينهم في تلك القرون : خلاف نظري ، يمحوه اتفاق عملي . فانعكس على أحوال المسلمات ، فلم تكن النساء يخرجن سافرات الوجوه ، كاشفات الخدود ، طيلة ثلاثة عشر قرنا ، عمر الخلافة الإسلامية ، حكى ذلك وأثبته جمع من العلماء ، منهم :
1 – أبو حامد الغزالي : وقد عاش في القرن الخامس (توفي عام 505 هـ )، في الشام والعراق ، الذي قال في كتابه : إحياء علوم الدين : (( ولم يزل الرجال على ممر الزمان مكشوفي الوجوه ، والنساء يخرجن منتقبات )) .
2 – الإمام النووي ، وقد عاش في القرن السابع حيث نقل في كتابه روضة الطالبين الاتفاق على ذلك ، فقال في حكم النظر إلى المرأة : ( والثاني : يحرم ، قاله الاصطخري وأبو علي الطبري ، واختاره الشيخ أبو محمد ، والإمام ، وبه قطع صاحب المهذب والروياني ، ووجهه الإمام باتفاق المسلمين على منع النساء من الخروج سافرات ، وبأن النظر مظنة الفتنة ، وهو محرك للشهوة ، فاللائق بمحاسن الشرع ، سد الباب والإعراض عن تفاصيل الأحوال ، كالخلوة بالأجنبية )) .
3 – أبو حيان الأندلسي المفسر اللغوي ، عاش في القرن الثامن ، قال في تفسيره ( البحر المحيط ) : وكذا عادة بلاد الأندلس ، لا يظهر من المرأة إلا عينها الواحدة ) .
4 – ابن حجر العسقلاني ، وقد عاش في القرن التاسع ، قال في الفتح : استمرار العمل على جواز خروج النساء إلى المساجد ، والأسواق ، والأسفار منتقبات ؛ لئلا يراهن الرجال ) .
5 – ابن رسلان ، الذي حكى : اتفاق المسلمين على منع النساء أن يخرجن سافرات الوجوه ، لا سيما عند كثرة الفساق ) .
و هكذا كان الحال في بدايات القرن الأخير ، فقد ظهر التصوير قبل مائة وخمسين عاما ، تقريبا ، وصور المصورون أحوال كثير من البلاد الإسلامية ، منذ مائة عام ، وزيادة ، وفيها ما يحكي واقع حال النساء في بلاد الإسلام : تركستان ، والهند ، وأفغانستان ، وإيران ، والعراق ، وتركيا ، والشام ، والحجاز ، واليمن ، ومصر ، والمغرب العربي . حيث الجميع محجبات الوجوه والأبدان حجابا كاملا سابغا ، حتى في المناطق الإسلامية النائية ، كجزيرة زنجبار في جنوبي إفريقيا ، في المحيط الهندي ، ... وعندنا شاهد في هذا العصر المرأة الأفغانية . فحجابها السابغ الذي يغطي جميع بدنها ، حتى وجهها ، قريب إلى حد كبير مما كان عليه النساء في سائر البلدان . فهذا الحال أشهر من يستدل له ، فالصور أدلة يقينية ، فقد ظلت المرأة متمسكة بهذا الحجاب الكامل إلى عهد قريب ، ولم يظهر السفور إلا بعد موجات الاستعمار والتغريب ، حيث كان من أولويات المستعمر :
- نزع حجاب المرأة .
- تعطيل العمل بالشريعة الإسلامية .
وقد اتخذ لتحقيق هذين الهدفين طريقين : القوة ، والشبهة . والأخطر طريق الشبهة .
لقد ظهر من يدعو وينادي بالسفور ، من على المنابر ، والصحف ، والكتب ، باعتبار أن كشف الوجه مسألة خلافية ، حيث نظروا في تراث الإسلام ، فتتبعوا مسائل الخلاف ، وأفادوا منها في تأييد وإسناد دعواهم . فكانوا شبها بالمستشرقين ، والفرق أن المستشرقين بحثوا ، وفتشوا للطعن في الإسلام نفسه ، وهؤلاء بحثوا وفتشوا للتشكيك في أحكام مستقرة ، جرى عليها العمل ، من ذلك حجاب المرأة ، وبخاصة كشف الوجه .
فوجدوا لطائفة من العلماء أقوالا تجيزه ، ولا تحرمه ، لطن بشرط أمن الفتنة .
فأخذوا أقوالهم ، وتركوا شروطهم !! كما أخذوا قولهم بالجواز ، وتركوا قولهم بالاستحباب .
ونسبوا قولهم الجديد ، المحدث ، في جواز كشف الوجه مطلقا ، من غير قيد بشرط ، ولا قيد بأفضلية إلى هؤلاء العلماء !! فلم يحفظوا أمانة الأداء ، ولم يحرروا نسبة الأقوال ، ثم زعموا أنه قول جماهير العلماء !! .
ثم إنهم ربطوا بين السفور والتقدم ، وزعموا أن سبب انحطاط الأمة ، إنما كان باحتجاب المرأة ، وبعدها عن ميدان الرجال . وسمع لهم من سمع ، وانساق كثير ن المسلمين لهذه الأفكار ، لانتفاء الحصانة ، وضعف القناعة ، فتمثلوها ، وطبقوها ، فحدث في تاريخ الإسلام حدث غير سابق ، غريب كل الغربة عن أخلاق المسلمين ، حيث خرجت المرأة المسلمة سافرة ، تتشبه في لباسها بالكافرة .
صارت المرأة في الصورة التي أرادها المتحررون ، ومرت عقود ، وشارف قرن على الأفول ، كن تلك البلدان المتحررة ما زالت من دول العالم الثالث ، فأين التقدم الذي يجئ مع كشف الوجه .
والدعوات نفسها تعاد في مأرز الإسلام ، ومأوى الإيمان من دون اعتبار .
إن أخطر ما في الأمر هو تبني مذهب الكشف طائفة من المنتسبين للتيار الإسلامي ممن كانوا يعارضون هذا المذهب !! .
عبدالعزيز بن محمد السريهيد
من كتاب الدلالة المحكمة لآيات الحجاب على غطاء وجه المرأة .
لفضيلة الدكتور : لطف الله خوجه .
الاستاذ المساعد بقسم العقيدة بجامعة أم القرى بمكة المكرمة .
Powered by vBulletin® Version 4.2.0 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir