لقد فشا في هؤلاء مرض جديد لا يشبه الأمراض إنه مرض الفخر و الافتتان بالهزيمة و الخسة و النذالة و العار و لن تعوزهم الحيلة كي ينسبوا خطاياهم و آثامهم و فسوقهم و تعليقه على ذلك المشجب و الإنسان ساعتها يجب أن يكون من حثالة البشر لكي يكون واحدا منهم كما قال الشيخ أحمد ديدات رحمه الله
إسمها دياثة أخي الحبيب !!

تفشى فيهم مرض الدياثة فلانجد لهم نخوة أو غليان دم للدفاع عن عقيدتهم , فكما تخاذل الإنسان عن لدفاع عن عرضه نعتبرها دياثة , أسمي من لايقوم للدفاع عن عقيدته ديوث !!!