بهذه الطريقة ، بسبب رفضك القول بأنهم حرفوا الاسم وبعض الأحداث من سيرته

تنشيء شخصية وهمية خيالية اسمها يسوع ، ووله أم صادف أن اسمها مريم ، و يعبده الناس ويقو

لون هو المسيح وفي النهاية هذا خيال .وهذا ما تتكلم عنه
كما صنع اليهود أبراهام وقالوا أنه ابراهيم ..المهم هنا انهم شخصيات مختلفة و أوثان (إن هي إلا أسماء سميتموها أنتم وآباؤكم ما أنزل الله بها من سلطان الاية)