السلف والإخلاص
قال سهل : ليس شيء أشق على النفس من الإخلاص لإنه ليس لها فيه نصيب
قال ابن القيم : لا شيء أفسد للأعمال من العجب ورؤية النفس
وقال الربيع : كل ما لا يراد به وجه الله يضمحل
قال ابن المبارك : رب عمل صغير تكبره النية
قال بشر بن الحارث : لا تعمل لتذكر ، اكتم الحسنة كما تكتم السيئة
وقال الفضيل بن عياض : إنما يريد الله منك نيتك وإرادتك
وقال سهل بن عبدالله : ليس شيء اشق من الإخلاص لأنه ليس لها فيه نصيب
وقال سفيان الثوري : ما عالجت شيئاً أشد علي من نيتي
وقال إبراهيم بن أدهم : ما صدق عبد أحب الشهرة
وقال بشر الحافي : لا يجد حلاوة الآخرة رجل يحب أن يعرفه الناس
وقال الشافعي : وددت أن الناس تعلموا هذا العلم ولا ينسب لي منه شيء
وقال سعيد بن الحداد : ما صدّ عن الله مثل طلب المحامد وطلب الرفعة
وجاء عن الشاطبي أنه قال : لا يقرأ أحد قصيدتي هذه إلا ينفعه الله لأني نظمتها لله والله أعلم
المرجع / سير أعلام النبلاء - جامع العلوم والحكم
أنواع حملة القرآن
قال الحسن البصري : حملة القرآن ثلاثة
أولاً : رجل اتخذه بضاعة ينقله من مصر إلى مصر يطلب ما عند الناس
ثانياً : ورجل حفظ حروفه وضيع حدوده واستدر به عطف الولاة واستطال به على الناس
ثالثاً : ورجل علم ما فيه وحفظه وعمل به داعياً وعابداً ، وهو خير الحملةHph]de ,Hr,hg lHe,vm L lk Hr,hg hgsgt
المفضلات