النتائج 1 إلى 8 من 8
 

العرض المتطور

  1. #1
    الطامع في رحمة الله
    الصورة الرمزية ابوالسعودمحمود
    ابوالسعودمحمود غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 2222
    تاريخ التسجيل : 31 - 5 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 68
    المشاركات : 8,532
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 16
    البلد : ارض الله
    الاهتمام : لن نسمح بالتطاول على أشرف الخلق التوحيد ""حق الله على العباد"", روعة القرآن دى بقى مش فاهمها
    الوظيفة : سائق
    معدل تقييم المستوى : 23

    افتراضي قواعد عامه للرد على الشبهات


    قواعد عامة في الرد على شبهات النصارى



    بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وبعد ..

    لابد أولاً من تحليل ظاهرة الشبهات..
    الشبهات ظاهرة معرفية إنسانية عامة، وذلك أن المعرفة الإنسانية عبارة عن رموز لفظية أو شكلية تدل على مجموعة من المعاني..
    وقد اقتضى سعي الإنسان لاستيعاب أكبر قدر من المعاني والدلائل.. استخدام أقل قدر من الرموز في التعبير عن أكبر قدر من المعاني..
    مما أوجد حالات المرادفات المتعددة للكلمة الواحدة..
    والاستخدام المتباين لنفس الألفاظ في سياقات مختلفة بمعانٍ متفاوتة..
    وإمكانية تأويل النصوص بأكثر من طريقة بناءً على زاوية الفهم، وقاعدة النظر، وطبيعة المتلقي..
    ومن هنا نشأت قضية الشبهات التي هي عبارة عن نصوص «آيات أو أحاديث» يفهم منها أكثر من معنى بالنسبة للزاوية التي يتم تناولها من خلالها..
    وهو ما أكدته آية آل عمران {هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات} [آل عمران: 7].
    فالنص المحكم.. هو الذي لا يدل إلا على معنى واحد..
    والنص المتشابه هو ما دلَّ على أكثر من معنى.. منه الحق ومنه الباطل..
    وهو ما جعل الشبهات أداة قدرية للهدى والضلال..
    فيكون النص الواحد هدى وشفاء للمؤمنين.. وعمىً وضلالاً للكافرين.. {قل هو للذين آمنوا هدى وشفاء والذين لا يؤمنون في آذانهم وقر وهو عليهم عمى} [فصلت: 44].
    يقول الإمام ابن القيم: (هذا حال القلوب عند ورود الحق المنزَّل عليها: قلبٌ يفتتن به كفرًا وجحودًا، وقلب يزداد به إيمانًا وتصديقًا، وقلب يتيقنه فتقوم عليه به الحجة، وقلب يوجِبُ له حيرة وعمى، فلا يدري ما يراد به).

    والشبهة هي محاولة إحداث خلل في فهم وتناول النصوص، من خلال التأثير على النص الأصلي لاختلاق تناقض في المعنى بأساليب متعددة.. منها:
    - انتزاع النص وبتره من سياقه الأصلي..
    - الزيادة أو النقصان من ألفاظ النص..
    - إفقاد النص مقوماته الأساسية وتحويره واستباقه بمقدمات مصطنعة لدفع الفهم باتجاه مُعيَّن..
    - تضييع إحداثيات النص وإخراجه من إطار الإحكام المنهجي الإسلامي..
    - حشد وتجميع النصوص المدسوسة وتقديمها على أنها نصوص قطعية..
    - إلزام النص بما ليس من لوازمه..

    ومن حيث الواقع الذي تُلْقى فيه الشبهات: فهناك عوامل أساسية لتفسير أسباب ظهور الشبهات وتأثيرها..
    وهي: قلة العلم، غلبة الجهل، وشيوع الفواحش والكبائر..

    يقول الإمام ابن القيم: (لما كان القلب يوصف بالحياة وضدها انقسم بحسب ذلك إلى هذه الأحوال الثلاثة.. صحيح ومريض وميِّت..
    فالقلب الصحيح: هو القلب السليم الذي لا ينجو يوم القيامة إلا من أتى الله به، كما قواعد عامه للرد الشبهات : { يَوْمَ لا يَنْفَعُ مَالٌ وَلا بَنُونَ . إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ } [الشعراء: 88، 89].

    وقد اختلفت عبارات الناس في معنى القلب السليم، والأمر الجامع لذلك: أنه الذي قد سلم من كل شهوة تخالف أمر الله ونهيه، ومن كل شبهة تعارض خبره..
    فسَلِمَ من عبودية ما سواه، وسلم من تحكيم غير رسوله..

    ولهذا يفسر المرض الذي يعرض له تارة بالشك والريب، كما قال مجاهد وقتادة في قوله تعالى: { فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ } [البقرة: 10] أي: شك، وتارة بشهوة الزنا، كما فسر به قوله تعالى: { فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ } [الأحزاب: 32]، فالأول مرض الشبهة، والثاني مرض الشهوة، والصحة تحفظ بالمثل، والشُّبَهُ والمرض يدفع بالضد والخلاف، وهو يقوى بمثل سببه، ويزول بضده، والصحة تحفظ بمثل سببها، وتضعف أو تزول بضده، ولما كان البدن المريض يؤذيه ما لا يؤذي الصحيح: من يسير الحر والبرد والحركة ونحو ذلك- فكذلك القلب إذا كان فيه مرض آذاه أدنى شيء: من الشبهة أو الشهوة، حيث لا يقوى على دفعهما إذا وردا عليه، والقلب الصحيح القويُّ يطرقه أضعاف ذلك، وهو يدفعه بقوته وصحته.

    ومرض القلب نوعان: نوع لا يتألم به صاحبه في الحال، وهو النوع المتقدم كمرض الجهل، ومرض الشبهات والشكوك، ومرض الشهوات،
    والنوع الثاني: مرض مؤلم له في الحال.. كالهم والغم والغيظ، وهذا المرض قد يزول بأدوية طبيعية.. كإزالة أسبابه، أو بالمداواة بما يضاد تلك الأسباب، وما يدفع موجبها مع قيامها.

    وكما أن القلب قد يتألم بما يتألم به البدن، ويشقى بما يشقى به البدن- فكذلك البدن يتألم كثيرًا بما يتألم به القلب، ويشقيه ما يشقيه، وكذلك الشاكُّ في الشيء المرتاب فيه يتألم قلبه حتى يحصل له العلم واليقين، ولما كان ذلك يوجب له حرارة.. قيل لمن حصل له اليقين: ثلج صدره، وحصل له برد اليقين..
    وهو كذلك يضيق بالجهل والضلال عن طريق رشده، وينشرح بالهدى والعلم، قواعد عامه للرد الشبهات : { فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلامِ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقاً حَرَجاً كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ } [الأنعام: 125].

    وأعداؤنا بما يحي الشيطان اليهم يعلمون ذلك فلم أحدثوا موجة الشبهات إلا بعد أن أحدثوا موجة الشهوات، ومن هنا يدخل في واجب محاربة الشبهات محاربة أي منكر يراه المسلم.

    المنهج العلمي في التعامل مع الشبهات

    وهناك عدة قواعد علمية تحدد الأسلوب السليم للتعامل مع الشبهات، ابتداءً من بحث صحة النص وتوثيقه، ومرورًا بتجريده من عوامل التحريف والتحوير، وانتهاءً بالالتزام بالفهم السلفي في معالجة وتفسير النصوص، والذي يرتكز على عدة قواعد:

    الأولى: رد المتشابه إلى المحكم، تطبيقًا لقوله تعالى: { هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ } [آل عمران:7]
    فإذا اشتبه علينا معنى "كلمة الله" و"روح منه" في قوله تعالى: { إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ } [النساء: من الآية171] عدنا إلى محكم قوله سبحانه: { إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ } [آل عمران: 59] فنفهم أن عيسى خُلِقَ بكلمة الله "كن" تمامًا مثلما خلق بها آدم.
    وكذلك عدنا إلى قوله تعالى: { وَسَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً مِنْهُ } [الجاثية: 13] لنفهم أن الإضافة بـ "مِنْهُ" إضافة ربوبية وخلق، لا إضافة تبعيض وتركيب، وهكذا يُفسَّرُ المتشابه بالمحكم.

    الثانية: رد الشبهة لعدم معقوليتها..
    كزعمهم بوجود أخطاء نحوية في القرآن، وذلك لأن علم النحو الذي يحاكمون القرآن إليه إنما وضعه علماء اللغة بناءً على كلام العرب وأشعارهم في الحواضر والبوادي، ومحمد صلى الله عليه وسلم هو واحد من هؤلاء الذين تربوا في البوادي وكانوا مرجعا لعلماء النحو في تقعيد قواعده ، والذين تلقوا القرآن لأول مرة هم أيضًا من هؤلاء، فيصير من غير المعقول أن يتلقى هؤلاء جميعًا خطأ ما في الكلام دون أن ينتبهوا إليه، وهم الحجة الطبيعية لعلماء النحو واللغة..!
    فتصير الشبهة منطقًا معكوسًا ومتناقضًا مع ذاته.

    الثالثة: تحديد منزلة الشبهة وتصنيفها: فينبغي التركيز على قضايا العقيدة وإثبات الوحي والنبوة والمعاد على غيرها من القضايا.

    الرابعة: إظهار التناقضات بجوار رد الشبهات؛ لأن إظهار التناقضات يخرج المسلم من دائرة الإحساس بالاتهام والدفاع في مواجهة الآخر، وما يترتب على ذلك من الهزيمة النفسية للمدافع، وشعور الانتصار عند المهاجم..

    الخامسة: التفريق بين نص الوحي وفهم المسلمين؛ لأن الأول: معصوم يحدد إطار الإسلام وقيمه، والثاني: عمل بشري خاضع لاحتمال الصواب والخطأ. فبينما تقتصر الحجية في الجانب الإسلامي على كلام الله وما صحت نسبته إلى رسوله نجد أن النصارى يؤمنون بعصمة باباواتهم، وأنهم لا يتكلمون إلا بقوة "روح القدس".

    السادسة: مراعاة الفرق بين الطرح العلمي وطرح المواجهة، فعند تفنيد الشبهات والرد عليها ينبغي أن يتصف الرد بالاختصار والإحكام والبساطة والتلقائية، الأمر الذي يختلف عن الطرح العلمي التفصيلي دون مراعاة لعقول المخاطبين، كما قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: "مَا أَنْتَ بِمُحَدِّثٍ قَوْمًا حَدِيثًا لَا تَبْلُغُهُ عُقُولُهُمْ إِلَّا كَانَ لِبَعْضِهِمْ فِتْنَةً".

    عنما تثار شبهة كيف أن الله يضل من يشاء..لايمكن أن يكون الرد هوشرح قضية القدر والمشيئة في الإسلام.

    ولكن أسأل سؤالا:-
    هل يكون شيء بغير مشيئة الله؟
    لابد أن تكون الأجابة : لا
    هل هناك من الناس من يضل؟
    لابد أن تكون الإجابة : نعم
    إذن لايكون هذا الذي يضل الا بمشيئة الله

    لابد من طرح الردود على الشبهات بكثافة إعلامية عالية بحيث تزاحم الإثارة الإعلامية التي تحدثها الشبهات،وتتغلب عليها فتشاع الردود بين المسلمين لتحميهم من الشبهات ويجب التفريق بين البحث الفكري و المواجهة وبذل أكبر قدر من الإثارة العاطفية عند المسلمين ناحية إسلامهم باعتبار أن هذه العاطفة هي التي تقاوم الإغراء والمال والشهوات والربط بين الشبهات واظهار الإسلام حتي لاتؤثر دراسة لشبهات على القلوب.

    r,hu] uhli ggv] ugn hgafihj







  2. #2
    الطامع في رحمة الله
    الصورة الرمزية ابوالسعودمحمود
    ابوالسعودمحمود غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 2222
    تاريخ التسجيل : 31 - 5 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 68
    المشاركات : 8,532
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 16
    البلد : ارض الله
    الاهتمام : لن نسمح بالتطاول على أشرف الخلق التوحيد ""حق الله على العباد"", روعة القرآن دى بقى مش فاهمها
    الوظيفة : سائق
    معدل تقييم المستوى : 23

    افتراضي



    لابد من طرح الردود على الشبهات بكثافة إعلامية عالية بحيث تزاحم الإثارة الإعلامية التي تحدثها الشبهات،وتتغلب عليها فتشاع الردود بين المسلمين لتحميهم من الشبهات ويجب التفريق بين البحث الفكري و المواجهة وبذل أكبر قدر من الإثارة العاطفية عند المسلمين ناحية إسلامهم باعتبار أن هذه العاطفة هي التي تقاوم الإغراء والمال والشهوات والربط بين الشبهات واظهار الإسلام حتي لاتؤثر دراسة لشبهات على القلوب.






  3. #3
    مراقبة أقسام رد الشبهات حول الإسلام
    الصورة الرمزية ساجدة لله
    ساجدة لله غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 317
    تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    المشاركات : 16,235
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 23
    البلد : مصر الإسلامية
    الاهتمام : منتدى البشارة
    الوظيفة : أمة الله
    معدل تقييم المستوى : 34

    افتراضي


    الثانية: رد الشبهة لعدم معقوليتها..
    كزعمهم بوجود أخطاء نحوية في القرآن، وذلك لأن علم النحو الذي يحاكمون القرآن إليه إنما وضعه علماء اللغة بناءً على كلام العرب وأشعارهم في الحواضر والبوادي
    هذا هو دأب المفلسين ومنهج الضالين :)

    يعيبون على الطبيب الناجح بناءاً على قول بائع في سوق الخضار قال قول فتسبثوا به لأنهم غرقى
    ويتناسون أن هذا الطبيب العالم هو الذي وضع أسس العلم بأكمله فأنّى لهم أن ينقضوه بجهلهم حيث يعجزون عن كتابة أسمائهم بدون خطأ إملائي ؟

    جزاكم الله خيراً على النصائح الطيبة










  4. #4
    الطامع في رحمة الله
    الصورة الرمزية ابوالسعودمحمود
    ابوالسعودمحمود غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 2222
    تاريخ التسجيل : 31 - 5 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 68
    المشاركات : 8,532
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 16
    البلد : ارض الله
    الاهتمام : لن نسمح بالتطاول على أشرف الخلق التوحيد ""حق الله على العباد"", روعة القرآن دى بقى مش فاهمها
    الوظيفة : سائق
    معدل تقييم المستوى : 23

    افتراضي


    وجزاكى اختنا ساجده






  5. #5

    عضو مميز

    الصورة الرمزية دام علاء العماد
    دام علاء العماد غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 2175
    تاريخ التسجيل : 20 - 5 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 39
    المشاركات : 315
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    الاهتمام : مقارنة الاديان و المذاهب
    الوظيفة : طالب جامعي
    معدل تقييم المستوى : 15

    افتراضي


    جزاك الله خيرا يا أبي الفاضل على هذا الموضوع المفيد





  6. #6
    الطامع في رحمة الله
    الصورة الرمزية ابوالسعودمحمود
    ابوالسعودمحمود غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 2222
    تاريخ التسجيل : 31 - 5 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 68
    المشاركات : 8,532
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 16
    البلد : ارض الله
    الاهتمام : لن نسمح بالتطاول على أشرف الخلق التوحيد ""حق الله على العباد"", روعة القرآن دى بقى مش فاهمها
    الوظيفة : سائق
    معدل تقييم المستوى : 23

    افتراضي


    وجزاك يادام العلاء

    انت فين مش باين






  7. #7

    عضو مميز

    الصورة الرمزية دام علاء العماد
    دام علاء العماد غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 2175
    تاريخ التسجيل : 20 - 5 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 39
    المشاركات : 315
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    الاهتمام : مقارنة الاديان و المذاهب
    الوظيفة : طالب جامعي
    معدل تقييم المستوى : 15

    افتراضي


    انت فين مش باين
    و الله يا أبي الفاضل أفكاري مشوشة بعض الشيء ، و أحيانا أدخل إلى المنتدى كزائر ، أفكر في أمور كثيرة أعتقد أنها ستفيدنا جميعا إن شاء الله ، أسأل الله العظيم أن يوفقنا جميعا لما يحبه و يرضاه ، شكرا على الإهتمام يا خير أب لنا في هذا المنتدى الطيب





  8. #8
    الطامع في رحمة الله
    الصورة الرمزية ابوالسعودمحمود
    ابوالسعودمحمود غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 2222
    تاريخ التسجيل : 31 - 5 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 68
    المشاركات : 8,532
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 16
    البلد : ارض الله
    الاهتمام : لن نسمح بالتطاول على أشرف الخلق التوحيد ""حق الله على العباد"", روعة القرآن دى بقى مش فاهمها
    الوظيفة : سائق
    معدل تقييم المستوى : 23

    افتراضي


    أفكر في أمور كثيرة أعتقد أنها ستفيدنا جميعا
    طيب يلا همتك ورينا هذه الافكار ولا تحرمنا منها






 

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. قواعد رد الشبهات حول تاريخ الصحابة وآل البيت
    بواسطة أمـــة الله في المنتدى القسم الإسلامي العام
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 2011-02-09, 03:17 PM
  2. كتابات للرد على الشبهات
    بواسطة acer1987 في المنتدى الرد على الإفتراءات حول السنة النبوية
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 2010-06-27, 05:59 PM
  3. أصغر رجل في العالم دخل عامه الثامنة عشر
    بواسطة ronya في المنتدى العالم بين يديك
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 2009-11-13, 05:38 PM
  4. برنامج البتار الإسلامي للرد على الشبهات
    بواسطة خالد بن الوليد في المنتدى نصرة الإسلام و الرد على الافتراءات العامة
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 2008-08-07, 12:54 PM

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML