صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 11
 

العرض المتطور

  1. #1
    مراقبة الأقسام العامة
    أمـــة الله غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 15
    تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 14,900
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    معدل تقييم المستوى : 32

    افتراضي جراحي وماذا تكون الجراح اليست جراحي هدايا القدر


    جراحي وماذا تكون الجراح اليست جراحي هدايا القدر

    جراحي وماذا تكون الجراح اليست

    ينادي فؤادي بليل السكون
    بدمع العيون برجع الصدى
    لك الحمد إني حزين حزين
    وجرحي يلوّن درب المدى
    ولولا الهدى ، ربنا واليقين
    لضاعت زهور الجراح سدى
    جراحي وماذا تكون الجراح
    أليست جراحي هدايا القدر؟


    جراحي وماذا تكون الجراح اليست


    حين يتوقع الإنسان حدوث مكروه
    فإنه غالبا ما يصاب بالغم ويذهب عنه الفرح ولو مؤقتا ، وهذه الحالة
    التي تصيب الإنسان عندئذ هي حالة الحزن.

    ومما ينبغي أن يعلم أن هذه الحياة لا تدوم على حال
    وأن هذه الدنيا تتقلب بأهلها بين عز وذل، غنى وفقر، رخاء وشدة،
    صحة ومرض، أحزان ومسرات...وهكذا يكون المرء بين الابتلاء بالخير
    والابتلاء بالشر ، كما جراحي وماذا تكون الجراح اليست:
    (وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ)
    وهذه الدنيا إن أضحكت قليلا أبكت كثيرا ، وإن سرّت يوماً ساءت دهراً ، وإن متّعت قليلاً منعت طويلاً

    جراحي وماذا تكون الجراح اليست


    طبعت على كدر وأنت تريدها
    صفواً من الأقذاء والأكدار

    ومكلف الأيام ضد طباعها
    متطلب في الماء جذوة نار

    وبما أن هذا هو طبع الحياة فلابد أن يعتري الإنسان فيها شيء
    من الحزن في بعض الأوقات وهذه هي الفطرة التي لا يمكن إنكارها
    ولا الهرب منها ، وهو ينتاب كل إنسان من فترة لأخرى حسب
    ما جبل عليه من الأخلاق، وما يعتريه من نكد الحياة، لذا فإنه لا يدوم في الغالب،
    بل يضمحل من تلقاء نفسه، أو بمقاومة الشخص إياه بالأسلوب المناسب.
    فالحزن والفرح أمران فطريان متضادان خلقهما الله في وجدان الإنسان،
    يخمد أحدهما بطغيان الآخر عليه وظهوره. قال الله تعالى
    :( وَأَنَّهُ هُوَ أَضْحَكَ وَأَبْكَى) ليس أحد إلا وهو يفرح ويحزن،
    ولكن اجعلوا الفرح شكراً والحزن صبراً



    جراحي وماذا تكون الجراح اليست

    ولهذا لا ينكر على العبد أن يحزن إذا توافرت أسباب الحزن ،
    لكن المذموم قطعا هو الاستسلام لحالة الحزن بحيث يغلب
    على صاحبه فينقطع أو ينعزل أو يسخط أو يصاب بالأمراض
    النفسية أو العضوية ، بل قد يتمكن الحزن من صاحبه
    حتى يقتله نسأل الله العافية.

    وقد كان النبي يتعوذ بالله من الحزن ،
    فكثيرا ما كان يقول: " اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن .." وما يصيب المسلم في هذه الدنيا من أحزان فإنه يكون
    سببا في تكفير سيئاته وخطاياه كما ورد في
    الحديث: "
    ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن
    ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله من خطاياه".

    [vhpd ,lh`h j;,k hg[vhp hgdsj [vhpd i]hdh hgr]v






  2. #2
    مراقبة الأقسام العامة
    أمـــة الله غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 15
    تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 14,900
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    معدل تقييم المستوى : 32

    افتراضي


    من أسباب الحزن




    للحزن أسباب متعددة فقد يكون الحزن بسبب فوات شيء من الدنيا
    وقد يكون لتوقع مكروه في المستقبل ، وقد يكون بسبب مرض
    أو فقد عزيز وقد يكون لتسلط الأعداء وغلبتهم أو
    استهزائهم وغير ذلك من الأسباب.

    والمسلم مطالب في كل أحواله ألا يستسلم للحزن أيا كانت
    أسبابه ودواعيه ، كما :

    (وَلا تَهِنُوا وَلا تَحْزَنُوا وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ)
    وقد كان الرسول يحزن بسبب إعراض الكافرين
    واستهزائهم وأقوالهم الفاجرة ، دل على ذلك
    قول الله تعالى لنبيه ( قَدْ نَعْلَمُ إِنَّهُ لَيَحْزُنُكَ الَّذِي يَقُولُونَ فَإِنَّهُمْ لا يُكَذِّبُونَكَ وَلَكِنَّ الظَّالِمِينَ بِآيَاتِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ)

    فالرسول كان أشد الخلق حرصا على هداية الناس
    وهو أعلم الناس بربه وما نزل من عنده جل وعلا ؛
    لهذا كان يصيبه الحزن عندما يعرضون عن سبيل الهداية ،
    ويحزن حين يقابلون هذه الدعوة المباركة بالاستهزاء ،
    فواساه الله بهذه الآيات ونهاه فيها عن الحزن ،
    وأخبره في بعضها أن الله قادر على هداية الناس جميعا
    لكن لحكم كثيرة يعلمها جعل الناس متفاوتين تفاوتا عظيما

    : ( وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَآمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعاً
    أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ)






    الشيطان يريد إدخال الحزن على المؤمنين

    وقد بين الله ذلك في كتابه :

    ( إِنَّمَا النَّجْوَى مِنَ الشَّيْطَانِ لِيَحْزُنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَلَيْسَ بِضَارِّهِمْ شَيْئاً

    إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ)


    ولأن الشيطان قد يستغل هفوة أو زلة ليوقع العداوة بين المؤمنين
    ليحزنهم ويفسد ذات بينهم فقد حذر الرسول من كل ما يمكن
    أن يستغله الشيطان للوقيعة وإفساد ذات البين ولو كان شيئا يسيرا،
    فقال النبي صل الله عليه وسلم" إذا كنتم ثلاثة فلا يتناجى اثنان دون الآخر
    حتى تختلطوا بالناس ، من أجل أن يحزنه".

    بل عدد النبي صل الله عليه وسلم أنواع الرؤى

    فذكر منها: " رؤيا تحزين من الشيطان".






  3. #3
    مراقبة الأقسام العامة
    أمـــة الله غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 15
    تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 14,900
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    معدل تقييم المستوى : 32

    افتراضي


    من أعراض الحزن

    حالة الحزن التي تصيب الإنسان لها أعراض كثيرة تختلف من
    شخص لآخر حسب قوته وعزيمته وضعفه حسب الحال الموجبة
    لذلك ومنها: ضيق الصدر، وسرعة الانفعال والغضب ،
    وطول التفكير وضعف الثقة بالنفس ، واضطراب الكلام ، والشعور
    بتفاهة الدنيا، وقد يميل بعض الأشخاص إلى العزلة،
    والشعور بالملل والضجر، وأحياناً الجنوح إلى الانتقام.
    ومن الأعراض البدنية: الإجهاد ، والخمول ، والإحساس بآلام
    في سائر البدن وصداع في الرأس وضعف شهية الأكل
    والإمساك الشديد وتقطع واضطراب النوم
    والإحساس بحرارة في أطراف البدن... إلي غير ذلك من الأعراض
    .





  4. #4
    مراقبة الأقسام العامة
    أمـــة الله غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 15
    تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 14,900
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    معدل تقييم المستوى : 32

    افتراضي


    من أضرار الحزن

    ذكر العلماء وأهل التربية أضرارا للحزن حين يتمكن من صاحبه
    ومن هذه الأضرار التي ذكرها بعضهم

    1- حصول الفتور الذهني وضعف التركيز.
    2- تعطل جذوة الهمة، والمعبر عنه ب (الإحباط) وهو شلل للهمة
    يُقعد المحزون عن التفكير الصحيح والعمل المفيد، بل قد تتعطل جميع أعماله.
    3- سرعة الإجهاد والفتور البدني، والإحساس بآلام في سائر البدن، خاصة الرأس والمفاصل.
    4- الانشغال عن العبادة أو في أثنائها فلا يؤديها على الوجه الصحيح.
    5- ترك الأمور المهمة بسبب التفكير المستمر.
    6- سوء الظن في الآخرين، بل يشتد - أحياناً الظن فيجزم بأنه يقين.
    7- قد يوقع الحزن في التشاؤم المستمر، وأحياناً المفرط.
    وإذا اشتد الحزن وتأزم أو كثر وروده على الإنسان فقد يصاب بما يلي:
    1- الإجهاد الذهني، الذي قد يؤدي إلى الإصابة بمرض الزهايمر الذي يفقد الإنسان ذاكرته.
    2- الشيخوخة المبكرة، وذلك بالإصابة بالضعف الشديد في جميع أجهزة البدن مع الضعف المفرط في الشهية.
    3- الإصابة ببعض الأمراض المزمنة الخطيرة، كتعطل البنكرياس أو تقرحات المعدة أو الإصابة بمرض الكلى.. الخ.
    4- سرعة الانفعال والغضب لأتفه الأسباب، وقد ينتج عن ذلك تصرف أحمق.
    5- الإصابة بـالقلق وتوتر الأعصاب، وقد يتحول الحزن الطبيعي إلى مرض نفساني (الاكتئاب)





  5. #5
    مراقبة الأقسام العامة
    أمـــة الله غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 15
    تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 14,900
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    معدل تقييم المستوى : 32

    افتراضي


    علاج الحزن



    ما هو العلاج ؟

    إن في القرآن والسنة الوقاية والعلاج لحالات الحزن والاكتئاب ، وخاصة ما كان منها لأسباب خارجية ، وهذا من رحمة الله سبحانه وتعالى بعباده ؛ إذ أنه – سبحانه – جعل القرآن شفاءً ورحمة للمؤمنين ، وما عليهم سوى العودة إليه وإلى سنة المصطفى ليفوزوا بالسعادة والراحة في الدارين .

    أولاً : العقيدة :

    إن للعقيد أثرا كبيراً في الوقاية وعلاج الاكتئاب والعقيدة نسمع عنها كثيرًا ، ولكن كثير من الناس لا يعلمون مدلول هذه الكلمة ، وما مقتضاها ، وما نتائجها ...

    والعقيدة لها أثر كبير على مشاعر الإنسان وسلوكه .

    وسنستعرض بعض جوانبها ، وأثر هذه الجوانب في الوقاية من الاكتئاب وعلاجه :

    ( أ ) في القضاء والقدر

    عقيدتنا نحن المسلمين في القضاء والقدر تمنعنا من الحزن الشديد ؛ ففي الحديث الصحيح الذي رواه الترمذي عن ابن عباس – رضي الله عنهما – جاء فيه قول النبي صلى الله عليه وسلم :

    ( واعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك ، وإن اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك ).

    فعندما يعلم الإنسان أن الأمور مفروغ منها ومكتوبة ، فإنه لا يحزن ، وكيف يحزن وهو يعلم بأن هؤلاء البشر الذين حوله لا يستطيعون أن يضروه ولا أن ينفعوه إلا بقدر الله ؟ فلم القلق إذن ، ولم الحزن الشديد .

    الإيمان باليوم الآخر :

    إن الذي يؤمن باليوم الآخر يعلم أن هذه الدنيا لا تساوي شيئًا ؛ فهي قصيرة جداً .. وعندما يفقد عزيزًا يعرف أنه سيلتقي به في الآخرة – إن شاء الله - ، والذي يؤمن بالآخرة يتصور أن كل هذه الدنيا لا تساوي عند الله شيئاً بالنسبة للآخرة ، فعندما يفقد جزءاً صغيراً من هذه الدنيا فإنه لا يحزن الحزن الشديد ، ويتذكر قول رسول الله صلى الله عليه وسلم :

    ( لو كانت الدنيا تعدل عند الله جناح بعوضة ما سقى كافراً منها شربة ماء ) [رواه الترمذي]

    مفهوم المسلم للمصائب والأحزان

    إنه مفهوم خاصٌ بالمسلمين ، جديرٌ بأن يكتب بماء من الذهب ، وأمّا الذين لا يعيشون هذا المفهوم فإن حياتهم تسير في نكد وضنك .

    أمّا المسلم فإنه يؤمن بأن المصائب قد تكون علامة على محبة الله للعبد ، ألم يقل رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إن الله إذا أحب قوماً ابتلاهم ).

    [ رواه أحمد . انظر : صحيح الجامع الصغير ، رقم الحديث 1702 ]
    كما أنه يؤمن بأن الابتلاء يكون على قدر الإيمان ، ويذكر الحديث رسول الله :
    ( أشد الناس بلاءاً: الأنبياء ، ثم الصالحون ، ثم الأمثل فالأمثل ).
    [ رواه الطبراني . انظر : صحيح الجامع الصغير ، رقم الحديث 1003 ]
    فكلما زاد الإيمان زاد الابتلاء ، وكلما كان الابتلاء هيّناً ، كان الإيمان على قدره .
    ويشهد لذلك حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم : (فإن كان في دينه صلبة اشتد بلاؤه ، وإن كان في دينه رقة ابتلى على قدر دينه ) .
    [ انظر : صحيح الجامع الصغير ، رقم الحديث 1003 ]
    فإذا اعتقد المسلم هذا ؛ فإنه يطمئن بإيمانه بالله ، ويزداد توكله على الله واستسلامه لقدره.
    فكيف إذا أضاف إلى ما سبق صبره على المصيبة ؟ لا شك أن في الصبر على المصائب أجراً عظيماً عند الله سبحانه وتعالى ... يقول الله – عز وجل - :
    (إنما يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب ). [ سورة الزمر : 10 ]

    فالمؤمن في كل أحواله في خير
    روى مسلم في صحيحه أن رسول الله قال : ( عجباً لأمر المؤمن ؛ إن أمره كله خير ، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن : إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له ، وإن أصابته ضراء صــبر فكــإِنَّ خيراً له ). [ أخرجه مسلم ، في كتاب الزهد ]
    فمفهومنا عن الابتلاء مفهوم خاص وعظيم تكتب فيه مجلدات ، ويمكنه بمفرده أن يقينا المشكلات ويقينا الحزن – بإذن الله تعالى

    التقوى والعمل الصالح :

    فما من شك أن تقوى الله – عز وجل – والعمل الصالح هما بذاتهما يشكلان وقاية للإنسان من الحزن والاكتئاب والضيق . يقول الله – عز وجل - : ( من عمل صالحًا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعلمون ). [ سورة النحل : 97 ]


    إذن ما هي الحياة الطيبة ؟

    أو ليست هي السعادة والطمأنينة ؟ أي وربي ،فكل الباحثين عن السعادة ، وكل من تكلم عن الحياة الطيبة ، لن يصلوا إليها إلا بالعمل الصالح ، يقول إبراهيم بن ادهم – رحمه الله : ( والله إننا لفي نعمة لو يعلم بها الملوك وأبناء الملوك لجالدونا عليها بالسيوف ).
    إذن : هي نعمة الإيمان والطمأنينة ، إنها السعادة الحقيقة التي لم يجدها الكثيرون من الناس.

    الأمل :
    إن باب الأمل مفتوح وهذا يبعد الضيق والحزن عن الإنسان ؛ وليتذكر الإنسان قوله سبحانه وتعالى : ( فإن مع العسر يسرا ، إن مع العسر يسرا ) . [ الشرح : 5،6 ]
    وهذا يعني أنه ما من عسر يأتي إلا ويأتي بعده اليسر .. ويقول سبحانه : ( سيجعل الله بعد عسرٍ يسرا ). [ الطلاق : 7 ]
    فكلما اشتدت عليك الأمور فاعلم أن الفرج قد اقترب ..

    علاج الحزن
    مقتبسه من كتاب : الحزن والاكتئاب في ضوء الكتاب والسنة

    تأليف د / عبد الله الخاطر رحمه الله تعالى

    من إعداد شباب التوحيد جزاهم الله خيراً







  6. #6

    عضو ماسي

    الصورة الرمزية عزتي بديني
    عزتي بديني غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 104
    تاريخ التسجيل : 10 - 1 - 2008
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 3,031
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    البلد : في رحمة الله
    الوظيفة : "من كان يطلب العزة فليطلبها بطاعة الله بالكلم الطيب والعمل الصالح". ابن القيم
    معدل تقييم المستوى : 20

    افتراضي







  7. #7
    مراقبة الأقسام العامة
    أمـــة الله غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 15
    تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 14,900
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    معدل تقييم المستوى : 32

    افتراضي


    جزانا الله وإياكم الجنان أختي الحبيبة عزتي بديني
    مرورك الطيب دائما يسعدني اشكرك جزيل الشكر
    فرج الله همكِ وازال عنكِ الحزن ... آآآآآآمين يارب العالمين .
    منور صفحاتي غاليتي





  8. #8

    عضو ماسي

    الصورة الرمزية زنبقة الاسلام
    زنبقة الاسلام غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 42
    تاريخ التسجيل : 13 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 4,803
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 13
    البلد : بلاد الحرمين
    الوظيفة : طالبة علم
    معدل تقييم المستوى : 22

    افتراضي


    بسم الله الرحمن الرحيم
    جزاك الله كل خير حبيبتي نورا موضوع رائع





    رحمها الله وغفر لها

  9. #9
    مراقبة الأقسام العامة
    أمـــة الله غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 15
    تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 14,900
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    معدل تقييم المستوى : 32

    افتراضي


    جزانا الله وإياكم غاليتي زنبقة الفردوس الأعلى

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زنبقة الاسلام مشاهدة المشاركة
    بسم الله الرحمن الرحيم
    جزاك الله كل خير حبيبتي نورا موضوع رائع
    أسأل الله العظيم أن يجمعني وإياكِ أختي الغالية زنبقة الإسلام فى الجنة أنه ولى ذلك والقادر عليه
    وأنا أحبك كثيراً أختي الغالية زنبقة :36_3_11:
    تشرفت بمرورك العطر





  10. #10

    عضو بارز

    الصورة الرمزية التوحيد
    التوحيد غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 413
    تاريخ التسجيل : 27 - 6 - 2008
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 572
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    البلد : الاردن
    الاهتمام : الكمبيوتر, علم الاديان
    معدل تقييم المستوى : 17

    افتراضي


    الموضوع جميل جدا.
    من منا لا يمر بحالات الحزن.
    اللهم انا نعوذ بك من الهم والحزن.
    بارك الله فيك نورا.





    قال صحبي:نراك تشكو جروحــا أين لحن الرضا رخيما جمــيــــلا
    قلت:أما جروح نفسي فقد عــــــود تها بلــــســـم الرضــــا لــتزولا
    غير ان السكوت عن جرح قومي ليس الا التقاعس المـــــــــرذولا
    لســــــــــــت أرضى لأمة انبتتني خلقا شائها وقدرا ضـــــــئـــيلا
    لست ارضى تحاسدا أو شقــــــاقا لست ارضى تخاذلا او خمـولا
    أنا ابغي لها الكرامة والمجــــــــــ د وسيفا على العـدا مســلــولا


 

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. مهم لكل مسلم يتحرى أكل الحلال: هدايا الموظفين
    بواسطة لطفي عيساني في المنتدى القصص والمواعظ
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 2010-03-16, 05:13 PM
  2. مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 2009-09-01, 12:41 AM
  3. هدايا للأخ حبيب
    بواسطة ذو الفقار في المنتدى القسم الإسلامي العام
    مشاركات: 22
    آخر مشاركة: 2009-08-26, 01:56 AM
  4. جراحي ذنوبي!!
    بواسطة زهراء في المنتدى الأدب العربي
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 2008-03-16, 06:55 PM
  5. أبيت مع الجراح
    بواسطة أمـــة الله في المنتدى الأدب العربي
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 2007-11-19, 09:48 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML