elqurssan
2009-10-22, 08:01 AM
فاضح الشيطان, نبدأ بأخذ هذه الجزئية:
· قولك: (ماذا تجنون من تكذيب الكتاب المقدس ... ومناداتكم بتحريفه... والسخرية منه ... والكفر بالمسيح (عليه السلام) والتجديف عليه ... غير مخالفة الله ... والقرآن ... وإسعاد الشيطان ...).
· التعليق عليه:
نجني من تكذيب الكتاب المقدس الآتي:
ü الله بريء مما نسب إليه من تخاريف ونقائص.
ü الأنبياء بريئون مما نسب إليهم من فواحش وتخاريف.
ü عيسى_ عليه السلام _بريء من إفكهم وتخاريفهم.
ü ننقذ أصحاب العقول من المسيحيين من النار, ومن الخلود فيها.
نجني من المناداة بتحريفه أمرين:
ü نكون قد آمنا بما أنزل إلينا, فالله قد أنبأنا عن تحريف كتب القوم!!
ü نثبت ضلال أهل الصليب.
نحن لا نسخر من الكتاب المقدس, بل عندما نعرض تخاريفه يحسبنا ذوو العقول مستهزئين, وهذا دليل قاطع على أنه يحوي تخاريف, فما رأيك بهذه الخرافية: (إِذْ مَنَعَ حَمَاقَةَ النَّبِيِّ حِمَارٌ). إذن, الحمير أفهم من أنبيائك!! بل هم براء من هذا الإفك.
ثم إننا لا نكفر بالمسيح, ولا نجدف عليه, بل ندفع عنه اتهامات القوم الباطلة, فهو القائل لله: ﴿قَالَ سُبْحَانَكَ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أَقُولَ مَا لَيْسَ لِي بِحَقٍّ إِنْ كُنْتُ قُلْتُهُ فَقَدْ عَلِمْتَهُ تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلَا أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ إِنَّكَ أَنْتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ﴾, (المائدة: 116). وعليه, فنحن لم نخالف القرآن فيما سبق, بل كنَّا وقَّافين عند أمره ونهيه, دقَّه وجلَّه. ولم نسعد الشيطان؛ لأن الشيطان لا يريد لأتباعه أن يوحدوا الله, بل أراد لهم أن يعبدوا عيسى من دون الله!! وأراد لهم أن يؤمنوا بالنقائص التي نسبوها لله, وأن لا يرفعوا أنبياءهم عما نسب إليهم من الفواحش والآثام, وهم برءاء من هذه الآثام!!
أضع لك ملاحظاتي الباقية اليوم إن شاء الله.
:p015::p01sdsed22::p015:
يقول سيدُنا(عُمَر بن الخَطاب)
لست بالخِب ولا الخِب يخدَعـُـنى
وأنى لأرى الشيطان نفسه يستعيذ باللهِ منه
ياااااااااااااه
واللهِ أنت الشيطان بالنسبة لك تلميذاً
(لاأقول ملاكاً لأنه لا يجوز)
هل تريد ان تسوى بيننا وبينهم ـ
ههههههههههههههه
s11s11s11
· قولك: (ماذا تجنون من تكذيب الكتاب المقدس ... ومناداتكم بتحريفه... والسخرية منه ... والكفر بالمسيح (عليه السلام) والتجديف عليه ... غير مخالفة الله ... والقرآن ... وإسعاد الشيطان ...).
· التعليق عليه:
نجني من تكذيب الكتاب المقدس الآتي:
ü الله بريء مما نسب إليه من تخاريف ونقائص.
ü الأنبياء بريئون مما نسب إليهم من فواحش وتخاريف.
ü عيسى_ عليه السلام _بريء من إفكهم وتخاريفهم.
ü ننقذ أصحاب العقول من المسيحيين من النار, ومن الخلود فيها.
نجني من المناداة بتحريفه أمرين:
ü نكون قد آمنا بما أنزل إلينا, فالله قد أنبأنا عن تحريف كتب القوم!!
ü نثبت ضلال أهل الصليب.
نحن لا نسخر من الكتاب المقدس, بل عندما نعرض تخاريفه يحسبنا ذوو العقول مستهزئين, وهذا دليل قاطع على أنه يحوي تخاريف, فما رأيك بهذه الخرافية: (إِذْ مَنَعَ حَمَاقَةَ النَّبِيِّ حِمَارٌ). إذن, الحمير أفهم من أنبيائك!! بل هم براء من هذا الإفك.
ثم إننا لا نكفر بالمسيح, ولا نجدف عليه, بل ندفع عنه اتهامات القوم الباطلة, فهو القائل لله: ﴿قَالَ سُبْحَانَكَ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أَقُولَ مَا لَيْسَ لِي بِحَقٍّ إِنْ كُنْتُ قُلْتُهُ فَقَدْ عَلِمْتَهُ تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلَا أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ إِنَّكَ أَنْتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ﴾, (المائدة: 116). وعليه, فنحن لم نخالف القرآن فيما سبق, بل كنَّا وقَّافين عند أمره ونهيه, دقَّه وجلَّه. ولم نسعد الشيطان؛ لأن الشيطان لا يريد لأتباعه أن يوحدوا الله, بل أراد لهم أن يعبدوا عيسى من دون الله!! وأراد لهم أن يؤمنوا بالنقائص التي نسبوها لله, وأن لا يرفعوا أنبياءهم عما نسب إليهم من الفواحش والآثام, وهم برءاء من هذه الآثام!!
أضع لك ملاحظاتي الباقية اليوم إن شاء الله.
:p015::p01sdsed22::p015:
يقول سيدُنا(عُمَر بن الخَطاب)
لست بالخِب ولا الخِب يخدَعـُـنى
وأنى لأرى الشيطان نفسه يستعيذ باللهِ منه
ياااااااااااااه
واللهِ أنت الشيطان بالنسبة لك تلميذاً
(لاأقول ملاكاً لأنه لا يجوز)
هل تريد ان تسوى بيننا وبينهم ـ
ههههههههههههههه
s11s11s11