صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 23

الموضوع: سؤال محيرني

 

العرض المتطور

  1. #1

    عضو جديد

    شخص غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 2465
    تاريخ التسجيل : 21 - 7 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 26
    المشاركات : 6
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    معدل تقييم المستوى : 0

    افتراضي سؤال محيرني


    بسم الله الرحمن الرحيم
    وبدون مقدمات

    لماذا لم يحرر الإسلام العبيد

    schg lpdvkd






  2. #2

    صُنعت فى الأمّة المحمّدية

    الصورة الرمزية لبيّك إسلامي
    لبيّك إسلامي غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 2126
    تاريخ التسجيل : 6 - 5 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : أنثى
    العمر: 31
    المشاركات : 674
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 15
    البلد : Cairo, Egypt, Egypt
    الاهتمام : طھط¬ط¯ظٹط¯ ط§ظ„ط®ط·ط§ط¨ ط§ظ„ط¯ظٹظ†ظٹ, ظƒظٹظپ ظ†ظپظ‡ظ… ط§ظ„ط¥ط³ظ„ط§ظ…, ط§ظ„ط¯ظٹظ† ظˆط§ظ„ط³ظٹط§ط³ط© ظ„
    الوظيفة : طالبة ازهرية
    معدل تقييم المستوى : 15

    افتراضي


    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    لان العبيد كان قايم عليه اقتصاد المجتمع فلو كان الاسلام منعها مرة واحدة كان اقتصادهم هيقع والاسلام جيه ليقوم لا ليهدم
    وعشان تعرف ان سياسة الاسلام فى تحرير العبيد كانت سليمة
    هل دلوقتى موجود لسة عبيد ؟؟




    أإلـــــه مع اللــه ؟



  3. #3

    عضو جديد

    شخص غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 2465
    تاريخ التسجيل : 21 - 7 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 26
    المشاركات : 6
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    معدل تقييم المستوى : 0

    افتراضي


    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لبيّك إسلامي مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    لان العبيد كان قايم عليه اقتصاد المجتمع فلو كان الاسلام منعها مرة واحدة كان اقتصادهم هيقع والاسلام جيه ليقوم لا ليهدم
    وعشان تعرف ان سياسة الاسلام فى تحرير العبيد كانت سليمة
    هل دلوقتى موجود لسة عبيد ؟؟
    كان على أقل يغير إسم عبد إلى إسم خادم ويعطى أجره لأن إسم عبد تبدو مهينة فنحن عباد لله فقط وليس للبشر أمثالنا كما أنه مازال عبيد في بلادنا الإسلامي موريتانيا وتشاد والسودان وحتى صحراء الجزائرية





  4. #4
    سرايا الملتقى
    الصورة الرمزية أسد هادئ
    أسد هادئ غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 1167
    تاريخ التسجيل : 19 - 7 - 2009
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 1,435
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 19
    معدل تقييم المستوى : 17

    افتراضي



    يقول الله تعالى :-
    " واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا وبالوالدين إحسانا وبذي القربى واليتامى والمساكين والجار ذي القربى والجار الجنب والصاحب بالجنب وابن السبيل وما ملكت أيمانكم إن الله لا يحب من كان مختالا فخورا"


    عن أبي مسعود قال:-
    كنت أضرب غلاما لي بالسوط . فسمعت صوتا من خلفي ( اعلم ، أبا مسعود ! ) فلم أفهم الصوت من الغضب . قال : فلما دنا مني ، إذ هو رسول الله صلى الله عليه وسلم . فإذا هو يقول ( اعلم ، أبا مسعود ! اعلم ، أبا مسعود ! ) قال : فألقيت السوط من يدي . فقال ( اعلم ، أبا مسعود ! أن الله أقدر عليك منك على هذا الغلام ) قال فقلت : لا أضرب مملوكا بعده أبدا . وفي رواية : غير أن في حديث جرير : فسقط من يدي السوط ، من هيبته .
    الراوي: أبو مسعود عقبة بن عمرو المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1659
    خلاصة حكم المحدث: صحيح

    - كنت أضرب غلاما لي . فسمعت من خلفي صوتا ( اعلم ، أبا مسعود ! لله أقدر عليك منك عليه ) فالتفت فإذا هو رسول الله صلى الله عليه وسلم . فقلت : يا رسول الله ! هو حر لوجه الله . فقال ( أما لو لم تفعل ، للفحتك النار ، أو لمستك النار ) .
    الراوي: أبو مسعود عقبة بن عمرو المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1659
    خلاصة حكم المحدث: صحيح
    - عن عمار بن ياسر قال لا يضرب أحد عبدا له وهو ظالم له إلا أقيد منه يوم القيامة
    الراوي: - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الأدب المفرد - الصفحة أو الرقم: 134
    خلاصة حكم المحدث: صحيح الإسناد

    و عن معاملة العبيد عامة


    1 - " يا عم ! لم أنك أخذت بردة غلامك وأعطيته معافريك ، وأخذت معافريه وأعطيته بردتك ، فكانت عليك حلة وعليه حلة . فمسح رأسي وقال : اللهم ! بارك فيه . يا ابن أخي ! بصر عيني هاتين ، وسمع إذني هاتين ، ووعاه قلبي هذا ( وأشار إلى مناط قلبه ) رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يقول " أطعموهم مما تأكلون . وألبسوهم مما تلبسون " . وكان أن أعطيته من متاع الدنيا أهون علي من أن يأخذ من حسناتي يوم القيامة .
    الراوي: عبادة بن الصامت المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 3007
    خلاصة حكم المحدث: صحيح


    و أيضاً:-

    أطعموهم مما تأكلون ، و ألبسوهم من لبوسكم ، و لا تعذبوا خلق الله عز وجل
    الراوي: جابر بن عبدالله المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الأدب المفرد - الصفحة أو الرقم: 139
    خلاصة حكم المحدث: صحيح

    الإسلام جعل كفارة العديد من الذنوب بإعتاق العبيد

    منها الظهار والقتل الخطأ

    وكذلك الحلف كذباً ، وغيرها

    "لا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا عَقَّدْتُمُ الأَيْمَانَ فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ ذَلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمَانِكُمْ إِذَا حَلَفْتُمْ وَاحْفَظُوا أَيْمَانَكُمْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ"

    فمن المشهور بين الناس صيام ثلاثة أيام ، إلا أن الإنسان إذا كان عنده عبد مثلا ، فلا يمكنه أن يصوم ثلاثة أيام كفارة بل يجب عتقه العبد أولا ( أو إطعام عشرة مساكين أو كسوتهم).

    وقد رغب الإسلام في عتق العبيد

    حيث قال الرسول
    "من أعتق رقبة مسلمة أعتق الله بكل عضو منه عضوا من النار ، حتى فرجه بفرجه
    الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6715
    خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

    وأيضا من مصارف الزكاة إعتاق العبيد

    فهي قوله تعالى

    "إنما الصدقات للفقراء والمساكين والعاملين عليها والمؤلفة قلوبهم وفي الرقاب...."

    ويقول الله تعالى في سورة البلد:-

    "

    فَلا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ


    وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ


    فَكُّ رَقَبَةٍ

    أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ

    يَتِيمًا ذَا مَقْرَبَةٍ

    أَوْ مِسْكِينًا ذَا مَتْرَبَةٍ
    "
    بل ومن الحث على العتق قول الرسول

    عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال "من أعتق نصيبا أو شقيصا في مملوك فخلاصه عليه في ماله إن كان له مال وإلا قوم عليه فاستسعي به غير مشقوق عليه"

    أي أنه إذا كان العبد مشتركا بين أكثر من مالك

    فقام أحد الملاك بعتق نصيبه ، فيجب عليه عتقه كله من ماله ، ويلزم الشركاء ببيعه

    هذا إن كان المالك قادراً ، فإن لم يكن قادراً على شرائه وعتقه ، فيسمح للعبد بأن يعمل ويكسب لعتق نفسه بغير مشقة عليه .

    وعن أنس بن مالك

    خدمت رسول الله صلى الله عليه وسلم تسع سنين فما أعلمه قال لي قط : لم فعلت كذا وكذا ؟ ولا عاب علي شيئا قط .
    الراوي: أنس بن مالك المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2309
    خلاصة حكم المحدث: صحيح

    ملحوظة : كان أنس رضى الله عنه خادما لا عبداً.


    فالإسلام جاء والعبودية موجودة أصلا ، فوضع القواعد لإنهائها تدريجيا .


    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




    "ولا تجادلوا أهل الكتاب إلابالتي هي أحسن إلا الذين ظلموا منهم .........."


    هل ساعد الأقباط المسلمين في فتح مصر(من كتابات غير المسلمين)






  5. #5

    عضو جديد

    تميم غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 2651
    تاريخ التسجيل : 27 - 8 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 33
    المشاركات : 1
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    معدل تقييم المستوى : 0

    افتراضي


    جزاكم الله عني كل خير كان هذا السؤال محيرني من مدة!!!!!............
    شكر الله سعيكم!





  6. #6
    سرايا الملتقى
    mego650 غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 1405
    تاريخ التسجيل : 13 - 10 - 2009
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 4,940
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 13
    البلد : Cairo, Egypt, Egypt
    الاهتمام : Muslim - Sunni, Free Chat Rooms | Paltalk دكتور . مصطفى محمود, يِلعنْ رُوحَك يا حافِظ, مشايخ وبرضه د
    معدل تقييم المستوى : 19

    افتراضي


    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شخص مشاهدة المشاركة
    كان على أقل يغير إسم عبد إلى إسم خادم ويعطى أجره لأن إسم عبد تبدو مهينة فنحن عباد لله فقط وليس للبشر أمثالنا كما أنه مازال عبيد في بلادنا الإسلامي موريتانيا وتشاد والسودان وحتى صحراء الجزائرية
    هو مين دا اللي غير إسمهم !؟

    دا على أساس إن الإسم مستجد بالإسلام أنت متأكد الأول أنك قرأت مشاركات كل من الأخ أحمد إمام والأخت ساجدة من الواجب أنك تقف على كلام كل من شارك في الموضوع عل الرد عليك في أحدهم دون الأخر !

    هل تعلم أيضا أن الإسلام أعطى للعبد الحق في عتق نفسه وهو ما يعرف بالمكاتبة (وَالَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْكِتَابَ مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ فَكَاتِبُوهُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْرًا وَآتُوهُمْ مِنْ مَالِ اللَّهِ الَّذِي آتَاكُمْ) النور/33 فيجمع العبد ثمنه ويدفعه الى صاحبه فيعتقه بل فقط نصف ثمنه وكذلك المرأة المملوكة كانت تعتق بمجرد أن تضع لسيدها أبن - راجع في ذلك
    فتح البارى بشرح صحيح البخارى جـ 4 صـ 418 ، هل تعلم أيضا كيف كانت طرق الإسترقاق قبل الإسلام وكونها كانت بالحروب ، المدين إذا عجز عن الدين ، يكون رقيقا ، السطو والخطف ، الفقر والحاجة ، والتي أوقفها الإسلام عل مصدر واحد فقط لا غير حتى أنه تعالى قال كما في الحديث القدسي قال الله تعالى : ( ثَلَاثَةٌ أَنَا خَصْمُهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، وَمَنْ كُنْتُ خَصْمَهُ خَصَمْتُهُ ، ذكر منهم : رَجُلٌ بَاعَ حُرًّا فَأَكَلَ ثَمَنَهُ) رواه البخاري ،
    قال الشيخ الشنقيطي رحمه الله : " وسبب الملك بالرق : هو الكفر ، ومحاربة الله ورسوله ، فإذا أقدر اللهُ المسلمينَ المجاهدين الباذلين مُهَجهم وأموالهم وجميع قواهم وما أعطاهم الله لتكون كلمة الله هي العليا على الكفار : جعلهم ملكاً لهم بالسبي إلا إذا اختار الإمام المنَّ أو الفداء لما في ذلك من المصلحة للمسلمين " انتهى من " أضواء البيان " (3/387) .
    وقال أيضاً :
    فإن قيل : إذا كان الرقيق مسلماً فما وجه ملكه بالرق ؟ مع أن سبب الرق الذي هو الكفر ومحاربة الله ورسله قد زال .
    فالجواب : أن القاعدة المعروفة عند العلماء وكافة العقلاء : أن الحق السابق لا يرفعه الحق اللاحق ، والأحقية بالأسبقية ظاهرة لا خفاء بها .
    فالمسلمون عندما غنموا الكفار بالسبي : ثبت لهم حق الملكية بتشريع خالق الجميع ، وهو الحكيم الخبير ، فإذا استقر هذا الحق وثبت ، ثم أسلم الرقيق بعد ذلك كان حقه في الخروج من الرق بالإسلام مسبوقاً بحق المجاهد الذي سبقت له الملكية قبل الإسلام ، وليس من العدل والإنصاف رفع الحق السابق بالحق المتأخر عنه كما هو معلوم عند العقلاء .
    نعم ، يحسن بالمالك ويجمل به أن يعتقه إذا أسلم ، وقد أمر الشارع بذلك ورغَّب فيه ، وفتح له الأبواب الكثيرة . فسبحان الحكيم الخبير ( وتمَّت كلمة ربِّك صدقاً وعدلا لا مبدِّل لكلماته وهو السميع العليم ) الأنعام/115.
    فقوله : ( صدقاً ) أي : في الأخبار ، وقوله : ( عدلاً ) أي : في الأحكام .
    ولا شك أن من ذلك العدل : الملك بالرق وغيره من أحكام القرآن .
    وكم من عائب قولاً صحيحاً وآفته من الفهم السقيم " انتهى من "أضواء البيان" ( 3 / 389) .

    هلا وقفت على حقوقهم بعد في الإسلام ، فهل تعرف ما هو حق العبد على سيده !

    عَنْ أَبِي ذَرٍّ رضي الله عنه قَالَ : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( هُمْ إِخْوَانُكُمْ ، جَعَلَهُمْ اللَّهُ تَحْتَ أَيْدِيكُمْ , فَمَنْ جَعَلَ اللَّهُ أَخَاهُ تَحْتَ يَدِهِ , فَلْيُطْعِمْهُ مِمَّا يَأْكُلُ , وَلْيُلْبِسْهُ مِمَّا يَلْبَسُ , وَلَا يُكَلِّفُهُ مِنْ الْعَمَلِ مَا يَغْلِبُهُ فَإِنْ كَلَّفَهُ مَا يَغْلِبُهُ فَلْيُعِنْهُ عَلَيْهِ ) رواه البخاري

    عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : سَمِعْتُ أَبَا الْقَاسِمِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : ( مَنْ قَذَفَ مَمْلُوكَهُ وَهُوَ بَرِيءٌ مِمَّا قَالَ جُلِدَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، إِلَّا أَنْ يَكُونَ كَمَا قَالَ ) رواه البخاري

    وأعتق ابن عمر رضي الله عنهما مملوكاً له ، ثم أخذ من الأرض عوداً أو شيئاً فقال : ما لي فيه من الأجر ما يساوي ! هذا سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( مَنْ لَطَمَ مَمْلُوكَهُ أَوْ ضَرَبَهُ فَكَفَّارَتُهُ أَنْ يُعْتِقَهُ) رواه مسلم

    روى أن عثمان بن عفان رضي الله عنه دَعَك أُذُن عَبْدٍ له على ذنب فعله ، ثم قال له بعد ذلك : تقدم واقرص أذني ، فامتنع العبد فألح عليه ، فبدأ يقرص بخفة ، فقال له : اقرص جيداً ، فإني لا أتحمل عذاب يوم القيامة ، فقال العبد : وكذلك يا سيدي : اليوم الذي تخشاه أنا أخشاه أيضاً .
    وكان عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه إذا مشى بين عبيده لا يميزه أحد منهم – لأنه لا يتقدمهم ، ولا يلبس إلا من لباسهم .
    ومر عمر بن الخطاب رضي الله عنه يوماً فرأى العبيد وقوفاً لا يأكلون مع سادتهم ، فغضب ، وقال لمواليهم : ما لقوم يستأثرون على خدامهم ؟ ثم دعا الخدم فأكلوا معهم .
    ودخل رجل على سلمان رضي الله عنه فوجده يعجن – وكان أميراً - فقال له : يا أبا عبد الله ما هذا ؟! فقال بعثنا الخادم في شغل فكرهنا أن نجمع عليه عملين !

    وأنظر كيف راق للمستشرق جوستاف لوبون اذ يقول في "حضارة العرب" (ص459-460) : أن الرق عند المسلمين خير منه عند غيرهم، وأن حال الأرقاء في الشرق أفضل من حال الخدم في أوروبا، وأن الأرقاء في الشرق يكونون جزءاً من الأسرة... وأن الموالي الذين يرغبون في التحرر ينالونه بإبداء رغبتهم.. ومع هذا لا يلجأون إلى استعمال هذا الحق" انتهى

    هل وقفت يا أخي على هذا الأمر في جميع الحضارات السابقة للإسلام وقارنت بينهم
    !

    أما عن هؤلاء الذين مازالوا عبيد في الصحراء الجزائرية وغيرها مما ذكرت والله لا أعلمعن نفسي عن حربا قريبة للمسلمين سبوا فيها رقيقا جتى يفعلوا ، والله أعلم !





    "بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ"






    منتديات البشارة الإسلامية



  7. #7

    عضو جديد

    شخص غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 2465
    تاريخ التسجيل : 21 - 7 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 26
    المشاركات : 6
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    معدل تقييم المستوى : 0

    افتراضي


    مهندس أحمد إمام
    --------------------
    1هل كل أسرى عبيد إذا كان كذلك لماذا حرام أن يهرب العبد من سيده فمن حق الأسير أن يهرب من سجانه دون إثم عليه
    2 إذا كان العبيد سواسية مع الأحرار كما تقول فلماذا لايستطيع العبد أن يتزوج من حرة لماذا يمكن للرجل أن ينكح ماشاء من أمات ولكن لايستطيع أن ينكح أكثر من 4نساء حرات
    3 إذا كنت تقول أنا الرق كان قبل الإسلام فعبادة أصنام كانت قبل الإسلام كذلك وحرمها رسول الله فلم لم يستطيع تحريم الرق مع علم أن تتحريم عبادة أصنام كانت أشد وطءا على تحريم إستعباد بل بالعكس فإذا قام بتحريم إستعباد سينظم إليه ألالاف من العبيد في بداية دعوته
    4 كان رسول الله يستطيع أن يحررهم من بيت مال المسلمين ثم يوظفهم في أشغال أخرى
    وفي أخير شكرا على معلوماتك القيمة وأفدنا من علمك بارك الله فيك





  8. #8
    مشرف
    الصورة الرمزية الرافعي
    الرافعي غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 522
    تاريخ التسجيل : 21 - 8 - 2008
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    المشاركات : 2,507
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 12
    البلد : مصر
    الاهتمام : القراءة
    الوظيفة : طالب طب
    معدل تقييم المستوى : 19

    افتراضي


    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شخص مشاهدة المشاركة
    بسم الله الرحمن الرحيم
    وبدون مقدمات

    لماذا لم يحرر الإسلام العبيد
    بالعكس ، لم تعرف البشرية دينا حض على تحرير العبيد كالإسلام ، وأعطى لهم حقوقهم .

    وآيات تحرير العبيد تملأ القرآن .

    وأحاديث تحرير العبيد تملأ كتب السنة .





    أما والله ما جعل الله ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه ، ولكنك يا قلبُ تفتأ تجعل لي
    من كل معنى من معاني الحزن في هذا الوجود قلباً ينبض به ، حتى لو قد قيل
    ما مثلك في القلوب ، لقلتَ: "قلب سوريّة" ..
    سورية ... آه يا سورية !


    _______________________________

    ( الحكم بغير ما أنزل الله من أعظم أسباب تغيير الدول، كما جرى مثل هذا مرة بعد مرة
    في زماننا وغير زماننا )
    - شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله - الفتاوى 35/387


  9. #9
    مراقب أقسام الفضائح و التدليس المسيحي
    الصورة الرمزية مهندس احمد امام
    مهندس احمد امام غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 333
    تاريخ التسجيل : 6 - 6 - 2008
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 39
    المشاركات : 1,338
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 10
    البلد : Cairo, Egypt, Egypt
    الاهتمام : الدعوه الى الله
    الوظيفة : Project Engineer
    معدل تقييم المستوى : 18

    افتراضي


    وجد الرق قبل الإسلام بعصور طويلة جداً مع اختلاف الأزمنة والأديان وبأكثر من عشرين طريقة منها ، أسرى الحرب والغزو ، وأن يبيع الرجل الأرض بمن فيها من عمال دون علمهم فيعتبروا رقيقاً ، أو أن يقع الرجل في يد عصبة من قطاع الطرق أو اللصوص فيأخذونه أسيرا ، أو أن يقصد الرجل مكانا ما مع قافلة ويطمع فيه تجار القافلة فيبيعونه كرقيقا وخير مثال ما حدث للصحابي الجليل سلمان الفارسي الذي كان ابن سيداً من سادة الفرس ، وهكذا الخ ...

    وعندما جاء الإسلام حرم الرق إلا بشروط وشرع مع تلك الشروط واجبات تحدد كيفية المعاملة لمن يقع في الرق ويعتبر عتق الرقاب من الرق من أعظم القربات في الإسلام لذلك دأب الصحابة على عتق ضعاف المسلمين من سادة قريش كعتق الصديق أبي بكر للمؤذن الأول بلال بن رباح والكثيرين غيره


    أولاً: يجب أن نتحدث عن الجاهلية وحال العرب قبل ظهور الدين الإسلامي (وقفة عند حقائق التاريخ) ..

    ففظائع الرق الروماني في العالم القديم لم يعرفها قط تاريخ الإسلام فقد كان الرقيق في عرف الرومان " شيئا " لا بشرا .. شيئا لا حقوق له البتة ، وإن كان عليه كل ثقيل من الواجبات . ولنعلم أولا من أين كان يأتي هذا الرقيق ؟ كان يأتي من طريق الغزو .. ولم يكن هذا الغزو لفكرة ولا لمبدأ . وإنما كان سببه الوحيد شهوة استعباد الآخرين وتسخيرهم لمصلحة الرومان ذلك كان الرقيق في العالم الروماني . ولا نحتاج أن نقول شيئاً عن الوضع القانوني للرقيق عندئذ ، وعن حق السيد المطلق في قتله وتعذيبه واستغلاله دون أن يكون له حق الشكوى ، ودون أن تكون هناك جهة تنظر في هذه الشكوى أو تعترف بها .

    ولم تكن معاملة الرقيق في فارس والهند وغيرها ، تختلف كثيراً عما ذكرنا من حيث إهدار إنسانية الرقيق إهداراً كاملا ً، وتحميله بأثقل الواجبات دون إعطائه حقاً مقابلها ، وإن كانت تختلف فيما بينها قليلاً أو كثيراً في مدى قسوتها وبشاعتها .


    ثانياً: نسبة تأصل نظام الرق والعبوديه في مرحلة الجاهلية ( ماقبل الاسلام)

    حيث أن نظام الرق والعبودية كان قد نشأ في أحضان الجاهلية وترسخت مبانيه في أذهانهم , فكان يتحتم على النظام الاسلامي أن يقابل هذه الحالة السلبية بطريقة مرنة من خلال تثقيف المسلمين وحثهم على إطلاق سراح العبيد والاماء وتحريرهم , حتى تتم عملية فك رقابهم في المجتمع بصورة غير قسرية وبحالة تدريجية , لكي لا تؤثر في الموازنات الاجتماعية والاقتصادية بصورة دفعية , فتنتج انقلابات وفوضى يمكن الاستغناء عنها


    ثالثاً: ... وجاء الإسلام

    وقد جاء الإسلام ليقرر وحدة الأصل والمنشأ والمصير : " أنتم بنو آدم وآدم من تراب " ، وأنه لا فضل لسيد على عبد لمجرد أن هذا سيد وهذا عبد. وإنما الفضل للتقوى : " ألا لا فضل لعربي على أعجمي ، ولا لأعجمي على عربي ، ولا لأسود على أحمر، ولا أحمر على أسود إلا بالتقوى ."
    فالاسلام كدين الهي يحاول أن يعالج السلبيات الموجودة في المجتمع بطريقة مرنة حد الامكان , حتى لا يوقع الناس في أضرار جراء التغييرات والتقلبات فالرق واقع تاريخي عرفته جميع المجتمعات البشرية وفي شتى مراحل تطورها الانساني والحضاري ، وعندما ظهر الإسلام في جزيرة العرب كان أمام واقع اجتماعي معاش في تلك الفترة هو الرق ونظام الاستعباد البشري .

    فكيف تعامل الإسلام مع واقع الرق ؟؟ لا يسع أي منصف أن ينكر الاصلاحات الحضارية التي ادخلها الإسلام على منظومة الرق كما كانت سائدة في العصور السابقة على الإسلام ولعل من اهم هذه الاصلاحات التشجيع على العتق وحصر مصادر الرق في الحروب والغزاوت فان كان الموضوع من قضايا العقيدة وأركان الإسلام فلا يتهاون في حقه بل يتخذ الاجراءات الحاسمة والفورية , ولكن لما لم يصل الى هذا الحد من الضرورة فلا حاجة الى الاسراع والتعجيل , بل ولربما يكون فيهما ـ الاسراع والتعجيل ـ ما يخل النظام الاجتماعي , ففي هذه الصورة يتصرف المشرّع بشكل آخر , وهو التطبيق التدريجي للأحكام نحو الهدف الغائي والمطلوب لكي لا يصطدم المجتمع بصدمة عنيفة في بنيته الاساسية إزاء التطبيق الدفعي والقسري .

    فمثلاً عندما ترى ان الخمر قد حرّم في ثلاث مراحل ـ كما هو معروف ـ , فعندما رأى الإسلام تفشّي هذه الحالة السيئة ـ شرب الخمر ـ في الجاهلية عالجها بأسلوب تدريجي , فمرّة بيّن للناس مضارّه , ثم في مرحلة ثانية منعهم عن الصلاة في حالة السكر , وفي المرحلة الثالثة صرح بتحريمه مطلقاً .

    وهكذا كان يواجه الإسلام المشاكل والمصاعب التي ورثها من الجاهلية , فلا يؤيدها ولا يصطدم معها بشكل سافر , بل ويتخذ الاجراءات الكفيلة لحذف النقاط السلبية من المجتمع بغية الوصول الى الهذف الاسمى مع أقل الضرر

    وفي مسألة العبيد والرقيق واجه الإسلام حالة مرّة في المجتمع البشري آنذاك ـ وهذه لم تكن مختصة بالعرب , بل وحتى الفرس والروم كانوا يمارسونها ـ فوقع بين أمرين :

    فاما أن يلغي الصورة الاجتماعية من الأساس , فعندئذٍ كان عليه أن ينشغل فقط بهذا الامر ويترك باقي القضايا والمشاكل دون حل , لأن نظام الرقية كان سائداً في كل أرجاء المعمورة ـ فضلاً عن شبه الجزيرة العربية ـ فكان الامر ينتهي ـ في أحسن الحالات ـ الى صراع طبقي قد لا ينتج منه الا الدمار ولكنه اختار أسلوباً آخر للتعامل مع هذه المعضلة , فتدرّج في الموضوع بحيث لم يثر مشاعر الناس , فاستطاع أن يقلب الموازين ويأتي بعلاقات اخوية بين الموالي والعبيد لم تكن تخطر ببال أحد من قبل .



    رابعاً: من هم الرقيق في الاسلام وكيف تعامل معهم؟؟

    عندما جاء الإسلام حرم جميع الحروب ،، الا جهاداً في سبيل الله ،، وإعلاءً لكلمة التوحيد،، حيث أن الحروب الاسلامية لم تكن للقتل والفتك والقضاء على الأمم أو استعبادها .

    إن مسألة الرق في الواقع تشمل المحاربين من الكفار الذين تمت عليهم الحجة , ولم يقبلوا الإسلام, فبعد الحرب معهم , تكون مسألة الرق والعبودية لنسائهم واطفالهم بمثابة مدرسة تعليمية يختلطون بواسطتها مع المجتمع الاسلامي , ويتعايشون معهم , يبصرون عن كثب صورة العدل الرباني مطبقاً في واقع الأرض ، وتشملهم روح الإسلام الرحيمة بحسن معاملتها واعتباراتها الإنسانية ، فتتشرب أرواحهم بشاشة الإسلام، وتتفتح بصائرهم للنور .. وعندئذ يحررهم الإسلام بالعتق في بعض الأحيان (عن طريق التشجيع على تحرير الرقاب، وجعلها كفارةً لبعض الذنوب، كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يعتق من الأرقاء من يعلم عشرة من المسلمين القراءة والكتابة ، أويؤدي خدمة مماثلة للمسلمين) أو بالمكاتبة إن تاقت نفوسهم إلى الحرية وسعوا إليها حيث أن المكاتبة منح الحرية للرقيق متى طلبها بنفسه ، مقابل مبلغ من المال يتفق عليه السيد والرقيق . والعتق هنا إجباري لا يملك السيد رفضه ولا تأجيله بعد أداء المبلغ المتفق عليه حيث يعمل الرقيق بأجر ليحرر نفسه
    وبذلك تصبح الفترة التي يقضونها في الرق في الحقيقة فترة علاج نفسي وروحي ، قوامه إحسان المعاملة لهم ، وإشعارهم بآدميتهم المهدرة ، وتوجيه أرواحهم إلى النور الرباني بغير إكراه .. ثم في النهاية يكون التحرير .. وذلك كله في حالة الاسترقاق .. وليست هي السبيل الوحيد الذي يسلكه الإسلام، كما يتضح من آية التشريع ، ومن السلوك العملي للرسول صلى الله عليه وسلم في مختلف الغزوات .

    أما النساء فقد كرمهن - حتى في رقهن - عما كن يلقين في غير بلاد الإسلام. فلم تعد أعراضهن نهباً مباحاً لكل طالب على طريقة البغاء ( وكان هذا هو مصير أسيرات الحروب في أغلب الأحيان ) وإنما جعلهن ملكاً لصاحبهن وحده ، لا يدخل عليهن أحد غيره ، وجعل من حقهن نيل الحرية بالمكاتبة ، كما كانت تحرر من ولدت لسيدها ولداً ويحرر معها ولدها ، وكن يلقين من حسن المعاملة ما أوصى به الإسلام


    جاء الاسلام ليرد للرقيق انسانيتهم .جاء ليقول للسادة عن الرقيق : " بعضكم من بعض " .. جاء ليقول : " من قتل عبده قتلناه ، ومن جدع عبده جدعناه ، ومن أخصى عبده أخصيناه " .. جاء ليقرر وحدة الأصل والمنشأ والمصير : " أنتم بنو آدم وآدم من تراب " ، وأنه لا فضل لسيد على عبد لمجرد أن هذا سيد وهذا عبد. وإنما الفضل للتقوى : " ألا لا فضل لعربي على أعجمي ، ولا لأعجمي على عربي ، ولا لأسود على أحمر، ولا أحمر على أسود إلا بالتقوى " .

    جاء ليأمر السادة أمراً أن يحسنوا معاملتهم للرقيق : " وبالوالدين إحساناً ، وبذي القربى واليتامى والمساكين والجار ذي القربى ، والجار الجنب ، والصاحب بالجنب ، وابن السبيل ، وما ملكت أيمانكم إن الله لا يحب من كان مختالاً فخوراً " .. وليقرر أن العلاقة بين السادة والرقيق ليست علاقة الاستعلاء والاستعباد ، أو التسخير أو التحقير ، وإنما هي علاقة القربى والأخوة .. فالسادة " أهل " الجارية يُستأذنون في زواجها : " فمن ما ملكت أيمانكم من فتياتكم المؤمنات والله أعلم بإيمانكم . بعضكم من بعض ، فانكحوهن بإذن أهلهن ، وآتوهن أجورهن بالمعروف "، وهم إخوة للسادة : " إخوانكم خولكم .. فمن كان " أخوه " تحت يده فليطعمه مما يطعم ، وليلبسه مما يلبس ، ولا تكلفوهم ما يغلبهم ، فإن كلفتموهم فأعينوهم " .
    وزيادة في رعاية مشاعر الرقيق يقول الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم : " لايقل أحدكم : هذا عبدي وهذه أمتي ، وليقل : فتاي وفتاتي " . ويستند على ذلك أبو هريرة فيقول لرجل ركب وخلفه عبده يجري : " احمله خلفك ، فإنه أخوك ، وروحه مثل روحك " .


    تلك قصة الرق في الإسلام .. صفحة مشرفة في تاريخ البشرية . فالإسلام لم يجعل الرق أصلاً من أصوله ، بدليل أنه سعى إلى تحريره بشتى الوسائل ، وجفف منابعه كلها لكي لا يتجدد ، فيما عدا المنبع الواحد الذي ذكرناه وهو رق الحرب المعلنة للجهاد في سبيل الله . وقد رأينا أن الرق –إن حدث – فلفترة موقوتة تؤدي في النهاية إلى التحرير ..







  10. #10
    الطامع في رحمة الله
    الصورة الرمزية ابوالسعودمحمود
    ابوالسعودمحمود غير متواجد حالياً
    رقم العضوية : 2222
    تاريخ التسجيل : 31 - 5 - 2010
    الدين : الإسلام
    الجنـس : ذكر
    العمر: 68
    المشاركات : 8,532
    شكراً و أعجبني للمشاركة
    التقييم : 16
    البلد : ارض الله
    الاهتمام : لن نسمح بالتطاول على أشرف الخلق التوحيد ""حق الله على العباد"", روعة القرآن دى بقى مش فاهمها
    الوظيفة : سائق
    معدل تقييم المستوى : 23

    افتراضي


    شوفت المسلسل الاجنبى بتاع كونتا كنتى شوفه وانت تعرف





 

صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. سؤال
    بواسطة براءة في المنتدى القسم الإسلامي العام
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 2010-10-23, 01:46 AM
  2. سؤال
    بواسطة ايمان هندسة في المنتدى كشف تدليس مواقع النصارى
    مشاركات: 16
    آخر مشاركة: 2010-10-20, 05:30 PM
  3. سؤال!!!!!!!!!
    بواسطة ضحكة مؤمنة في المنتدى الرد على الإفتراءات حول السنة النبوية
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 2010-07-21, 03:21 PM
  4. سؤال
    بواسطة ساجدة لله في المنتدى الأعلانات والإقتراحات والشكاوي
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 2008-10-05, 01:29 PM

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML