هذا كِتاب : الْسَلَفِيّة قَوَاعِدٌ وَأُصُول،

وَ هُوَ كِتَابٌ قَيّمٌ لِشَبِيهِ ابن القَيّمِ.
لابن بَلَدِى :36_sf1_1[1]:اضغَط عَلَى

" السلفية قواعد وأصول "
فَالسَلَفِيَّةُ ليس حِزبَاً إِنَّمَا مَنهَج نَبْوِىّ

;Ajhf hgXsQgQtAd~m rQ,QhuA]R ,QHEwE,gK;AjQhfR rQd~l gAaQfAdiA fkA hgrQd~lA>