السلام عليكم ورحمة الله وبر كاته
قام احد النصارى بفبر كة مو ضوع يمو ت من الضحك
والمشكله انه فى الحوار الاسلامى
ونحن نعلم جميعا ان الاسلام
لا يو جد به هزة الخزعبلا ت والخر افات
ولو كان الامر فى الاقسام النصرانيه لكان الامر من الطبيعى فهى مليئه الخزعبلا ت التى فى كتبهم
فقام الاستا ذ بمو ضوع طو يل
معنى كلمة مو سى م وو ووووووو يذكرنى با حد النصارى
سا بقا اتى بالحروف التى فى او ائل الصور
ومن كل حر ف اشتق كلمه وجمله تموت من الضحك
وبعدها ياتى بكلمة عيسى ويقول معناها ....
(تعالى الله وانبيا ئه الكرام عما يصفون )
ما معنى كلمة عيسى
بعد ان عجذوا ان يثبتوا بان با ن كلمة عيسى ليست صحيحه
اليوم يا تون ليكذبون ويحر فون معنى كلمة عيسى
والان نتحدى الاستا ذ اخر ستو س انستى فى ان يثبت
ما يد عيه
ومن كتا بهم نتحدى
هل ورد فى الكتا ان لفظ الابن ليسوع فقط ام انها مجازة للجميع هل هؤلا ء جميعهم ايضا ينتمون الى ما ادعيتموة با طلا
نسب هذا الو صف لا ادم عليه السلام
{ وكان يسوع في نحو الثلاثين من العمر عندما بدأ رسالته ، وكان الناس يحسبونه ابن يوسف ، بن هالي .... بن شيث ، بن آدم ، ابن الله } [ لوقا : 3/23-38]
نسب هذا الو صف لا اسرائيل عليه السلام
{ ... تقول لفرعون : هكذا يقول الرب ؛ إسرائيل ابني البكر } [ سفر الخروج : 4/22] ونحوه في [ سفر هوشع : 11/1]
نسب هذا الو صف لسليمان عليه السلام
{ .. وقال لي إن سليمان ابنك هو يبني بيتي ودياري ، لأني اخترته لي ابنا ، وأنا أكون له أبـا } [ سفر الخروج : 28/6] .
{ .. وقال لي إن سليمان ابنك هو يبني بيتي ودياري ، لأني اخترته لي ابنا ، وأنا أكون له أبـا } [ سفر الخروج : 28/6] .
والسؤال هنا ما هو الدين الذى كان يتبعه تلك الانبيا ء او غيرهم من انبياء الله عليهم السلام قبل مو سى وعيسى عليهم السلام
بنوة المزعومة في لغة الكتاب المقدس هي بنوة مجازية تعني العبد الصالح دون أن تعطيه شيئا من الخصوصية في خلقه أو نسبته إلى الله عز وجل تعالى الله عما يصفون
بل في إنجيل يوحنا نفسه بيان للمراد بهذه البنوة بحيث تشمل كل الصالحين من عباد الله ، ولا يبقى لعيسى أولغيره من الأنبياء اختصاص بها
{ وأما كل الذين قبلوه فأعطاهم سلطان أن يصيروا أولاد الله ؛ أي المؤمنون باسمه } [ يوحنا : 1/3]
وانجيل متى يؤكد ويصدق ما يقوله يوحنا
{ طوبى للأنقياء القلب لأنهم يعاينون الله ، طوبى لصانعي السلام لأنهم أبناءَ الله يُدْعَون }
[ متى : 5/8-9 ] .
وها هو يسوع نفسه يؤكد بان البنوة مجازة للجميع
يجعلهم مشتركين له فى بنوة الله التى للجميع واشتراكه معهم فى الو هية الله الواحد الاحد التى للجميع
{... قال لها يسوع : لا تلمسيني ، لأني لم أصعد بعد إلى أبي ، ولكن اذهبي إلى إخوتي ، وقولي لهم : إني أصعد إلى أبي وأبيكم ، وإلهي وإلهكم } [ يوحنا : 20/17-18] .
ففي نص واحد جمع لهم بين اشتراكهم معه في أبوة الله لهم ، واشتراكه معهم في إلوهية الله للجميع !!
وهنا هل جميع النصارى ستدعى كما ادعت اسلا فهم با نهم ابنا ء الله وان كانوا كذالك فلا خصو صيه للمسيح بان يعبدوه من دون الله
ام هل ستجادل بغير علم ولا هدى ولا كتا ب منير وتدعى بانه يذهب الى نفسه (الاله سيذهب الى نفسه فى السماء) !!!!!!!!!!!!!!!!
نتحدى ان يثبتوا لنا من كتا بهم ما ادعاه اخر ستو س انستى
i]di gh hksjn ( ds,u gds hfk hggi )lk hg;jh f hglr]s ,kjp]n
المفضلات