النتائج 1 إلى 8 من 8
 

العرض المتطور

  1. #1

    عضو نشيط

    جابر عثرات الكرام غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 710
    تاريخ التسجيل : 25 - 10 - 2008
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 33
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    معدل تقييم المستوى : 0

    افتراضي هل كان يجب أن يموت المسيح !!! الإله ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


    هذا الموضوع منقول من منتدى مسيحي .... أرجو إلقاء نظرة عليه ...


    هل كان ضرورياً أن يُصلب سيدنا المسيح؟

    نعم، قارئي الكريم كان ضرورياً أن يُصلب الرب يسوع المسيح ليتمم عمل الفداء الذي أتى من أجله إلى العالم، كي يتبرر كل من يؤمن من الجنس البشري من خطيئته بواسطة صلبه وموته نيابة عنه، ثم قيامته ظافراً منتصراً.

    إذ أن موت المسيح على الصليب كان كفارة، أو بمثابة ذبيحة لمغفرة الخطايا. فالمسيح البار مات على الصليب بدلاً من الناس الخطاة حتى يتبرروا هم بموته، أي يتحرروا أو يتخلّصوا من الخطيئة. فالخطيئة دخلت إلى العالم بواسطة آدم الأول، والخلاص من الخطيئة هو بواسطة آدم الأخير أي المسيح، كما جاء في الكتاب المقدس "لأنه كما في آدم يموت الجميع هكذا في المسيح سيُحيا الجميع" (1كورنثوس 22:15).

    عندما نرجع إلى الكتاب المقدس، نقرأ في سفر التكوين قصة الخليقة ومن ضمنها قصة تعدي أبوينا الأولين آدم وحواء لوصية الله. فنلاحظ أن آدم وحواء أخطآ منذ بداية الخليقة، وبعصيانهما ومخالفتهما شرائع الله دخلت الخطيئة إلى العالم. ومفاد ذلك كما ورد في سفر التكوين، أنه بعد ما خلق الله آدم وحواء ووضعهما في جنة عدن، أوصاهما أن يأكلا من كل شجر الجنة ما عدا شجرة معرفة الخير والشر. ولكن آدم وحواء لم يطيعا، بل عصيا أوامر الله وأكلا من الشجرة المحرّمة. فغضب الله عليهما وعلى الحية التي أغرت آدم وحواء، وقال للحية: "ملعونة أنتِ من جميع البهائم ومن جميع وحوش البرية. على بطنك تسعين وتراباً تأكلين كل أيام حياتك. وأضع عداوة بينك وبين المرأة، وبين نسلك ونسلها، هو يسحق رأسك وأنت تسحقين عقبه" (تكوين 14:3و15).

    وغضب الله على آدم وحواء وطردهما من الجنة. من هنا بدأت خطيئة الإنسان، فأصبح الناس يتوارثون الطبيعة الخاطئة عن أبويهم آدم وحواء. وهنا كان الوعد من الله بأنه سيرسل المسيح من نسل المرأة (أي من عذراء وليس من نسل رجل) ليسحق رأس الحية، أي الشيطان. ويشير الكتاب المقدس بهذا الصدد إلى أن كل الناس خطاة فيقول: "الجميع أخطأوا وأعوزهم مجد الله" (رومية 23:3). ونقرأ أيضاً في الرسالة إلى رومية: "من أجل ذلك كأنما بإنسان واحد دخلت الخطية إلى العالم، وبالخطيئة الموت، وهكذا اجتاز الموت إلى جميع الناس، إذ أخطأ الجميع" (رومية 12:5). وبما أن الجميع خطاة لا يستطيعون تتميم وصايا الله، فقد حاول بعض منهم في العهد القديم، أي قبل مجيء المسيح، لأن يكفروا عن خطاياهم بطرق مختلفة.

    وبالرجوع إلى العهد القديم من الكتاب المقدس، نلاحظ أن الذبائح كانت تقدّّم لله علامة للتكفير عن الخطايا والتوبة إلى الله. وكانت تلك الذبائح تُقدَّم بطرق مختلفة، فنلاحظ أن نوحاً قدّم ذبائح لله، "وبنى نوح مذبحاً للرب. وأخذ من كل البهائم الطاهرة ومن كل الطيور الطاهرة وأصعد محرقات على المذبح" (تكوين 20:.

    كما أن الله عندما أراد أن يختبر إيمان إبراهيم الخليل، طلب منه أن يقدّم ابنه ذبيحة له. وعندما همّ إبراهيم بذبح ابنه، افتداه الله، فأرسل كبشاً قدّمه إبراهيم ذبيحة لله بدل ابنه.

    ما علاقة هذه الذبائح بموت المسيح؟

    إن تلك الذبائح والحملان كانت تُقدَّم للتكفير عن الخطايا، ولكنها في الوقت نفسه كانت تشير أو بالأحرى ترمز إلى المسيح، الذي سفك دمه بدلاً عن الخطاة. ويقول الكتاب المقدس: "... بدون سفك دم لا تحصل مغفرة" (عبرانيين 22:9). فالمسيح الذي يُشار إليه بأنه "حمل الله"، هو الذي وعد الله بإرساله، ليضع حداً لعهد الذبائح والمحرقات، ويفتدي العالم بذبيحة واحدة هي المسيح نفسه، ويشير الكتاب المقدس إلى المسيح: "هوذا حمل الله الذي يرفع خطية العالم".

    "الذي حمل هو نفسه (أي المسيح) خطايانا في جسده على الخشبة (أي على الصليب)، لكي نموت عن الخطايا فنحيا للبر، الذي بجلدته (أي بضرباته) شُفيتم" (1بطرس 24:2)، "لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد لكي لا يهلك كل من يؤمن به، بل تكون له الحياة الأبدية" (يوحنا 16:3).

    الصليب حقيقة تاريخية

    لقد مات المسيح مصلوباً من أجل خطايانا، ودُفن، وقام في اليوم الثالث حسب نبوءات التوراة المقدسة.

    فقد جاء في إشعياء 4:53-6 النبوءة التالية:

    "لكن أحزاننا حملها، وأوجاعنا تحمَّلها. ونحن حسبناه مصاباً مضروباً من الله ومذلولاً. وهو مجروح لأجل معاصينا، مسحوق لأجل آثامنا، تأديب سلامنا عليه وبحبره شفينا. كلنا كغنم ضللنا، مِلنا كل واحد إلى طريقه، والرب وضع عليه (على المسيح المصلوب) إثم جميعنا".

    وقد قال الرب يسوع المسيح عن نفسه، بأنه سيُصلب، والمسيح أصدق الصادقين.

    "من ذلك الوقت ابتدأ يسوع يُظْهِر لتلاميذه أنه ينبغي أن يذهب إلى أورشليم، ويتألم كثيراً من الشيوخ ورؤساء الكهنة والكتبة، ويُقتل، وفي اليوم الثالث يقوم" (متى 21:16).

    عندما كان الرب يسوع المسيح على أرضنا أجرى معجزات كثيرة، ولو أنه أراد أن ينجي نفسه من الصليب لفعل، ولم يكن أحد يستطيع أن يصلبه لو أنه رفض، لكنه جاء من أجل فدائنا على الصليب. لقد قال عن نفسه إنه جاء لكي يطلب ويخلص ما قد هلك.. جاء ليبذل نفسه فدية عن كثيرين. وقال عن نفسه: "أنا هو الراعي الصالح والراعي الصالح يبذل نفسه عن الخراف"، فالسيد المسيح جاء ليخلصنا بذبيحة نفسه.

    في الصليب تمت المصالحـــة

    في الصليب تلاقى عدل الله مع حبه لنا ورحمته بنا نحن البشر. وكل الجنس البشري يستحق عقاب الله ويحتاج إلى غفرانه. والرب يسوع المسيح جاء إلى أرضنا وأخذ جسد إنسان، ومات من أجلنا ليدفع أجرة خطايانا حتى يصالحنا مع الله أبينا.
    عندما نتوب مؤمنين بفداء المسيح، يرحمنا الله ويمنحنا الغفران على أساس الصليب وليس لأي صلاح فينا، أو اعتماد على أي أعمال برِّ نقدِّمها.
    لو أن مذنباً وقف أمام القاضي وقال: "يا سيدي القاضي سأقدم كل أموالي للفقراء.. أطلقني حراً".

    لقال القاضي: "أعطِ أموالك للفقراء كما تشاء، وفي وسعك أن تفعل الخير الذي تريده، ولكن العقوبة يجب أن تحلّ عليك لأنك مذنب".

    إن كل الأعمال الصالحة التي نعملها لا يمكن أن توفي العدل الإلهي حقه، إذ أننا مهما عملنا من أعمال صالحة، لا نستطيع أن ننال مغفرة الخطايا، ونظل عاجزين عن تخليص أنفسنا.

    العلاج هو في كفارة المسيح بموته بديلاً عنا.

    إن الرب يسوع المسيح هو الله الذي ظهر في الجسد، وقدّم نفسه فداءً لخطايانا. وقد قَبِل الله كفارته الكريمة، فأقامه من الأموات ورفعه إلى السماء وأجلسه عن يمينه. إن الصليب وسيلة مصالحة العدل الإلهي مع الرحمة الإلهية.
    والصليب وسيلة شفاعة

    فنحن نحتاج إلى شفيع لم يخطئ، يمكنه أن يمثِّل الله ويمثِّل البشر في نفس الوقت، كما تمنى أيوب متأسفاً: "ليس بيننا مصالح يضع يده على كلينا" (أيوب 33:9). ولكن الرب يسوع المسيح صالحنا مع الله أبينا، "لأنه يوجد إله واحد ووسيط واحد بين الله والناس الإنسان يسوع المسيح الذي بذل نفسه فدية لأجل الجميع" (1تيموثاوس 5:2).

    الصليب ضرورة لخلاصك الآن

    لقد دفع الرب يسوع المسيح، بدمه الثمين، أجرة خطاياك، ليمنحك حياة جديدة ويخلق فيك قلباً نقياً.

    وقد صالحك الله في الرب يسوع المسيح إذ جعل الذي لم يعرف خطية خطية لأجلك حتى تفوز أنت برضى الله وتنعم بيقين الحياة الأبدية.
    والآن.. تعال إلى صليب الرب يسوع المسيح معترفاً لله بعجزك عن أن تخلص نفسك. واقبل كفارة الرب يسوع المسيح لأجلك. حتى تنعم بغفران الخطايا وتفوز بالحياة الأبدية.

    [p5s][/p5s] [bdr][/bdr] [line][/line]

    كيف يعقل هذا الكلام أخي القارئ دقق في هذه العبارت ثم حاول أن تستنتج معي هل يسوع إله أم ابن أله أم اله متجسد في بشر ؟؟؟؟ وإذا كان إله وقد مات ثلاثة أيام كما أدعو فهذا يعني ان البشر قادرين على إدارة الكون دون حاجة إلى إله فقد أداروه على
    مدار ثلاثة أيام ترى !!! من أمسك السموات كي لا يقعن ومن رزق الخلق في تلك الثلاثة أيام !!!!! عجيب أمرهم.... اما كان للإله سلطان فيغفر لمن يشاء دون قتل ؟؟ ماهو هذا الاله الذي يقول دون دم لا تحصل المغفرة ؟؟؟؟ ثم إذا كان جميع الخلق منذ ادم إلى حين قدوم يسوع مخطئين ولا يتحقق لهم المغفرة إلا بيسوع لماذا أرسل الله الأنبياء ؟؟؟ ثم هل الأنبياء مؤمنين ؟؟ فإذا كانوا مؤمنين فما حال من أمن بهم من الناس أهو مخطئ أيضاً ويجب عليه أنت ينتظر يسوع ليخلصه ؟؟؟ أرجو من الأخوة والأخوات إبداى الرأي .... :15_5_17:

    ig ;hk d[f Hk dl,j hglsdp !!! hgYgi ????????????






  2. #2
    الإدارة العامة
    ذو الفقار غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 4
    تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 48
    المشاركات : 17,892
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 26
    البلد : مهد الأنبياء
    الاهتمام : الرد على الشبهات
    معدل تقييم المستوى : 35

    افتراضي


    لي عودة مع الموضوع مساءً بعون الله




    إن الله ابتعثنا لنخرج العباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد ومن ضيق الدنيا إلى سعة الآخرة ومن جور الأديان إلى عدل الإسلام .



    ( إِنْ أَحْسَنْتُمْ أَحْسَنْتُمْ لِأَنْفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآَخِرَةِ لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيرًا عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يَرْحَمَكُمْ وَإِنْ عُدْتُمْ عُدْنَا وَجَعَلْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ حَصِيرًا)



  3. #3
    مشرف
    الصورة الرمزية الرافعي
    الرافعي غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 522
    تاريخ التسجيل : 21 - 8 - 2008
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 2,507
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 12
    البلد : مصر
    الاهتمام : القراءة
    الوظيفة : طالب طب
    معدل تقييم المستوى : 19

    افتراضي


    بصراحة أخي الحبيب أنا لم أقرأ إلا نصف الموضوع الأول

    و كنت عمال أشد في شعري مع كل كلمة أقرأها !

    و حفاظا على بقية شعري قررت ألا أتم قراءته ..

    الناس دي بتفكر ازاي ؟؟

    يعني لأجل خطيئة أخطأها أبوانا حُكم علينا جميعا بالخطأ و الموت بخطيئتنا ؟؟

    لماذا أتحمل أنا وزرا ارتُكب قبل ملايين السنين من مجيئي للعالم ؟

    طيب و الطفل المولود ، من أين أتت خطيئته يا عالم ؟؟!

    و إن مات و لم يعلم يعني إيه يسوع حتى ، ماذا سيكون مصيره بخطيئته تلك ؟؟

    حاجات تجنن والله !

    بارك الله فيك أخانا الكريم





    أما والله ما جعل الله ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه ، ولكنك يا قلبُ تفتأ تجعل لي
    من كل معنى من معاني الحزن في هذا الوجود قلباً ينبض به ، حتى لو قد قيل
    ما مثلك في القلوب ، لقلتَ: "قلب سوريّة" ..
    سورية ... آه يا سورية !


    _______________________________

    ( الحكم بغير ما أنزل الله من أعظم أسباب تغيير الدول، كما جرى مثل هذا مرة بعد مرة
    في زماننا وغير زماننا )
    - شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله - الفتاوى 35/387


  4. #4

    عضو نشيط

    د احمد هشام غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 648
    تاريخ التسجيل : 6 - 10 - 2008
    الجنـس : ذكر
    العمر: 35
    المشاركات : 48
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    معدل تقييم المستوى : 0

    افتراضي


    كلام لا يعقل مطلقا والله انا حاسس ان الناس دي عقلها خربان .. انا قاعد اقرا الموضوع و بجد مشفق علي التأخر العقلي الي هما فيه دا و التعقيد الي هما عاملوه لنفسهم و الشرك و الكفر دا ... ربنا يهديهم




    [marq="2;right;3;scroll"]المسيح رسول الله [/marq][marq="2;right;3;alternate"]كثير من الناس يفشلون لأنهم لم يدكوا كم كانوا هم قريبين من النجاح عندما قرروا الاستسلام [/marq]

  5. #5

    عضو ماسي

    الصورة الرمزية زهراء
    زهراء غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 100
    تاريخ التسجيل : 26 - 12 - 2007
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 1,711
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    ما أغاظني بصدق هذا السطر:

    والرب يسوع المسيح جاء إلى أرضنا وأخذ جسد إنسان، ومات من أجلنا ليدفع أجرة خطايانا حتى يصالحنا مع الله أبينا.
    الحمدلله الذي هدانا للإسلام
    الحمد لله الذي عافانا مما ابتلاهم به وفضلنا على كثير ممن خلق تفضيلا




    أوصيكم ونفسي بتقوى الله عز وجل، وأن نقدم لأنفسنا أعمالا تبيض وجوهنا يوم أن نلقى الله
    (يَوْمَ لاَ يَنفَعُ مَالٌ وَلاَ بَنُونَ * إِلاَّ مَنْ أَتَى اللهَ بقلب سليم)

  6. #6

    عضو ماسي

    الصورة الرمزية زهراء
    زهراء غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 100
    تاريخ التسجيل : 26 - 12 - 2007
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 1,711
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    ما أغاظني بصدق هذه السطر
    عذرا هذا السطر...
    أرجو التعديل رجاء..لا أتحمل هذا الخطأ الفادح في مداخلتي!!




    أوصيكم ونفسي بتقوى الله عز وجل، وأن نقدم لأنفسنا أعمالا تبيض وجوهنا يوم أن نلقى الله
    (يَوْمَ لاَ يَنفَعُ مَالٌ وَلاَ بَنُونَ * إِلاَّ مَنْ أَتَى اللهَ بقلب سليم)

  7. #7
    الإدارة العامة
    ذو الفقار غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 4
    تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 48
    المشاركات : 17,892
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 26
    البلد : مهد الأنبياء
    الاهتمام : الرد على الشبهات
    معدل تقييم المستوى : 35

    افتراضي


    في الحقيقة كنت أنوي النقد ولكن وجدت أنني أحتاج لكتابة بحث كبير في نقد هذه الخرافات
    ولكن للقارئ أن يقدر حجم تلك الخرافات ..وعندي تعليق بسيط

    إذا سلمنا جدلاً أن المسيح مات لغفران خطايا البشروهذ كاف للتمام في التخلص منها ..فهذا يجعلنا أمام أمرين ..إما أن يتحقق الوعد الذي تقدمه الكنيسة بتغيير حالنا وهنا نوجه السؤال
    هل أتت هذه الوعود ثماراً مع المؤمنين بغفران الخطيئة ؟

    وإما أن تعطينا هذه الميزة التي حققها لنا موت اليسوع رخصة للقيام بكل عمل غير مبالين بالقيم الأخلاقية التي لا يعايرها دين وهنا سؤال يفرض نفسه

    ألا يمكن أن تعتبرني الكنيسة كمسلم أني غير مذنب كون الخطيئة قد غفرها اليسوع ؟




    إن الله ابتعثنا لنخرج العباد من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد ومن ضيق الدنيا إلى سعة الآخرة ومن جور الأديان إلى عدل الإسلام .



    ( إِنْ أَحْسَنْتُمْ أَحْسَنْتُمْ لِأَنْفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الْآَخِرَةِ لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيرًا عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يَرْحَمَكُمْ وَإِنْ عُدْتُمْ عُدْنَا وَجَعَلْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ حَصِيرًا)



  8. #8

    عضو مجتهد

    نجم ثاقب غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 144
    تاريخ التسجيل : 26 - 2 - 2008
    المشاركات : 151
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    معدل تقييم المستوى : 17

    افتراضي


    أحييك اخي الحبيب على نقل هذا الموضوع .....
    وأنه كما قال اخي ذو الفقار .... هذا موضوع يحتاج لرد كبير يخدم الايضاح والنقد المنطقي .....
    ولكن دعني اتناول أمرا معينا من كل تلك المقالة .....
    بالنسبة لقصة الذبيح .....
    فهل كان موضوع طلب الرب ذبح النبي ابراهيم لابنه ..... هو تكفير عن خطايا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    بالطبع لا ؟؟؟؟؟
    لأنه كان اختبارا للطاعة .... وهذا ما هو ثابت في كتبهم أيضا .....
    فلم التدليس بما يخدم الباطل ؟؟؟!!!!


    هداهم الله .....



    أطيب الأمنيات للجميع من طارق ( نجم ثاقب ) .





 

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. هل لم يغير الإله رأيه حقا؟؟
    بواسطة أسد هادئ في المنتدى الركن النصراني العام
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 2011-05-09, 11:28 PM
  2. هل ينفخ الإله في فرج امرأة؟
    بواسطة ساجدة لله في المنتدى نصرة الإسلام و الرد على الافتراءات العامة
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 2011-05-09, 10:56 PM
  3. هل هكذا يفكر الإله؟
    بواسطة هزيم الرعد في المنتدى الركن النصراني العام
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 2010-11-05, 11:54 AM
  4. هل أتى المسيح لكي يموت تكفيراً عن الخطية الأصلية
    بواسطة سيف الحتف في المنتدى الركن النصراني العام
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 2010-01-02, 01:32 PM
  5. أيهما الإله إبليس أم يسوع؟
    بواسطة زهراء في المنتدى الركن النصراني العام
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 2008-05-06, 05:36 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML