معنى كلامهم إنهم لم يزنوا الزنى الروحي، اي لم يعبدوا الأوثان و بالتالي هم أولاد الله روحياً، لكن المسيح وضح إنهم أولاد أبليس. فلا يوجد أي نص ينسب الزنى للعذراء مريم، فلم يقل أحد للمسيح إنه إبن زنى و لم يقل أحد إن العذراء زانية، هذه التخاريف الإسلامية مصدرها التعاليم الإسلامية الخاطئة فقط!
لم يزنوا الزنى الروحي، = لم يعبدوا الأوثان
انا اول مرة اسمع بهذا المعنى
حد يشرح لي هل صحيح الزنا الروحي تعني عبادة الاوتان؟