موضوع للمشرف صوت صارخ
هل نسى ان يلون هذا الجزء عمدا أم ماذا
إله آخر فى القرآن, غير "الله"
لَا يَرْقُبُونَ فِي مُؤْمِنٍ إِلًّا وَلَا ذِمَّةً وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُعْتَدُونَ
التوبة 10
فمن هو "إِلًّا " هذا
لنرجع للتفاسير الإسلامية المعتمدة
تفسير أبن كثير
" إِنَّهُمْ سَاءَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ لَا يَرْقُبُونَ فِي مُؤْمِن إِلًّا وَلَا ذِمَّة " وَلَا رَاقَبُوا فِيهِمْ إِلًّا وَلَا ذِمَّة
قَالَ عَلِيّ بْن أَبِي طَلْحَة وَعِكْرِمَة وَالْعَوْفِيّ عَنْ اِبْن عَبَّاس : الْإلّ الْقَرَابَة وَالذِّمَّة الْعَهْد وَكَذَا قَالَ الضَّحَّاك وَالسُّدِّيّ كَمَا قَالَ تَمِيم بْن مُقْبِل : أَفْسَدَ النَّاس خُلُوف خَلَفُوا قَطَعُوا الْإِلّ وَأَعْرَاق الرَّحِم
وَقَالَ حَسَّان بْن ثَابِت رَضِيَ اللَّه عَنْهُ : وَجَدْنَاهُمْ كَاذِبًا إِلُّهُمْ وَذُو الْإِلّ وَالْعَهْد لَا يَكْذِب
وَقَالَ اِبْن أَبِي نَجِيح عَنْ مُجَاهِد لَا يَرْقُبُونَ فِي مُؤْمِن إِلًّا : قَالَ الْإلّ اللَّه , وَفِي رِوَايَة لَا يَرْقُبُونَ اللَّه وَلَا غَيْره وَقَالَ اِبْن جَرِير : حَدَّثَنِي يَعْقُوب حَدَّثَنَا اِبْن عُلَيَّة عَنْ سُلَيْمَان عَنْ أَبِي مِجْلَز فِي قَوْله تَعَالَى " لَا يَرْقُبُونَ فِي مُؤْمِن إِلًّا وَلَا ذِمَّة " مِثْل قَوْله جِبْرِيل مِيكَائِيل إِسْرَافِيل كَأَنَّهُ يَقُول لَا يَرْقُبُونَ اللَّه وَالْقَوْل الْأَوَّل أَظْهَر وَأَشْهَر وَعَلَيْهِ الْأَكْثَر . وَعَنْ مُجَاهِد أَيْضًا الْإِلّ الْعَهْد . وَقَالَ قَتَادَة الْإِلّ الْحَلِف
وَالْقَوْل الْأَوَّل أَظْهَر وَأَشْهَر وَعَلَيْهِ الْأَكْثر
القول الأول هو
قال علي بن أبي طلحة وعكرمة والعوفي عن ابن عباس: الإلّ: القرابة، والذمة: العهد. وكذا قال الضحاك والسدي
إذن كلمة " إِلًّا " المذكورة في الآية تعني القرابة
انتهت المسألة
قال عضو نصراني
والعجيب
لو فتحت تفسير الجلالين . وتفسير هذه ألأيه وماذا يقول سوف تتعجب
يقول
لَا يَرْقُبُونَ فِي مُؤْمِنٍ إِلًّا وَلَا ذِمَّةً وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُعْتَدُونَ (10)
لا يوجد تفسير لهذه الأية
رد أخ مسلم وقال
مـتـأكـد ..؟
{ لاَ يَرْقُبُونَ فِى مُؤْمِنٍ إِلاًّ } قرابة { وَلاَ ذِمَّةً } عهداً { وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُعْتَدُونَ }.
( تـفـسـيـر الـجـلالـيـن )
رد صوت صارخ وقال
أعطنا رابط تفسير الجلالين
أعطاه الأخ المسلم الرابط
http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?...0&LanguageId=1
رد صوت صارخ وقال
إن ما وضعه الرابط ليس إلا "تفسير تفسير الجلالين"
تفسير التفسير
ههههههههههههههه
أنه فن التدليس لتمرير فساد الدين
على هذا فإن تفسير ابن كثير الذي استدل به هو تفسير تفسير ابن كثير !
http://www.altafsir.com/Tafasir.asp?...0&LanguageId=1
الموقع يكتب تفسير ثم اسم الكتاب
قال صوت صارخ
جملة أبو بكر الصديق رضي الله عنه كاملة هي :جاء فى القرآن
مَنْ كَانَ عَدُوًّا لِلَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَرُسُلِهِ وَجِبْرِيلَ وَمِيكَالَ فَإِنَّ اللَّهَ عَدُوٌّ لِلْكَافِرِينَ - البقرة 98
تفسير القرطبي
" مَنْ كَانَ عَدُوًّا لِلَّهِ " شَرْط , وَجَوَابه " فَإِنَّ اللَّه عَدُوّ لِلْكَافِرِينَ ". وَهَذَا وَعِيد وَذَمّ لِمُعَادِي جِبْرِيل عَلَيْهِ السَّلَام, وَإِعْلَان أَنَّ عَدَاوَة الْبَعْض تَقْتَضِي عَدَاوَة اللَّه لَهُمْ. وَعَدَاوَة الْعَبْد لِلَّهِ هِيَ مَعْصِيَته وَاجْتِنَاب طَاعَته, وَمُعَادَاة أَوْلِيَائِهِ. وَعَدَاوَة اللَّه لِلْعَبْدِ تَعْذِيبه وَإِظْهَار أَثَر الْعَدَاوَة عَلَيْهِ.
فَإِنْ قِيلَ : لِمَ خَصَّ اللَّه جِبْرِيل وَمِيكَائِيل بِالذِّكْرِ وَإِنْ كَانَ ذِكْر الْمَلَائِكَة قَدْ عَمَّهُمَا ؟
قِيلَ لَهُ : خَصَّهُمَا بِالذِّكْرِ تَشْرِيفًا لَهُمَا , كَمَا قَالَ : " فِيهِمَا فَاكِهَة وَنَخْل وَرُمَّان " [ الرَّحْمَن : 68 ] . وَقِيلَ : خُصًّا لِأَنَّ الْيَهُود ذَكَرُوهُمَا , وَنَزَلَتْ الْآيَة بِسَبَبِهِمَا , فَذِكْرهمَا وَاجِب لِئَلَّا تَقُول الْيَهُود: إِنَّا لَمْ نُعَاد اللَّه وَجَمِيع مَلَائِكَته, فَنَصَّ اللَّه تَعَالَى عَلَيْهِمَا لِإِبْطَالِ مَا يَتَأَوَّلُونَهُ مِنْ التَّخْصِيص. وَلِعُلَمَاء اللِّسَان فِي جِبْرِيل وَمِيكَائِيل عَلَيْهِمَا السَّلَام لُغَات, فَأَمَّا الَّتِي فِي جِبْرِيل فَعَشْر:
الْأُولَى: جِبْرِيل, وَهِيَ لُغَة أَهْل الْحِجَاز, قَالَ حَسَّان بْن ثَابِت: وَجِبْرِيل رَسُول اللَّه فِينَا
الثَّانِيَة: جَبْرِيل ( بِفَتْحِ الْجِيم ) وَهِيَ قِرَاءَة الْحَسَن وَابْن كَثِير, وَرُوِيَ عَنْ اِبْن كَثِير أَنَّهُ قَالَ: رَأَيْت النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي النَّوْم وَهُوَ يَقْرَأ جَبْرِيل وَمِيكَائِيل فَلَا أَزَالَ أَقْرَؤُهُمَا أَبَدًا كَذَلِكَ.
الثَّالِثَة: جَبْرَئِيل ( بِيَاءٍ بَعْد الْهَمْزَة, مِثَال جَبْرَعِيل ), كَمَا قَرَأَ أَهْل الْكُوفَة, وَأَنْشَدُوا: شَهِدْنَا فَمَا تَلْقَى لَنَا مِنْ كَتِيبَة مَدَى الدَّهْر إِلَّا جَبْرَئِيل أَمَامهَا وَهِيَ لُغَة تَمِيم وَقَيْس.
الرَّابِعَة: جَبْرَئِل ( عَلَى وَزْن جَبْرَعِل ) مَقْصُور, وَهِيَ قِرَاءَة أَبِي بَكْر عَنْ عَاصِم.
الْخَامِسَة: مِثْلهَا, وَهِيَ قِرَاءَة يَحْيَى بْن يَعْمَر, إِلَّا أَنَّهُ شَدَّدَ اللَّام.
السَّادِسَة: جَبْرَائِل ( بِأَلِفٍ بَعْد الرَّاء ثُمَّ هَمْزَة ) وَبِهَا قَرَأَ عِكْرِمَة.
السَّابِعَة: مِثْلهَا , إِلَّا أَنَّ بَعْد الْهَمْزَة يَاء (جَبْرَائيِل).
الثَّامِنَة: جَبْرَيِيل ( بِيَاءَيْنِ بِغَيْرِ هَمْزَة ) وَبِهَا قَرَأَ الْأَعْمَش وَيَحْيَى بْن يَعْمَر أَيْضًا.
التَّاسِعَة: جَبْرَئِين ( بِفَتْحِ الْجِيم مَعَ هَمْزَة مَكْسُورَة بَعْدهَا يَاء وَنُون ).
الْعَاشِرَة: جِبْرِين ( بِكَسْرِ الْجِيم وَتَسْكِين الْبَاء بِنُونٍ مِنْ غَيْر هَمْزَة ) وَهِيَ لُغَة بَنِي أَسَد.
قَالَ الطَّبَرِيّ: وَلَمْ يُقْرَأ بِهَا. قَالَ النَّحَّاس, وَذَكَرَ قِرَاءَة اِبْن كَثِير: "لَا يُعْرَف فِي كَلَام الْعَرَب فَعْلِيل, وَفِيهِ فِعْلِيل, نَحْو دِهْلِيز وَقِطْمِير وَبِرْطِيل, وَلَيْسَ يُنْكَر أَنْ يَكُون فِي كَلَام الْعَجَم مَا لَيْسَ لَهُ نَظِير فِي كَلَام الْعَرَب, وَلَيْسَ يُنْكَر أَنْ يَكْثُر تَغَيُّره, كَمَا قَالُوا: إِبْرَاهِيم وَإِبْرَهَم وَإِبْرَاهَم وَإِبْرَاهَام" .
قَالَ غَيْره: جِبْرِيل اِسْم أَعْجَمِيّ عَرَّبَتْهُ الْعَرَب, فَلَهَا فِيهِ هَذِهِ اللُّغَات وَلِذَلِكَ لَمْ يَنْصَرِف.
قُلْت: قَدْ تَقَدَّمَ فِي أَوَّل الْكِتَاب أَنَّ الصَّحِيح فِي هَذِهِ الْأَلْفَاظ عَرَبِيَّة نَزَلَ بِهَا جِبْرِيل بِلِسَانٍ عَرَبِيّ مُبِين. قَالَ النَّحَّاس: وَيُجْمَع جِبْرِيل عَلَى التَّكْسِير جَبَارِيل. وَأَمَّا اللُّغَات الَّتِي فِي مِيكَائِيل فَسِتّ:
الْأُولَى: مِيكَايِيل, قِرَاءَة نَافِع.
الثَّانِيَة: َمِيكَائِيل ( بِيَاءٍ بَعْد الْهَمْزَة ) قِرَاءَة حَمْزَة .
الثَّالِثَة: مِيكَال, لُغَة أَهْل الْحِجَاز, وَهِيَ قِرَاءَة أَبِي عَمْرو وَحَفْص عَنْ عَاصِم. وَرُوِيَ عَنْ اِبْن كَثِير الثَّلَاثَة أَوْجُه, قَالَ كَعْب بْن مَالِك: وَيَوْم بَدْر لَقِينَاكُمْ لَنَا مَدَد فِيهِ مَعَ النَّصْر مِيكَال وَجِبْرِيل وَقَالَ آخَر: عَبَدُوا الصَّلِيب وَكَذَّبُوا بِمُحَمَّدٍ وَبِجَبْرَئِيل وَكَذَّبُوا مِيكَالَا
الرَّابِعَة: مِيكَئِيل, مِثْل مِيكَعِيل, وَهِيَ قِرَاءَة اِبْن مُحَيْصِن.
الْخَامِسَة: مِيكَايِيل ( بِيَاءَيْنِ ) وَهِيَ قِرَاءَة الْأَعْمَش بِاخْتِلَافٍ عَنْهُ.
السَّادِسَة: مِيكَاءَل, كَمَا يُقَال ( إِسْرَاءَل بِهَمْزَةٍ مَفْتُوحَة ), وَهُوَ اِسْم أَعْجَمِيّ فَلِذَلِكَ لَمْ يَنْصَرِف. وَذَكَرَ اِبْن عَبَّاس أَنَّ جَبْر وَمِيكَا وَإِسْرَاف هِيَ كُلّهَا بِالْأَعْجَمِيَّةِ بِمَعْنَى: عَبْد وَمَمْلُوك.
وَإِيل: اِسْم اللَّه تَعَالَى, وَمِنْهُ قَوْل أَبِي بَكْر الصِّدِّيق رَضِيَ اللَّه عَنْهُ حِين سَمِعَ سَجْع مُسَيْلِمَة: هَذَا كَلَام لَمْ يَخْرُج مِنْ إِلّ, وَفِي التَّنْزِيل: " لَا يَرْقُبُونَ فِي مُؤْمِن إِلًّا وَلَا ذِمَّة " فِي أَحَد التَّأْوِيلَيْنِ, وَسَيَأْتِي. قَالَ الْمَاوَرْدِيّ: إِنَّ جِبْرِيل وَمِيكَائِيل اِسْمَانِ, أَحَدهمَا عَبْد اللَّه, وَالْآخَر عُبَيْد اللَّه; لِأَنَّ إِيل هُوَ اللَّه تَعَالَى, وَجَبْر هُوَ عَبْد, وَمِيكَا هُوَ عُبَيْد, فَكَأَنَّ جِبْرِيل عَبْد اللَّه, وَمِيكَائِيل عُبَيْد اللَّه, هَذَا قَوْل اِبْن عَبَّاس, وَلَيْسَ لَهُ فِي الْمُفَسِّرِينَ مُخَالِف.
قُلْت: وَزَادَ بَعْض الْمُفَسِّرِينَ: وَإِسْرَافِيل عَبْد الرَّحْمَن. قَالَ النَّحَّاس: وَمَنْ تَأَوَّلَ الْحَدِيث "جَبْر" عَبْد, و "إِلّ" اللَّه وَجَبَ عَلَيْهِ أَنْ يَقُول: هَذَا جَبْرُئل وَرَأَيْت جَبْرَئل وَمَرَرْت بِجَبْرِئل, وَهَذَا لَا يُقَال, فَوَجَبَ أَنْ يَكُون مَعْنَى الْحَدِيث أَنَّهُ مُسَمًّى بِهَذَا. قَالَ غَيْره: وَلَوْ كَانَ كَمَا قَالُوا لَكَانَ مَصْرُوفًا, فَتَرْك الصَّرْف يَدُلّ عَلَى أَنَّهُ اِسْم وَاحِد مُفْرَد لَيْسَ بِمُضَافٍ
أنتهي تفسير القرطبي, وها نحن فى إشكالية جديدة, هل يعبد المسلمين ثلاث آلهة, "الله" - "إيل" - "إِلّ"
ذكر أن "أبا بكر" لما سمع سجع "مسيلمة"، قال: ( هذا كلام لم يخرج من إل ولا بر ) أي لم يصدر عن ربوبية
http://sirah.al-islam.com/display.asp?f=rwd1145.htm
ثم قال
وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ
وها تفسير القرطبي
وَرُوِيَ أَنَّ الرَّشِيد ذَكَرَ لِمَالِك بْن أَنَس أَنَّهُ يُرِيد هَدْم مَا بَنَى الْحَجَّاج مِنْ الْكَعْبَة , وَأَنْ يَرُدّهُ عَلَى بِنَاء اِبْن الزُّبَيْر لِمَا جَاءَ عَنْ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَامْتَثَلَهُ اِبْن الزُّبَيْر , فَقَالَ لَهُ مَالِك : نَاشَدْتُك اللَّه يَا أَمِير الْمُؤْمِنِينَ , أَلَّا تَجْعَل هَذَا الْبَيْت مَلْعَبَة لِلْمُلُوكِ , لَا يَشَاء أَحَد مِنْهُمْ إِلَّا نَقْض الْبَيْت وَبِنَاهُ , فَتَذْهَب هَيْبَته مِنْ صُدُور النَّاس . وَذَكَرَ الْوَاقِدِيّ : حَدَّثَنَا مَعْمَر عَنْ هَمَّام بْن مُنَبِّه سَمِعَ أَبَا هُرَيْرَة يَقُول , : نَهَى رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ سَبّ أَسْعَد الْحِمْيَرِيّ , وَهُوَ تُبَّع , وَهُوَ أَوَّل مَنْ كَسَا الْبَيْت , وَهُوَ تُبَّع الْآخَر . قَالَ اِبْن إِسْحَاق : كَانَتْ تُكْسَى الْقَبَاطِيّ ثُمَّ كُسِيَتْ الْبُرُد , وَأَوَّل مَنْ كَسَاهَا الدِّيبَاج الْحَجَّاج . قَالَ الْعُلَمَاء : وَلَا يَنْبَغِي أَنْ يُؤْخَذ مِنْ كِسْوَة الْكَعْبَة شَيْء , فَإِنَّهُ مُهْدًى إِلَيْهَا , وَلَا يَنْقُص مِنْهَا شَيْء . رُوِيَ عَنْ سَعِيد بْن جُبَيْر أَنَّهُ كَانَ يَكْرَه أَنْ يُؤْخَذ مِنْ طِيب الْكَعْبَة يُسْتَشْفَى بِهِ , وَكَانَ إِذَا رَأَى الْخَادِم يَأْخُذ مِنْهُ قَفَدَهَا قَفْدَة لَا يَأْلُو أَنْ يُوجِعهَا . وَقَالَ عَطَاء : كَانَ أَحَدنَا إِذَا أَرَادَ أَنْ يَسْتَشْفِي بِهِ جَاءَ بِطِيبٍ مِنْ عِنْده فَمَسَحَ بِهِ الْحِجْر ثُمَّ أَخَذَهُ . وَتَفْسِير إِسْمَاعِيل : اِسْمَعْ يَا اللَّه ; لِأَنَّ " إِيل " بِالسُّرْيَانِيَّةِ هُوَ اللَّه , وَقَدْ تَقَدَّمَ . فَقِيلَ : إِنَّ إِبْرَاهِيم لَمَّا دَعَا رَبّه قَالَ : اِسْمَعْ يَا إِيل , فَلَمَّا أَجَابَهُ رَبّه وَرَزَقَهُ الْوَلَد سَمَّاهُ بِمَا دَعَاهُ . ذَكَرَهُ الْمَاوَرْدِيّ
لِأَنَّ " إِيل " بِالسُّرْيَانِيَّةِ هُوَ اللَّه
لماذا لم يكن "إِيل " من أسماء الله الحسني
لا أجابة
لِأَنَّ " إِيل " بِالسُّرْيَانِيَّةِ هُوَ اللَّه
ثم قال
يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَوْفُوا بِعَهْدِي أُوفِ بِعَهْدِكُمْ وَإِيَّايَ فَارْهَبُونِ
تفسير الطبرى
الْقَوْل فِي تَأْوِيل قَوْله تَعَالَى : { يَا بَنِي إسْرَائِيل } قَالَ أَبُو جَعْفَر : يَعْنِي بِقَوْلِهِ جَلَّ ثَنَاؤُهُ : { يَا بَنِي إسْرَائِيل } : يَا وَلَد يَعْقُوب بْن إسْحَاق بْن إبْرَاهِيم خَلِيل الرَّحْمَن ; وَكَانَ يَعْقُوب يُدْعَى إسْرَائِيل , بِمَعْنَى عَبْد اللَّه وَصَفْوَته مِنْ خَلْقه ; وَإِيل هُوَ اللَّه ; وَإِسْرَا : هُوَ الْعَبْد , كَمَا قِيلَ جِبْرِيل بِمَعْنَى عَبْد اللَّه . وَكَمَا : 666 - حَدَّثَنَا ابْن حُمَيْد , حَدَّثَنَا جَرِير عَنْ الْأَعْمَش , عَنْ إسْمَاعِيل بْن رَجَاء , عَنْ عُمَيْر مَوْلَى ابْن عَبَّاس , عَنْ ابْن عَبَّاس : إنَّ إسْرَائِيل كَقَوْلِك عَبْد اللَّه . 667 - وَحَدَّثَنَا ابْن حُمَيْد , قَالَ : حَدَّثَنَا جَرِير , عَنْ الْأَعْمَش , عَنْ الْمِنْهَال , عَنْ عَبْد اللَّه بْن الْحَارِث , قَالَ : إِيل : اللَّه بالعبرانية .
قَالَ : إِيل : اللَّه بالعبرانية
إذًا إيل = الله ( بالسريانية أو العبرانية )
أي أن إيل ترجمتها الله
فلماذا يقول { لماذا لم يكن "إِيل " من أسماء الله الحسني " }
أهو جهل مركب أم ماذا ؟!
وكل أسماء الملائكة هذه أعجمية
جاء في شرح ألفية ابن مالك للشيخ ابن عثيمين رحمه الله
الوضع والتعريف، مثل: نوح، ولوط، فهذان اسمان أعجميان لكنهما مصروفان؛ لأنهما مكونان من ثلاثة أحرف فقط. وهود فيه نزاع، فبعضهم قالوا: إنه عربي، وبعضهم قالوا: إنه غير عربي، لكن مهما كان فإنه ليس زائداً على الثلاثة.
جميع أسماء الملائكة ممنوعة من الصرف للعلمية والعجمة، وكأنهم يريدون أن ما ليس من وضع العرب فهو أعجمي، إلا أنهم استثنوا أربعة من الملائكة وهم: مالك، ورضوان، ومنكر، ونكير، فهؤلاء الأربعة يصرفون، ومن عداهم من الملائكة لا يصرفون مثل: جبريل، وميكائيل، وإسرافيل. إذاً: الذين تنصرف أسماؤهم من الملائكة أربعة: مالك، ورضوان، ومنكر، ونكير. والأنبياء كذلك أسماؤهم لا تنصرف؛ للعلمية والعجمة، إلا ما نذكره الآن: شعيب، وصالح، وهود، ولوط، ونوح، وشيث على القول بأنه نبي، ومحمد صلى الله عليه وسلم، فهؤلاء سبعة من الأنبياء تنصرف أسماؤهم. إذاً: جميع أسماء الأنبياء ممنوعة من الصرف ما عدا سبعة، وهم من ذكرناهم
يعني حتى لو فُرض صحة ما ذُكر في التفاسير أن جبريل معناها عبد الله وميكائيل معناها عبيد الله
إذًا " إِلًّا " كلمة عربية المقصود بها في الآية القرابة
و " إيل " المذكورة في التفاسير كلمة أعجمية تعني الله
وهذه الشبهة أصلها منقول من منتدى للملحدين
إذ تقول الشبهة
ثم أسرد التفاسير
نستعرض ألهة الكنعانيين
إيل رئيس مجمع الآلهة
عشيرة أو أشيرة هي زوجة إيل وهي الأم الكبرى
عناة ابنة إيل
الإله بعل
وجواب هذه الشبهة أن إيل قد تأتي بمعنى إله
إيلي إيلي لما شبقتني = إلهي إلهي لماذا تركتني
والله أعلم
hgv] ugn " Ygi Hov td hgrvNk ydv hggi "
المفضلات