خاتمة
ماذا نقول في كل هذا؟ في البدء كان روح الله يرفّ على الكون فيخرج منه كل حياة. ويرفّ على الكاتب الملهم فيعطيه تعليماً دينياً حول خلق الانسان على صورة الله ومثاله. حول خلق الرجل والمرأة متساويين متحابين. فالمرأة هي ضلع من أضلاع الرجل. هي قسم من قلبه، لا عظم من رجله (خادمة له). حول وجود الشرّ في الكون، وهو تمرّد على الله. وإذ أراد الكاتب أن يعبّر عن هذه الحقائق الالهيّة السامية، لجأ إلى حضارات الشرق ولا سيّما ما وجده في بلاد الرافدين. غير أنه احتاج إلى أن ينقّي الصور من كلّ شرك وتعدّد الآلهة. والتوراة بدورها ستحتاج أيضاً إلى تنقية في الانجيل. فهي ناقصة وقد جاء المسيح يكمّلها ويصل بها إلى ذروة التعليم. وهكذا نستطيع القول إن التوراة هي خلاصة حضارة الشرق القديم كما أخذتها كلمة الله.
وهكذا نستطيع القول إن التوراة هي خلاصة حضارة الشرق القديم كما أخذتها كلمة الله.
وهكذا نستطيع القول إن التوراة هي خلاصة حضارة الشرق القديم كما أخذتها كلمة الله.
وهكذا نستطيع القول إن التوراة هي خلاصة حضارة الشرق القديم كما أخذتها كلمة الله.
وهكذا نستطيع القول إن التوراة هي خلاصة حضارة الشرق القديم كما أخذتها كلمة الله.
وهكذا نستطيع القول إن التوراة هي خلاصة حضارة الشرق القديم كما أخذتها كلمة الله.
الرابط المسيحى:
https://boulosfeghali.org/2017/front...3&SectionID=39
l,er: hghf f,gs hgtyhgn dujvt hk hgui] hgr]dl lrjfs lk pqhvhj hgavr hgr]dl
المفضلات