|
-
مراقبة الأقسام العامة
رقم العضوية : 15
تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
الدين : الإسلام
الجنـس : أنثى
المشاركات : 14,900
- شكراً و أعجبني للمشاركة
- شكراً
- مرة 1
- مشكور
- مرة 4
- اعجبه
- مرة 0
- مُعجبه
- مرة 7
التقييم : 10
معدل تقييم المستوى
: 32
حتى لا نكون من الكاسيات العاريات / مهم جداً
تمهيد
اهتم الإسلام بزينة المرأة المسلمة اهتمامًا كبيرًا، ورخص لها من الزينة أكثر مما رخصه للرجل كالحرير والذهب
لأن الزينة أمر فطري بالنسبة لها، وتلبية لنداء الأنوثة لديها، ومع اهتمام الإسلام بالزينة فإنه لم يتركها عبثًا
ولكن وضع القيود،والشروط، والقواعد، والضوابط في اللباس وكل امورها ...
ولكن الذي يؤسف له اليوم أن كثيرا من المسلمات لم يعدن متقيدات بتعاليم الإسلام في موضوع الزينة واللباس، وأصبحت قضية التقليد للكافرات والفاسقات
طريقًا سارت عليه تحت مسمى 'الموضة' ,, وهذا ما أراده أعداء الدين ,, يريدون تغريبها ,, وابعادها عن دينها ,,
والتخلي عن حيائها ,, لعلمهم بمكانة المرأة المسلمة ودورها في صنع الامة ,, وانه متى مافسدت المرأة ,,
في المجتمع الاسلامي ,, استطاعوا الدخول الى هذا المجتمع وافساده ,, وجعله تابعا للحضارة الغربيه ...
لذا فإن المرأة المسلمة مطالبة بالابتعاد عن اتباع الغرب في موضاتهم وأزيائهم
ولنعلم جميعاً أن المستفيد من ذلك ( تلك الموضات التي تظهر بين وقت واخر )
هم تجار اليهود الذين يملكون بيوت الأزياء ومحلات صناعة الألبسة في باريس وفي لندن وفي غيرها .
هنا اخياتي سيكون لنا وقفات في هذا الموضوع ,, حتى لانكون من الكاسيات العاريات ,,
أسأل الله تعالى ان يكون هذا العمل خالصا لوجهه الكريم ,, وان يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه , ويرينا الباطل باطلا ويرزقنا اجتنابه ,,
غالياتي ليس لي في الموضوع من جهد سوى أني جمعته من هنا وهناك ,, وبعض التصرف ,,
أسأل الله تعالى ان ينفع به ,, وان يجزي كل من نقلت عنه ,, ولو يسيرا ,, كل خير ,, ويوفقه في دينه ودنياه .....
مدخل
سبحانه جميل يحب الجمال وفطر خلقه على محبة هذا الجمال في ذواتهم وفيما ينظرون إليه
خلق هذا الكون فأبدع وجمل فأبهر وأدهش
فسبحان من قال (( قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ قُلْ هِيَ لِلَّذِينَ آمَنُوا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا خَالِصَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ))
وقد أختصت المرأة أنها من نشأتها محبة للجمال والحلي والزينة
فقال عزوجل (( أَوَمَنْ يُنَشَّأُ فِي الْحِلْيَةِ وَهُوَ فِي الْخِصَام غَيْرُ مُبِينٍ )) الزخرف :18
وقد أباح لها بالزينة مالم يبح للرجال كالحرير والذهب وغيره
خالق .. جميل
يحب .. الجمال
خلق خلقه بأجمل وأحسن صورته
فهل سيكون شكرهذه النعمة أن نتجمل بشيء فيه معصية لله تعالى و يوجب غضبه ومقته؟!
حكاية ملابس
كتبته : هناء بنت عبدالعزيز الصنيع
كان يا ما كان في قديم الزمان .. كانت هناك ملابس تستر الجسد، عاشت سنين ،
طويلة وكان أهلها سعداء بها.
فجأة..!
هجم عليها أعداؤها .. فدارت بينهما معارك شرسة، صمدت فيها الملابس بقوة فترة طويلة من الزمن..
لكن أعداءها اجتمعوا ومالوا عليها ميلة واحدة.. فقطعوها من الأعلى، ومزقوها من الأسفل بمخالب شيطانية ..
فسقطت الملابس إلى الأرض.. وثارت منها دماء الحياء.. بكت الملابس على نفسها، وبكى أهلها عليها،
بعد أن أصبح الجسد يسترها وما تستره..
وبرقت في ظلمة ليل التعري أنياب شيطان مريد، وسُمع لضحكته دويٌ مجلجلٌ انزعجت منه
قلوب أناس أحبوا لباس الحياء والستر ، فقاموا ليدفعوا شره عنهم..
وبدأت المعركة من جديد.. استخدم فيها الطرفان كل أساليب التقنية الحديثة ووسائل الإعلام ..
فهل ستكون جنديا
في (معركة التعري) تدافع عن الحياء في صف الفضيلة وأهلها ؟ ..
أتوقع منك الكثير من التفاعل الإيجابي ..
ولا أعلم حجم ما تملك من قدرات في نُصرة الحياء..
لكني أعلم أن حجم الإيمان في قلبك هو الذي سيحدد مع أيِّ الفريقين ستكون..؟
pjn gh k;,k lk hg;hsdhj hguhvdhj L lil []hW
-
مراقبة الأقسام العامة
رقم العضوية : 15
تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
الدين : الإسلام
الجنـس : أنثى
المشاركات : 14,900
- شكراً و أعجبني للمشاركة
- شكراً
- مرة 1
- مشكور
- مرة 4
- اعجبه
- مرة 0
- مُعجبه
- مرة 7
التقييم : 10
معدل تقييم المستوى
: 32
مــــن هـــــن الــــكــــــاســـــيـــات العــاريــــــــات
يقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: (صنفان من أهل النار لم أرهما: أولاً: رجالٌ بأيديهم سياط يضربون بها الناس) مثل الشرطة وغير الشرطة الذين يضربون الناس بغير حق، هؤلاء من أهل النار فهذا وعيد يجب الحذر، على الجندي وعلى غير الجندي أن لا يضرب الناس إلا بحق، ليس له ضرب الناس بغير حق. الثاني: (الصنفٌ الثاني) نساء كاسيات عاريات مائلات مميلات، رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة، لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها) الحديث. كاسيات عاريات: فسر بأنهن يلبسن الثياب الرقيقة أو القصيرة، فهن كاسيات بالاسم عاريات في الحقيقة
وهذا منكر عظيم وفتنة يجب الحذر منه
وقال بعض أهل العلم معناه كاسيات من نعم الله عاريات من شكرها، بسبب المعاصي الكثيرة، وبكل حال فهن عاصيات بالتبرج وإظهار محاسنهن، أو ببقية المعاصي سوى ذلك فهذا من العري، عاريات بالمعاصي كاسيات بالملابس أو بالنعم فالواجب على كل امرأة وكل مسلمة تقوى الله, وأن تكون بعيدة عما حرم الله، تستر عن غير المحارم، تكون في ملابس مناسبة، في حشمة ليس فيها تبرج ولا فتنة، تستر بدنها حتى لا تفتن الناس، وحتى لا تضر نفسها، تكون ملابسها… ساترة، ليس فيها فتنة، لا من جهة لبس القصير، ولا من جهة الشفاف, ولا من جهة إظهار بعض المحاسن، كل هذا يجب اجتنابه
مائلات مميلات:
مائلات عن الحق، عن العفة عن الاستقامة مميلات لغيرهن من النساء، بدعوتهن إلى الباطل وتزيين الباطل لهن ونحو ذلك. فالواجب الحذر من ذلك
أن تكون مستقيمة عن الحق ولا تميل عنه، وليس لها أن تميل غيرها أيضاً، بل عليها أن تنصح لله ولعباد الله
وأن تكون مستقيمة على الحق والعفة وأن تبتعد عن دعوة غيرها من النساء إلى الباطل والتبرج والتكشف وأسباب الفتنة.
رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة:
يعني علامة, قال بعض أهل العلم: معناه أنهن يضخمن الرؤوس مما عليها من الخرق والأشياء التي تضخمها تجعلها كبيرة، هذه من علامات هؤلاء النسوة، فالواجب
على النساء أن يحذرن ما حرم الله من جميع الأمور، وأن يلبسن اللباس العادي الذي ليس فيه فتنة ولا دعوة للباطل, وأن يكن بعيدات عن كل ما حرم الله. جزاكم الله خيراً
الشيخ العلامة /// عبدالعزيز بن باز ,,, رحمه الله وجعل الفردوس الاعلى منزلته
س: ما معنى قوله)كاسيات عاريات )؟
ج: معنى( كاسيات عاريات )أن هؤلاءالنسوة عليهن كسوة، ولكنها لا تفيد في ستر المرأة.
قال العلماء أن تكون الكسوة هذه خفيفة يرى من ورائها الجلد، فهذه كاسية ولكنهاعارية، ومثل أن تكون الثياب التي عليها ثياب ثخينة لكنها قصيرة
فهذه أيضاً كاسيةعارية، مثل أن تكون الثياب ضيقة بحيث تلصق على الجلد وتبدو المرأة
وكأنه لا ثيابعليها فهذه أيضاُ كاسية عارية، وهذا بناء على المراد بالكسوة والعرى المعنى الحسي.
أما إذا أريد به المعنى المعنوي، فإن المراد بالكاسيات اللاتي يظهرن العفافوالحياء، والعاريات اللاتي يخفين الفجور ولا يبين أمرهن للناس
فهن كاسيات من وجهوعاريات من وجه
الشيخ العلامة /// محمد ابن عثيمين ,,, رحمه الله وجعل الفردوس الأعلى منزلته ,,.
س/ ما معنى ما جاء في الحديث كاسيات عاريات ؟
ج/ قيل: معناه كاسيات من نعمة الله عاريات من شكرها, وقيل: كاسيات لبعض أبدانهن عاريات في بعضها
وقيل كاسيات بلباس شفاف, عاريات لظهور البشرة تحت اللباس, وبكل حال فهذا الحديث من المعجزات
فقد وجدن بهذه الأوصاف كلها, وباللباس الضيق الذي يبين مفاتن المرأة وتفاصيل جسمها.
-
مراقبة الأقسام العامة
رقم العضوية : 15
تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
الدين : الإسلام
الجنـس : أنثى
المشاركات : 14,900
- شكراً و أعجبني للمشاركة
- شكراً
- مرة 1
- مشكور
- مرة 4
- اعجبه
- مرة 0
- مُعجبه
- مرة 7
التقييم : 10
معدل تقييم المستوى
: 32
خـــــطــوة مـن خـطــــوات الـــشيطـــــان
الستروالحشمة فطرة إنسانية وقد حرص أعداء الإسلام على نزع هذه الفطرة من القلوب السليمة الطاهرة بالدعوة إلى التبرج والتعري
وهي تتابع لخطوات الشيطان حيث بدأت أول خطوة منذ عهد آدم عليه السلام فإنه لماخلق الله آدم وحواء عليهما السلام وأسكنهما الجنة خاطب آدم عليه السلام بقوله:
( إن لك ألا تجوع فيها ولا تعرى )فامتن عليه بنعمة اللباس ،فلما عصى آدم عاقبه ربه بحرمانه من تلك النعمة وأزال عنه تلك المنة
فبدت لهما سوءاتهما وانكشفت عوراتهما فبادرا إلى الستر وطفقا يخصفان عليهما من ورق الجنة، وهذا يدل على أن ستر العورات
أمر فطري مغروز في فطرة الإنسان، ودليل على أن التعري والتكشف خلاف الفطرة وهو من عمل الشيطان.
فحذرنا من ذلك ربنا جل وعلا بقوله:
( يا بني آدم لا يفتننكم الشيطان كما أخرج أبويكم من
الجنة ينزع عنهما لباسهما )
فإبليس اللعين وجنوده من الجن و الإنس يتولون ذلك بمؤامراتهم وكيدهم وخبثهم ووسوستهم
وتزيينهم للمعصية ليصلوا إلى نتيجة هي المخالفة لأوامر الله.
إذ المرء لم يلبس ثيابًا من التقى ***** تقلب عريانًا وإن كان كاسيًا
وخير لباس المرء طاعة ربه ***** ولاخير في من كان لله عاصيًا
-
مراقبة الأقسام العامة
رقم العضوية : 15
تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
الدين : الإسلام
الجنـس : أنثى
المشاركات : 14,900
- شكراً و أعجبني للمشاركة
- شكراً
- مرة 1
- مشكور
- مرة 4
- اعجبه
- مرة 0
- مُعجبه
- مرة 7
التقييم : 10
معدل تقييم المستوى
: 32
-
مراقبة الأقسام العامة
رقم العضوية : 15
تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
الدين : الإسلام
الجنـس : أنثى
المشاركات : 14,900
- شكراً و أعجبني للمشاركة
- شكراً
- مرة 1
- مشكور
- مرة 4
- اعجبه
- مرة 0
- مُعجبه
- مرة 7
التقييم : 10
معدل تقييم المستوى
: 32
مع الصحابيات رضوان الله عليهن
يامن تلبسين الملابس العارية وتتباهين بها أين أنت من أمهات المؤمنين ؟؟
اسمعي يارعاك الله ماذا قالت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها : ( نعم النساء نساءالأنصار , لم يكن يمنعهن الحياء أن يتفقهن في الدين وأن يسألن عنه
لما نزلت سورة النور عمدن إلى حجوز مناطقهن فشققنه فاختمرن به )
قال أبو بكر : قد قيل أنه أراد جيب الدروع , لأن النساء كن يلبسن الدروع ولها جيب مثل جيب الدّراعة فتكون المرأة مكشوفة الصدر
والنحر إذا لبستها فأمرها الله بستر ذلك الموضع [ أحكام القرآنللجصاص 8 /168 ]
بل تأملي يارعاكِ الله في سيرة العفيفة الطاهرة سيدة نساء أهل الجنة فاطمة الزهراء رضي الله عنه بنت سيد الخلق صلوات ربي وسلامه عليه
عندما قالت لأسماء بنت عميس ( إني أستقبح ما يصنع بالنساء , يطرح على المرأة الثوب فيصفها ) أي إذا ماتت ووضعت للصلاة .
قالت أسماء رضي الله عنها : يا بنت رسول الله -صلى الله عليه وسلم - ألا أريك شيئاً رأيته بالحبشة فدعت بجرائد رطبة فحنتها ثم طرحت عليها ثوباً
فقالت فاطمة : ما أحسن هذا وأجمله , إذا مت فغسليني أنت وعلي ولا يدخل علي أحد .
وهاهي أم المؤمنين الصديقة بنت الصديق عائشة رضي الله عنها عندما دفن عمر بن الخطاب بجانب رسول الله صلى الله عليه
وأبوها ابو بكر الصديق رضي الله عنها ,, تحتجب وتشد خمارها عليها ,, فيقال لها ياأماه وأنتِ في بيتك ؟؟!!! قالت انه رجل غريب
ذهبت أم كلثوم بنت جعفر بن أبي طالب رضي الله عنهما وهي صغيرة السن في حاجة ,, الى عمر رضي الله عنه
وثوبها يجر وراءها شبرا ,,فأراد ان يمازحها رضي الله عنه فرفع ثوبها حتى بدت قدماها ,,
فقالت : مه " يعني اتركه " أما إنك لو لم تكن أمير المؤمنين لضربت وجهك ..
سبحان الله ,,, اين نحن من الاقتداء بهن !!! اين نحن من حيائهن !!!
أين نحن من تتبع سيرهن رضوان الله عليهن !!!
مابالنا نغفل عن مثل هذا في هذه الحياة ,, ونشتغل بما لاينفع ولا يفيد ؟!!!
-
مراقبة الأقسام العامة
رقم العضوية : 15
تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
الدين : الإسلام
الجنـس : أنثى
المشاركات : 14,900
- شكراً و أعجبني للمشاركة
- شكراً
- مرة 1
- مشكور
- مرة 4
- اعجبه
- مرة 0
- مُعجبه
- مرة 7
التقييم : 10
معدل تقييم المستوى
: 32
ما الأسباب التي جعلت المرأة المسلمة العفيفة الطاهرة
تنجرف وراء تلك الملابس العاريه والموضات الغربية المقيته ؟؟؟!!!
ضعف الوازع الديني ..
فالإيمان إذا وقر في القلب منع المرء من التجرء على حدود الله وانتهاكها ..
• التقليد الأعمى ..
اتباع كل ماهو جديد في لباس المراة ,, وافق الشرع ام لا يوافقه .."
لتتبعنّ سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة "
البيئة ..
وتشمل التنشئة الأسرية فإذا نشأت الفتاة نشأة صحيحة ونِشأت على مراقبة الله تعالى ,,
لن تتجرأ الفتاة على لبس مثل تلك الملابس الخادشة للحياء ,, لكن المشكلة تكمن عندما تعين الاسرة فتياتها لمثل هذا العمل
إذا كان رب البيت بالدف ضارب$$ فشيمة أهل بيته الرقص ..
-حرص المرأة على لفت الأنظار وشغفها بالزينة وجهلها بأمور الدين ,, والفهم القاصر على معنى العوره .
ـ وسائل الإعلام لها دور كبير في انتشار الموضة بين الفتيات وابراز المشاهير فيها على أنهم أهل للأقتداء بأعمالهم وهيئاتهم .
ـ هناك جزء من المسئولية يقع على التجار وأصحاب المحلات في تسلل أزياء الموضه الى بلاد المسلمين
ـ الترف والبذخ الذي تعيشه بعض المجتمعات وسذاجة عقول بعض النساء اللواتي لايهمن الا اسم الماركة .
ـ إذا تحول الاهتمام لدى الفتاة من الجوهر الى الشكل ومن المهم الى الثانوي فانها تجري وراء الموضة ...
-
مراقبة الأقسام العامة
رقم العضوية : 15
تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
الدين : الإسلام
الجنـس : أنثى
المشاركات : 14,900
- شكراً و أعجبني للمشاركة
- شكراً
- مرة 1
- مشكور
- مرة 4
- اعجبه
- مرة 0
- مُعجبه
- مرة 7
التقييم : 10
معدل تقييم المستوى
: 32
صاحبة الفستان العاري ماذا تعرضين ؟
كتبته : هناء بنت عبدالعزيز الصنيع
ذهب أحد الدعاة إلى مكان بعيد في غابات أفريقيا للدعوة إلى الله، وكان سعيداً بنجاحه
في الوصول إلى هذه المنطقة النائية التي تقاعس الكثيرون عن الوصول إليها،
كانت المخاطر تحف بالقبيلة التي تسكن هذا المكان ،فمن تلوث طعامهم وكدرة مائهم إلى كثرة
الحشرات والبعوض، وأعظم المخاطر هي وجود أسود في المنطقة .
وفي إحدى الليالي كان الداعية يتجول مع أحد أفراد القبيلة
ليستكشف المكان، فلمح ضوء مصباح من بعيد، فطلب من الرجل الذي معه أن يذهب به إلى مكان الضوء،
وعندما وصل إلى هناك أصيب بالدهشة!
فقد وجد فتاة في السادسة عشر من عمرها بيضاء، شقراء، تتحدث مع بعض أفراد القبيلة، فبهت!
وأطال النظر إليها..!وسأل: ما الذي أتى بهذه المراهقة هنا في منطقة مليئة بالأسود..؟!!!
قال له الرجل: هذه لها ستة أشهر تعيش بيننا، تأكل من أكلنا وتشرب من مائنا، جاءت للتنصير وأسست كنيسة هنا.
هذا عمل فتاة مراهقة.. تعرض ماذا ..؟!!!
تعرض «دينها».
وتتحمل المشقة في سبيل ذلك.. وتدفع الأموال..
وأنـــــــــتِ
يا من تلبسين البنطلون الضيق والملابس العارية ماذا تعرضين..؟
وتتحملين المشقة في الأسواق من أجل ماذا..؟
وتهدرين الأموال في سبيل أي شيطان..؟
ومن أجل من تتحملين الملابس الفاضحة وآثامها..؟
ولأي مجد تخططين..؟ وبماذا نفعتِ الإسلام..؟.
ماذا تعرض بعض النساء في الأعراس وغيرها..؟
عظام.. لحوم.. جلود.. صدور.. بطون.. ظهور.. أفخاذ..!
أجزاء جسد تشهد على أصحابها عند الله يوم القيامة
قال الله تعالى{الْيَوْمَ نَخْتِمُ عَلَى أَفْوَاهِهِمْ وَتُكَلِّمُنَا أَيْدِيهِمْ وَتَشْهَدُ أَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ}[يس : 65]
أي تشهد عليهم أعضائهم التي كانت عوناً لهم على المعصية وينطقها
الله الذي أنطق كل شيء سبحانه
-
مراقبة الأقسام العامة
رقم العضوية : 15
تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
الدين : الإسلام
الجنـس : أنثى
المشاركات : 14,900
- شكراً و أعجبني للمشاركة
- شكراً
- مرة 1
- مشكور
- مرة 4
- اعجبه
- مرة 0
- مُعجبه
- مرة 7
التقييم : 10
معدل تقييم المستوى
: 32
الموضة .. ومرض التقليد للكافرات وحكم الشرع في ذلك:
أصبحت قضية التقليد للكافرات والفاسقات طريقًا سارت عليه بعض الفتيات تحت مسمى الموضة
ولقدزحفت هذه الموضة لتمتد على مناحي الحياة لتشمل الأزياء والأحذية وتصفيفات الشعر ومكياج الوجه.
ليس هذا فقط بل بدأت الموضة ترتبط بالحمية وتخسيس الجسم بين الفتيات لتقليد عارضات الأزياء اللاتي تظهرن في مجلات
الموضة في منتهى الرشاقة، ممايثير في نفسية الفتاة الإحساس بالعجز عن التشبه بهن.
ـ ومن مواصفات الزي الشرعي الذي يجب أن تتعود عليه الفتاة ألا يشبه لباس الرجال أو لباس الكافرات، ومن أسوأ الفتن التي تهدد مجتمعات المسلمين التشبه بالكفار, حيث إن التشبه الظاهري يتسرب تدريجيًا إلى القلب والعياذ بالله ـ فيكون كبيرة، والتشبه بالكافرات يدل على ضعف الهوية، وعدم الثقة بالنفس، ورؤية أن ما عند الكفار من الدنيا خير وهو ليس كذلك.
وقد نهانا الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ عن التشبه فقال: 'من تشبه بقوم فهو منهم'.
ـ ومن مواصفات الزي الشرعي أيضًا ألا يكون لباس شهرة، وثوب الشهرة هو الثوب
الذي يقصد بلبسه الاشتهار بين الناس كالثوب النفيس الغالي الذي يلبسه صاحبه تفاخرًا بالدنيا وزينتها.
يقول الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ) من لبس ثوب شهرة في الدنيا ألبسه الله ثوب مذلة يوم القيامة).
حسنه الألباني في صحيح سنن أبي داود،
ـ وقد سئل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين ـ رحمه الله ـ عضو هيئة كبار العلماء عن المجلات التي تعرض آخر صيحات
موضات الأزياء فأفتى بأنها مجلات تنشر الخلاعة والبذاءة والسفور، وهذه المجلات هدامة للأخلاق مفسدة للأمة
بعيدة عن الحياء والفضيلة، ولا يشك عاقل فاحص ماذا يريد مروجوها بمجتمع إسلامي محافظ.
ـ فلا بد أن تعي الفتاة المسلمة خطورة هذاالأمر، وأن تراعي عند اختيارها ملابسها ألا تكون غريبة الألوان، غالية الأثمان
لافتة للأنظار، وكذلك في اختيار القصات والتسريحات, فتختار ما يناسب أذواق المسلمين وعاداتهم،
لأن مخالفة ملبوس الناس يدعو إلى التعجب، فيجعل اللباس لباس شهرة.
الموضة وتفسير الطب النفسي..
ـ يفسر الدكتور على الحرجان اختصاصي الطب النفسي شغف النساء بالموضة بأنه نابع من حس داخلي بقيم الجمال والأشياء الجديدة
لكنه قد يتحول إلى خلل عند رغبة بعض النساء في مواكبة الموضة واقتناء كل ما هو جديد وعصري
دون أن تمتلك السيولة المادية، وهذه تعرف بالشخصية 'النرجسية' التي تحب أن تكون حديث الآخرين.
ـ وهناك بعض النساء يشعرن بالنقص ويندفعن وراء الموضة بشكل مرضي لتغطية هذا النقص
فيقضين ساعات طويلة في السوق للتبضع والشراء وتغطية لبعض الجوانب في شخصيتها.
ـ وتفسر الاختصاصية الاجتماعية فوزية العقيل التسابق المحموم بين الفتيات لمسايرة الموضة بأنهن يجدن في الموضة وما يصاحب عارضات الأزياء من وهج الأضواء طموحًا يسعين للانتماء إليه، ونموذجًا مثاليًا يشبع حاجات لديهن، كما لا نستطيع أن نغفل عامل الغيرة والتنافس بين النساء الذي يدفع المرأة إلى تقليد امرأة أخرى تحظى بالإعجاب والإطراء من الناس، وأحيانًا كثيرة تتجاوز التقليد إلى الابتكار والبحث عن كل ما هو غريب ولافت للنظر أكثر. [مجلة الأسرة ـ العدد 109
الموضة .. والهزيمة النفسية:
من يتتبع أمر هذه الموضة من مبدئها إلى منتهاها يجدها شرًا في شر، وأن الهدف منها هو تحطيم المرأة ماديًا
عن طريق استنزاف أموالها، وإضاعة وقتها فيما يضر ولا ينفع, وتحطيمها معنويًا وذلك لغير
القادرات واللاتي لا يملكن من المال مايحقق رغباتهن في الجري وراء الموضة فيصبن بالإحباط والعقد النفسية.
فضلاً عن أن فيها نوعًا من العبودية لغير الله ـ تعالى ـ لأنها تقود صاحبتها عند الإسراف فيها
إلى عبودية شهواتها، وتقديس جسدها وهذا له أثر مدمر على الأسرة والمجتمع.
ـ وهذا التشبه يدفع إلى فتنة الحياة الدنيا ومظاهرها، ويقعد المنافسين وراء عادات الأجنبي وأزيائه وأخلاقه عن كثير من الواجبات الدينية
والمسئوليات الاجتماعية، وهو أيضًا من العوامل التي تحطم الشخصية وتستأصل فضيلة الشرف والعفاف
لما يؤدي إليه من تفلت للغرائز، وانطلاق للشهوات والملذات.
الموضة .. وإفساد المجتمع وعلاقة اليهود بذلك:
وإن معركة الموضة من أعتى وأشرس المعارك التي تخوضها المجتمعات، لأنها معركة تخاض بقفازات حريرية، وبعناوين مخادعة
فكل حركاتنا وسكناتنا باتت تخضع لسلطة الموضة ومصممي الأزياء الذين يصممون لنا الملابس
ويحددون وزن الجسم، ويقررون لون الشعر وشكل الأنف، وسماكة الشفاة، وطول الأظافر.
ـ وها هي دور الأزياء تنتشر في كثير من بلادنا وينظر إليها على أنها سمة للرقي والتطور
وتتهافت الكثير من النساء على تلك الدور لمتابعة ولاقتناء ما لا يتناسب مع معتقداتهم ودينهم وهنا يأتي السؤال: من الذي يصنع هذه الموضة؟
اليهود هم الذين يسيطرون على بيوت الأزياء التي تصنع الموضة، ويسيطرون أيضًا على منابع الإعلام العالمي,
ومن خلاله يمارسون عملية غسيل مخ للنساء، ويصنعون عندهم إحساسًا بأنهم ناقصات، متخلفات، وقبيحات إذا لم يسايرن صيحات الموضة.
ـ وقد عمل اليهود أيضا على السيطرة على معامل الملابس، والمساحيق والعطور وما سواها من مستلزمات الموضة
هم بذلك يتوصلون إلى تحقيق الغرضين: السيطرة على المال وإفساد الدين والأخلاق.
ـ ومما يؤثر له أن وسائل الإعلام في أكثر الدول العربية تسير على نهج بيوت الأزياء العالمية، وتقلدها تقليد الأعمى، فنجد معظم مجلات المرأة العربية
تتبارى في تقديم آخر صيحات الموضة، وتقدم عارضات الأزياء على أنهن النموذج الأرقى في الأناقة والرشاقة والقدوة المثلى.
ـ واتباع خطوات الموضة فيه إفساد للمجتمع وإضاعة للمال والوقت.
*أما عن إضاعة المال:
لقد امتن الله على عباده بالمال وجعله قيامًا لمصالحهم، ووضع الضوابط لاستعمال هذا المال، وقد وضع القيود في إنفاقه
: {وَلا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلَى عُنُقِكَ وَلا تَبْسُطْهَا كُلَّ الْبَسْطِ فَتَقْعُدَ مَلُوماً مَحْسُوراً} [الإسراء /29].
وفي اتباع خطوات الموضة وقوع في براثن الإسراف والخيلاء الذي نهى عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث قال
( كلوا واشربوا والبسوا وتصدقوا في غير إسراف ولا مخيلة ) [أخرجه البخاري ـ معلقًا، ك/ اللباس، ب/ قول الله تعالى: {قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللَّهِ...}.
اما عن حفظ الوقت:
المسلمة مطالبة بحفظ وقتها، وعمرها فيما يعود عليها بالنفع في الدين والدنيا، وإضاعة الساعات الطوال أمام المرآة وتسريح الشعر، والجري وراء الموضات، والتسكع بين محلات الأزياء، كل هذا مضيعة للوقت والعمر نهى الشارع عنه لأن الإسلام جعل الزينة وسيلة وليست غاية، وسيلة لتلبية نداء الأنوثة في المرأة، وللظهور أمام زوجها بالمظهر الذي يجلب المحبة ويديم المودة.
ـوالجري وراء الموضة يدفع إلى فتنة الحياة الدنيا ومظاهرها ويقعد المنافسين وراء عادات الأجنبي وأزيائه وأخلاقه عن كثير من الواجبات الدينية
والمسئوليات الاجتماعية، وهي أيضًا من العوامل التي تحطم الشخصية وتستأصل فضيلة الشرف والعفاف ، لما يؤدي إليه من تفلت للغرائز وانطلاق للشهوات والملذات.
الموضة ... والفرق بين الجمال والأناقة:
الجمال الطبيعي هو البساطة الإنسانية والفطرة كما خلقها الله تعالى, والجمال لا علاقة له بالملابس والماكياج، والجمال المرهف العذب
زهيد الثمن تملكه كل فتاة دون أن تضيع وقتها في أسواق الملابس، والتصفح في مجلات الأزياء.
إنه جمال ينبع من الروح الكبيرة المستوعبة، والذهن المرن والقلب النابض الرقيق، وهو جمال الخلق الكريم والعذوبة والخشوع لله والنزاهة.
* أما التأنق فهو الجمال المصنوع بالوسائل الآلية المصطنعة، فبدلاً من أن تعتمد الفتاة على مرونة ذهنها وسعة ثقافتها
وجمال روحها، تجدها تعتمد على كثرة ملابسها والتصنع في شعرها ولبس الملابس القصيرة التي تبرز أعضاء الجسم.
ـوقد تظن المرأة أن تبرجها شيء ظاهري لا يمس عقلها ـ وهي في هذا مخطئة ـ
فإن لكل عمل يقوم به الإنسان آثارًا فكرية وروحية بعيدة المدى، فإذا لم يتحكم العقل في سلوكنا تحكم سلوكنا في عقلنا.
ـ فالتأنق يذل المرأة ويقتل كبريائها، ويشعر المرأةبأن الجمال هو الشيء الذي ينقصها لا الشيء الذي تملكه
فإذا أرادت أن تكون جميلة وجب عليها أن تكافح وتعمل ليل نهار في استكمال ذاتها الناقصة.
ـ فمبدأ التأنق يقوم على الإقرار بأن المرأة لا تملك جمالاً، وإنما هي ناقصة وعليها أن تصنع الجمال صنعًا.
ـ فالتأنق إكمال لنقص بخلاف الجمال الذي هو فيض من السحر والعذوبة يتدفق ويغمر الحياة كلها.
ـومبدأ التأنق يحرم نساء الطبقة الفقيرة أن يكن جميلات، وبذلك يصبح الجمال حكرًا تملكه الطبقة المرفهة وحدها
فهو ضرب من الطبقية الاجتماعية، بينما الجمال مشاع يملكه الكل ولا يشترى بالمال، والأناقة أيضًا تقضي على الوقت والمال
إن الإسلام رفع ذوق المجتمع الإسلامي، وطهر إحساسه بالجمال فلم يعد الطابع الحيواني للجمال هو المستحب بل الطابع الإنساني المهذب، وجمال الكشف الجسدي جمال حيواني يهفو إليه الإنسان بحس الحيوان، أما جمال الحشمة فهو الجمال النظيف الذي يرفع الذوق الجمالي ويجعله لائقًا بالإنسان، ويحيط بالنظافة والطهارة في الحس والخيال
الأسرة ـ العدد109
-
مراقبة الأقسام العامة
رقم العضوية : 15
تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
الدين : الإسلام
الجنـس : أنثى
المشاركات : 14,900
- شكراً و أعجبني للمشاركة
- شكراً
- مرة 1
- مشكور
- مرة 4
- اعجبه
- مرة 0
- مُعجبه
- مرة 7
التقييم : 10
معدل تقييم المستوى
: 32
نـــــســــاؤنــا الـــى أيــــن ؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!
ســـــارهـ فتاة رائعة بكل ماتحمله الكلمة من معنى .. تأسر من يراها بجمال روحها الخلاّب ..
وتبهر الناظر بجمال فطريوهبها إياه ربنّا ..
انجرفت وراء المغريات وانحرفت للشهوات فلا تُرى في الحفلات إلابلبس عاري أو قصير .. وإن لم يكن فشفاف فاضح ..
مضت الأعوام وسارة على حالها تلكلم تقتنع بلبس ساتر .. ولم تحفظ أنوثتها بثوب طويل ..
لكن الله يمهل ولايهمل .. ابتليت بمرض جلدي في مناطق جسدها العارية حتى أصبحت لاتستطيع كشفها أبداً ..
ليستستراً وإنما لأن منظرها أصبح مقززاً .. فخسرت بذلك كل شئ .. فلاجمال بلا إيمان
سبحان الله .. تأملي هل يستحق أن نخسر الكثير بشهوة ومتعة ساعة كما نظنها ؟!!!..
ان مما يدمي القلب وتدمع له العيون انتشار مثل هذه النماذج المؤلمة ..
وهذه الألبسة الفاضحة ..
في الحفلات والمناسبات والأماكن العامة للتجمعات النسائية ...
في زمن أصبح فيه الحياء أمرا مستغربا ,, وبدأ فيه التعري وانحطاط الأخلاق ,,
و نسينا او تناسينا ان اللباس نعمة من نعم الله الكبيرة والعظيمه التي امتن الله بها علينا من بين سائر المخلوقات ,,
فاستبدلت كثير من بناتنا ونسائنا ثوب الحياء والجمال ,, بثوب العري والتفسخ ...
اصبح نساؤنا وبناتنا يلهثن وراء اعداء الاسلام , للبحث عن التميز والجمال في لباسهن ,, وأنّ لهن هذا الجمال وهن يخالفن شريعة الله !!
أصبحن يتنافسن مع قريناتها .. أيّهن تبرز وتتقدم على غيرها بما تبرزه من مفاتنها, وتظهره عارياً من جسدها , أيهن تُظهر ماحرم الله اظهاره ....
فتارة يظهر الصدر , وثانيه الساق ,,واخرى الفخذ ,, ورابعة البطن ,, وخامسه جمعت ذلك كله ,,
وسادسة تلبس شفافا لا يكاد يستر شيئاً مماتحته، واخرى تلبس ضيقا يصف الجسم وصفا تاما
حتى يتساءل المرء: كيف استطاعت لبسه؟! نسأل الله السلامة والعافيه ..
-
مراقبة الأقسام العامة
رقم العضوية : 15
تاريخ التسجيل : 1 - 10 - 2007
الدين : الإسلام
الجنـس : أنثى
المشاركات : 14,900
- شكراً و أعجبني للمشاركة
- شكراً
- مرة 1
- مشكور
- مرة 4
- اعجبه
- مرة 0
- مُعجبه
- مرة 7
التقييم : 10
معدل تقييم المستوى
: 32
|
|
المفضلات