ان هذا الرجل نقل من بحثان
الاول: كلام خليفة رشاد
الثاني: كتاب اثبات الاتقان في تحريف القران و الرابط الذي وضعته رد علي هذا الكتاب
انا سارد علي النقطة الاولي فقط ان رشاد خليفة طبعا كان يريد ان يطعن في القران الكريم و مهما فعل هذا مستحيل و نترك هذه الاية ترد عليه
((إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ )) الحجر:9
و هل بعد قول الله قول لكن سارد علي المشككين
الحديث الموجود في صحيح البخاري
بَاب قَوْلِهِ
لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ
مِنْ الرَّأْفَةِ
4402 حَدَّثَنَا
أَبُو الْيَمَانِ أَخْبَرَنَا
شُعَيْبٌ عَنْ
الزُّهْرِيِّ قَالَ أَخْبَرَنِي
ابْنُ السَّبَّاقِ أَنَّ
زَيْدَ بْنَ ثَابِتٍ الْأَنْصَارِيَّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ وَكَانَ مِمَّنْ يَكْتُبُ الْوَحْيَ قَالَ أَرْسَلَ إِلَيَّ
أَبُو بَكْرٍ مَقْتَلَ
أَهْلِ الْيَمَامَةِ وَعِنْدَهُ
عُمَرُ فَقَالَ
أَبُو بَكْرٍ إِنَّ
عُمَرَ أَتَانِي فَقَالَ إِنَّ الْقَتْلَ قَدْ اسْتَحَرَّ يَوْمَ
الْيَمَامَةِ بِالنَّاسِ وَإِنِّي أَخْشَى أَنْ يَسْتَحِرَّ الْقَتْلُ بِالْقُرَّاءِ فِي الْمَوَاطِنِ فَيَذْهَبَ كَثِيرٌ مِنْ الْقُرْآنِ إِلَّا أَنْ تَجْمَعُوهُ وَإِنِّي لَأَرَى أَنْ تَجْمَعَ الْقُرْآنَ قَالَ
أَبُو بَكْرٍ قُلْتُ
لِعُمَرَ كَيْفَ أَفْعَلُ شَيْئًا لَمْ يَفْعَلْهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ
عُمَرُ هُوَ وَاللَّهِ خَيْرٌ فَلَمْ يَزَلْ
عُمَرُ يُرَاجِعُنِي فِيهِ حَتَّى شَرَحَ اللَّهُ لِذَلِكَ صَدْرِي وَرَأَيْتُ الَّذِي رَأَى
عُمَرُ قَالَ
زَيْدُ بْنُ ثَابِتٍ وَعُمَرُ عِنْدَهُ جَالِسٌ لَا يَتَكَلَّمُ فَقَالَ
أَبُو بَكْرٍ إِنَّكَ رَجُلٌ شَابٌّ عَاقِلٌ وَلَا نَتَّهِمُكَ كُنْتَ تَكْتُبُ الْوَحْيَ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَتَتَبَّعْ الْقُرْآنَ فَاجْمَعْهُ فَوَاللَّهِ لَوْ كَلَّفَنِي نَقْلَ جَبَلٍ مِنْ الْجِبَالِ مَا كَانَ أَثْقَلَ عَلَيَّ مِمَّا أَمَرَنِي بِهِ مِنْ جَمْعِ الْقُرْآنِ قُلْتُ كَيْفَ تَفْعَلَانِ شَيْئًا لَمْ يَفْعَلْهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ
أَبُو بَكْرٍ هُوَ وَاللَّهِ خَيْرٌ فَلَمْ أَزَلْ أُرَاجِعُهُ حَتَّى شَرَحَ اللَّهُ صَدْرِي لِلَّذِي شَرَحَ اللَّهُ لَهُ صَدْرَ
أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ فَقُمْتُ فَتَتَبَّعْتُ الْقُرْآنَ أَجْمَعُهُ مِنْ الرِّقَاعِ وَالْأَكْتَافِ وَالْعُسُبِ وَصُدُورِ
- ص 1721 - الرِّجَالِ حَتَّى وَجَدْتُ مِنْ سُورَةِ التَّوْبَةِ آيَتَيْنِ مَعَ
خُزَيْمَةَ الْأَنْصَارِيِّ لَمْ أَجِدْهُمَا مَعَ أَحَدٍ غَيْرِهِ
لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ
إِلَى آخِرِهِمَا وَكَانَتْ الصُّحُفُ الَّتِي جُمِعَ فِيهَا الْقُرْآنُ عِنْدَ
أَبِي بَكْرٍ حَتَّى تَوَفَّاهُ اللَّهُ ثُمَّ عِنْدَ
عُمَرَ حَتَّى تَوَفَّاهُ اللَّهُ ثُمَّ عِنْدَ حَفْصَةَ بِنْتِ عُمَرَ تَابَعَهُ عُثْمَانُ بْنُ عُمَرَ وَاللَّيْثُ عَنْ يُونُسَ عَنْ ابْنِ شِهَابٍ وَقَالَ اللَّيْثُ حَدَّثَنِي عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ خَالِدٍ عَنْ ابْنِ شِهَابٍ وَقَالَ مَعَ
أَبِي خُزَيْمَةَ الْأَنْصَارِيِّ وَقَالَ مُوسَى عَنْ إِبْرَاهِيمَ حَدَّثَنَا ابْنُ شِهَابٍ مَعَ
أَبِي خُزَيْمَةَ وَتَابَعَهُ يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ وَقَالَ أَبُو ثَابِتٍ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ وَقَالَ مَعَ
خُزَيْمَةَ أَوْ
أَبِي خُزَيْمَةَ
من :
http://hadith.al-islam.com/Page.aspx?pageid=192&BookID=24&TOCID=2447
طبعا انه قال كان يجب ان يكون علي كل اية شاهدين ان جمهرة العلماء قالت ان الشاهدين ان يكون اثنين حافظين او و صحيفة مكتوب فيها الاية
و طبعا كان زيد بن ثابت من كلفه ابو بكر الصديق رضي الله عنه بجمع القران فاتي بكل الحفاظ و كل الصحف و الحديث يقول انه لم يجد صحيفة مكتوب فيها اخر ايتان في سورة التوبة غير عند خزيمة الانصاري الذي كان شهادته بشهادة رجلين و هذا الحديث يقول ذلك
أخرج الامام أبى داود فى سننه قال ( حدثنا محمد بن يحيى بن فارس أن الحكم بن نافع حدثهم أخبرنا شعيب عن الزهري عن عمارة بن خزيمة أن عمه حدثه وهو من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم ابتاع فرسا من أعرابي فاستتبعه النبي صلى الله عليه وسلم ليقضيه ثمن فرسه فأسرع رسول الله صلى الله عليه وسلم المشي وأبطأ الأعرابي فطفق رجال يعترضون الأعرابي فيساومونه بالفرس ولا يشعرون أن النبي صلى الله عليه وسلم ابتاعه فنادى الأعرابي رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال إن كنت مبتاعا هذا الفرس وإلا بعته فقام النبي صلى الله عليه وسلم حين سمع نداء الأعرابي فقال أو ليس قد ابتعته منك فقال الأعرابي لا والله ما بعتكه فقال النبي صلى الله عليه وسلم بلى قد ابتعته منك فطفق الأعرابي يقول هلم شهيدا فقال خزيمة بن ثابت أنا أشهد أنك قد بايعته فأقبل النبي صلى الله عليه وسلم على خزيمة فقال بم تشهد فقال بتصديقك يا رسول الله فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم شهادة خزيمة بشهادة رجلين )
و ايضا هل عندما وجد زيد بن ثابت هذه الصحيفة عن هذا الرجل فقط هل هذا يمنع انه لم يحفظ هذه الايات لو لم يوجد احد حفظ هذه الايات لم يكن لزيد بن ثابت وضعها فاكيد انه وجد ان الحفاظ وجدوها و هو اكيد كان حافظها لزيادة التاكيد فنري الان بتوافر جميع الشروط و هي وجود صحيفة و وجود حفاظ لهذه الاية و اكيد اللجنة يجب ان تكون من الذين حفظوها فتصل مرتبت هذه الاية الي التواتر و هي اعلي مرتبة فكيف تكون مضافة من خريمة الانصاري انه كان يحب الرسول و شهد له الرسول و كان الناس يعرفوه اذا فكيف سيالف هذه الاية و هل زيد بن ثابت كان سيضعها لو وجد هذه الاية عنده فقط و لم يجد احد حافظها هل هذا يعقل كانت توجد شروط و قد رد الشيخ ابو الوليد علي هذه الشبهة و هذا هو التسجيل
http://www.4shared.com/audio/GuTtgVYR/________-__.html
و هذه عظمة القران و طبعا دائما يقول النصاري معركة اليمامة علي اساس ان كل الحفاظ ماتوا في هذه المعركة ان الرسول عندما مات كان عدد الصحابة 166000 و مات في هذه المعركة 70 فقط و عندما جمع ابو بكر المصحف كان زيد بن ثابت يات فقط بالحفاظ ليس الصحابة تخيل كل هذه الدقة ثم تقول بعد ذلك ان هذه الايات مؤلفة انني انهيت ردي و لو توجد ردود اخري فاتمني من الاخوة ان يضعوها
المفضلات