شبهة عجيبة

[التائب]

شبهة عجيبة

السلام عليكم ورحمة الله
يقول صاحب الشبهة

عندما كان رسول الأسلام فى مكة كان يتوعد أهل مكة بمصير عاد وثمود اذا لم يدخلوا فى دينه
فلماذا لم يحدث ذلك رغم كل ما فعلوه به وبأتباعه من تنكيل وأستهزاء. وهل لم يجد أله المسلمين
وسيلة أخرى لحماية دينه الا بالهروب أن يهرب أتباعه مرة الى أثيوبيا ومرة الى يثرب
أين توعد أله المسلمين لسكان مكة فصلت13
فَإِنْ أَعْرَضُوا فَقُلْ أَنذَرْتُكُمْ صَاعِقَةً مِّثْلَ صَاعِقَةِ عَادٍ وَثَمُودَ
أين جبريل وملك الجبال مما حدث لمحمد صلى الله عليه وسلم(أضفتها أنا)بعد الطائف وقبله

---

afim u[dfm

[mego650]

فقل انذرتكم ، يعنى احذركم يا أخي فأين الوعد بالعذاب كما يقول خيبة الله عليكم ، فهل أن قلت لك أنذرك ان ذهبت الى المكان الفلاني ان تقع في الحفرة هو دليل على وقوعك في الحفرة ، هذا خطل بالطبع بل أنا أحذرك فقط ، ثم أن الله كان بالفعل قد أرسل ملائكته كي تنفذ التحذير لولا رحمته صلى الله عليه وسلم !

[mego650]

واليك شاهد على أنه كان نذر وكان من المكن تحقيقة لولا رحمته عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم :


واليك شاهد على أنه كان نذر وكان من المكن تحقيقة لولا رحمته عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم :

روى البخاري – عن عروة بن الزبير، أن عائشة -رضي الله عنها- حدثته أنها قالت للنبي صلى الله عليه وسلم هل أتى عليك يوم كان أشد عليك من يوم أحد؟ قال : لقيت من قومك ما لقيت، وكان أشد ما لقيت منهم يوم العقبة، إذ عرضت نفسي على ابن عبد ياليل بن كلال فلم يجبني إلى ما أرت فانطلقت وأنا مهموم على وجهي, فلم أستفق إلا وأنا بقرن الثعالب- وهو المسمى بقرن المنازل – فرفعت رأسي فإذا أنا بسحابة قد أظلتني , فنظرت فإذا فيها جبريل, فناداني, فقال: إن الله قد سمع قول قومك لك, وما ردوا عليك. وقد بعث الله إليك ملك الجبال لتأمره بما شئت فيهم. فناداني ملك الجبال, فسلم علي, ثم قال : يا محمد, ذلك . مما شئت , إن شئت أن أطبق عليهم الأخشبين, أي لفعلت والأخشبان: هما جبلا مكة أبو قبيس والذي يقابله وهو قعيقان- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم . بل أرجو أن يخرج الله عزوجل من أصلابهم من يعبد الله عزوجل وحده لا يشرك به شيئاً) البخاري ( 6/ 360) .رقم (3231)كتاب بدء الخلق ، باب ذكر الملائكة.

[المغربي مهدي]

هههههههه مزحة جديدة . مساكين هؤلاء البشر . نحن نضرب في قلب عقيدتهم و هم يلفون حول الشبهات مع ان اي انسان في العالم ممكن يلقي اسهل و اوضح شبهة حول معجزة ولادة الاههم الدي هو نبينا عيسى عليه السلام و ولادته من أم من غير اب, طبعا أنا لا أريد افسر اكثر من هدا لانني مسلم و هدا يعتبر طعن في احد أهم انبياء الله . لكن فقط أقصد انه من بيته من زجاج لا يضرب الناس بالحجر .
لكن أهي تسالي و خلاص لا بأس من جلبها من حين لاخر لأن المنتدى يصبح ممل جدا
...
تعقيب على الشبهة - كما قال الاخ ميجدو الرسول حذرهم و ليس توعدهم . فهو قال أحذركم و هدا من خوفه عليهم و لرحمة الرسول بالقوم . فرسول الله هنا خاف عليهم فقط و هدا لما عرفه من ما حدث للسابقين عاد و ثمود.كدلك تخويف لهم لعلهم يعقلون و يخشون الله

[التائب]

...
تعقيب على الشبهة - كما قال الاخ ميجدو الرسول حذرهم و ليس توعدهم . فهو قال أحذركم و هدا من خوفه عليهم . فرسول الله هنا خاف عليهم فقط و هدا لما عرفه من ما حدث للسابقين عاد و ثمود.كدلك تخويف لهم لعلهم يعقلون و يخشون الله

بارك الله فيك أخى
ولا ننسى أن الله أنتقم بالفعل ممن أذوا رسول الله صلى الله عليه وسلم
وبالأضافة الى ذلك
قريش أصطفاها الله من بنى أدم بنص حديث البخارى ومسلم
وبالتالى هؤلاء هم أفضل من على الأرض
فلو أهلكهم الله فمن يحمل راية التوحيد؟
ولهذا لم يهلك الله بنى أسرائيل الا بعد عيسى صلى الله عليه وسلم
فكتب عليهم الهزيمة والذل أمام الروم والتشتت فى الأرض
لأن هناك أمة جديدة ستحمل راية الملكوت وعقيدة التوحيد فأهلك الله المحرفين والضالين من بنى أسرائيل

[الصارم الصقيل]

العجيب أن يهود المدينة و هم أهل كتاب كانوا يعرفون ذلك الوعيد و لم يؤمنوا فآمن الأنصار رضي الله عنهم .

قال ابن اسحاق :

فلما أراد الله عز و جل إظهار دينه وإعزاز نبيه صلى الله عليه و سلم وإنجاز موعده له خرج رسول الله صلى الله عليه و سلم في الموسم الذي لقيه فيه النفر من الأنصار فعرض نفسه على قبائل العرب كما كان يصنع في كل موسم فبينما هو عند العقبة لقي رهطا من الخزرج أراد الله بهم خيرا
قال ابن اسحاق فحدثني عاصم بن عمر بن قتادة عن أشياخ من قومه قالوا لما لقيهم رسول الله صلى الله عليه و سلم قال لهم من أنتم قالوا نفر من الخزرج قال امن موالي يهود قالوا نعم قال أفلا تجلسون أكلمكم قالوا بلى فجلسوا معه فدعاهم الى الله عز و جل وعرض عليهم الإسلام ليهم القرآن قال وكان مما صنع الله لهم به في الإسلام أن يهود كانوا معهم في بلادهم وكانوا أهل كتاب وعلم وكانوا هم أهل شرك وأصحاب أوثان وكانوا قد غزوهم ببلادهم فكانوا إذا كان بينهم شيء قالوا لهم إن نبيا مبعوث الآن قد أظل زمانه نتبعه فنقتلكم معه قتل عاد وإرم فلما كلم رسول الله صلى الله عليه و سلم أولئك النفر ودعاهم الى الله قال بعضهم لبعض يا قوم تعلموا والله إنه للنبي توعدكم به يهودي فلا تسبقنكم إليه فأجابوه فيما دعاهم إليه بأن صدقوه وقبلوا منه ما عرض عليهم من الإسلام وقالوا إنا قد تركنا قومنا ولا قوم بينهم من العداوة والشر ما بينهم فعسى أن يجمعهم الله بك فسنقدم عليهم فندعوهم الى أمرك ونعرض عليهم الذي أجبناك إليه من هذا الدين فإن يجمعهم الله عليك فلا رجل أعز منك
ثم انصرفوا عن رسول الله صلى الله عليه و سلم راجعين الى بلادهم وقد آمنوا وصدقوا .

انتهى من سيرة ابن اسحاق و حسن الألباني هذا الخبر.

[التائب]

أخى الصارم المسلول
اليهود كانوا متأكدين من صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
بدليل حديث ماء الرجل وماء المرأة
وهو من الأعجاز العلمى فى السنة النبوية
أن عبد الله بن سلام بلغه مقدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة ، فأتاه يسأله عن أشياء ، فقال : إني سائلك عن ثلاث لا يعلمهن إلا نبي : ما أول أشراط الساعة ، وما أول طعام يأكله أهل الجنة ، وما بال الولد ينزع إلى أبيه أو إلى أمه ؟ قال : ( أخبرني به جبريل آنفا ) . قال ابن سلام : ذاك عدو اليهود من الملائكة ، قال : ( أما أول أشراط الساعة فنار تحشرهم من المشرق إلى المغرب ، وأما أول طعام يأكله أهل الجنة فزيادة كبد الحوت ، وأما الولد : فإذا سبق ماء الرجل ماء المرأة نزع الولد ، وإذا سبق ماء المرأة ماء الرجل نزعت الولد ) . قال : أشهد أن لا إله إلا الله وأنك رسول الله ، قال : يا رسول الله ، إن اليهود قوم بهت ، فاسألهم عني قبل أن يعلموا بإسلامي ، فجاءت اليهود ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( أي رجل عبد الله بن سلام فيكم ) . قالوا : خيرنا وابن خيرنا ، وأفضلنا وابن أفضلنا . فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( أرأيتم إن أسلم عبد الله بن سلام ) . قالوا : أعاذه الله من ذلك ، فأعاد عليهم فقالوا مثل ذلك ، فخرج إليهم عبد الله فقال : أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ، قالوا : شرنا وابن شرنا ، وتنقصوه ، قال : هذا كنت أخاف يا رسول الله .
الراوي: أنس بن مالك المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3938
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
ولكن سبب التكذيب لأنهم كانوا يتوقعون نبيا من بنى أسحاق
ولم يتخيلوا أن عدالة السماء قد أعادت حق الأبن البكر لأبراهيم فى النبوة
عن طريق سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم

[الصارم الصقيل]

أخى الصارم المسلول
اليهود كانوا متأكدين من صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
بدليل حديث ماء الرجل وماء المرأة
وهو من الأعجاز العلمى فى السنة النبوية
أن عبد الله بن سلام بلغه مقدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة ، فأتاه يسأله عن أشياء ، فقال : إني سائلك عن ثلاث لا يعلمهن إلا نبي : ما أول أشراط الساعة ، وما أول طعام يأكله أهل الجنة ، وما بال الولد ينزع إلى أبيه أو إلى أمه ؟ قال : ( أخبرني به جبريل آنفا ) . قال ابن سلام : ذاك عدو اليهود من الملائكة ، قال : ( أما أول أشراط الساعة فنار تحشرهم من المشرق إلى المغرب ، وأما أول طعام يأكله أهل الجنة فزيادة كبد الحوت ، وأما الولد : فإذا سبق ماء الرجل ماء المرأة نزع الولد ، وإذا سبق ماء المرأة ماء الرجل نزعت الولد ) . قال : أشهد أن لا إله إلا الله وأنك رسول الله ، قال : يا رسول الله ، إن اليهود قوم بهت ، فاسألهم عني قبل أن يعلموا بإسلامي ، فجاءت اليهود ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( أي رجل عبد الله بن سلام فيكم ) . قالوا : خيرنا وابن خيرنا ، وأفضلنا وابن أفضلنا . فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( أرأيتم إن أسلم عبد الله بن سلام ) . قالوا : أعاذه الله من ذلك ، فأعاد عليهم فقالوا مثل ذلك ، فخرج إليهم عبد الله فقال : أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ، قالوا : شرنا وابن شرنا ، وتنقصوه ، قال : هذا كنت أخاف يا رسول الله .
الراوي: أنس بن مالك المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3938
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
ولكن سبب التكذيب لأنهم كانوا يتوقعون نبيا من بنى أسحاق
ولم يتخيلوا أن عدالة السماء قد أعادت حق الأبن البكر لأبراهيم فى النبوة
عن طريق سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم

أعلم ذلك أخي بارك الله فيك منعهم الكبر كما منع أبا جهل ففي مصنف ابن أبي شيبة

عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ ، قَالَ : قَالَ الْمُغِيرَةُ بْنُ شُعْبَةَ : إنَّ أَوَّلَ يَوْمٍ عَرَفْتُ فِيهِ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم أَنِّي أَمْشِي مَعَ أَبِي جَهْلٍ بِمَكَّةَ ، فَلَقِينَا رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم ، فَقَالَ لَهُ : يَا أَبَا الْحَكَمِ ، هَلُمَّ إِلَى اللهِ وَإِلَى رَسُولِهِ وَإِلَى كِتَابِهِ أَدْعُوك إِلَى اللهِ ، فَقَالَ : يَا مُحَمَّدُ ، مَا أَنْتَ بِمُنْتَهٍ عَنْ سَبِّ آلِهَتِنَا ، هَلْ تُرِيدُ إلاَّ أَنْ نَشْهَدَ أَنْ قَدْ بَلَّغْتَ ، فَنَحْنُ نَشْهَدُ أَنْ قَدْ بَلَّغْتَ ، قَالَ : فَانْصَرَفَ عَنْهُ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم فَأَقْبَلَ عَلَيَّ ، فَقَالَ : وَاللهِ إنِّي لأعْلَمُ ، أَنَّ مَا يَقُولُ حَقٌّ وَلَكِنْ بَنِي قُصَيٍّ ، قَالُوا : فِينَا الْحِجَابَةُ ، فَقُلْنَا : نَعَمْ ، ثُمَّ قَالُوا : فِينَا الْقِرَى ، فَقُلْنَا : نَعَمْ ، ثُمَّ قَالُوا فِينَا النَّدْوَةُ ، فَقُلْنَا : نَعَمْ ، ثُمَّ قَالُوا فِينَا السِّقَايَةُ ، فَقُلْنَا نَعَمْ ، ثُمَّ أَطْعَمُوا وَأَطْعَمْنَا حَتَّى إذَا تَحَاكَّتِ الرُّكَبُ ، قَالُوا : مِنَّا نَبِيٌّ وَاللهِ لاَ أَفْعَلُ.

[elqurssan]

بارك اللهُ فيكم وبكم يا أسود الإسلام
وشباب الصحوة الإسلامية

[حفيدة ابن القيم]

عندما كان رسول الأسلام فى مكة كان يتوعد أهل مكة بمصير عاد وثمود اذا لم يدخلوا فى دينه
فلماذا لم يحدث ذلك رغم كل ما فعلوه به وبأتباعه من تنكيل وأستهزاء. وهل لم يجد أله المسلمين
وسيلة أخرى لحماية دينه الا بالهروب أن يهرب أتباعه مرة الى أثيوبيا ومرة الى يثرب
أين توعد أله المسلمين لسكان مكة فصلت13
فَإِنْ أَعْرَضُوا فَقُلْ أَنذَرْتُكُمْ صَاعِقَةً مِّثْلَ صَاعِقَةِ عَادٍ وَثَمُودَ
أين جبريل وملك الجبال مما حدث لمحمد صلى الله عليه وسلم(أضفتها أنا)بعد الطائف وقبله

الرسول عليه الصلاة والسلام لم يدعوا على أهل قريش مثل ما دعى انبياء قوم عاد
وثمود , وأن القصد من الاية التهديد لاهل قريش , ثم أن من اصر على
كفره واستهزازه بالله ورسوله لقى مصيره ببدر

ثم أن هذا ليس هروب هذه نصره ما العيب في الهجرة إذا كانت لله , وهذا
دليل على أن الدين ليس فقط لاهل مكة , وعاد الرسول لمكة
وقاتلهم وليس أيضاً الهدف قتلهم هو الدفاع عن
الدين من اعداءه

دليل ذلك أن النبي دعى أن يكون من اصلابهم من يؤمنون بالله

كفرت بطواغيتكم..ياسوءة التاريخ...ياقمامة الفكر .سئمت تخلفكم..كرهت سعاركم..مللت نباحكم..أعداء الحب أعداء الحرية أعداء الفكر والعقل..موتوا بتقوقعكم