إذا كان زكريا حرامى العلقة فمن هو حرامى الكلمة ؟؟ (مراجع مسيحية )

[Eng.Con]

إذا كان زكريا حرامى العلقة فمن هو حرامى الكلمة ؟؟ (مراجع مسيحية )

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذا اللقب يستحقة كاتب إنجيل يوحنا عن جدارة

هذا الإنجيل يعتبر الشرارة الأولى فى قصة الوهية اليسوع

فكل الأدلة التى أعتمد عليها النصارى فى الوهية يسوع من داخل هذا الإنجيل


أنا والآب واحد ...... موجودة فى يوحنا فقط

من رأنى فقد رأى الآب ........ فى يوحنا فقط

أنا فى الآب والآب في .......... فى يوحنا فقط

فى البدء كان الكلمة .......... يوحنا فقط


تخبرنا كتب الكنيسة ان كاتب هذا الإنجيل كتبة لمقاومة الهرطقات

( وطبعا الهرطقات دى هى توحيد الله والأيمان برسولية المسيح )


وأنا أتحدى اى شحص مسيحى يقرأ موضوعى الآن

ان يأتى لى بشخص واحد

واحد فقط كان يؤمن بألوهية يسوع وبالتثليث قبل كتابة إنجيل يوحنا

يعنى فى القرن الأول بأستثناء بولس طبعا فهو شريك هذا الكاتب

فى الجريمة التى تسمى الدين المسيحى



هذا الكاتب أحب ان يحذب الية اليهود واليونانيين

فبحث فى عقيدتهم عن اى شئ يضعة فى إنجيلة

ليجذبهم الى دينة الجديد المخلوط بالتوحيد الذى جاء بة المسيح

وبين الشرك والوثنية التى كانت مشهورة فى هذا الوقت

بل وفى البيئة التى كان يعيش فيها الكاتب كما سنرى فى كتب الكنيسة


فسرق هذا الكاتب عقيدة اللوغس ( كلمة الله ) من فليسوف يهودى

يُدعى فيلو


التى جاءت فى بداية إنجيلة

يوحنا

1: 1 في البدء كان الكلمة و الكلمة كان عند الله و كان الكلمة الله


هذا العدد يبنى علية النصارى مجلدات ليشرحوا لنا

ان المسيح هو كلمة الله اى هو الله نفسة

وان المسيح عقل الله الناطق كما يقول البابا شنودة


ولكن هل بالفعل أوحى الروح القدس بهذة العقيدة

لكاتب إنجيل يوحنا المجهول ؟؟؟؟؟؟


من اين أتى بها ؟؟؟؟؟؟؟



نذهب الى تاريخ الفكر المسيحى للدكتور حنا الخضرى صفحة 392






ويكمل كلامة العجيب ويقول





وبكل سهولة يعترف لنا ان هذة العقيدة

اخترعها شخص اسمة هيراقليطوس سنة 560 قبل الميلاد !!!

وأخذها فيلو بعد ذلك وأخدها منهم كاتب إنجيل يوحنا !!!!!!



نفس الكلام توضحة لنا دائرة المعارف الكتابية - كلمة





وبكل جرأة يوضع لنا شارل جنيبر فى تاريخ المسيحية صفحة 113


ان هذا الكاتب المجهول يستحق بكل جدارة لقب حرامى الكلمة


هذه الصورة بحجم اخر انقر هنا لعرض الصورة بالشكل الصحيح ابعاد الصورة هي 684x619.



وفى كتاب المدخل إلى العهد الجديد للدكتور فهيم عزيز صفحة 550


وضح لنا ان بعض الآباء تبرئوا من إنجيل يوحنا ورفضوا نسبة الإنجيل

الى يوحنا الرسول سببب هذة السرقة الفاضحة !!!





ويروى لنا ويل ديورانت صاحب موسوعة قصة الحضارة


عقيدة فيلو وسبحان الله نقلها منة يوحنا بالنص !!!!


هذه الصورة بحجم اخر انقر هنا لعرض الصورة بالشكل الصحيح ابعاد الصورة هي 764x558.

http://civilizationstory.com/civiliz...&searchBy=1#bm



بل ووصل الأمر أنهم زعموا ان سرعة انتشار المسيحية

بين اليونانيين انهم وجدوا فى دين بولس وكاتب إنجيل يوحنا

نفس عقيدتهم الوثنية

فوفر لهم بولس عقيدة الفداء والصلب فى يسوع

ووفر لهم كاتب إنجيل يوحنا عقيدة اللوغس

وبتالى صنعوا دينا جديدا لا يعرف المسيح عنة اى شئ !!!


وهذة يؤكدة شارل جنيبر فى تاريخ المسيحية صفحة 150

هذه الصورة بحجم اخر انقر هنا لعرض الصورة بالشكل الصحيح ابعاد الصورة هي 709x622.



ونفس الكلام يقولة ول ديورانت

هذه الصورة بحجم اخر انقر هنا لعرض الصورة بالشكل الصحيح ابعاد الصورة هي 764x558.


http://civilizationstory.com/civiliz...&searchBy=1#bm



فهل يشك مسيحى بعد هذا

ان عقيدتة عقيدة وثنية مسروقة ؟؟؟؟

---

Y`h ;hk .;vdh pvhln hgugrm tlk i, pvhln hg;glm ?? (lvh[u lsdpdm )

[سمير صيام]

جزاك الله خيرا اخى Eng.Con
متابع باءذن الله

[مهندس احمد امام]

جزاك الله خراً اخى الحبيب و عرض ماتع و لكن الصور لا تظهر فهل هى لا تظهر عندى لمشكله بجهازى ام لا تظهر لجميع الاخوه ؟!

متابع معك اخى الحبيب .

[Eng.Con]

جزاك الله خراً اخى الحبيب و عرض ماتع و لكن الصور لا تظهر فهل هى لا تظهر عندى لمشكله بجهازى ام لا تظهر لجميع الاخوه ؟!

متابع معك اخى الحبيب .

وعليكم السلام ورحمة الله

نورتنى يا بشمهندس

الصور مرفوعة على ابن مريم

وكان فى عطل بسيط والمنتدى رجع ورجعت معاة الصور

بفضل الله

[kholio5]

علماء المسيحيَّة في القرن الثاني الميلاديِّ أنكروا نسبة هذا الإنجيل إلى يوحنَّا الحواريّ،
وكان بين ظهرانيهم في هذا الوقت أريثيوس تلميذ بوليكارب تلميذ يوحنَّا الحواريّ، ولم يذكر لهم أنَّه سمع من أستاذه الذي هو تلميذ يوحنَّا مباشرةً أنَّه هو الذي كتب الإنجيل.

تقول دائرة المعارف البريطانيه فى هذا الموضوع أمَّا إنجيل يوحنَّا فإنَّه لا مريَّة ولاشكَّ كتابٌ مزوَّر، أراد صاحبه مضادَّة اثنين من الحواريِّين بعضهما لبعض، وهما القديسان يوحنَّا ومتَّى،

وقد ادَّعى هذا الكاتب الممرور في متن الكتاب أنَّه هو الحواريُّ الذي يحبُّه المسيح، فأخذت الكنيسة هذه الجملة على علاَّتها، وجزمت بأنَّ الكاتب هو يوحنَّا الحواريّ، ووضعت اسمه على الكتاب نصّا، مع أنَّ صاحبه غير يوحنَّا يقينا.

ولا يخرج هذا الكتاب عن كونه مثل بعض كتب التوراة التي لا رابطة بينها وبين من نُسِبت إليه، وإنَّا لنرأف ونشفق على الذين يبذلون منتهى جهدهم ليربطوا -ولو بأوهى رابطة- ذلك الفلسفيّ -الذي ألَّف هذا الكتاب في الجيل الثاني- بالحواريِّ يوحنَّا صيَّاد الجليل، فإنَّ أعمالهم تضيع عليهم سدى، لخبطهم على غير هدى".

بعضهم قال أنَّ يوحنَّا كتب هذا الإنجيل خصِّيصاً ليقرِّر مسألة ألوهيَّة المسيح، لأنَّ بعض المسيحيِّين كان لا يعتنق هذه الفكرة،
فقال جرجس زوين اللقباني ما ترجمته: "إنَّ شيرنيطوس وأبيسون وجماعتهما لمَّا كانوا يعلِّمون المسيحيَّة بأنَّ المسيح ليس إلا إنسانا، وأنَّه لم يكن قبل أمِّه مريم، فلذلك في سنة 96 اجتمع عموم أساقفة آسيا وغيرهم عند يوحنَّا، والتمسوا منه أن يكتب عن المسيح، وينادي بإنجيلٍ ممَّا لم يكتبه الإنجيليُّون الآخرون، وأن يكتب بنوعٍ خصوصيٍّ لاهوت المسيح"

وقال يوسف الدبس الخوريُّ في مقدمَّة تفسيره: "إنَّ يوحنَّا صنَّف إنجيله في أخر حياته، بطلبٍ من أساقفة كنائس آسيا وغيرها، والسبب أنَّه كانت هناك طوائف تنكر لاهوت المسيح، فطلبوا منه إثباته، وذِكْر ما أهمله متَّى ومرقس ولوقا في أناجيلهم".

وهكذا يقرُّون بأنَّ الفرض من الكتابة كان إثبات إلوهيَّة المسيح التي من الواضح أنَّها لم تكن محلَّ اتِّفاقٍ بينهم حتى ذلك الوقت.

واختلفوا اختلافاً بيِّناً في تاريخ تدوين هذا الإنجيل،
فالدكتور بوست يرجِّح أنَّه كُتِب سنة 95 أو 98، وقيل 96،
أمَّا هورن فيقول أنَّه أُلِّف سنة 68 أو 69 أو سنة 98 من الميلاد،

وهكذا يتباين الأمر من سنة 68 وحتى 98، وهذا في الحقيقة رأيهم في تاريخ كتابة كافَّة الأناجيل

والحقيقه انه كتب فى نهاية القرن الميلادى الاول

هكذا جاء الانجيل المنسوب ليوحنا ليس بالهام من الروح القدس بل هو بطلبٍ من أساقفة كنائس آسيا وغيرها

[Eng.Con]

علماء المسيحيَّة في القرن الثاني الميلاديِّ أنكروا نسبة هذا الإنجيل إلى يوحنَّا الحواريّ،
وكان بين ظهرانيهم في هذا الوقت أريثيوس تلميذ بوليكارب تلميذ يوحنَّا الحواريّ، ولم يذكر لهم أنَّه سمع من أستاذه الذي هو تلميذ يوحنَّا مباشرةً أنَّه هو الذي كتب الإنجيل.

تقول دائرة المعارف البريطانيه فى هذا الموضوع أمَّا إنجيل يوحنَّا فإنَّه لا مريَّة ولاشكَّ كتابٌ مزوَّر، أراد صاحبه مضادَّة اثنين من الحواريِّين بعضهما لبعض، وهما القديسان يوحنَّا ومتَّى،

وقد ادَّعى هذا الكاتب الممرور في متن الكتاب أنَّه هو الحواريُّ الذي يحبُّه المسيح، فأخذت الكنيسة هذه الجملة على علاَّتها، وجزمت بأنَّ الكاتب هو يوحنَّا الحواريّ، ووضعت اسمه على الكتاب نصّا، مع أنَّ صاحبه غير يوحنَّا يقينا.

ولا يخرج هذا الكتاب عن كونه مثل بعض كتب التوراة التي لا رابطة بينها وبين من نُسِبت إليه، وإنَّا لنرأف ونشفق على الذين يبذلون منتهى جهدهم ليربطوا -ولو بأوهى رابطة- ذلك الفلسفيّ -الذي ألَّف هذا الكتاب في الجيل الثاني- بالحواريِّ يوحنَّا صيَّاد الجليل، فإنَّ أعمالهم تضيع عليهم سدى، لخبطهم على غير هدى".

بعضهم قال أنَّ يوحنَّا كتب هذا الإنجيل خصِّيصاً ليقرِّر مسألة ألوهيَّة المسيح، لأنَّ بعض المسيحيِّين كان لا يعتنق هذه الفكرة،
فقال جرجس زوين اللقباني ما ترجمته: "إنَّ شيرنيطوس وأبيسون وجماعتهما لمَّا كانوا يعلِّمون المسيحيَّة بأنَّ المسيح ليس إلا إنسانا، وأنَّه لم يكن قبل أمِّه مريم، فلذلك في سنة 96 اجتمع عموم أساقفة آسيا وغيرهم عند يوحنَّا، والتمسوا منه أن يكتب عن المسيح، وينادي بإنجيلٍ ممَّا لم يكتبه الإنجيليُّون الآخرون، وأن يكتب بنوعٍ خصوصيٍّ لاهوت المسيح"

وقال يوسف الدبس الخوريُّ في مقدمَّة تفسيره: "إنَّ يوحنَّا صنَّف إنجيله في أخر حياته، بطلبٍ من أساقفة كنائس آسيا وغيرها، والسبب أنَّه كانت هناك طوائف تنكر لاهوت المسيح، فطلبوا منه إثباته، وذِكْر ما أهمله متَّى ومرقس ولوقا في أناجيلهم".

وهكذا يقرُّون بأنَّ الفرض من الكتابة كان إثبات إلوهيَّة المسيح التي من الواضح أنَّها لم تكن محلَّ اتِّفاقٍ بينهم حتى ذلك الوقت.

واختلفوا اختلافاً بيِّناً في تاريخ تدوين هذا الإنجيل،
فالدكتور بوست يرجِّح أنَّه كُتِب سنة 95 أو 98، وقيل 96،
أمَّا هورن فيقول أنَّه أُلِّف سنة 68 أو 69 أو سنة 98 من الميلاد،

وهكذا يتباين الأمر من سنة 68 وحتى 98، وهذا في الحقيقة رأيهم في تاريخ كتابة كافَّة الأناجيل

والحقيقه انه كتب فى نهاية القرن الميلادى الاول

هكذا جاء الانجيل المنسوب ليوحنا ليس بالهام من الروح القدس بل هو بطلبٍ من أساقفة كنائس آسيا وغيرها

يسلملى مرورك يا زعيم

:p01sdsed22::p01sdsed22:

[أسد هادئ]

أليس الكتاب المقدس هو " الكلمة الأزلية" أيضاً ؟؟

لماذا لا يعبده أحد ؟؟


بس واضح ان " يوحنا" ده كان شخص غير مثقف إطلاقا ( مدمر)

يعني قصة الزانية ..يقولك أسلوبه لا يتوافق مع الأسلوب

وهنا يقولك انه كلام كبير عليه..
موضوع رائع يشهد بالتحريف وانعدام السند ..

[سمير صيام]

متابع يمكن حد مسيحى يرد او نصرانى او انجيلى او والله الواحد تعب مش عارف يسميهم ايه