وجه الأعتراض أنها وردت عن طريق واحد
وهم يرون أنها تسىء الى النبى صلى الله عليه وسلم
وتتناقض مع ظاهر القرأن الكريم
وَوَجَدَكَ عَائِلاً فَأَغْنَى (8) فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ (9) وَأَمَّا السَّائِلَ فَلَا تَنْهَرْ(10) وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ (11)
من وجهة نظرهم طبعا
ويجدونها فرصة للطعن فى البخارى